باختصار ... مدرب متغطرس ولديه بلطجة في التعامل والسبب انه لا احد يحاسبه او يسأله ولهذا يتصرف بهذه الطريقة يتعامل بتعالٍ واضح مع اللاعبين مع قلة أدب ومصطلحات تنفع في بلده وليس مع شعب دمه حامٍ ولا يقبل الإهانة ... مصر لديها تاريخ في صنع الفراعنة وهذا الرجل وجد الفرصة والأرض خصبة ليتفرعن هنا بعد أن فشل في بلده لكثرة الفراعنة هناك .... عندما يتم التعاقد مع اي مدرب ينظر في تاريخه وسيرته الذاتية أولا وقبل كل شيء ... الطيبة الزائدة لا تجدي مع هكذا اصناف من البشر ، لو اقتنعت به بلده لجعلته مدرباً لها ولو فيه خير ما رماه الطير
باختصار ... مدرب متغطرس ولديه بلطجة في التعامل والسبب انه لا احد يحاسبه او يسأله ولهذا يتصرف بهذه الطريقة يتعامل بتعالٍ واضح مع اللاعبين مع قلة أدب ومصطلحات تنفع في بلده وليس مع شعب دمه حامٍ ولا يقبل الإهانة ... مصر لديها تاريخ في صنع الفراعنة وهذا الرجل وجد الفرصة والأرض خصبة ليتفرعن هنا بعد أن فشل في بلده لكثرة الفراعنة هناك .... عندما يتم التعاقد مع اي مدرب ينظر في تاريخه وسيرته الذاتية أولا وقبل كل شيء ... الطيبة الزائدة لا تجدي مع هكذا اصناف من البشر ، لو اقتنعت به بلده لجعلته مدرباً لها ولو فيه خير ما رماه الطير
حسام حسن وجد نفسهه في موقف صعب من غير الحوت عامر شفيع والدنمو عامر ذيب وجمهور الوحدات الذي يشجع المنتخب الوطني بكل حراره ..... ومن هنا وجد نفسهه مجبر على ارجاع الابطال الى المنتخب ولكن دون ان يشعرنا بانه مخزي ... انا مع عدم اعتذار اللاعبين لانهم لم يخطأوااااا
هذا مدرب فاشل بمعنى الكلمة لأنه عنيد وقلب الموضوع إلى شخصي
وأتمنى من اللاعبين عدم الإعتذار لأنه لن يعيدهم إلى المنتخب حتى لو إعتذروا له
وسيرى الجميع إذا كان سيضم اللاعب النواطير للمنتخب بعدما قام بالإعتذار منه أمام الجميع
إذا كان لا بد من الاعتذار فلما لا
على أن تكون صيغة الاعتذار واضحة
ولن نرضى من كباتننا العامرين الا صيغة واحدة وهي: نعتذر لما بدر منا من حب واخلاص وتفاني للوطن ولمنتخب النشامى ونتعهد بمضاعفة جرعات الحب والهوى للوطن ونعتذر عن قبول أية إهانة يتعرض لها أو نتعرض لها من قبل أي كان إذا كانت تمس كرامتنا فهي أغلى ما نملك ولن نقبل بدخول الكلمات البذيئة والمسيئة بين ثنايا منتخبنا
هذا ما علمنا اياه أبا الحسين حفظه الله ونتعهد ان نكون على العهد دائما
حمى الله الاردن من العبث والعابثين والمتربصين والانتهازيين
نعتذر من أن نعتذر لخطأ لم نرتكبه