خاص نت ... في حوار مفتوح مع "الفاسوخة" خالد سليم : الوحدات حبٌ يصعبُ نسيانه وصعبٌ هزمه ،والآسيوية حلمٌ طال انتظاره !
خاص نت ... في حوار مفتوح مع "الفاسوخة" خالد سليم : الوحدات حبٌ يصعبُ نسيانه وصعبٌ هزمه ،والآسيوية حلمٌ طال انتظاره ! - خاص نت ... في حوار مفتوح مع "الفاسوخة" خالد سليم : الوحدات حبٌ يصعبُ نسيانه وصعبٌ هزمه ،والآسيوية حلمٌ طال انتظاره ! - خاص نت ... في حوار مفتوح مع "الفاسوخة" خالد سليم : الوحدات حبٌ يصعبُ نسيانه وصعبٌ هزمه ،والآسيوية حلمٌ طال انتظاره ! - خاص نت ... في حوار مفتوح مع "الفاسوخة" خالد سليم : الوحدات حبٌ يصعبُ نسيانه وصعبٌ هزمه ،والآسيوية حلمٌ طال انتظاره ! - خاص نت ... في حوار مفتوح مع "الفاسوخة" خالد سليم : الوحدات حبٌ يصعبُ نسيانه وصعبٌ هزمه ،والآسيوية حلمٌ طال انتظاره !
خاص نت ... في حوار مفتوح مع "الفاسوخة" خالد سليم : الوحدات حبٌ يصعبُ نسيانه وصعبٌ هزمه ،والآسيوية حلمٌ طال انتظاره !
خالد سليم
رجل لا يُذكر تاريخ الوحدات إلا و يُذكر اسمه كفصل من فصوله المشرفة، رجل عاش مع من عشقنا و لا زلنا نعشق منذ بداياته الأولى حين كان صغيراً يقوم على تربيته و تنشأته جبابرة عظام حفروا أسماءهم بمعاول من ذهب في قلوبنا قبل العقول حتى صار المارد الذي نعرفه اليوم.
تعتريك قشعريرة غريبة تسري بين ثنايا ضلوعك حين تجالسه، فالجلوس معه أشبه بعودتك عقود من الزمن للوراء، و لا تدري هل كنت طفلاً أم شاباً أم كهلاً حين كان هو يصول و يجول بأحلام الآلاف على المستطيل الأخضر دفاعاً عن ألوان الراية الوحداتية.
هو تاريخ محكي و قصص ما قبل النوم نرويها لأطفالنا كي لا ينسوا ما كنا و ما كان الوحدات، تتقدم قصته جميع القصص الأخرى، فالحكاية معه لونها مختلف، طعمها مختلف، و في كل صفحة حبكة مختلفة، كالسرو يضرب جذوره في أخاديد ذاكرة تفرح كثيراً و تفخر أكثر لأنها جزء من ذاكرتك أنت و ليست ذاكرة أحد آخر
لم يكن دوره في الوحدات يقتصر على كونه لاعباً فيه فقط، و لم يكن دوره ككابتن للفريق يقتصر على تواجد اسمه داخل كشف المباراة فقط.
حين سألناه عن صدق الإشاعة التي تقول أنه يتجنب حضور لقاءات الوحدات، أجاب بنعم فأنا لا أستطيع أن أتحمل رؤية الوحدات يخسر مهما كان السبب.
أطلقت عليه جماهير الوحدات لقب الفاسوخة، بعد هدفه الساحر و الذي أحرزه من مسافة ثلاثون متراً في مرمى الجيل، و جنب هذا الهدف الوحدات الهبوط.
في واجهة المجاز المائية على ضفاف بحيرة خالد في الشارقة التقيناه في سهرة جميلة ضمت العديد من أحبة الوحدات
توافدنا الواحد تلو الآخر للقاء الأسطورة، و رغم أننا التقيناه قبلها بيومين فقط، إلا أن كل منا كان يحمل في قلبه شغف اللقاء و كأنه المرة الأولى. و كان لنا هذا الحديث معه
كيف كانت بداياتك مع الكرة؟؟
في البداية لعبت كرة القدم في مدرسة الوكالة "وكالة الغوث الإعدادية" في مخيم الوحدات، ثم انتقلت للدراسة في مدرسة رغدان و تابعت اللعب فيها بين الأعوام 1971-1972 و قد كان أستاذ التربية الرياضية في مدرسة رغدان هو الأستاذ عادل صالح، حيث كان يشغل بنفس الوقت منصب مساعد مدرب نادي الجزيرة آنذاك.
و قد أعجب بمهاراتي في اللعب و قام بإستدعائي لفريق الجزيرة لكرة القدم تحت سن 17 سنة، و منها تم إختياري لمنتخب الناشئين من قبل مدرب المنتخب وقتها الكابتن شحادة موسى رحمه الله.
أول مباراة رسمية لعبتها مع منتخب الناشئين كانت ضد منخب ناشئي سوريا سنة 1974، و قد تعادلنا وقتها بنتيجة 3/3 و كنت أنا و الكابتن الحج جلال من أحرزوا أهداف الأردن.
تم ترفيعي للفريق الأول في نادي الجزيرة، و لكن أين للاعب في السابعة عشرة من عمره أن يلعب في الفريق الأول بوجود تخمة من النجوم العمالقة أمثال الحج علي، نبيل التلي، طالب ازمقنا و زياد جميل و غيرهم الكثير.
اللعب للوحدات و عهد جديد :
كيف أصبح خالد سليم وحداتياً؟؟
كانت هناك عدة محاولات من طرفي لترك الجزيرة و العودة للوحدات، إلا أنها كلها اصطدمت برفض قاطع من مدرب الجزيرة آنذاك الدكتور بسام هارون، حيث كان يرفض مغادرتي لنادي الجزيرة رغم محاولاتي المتكررة لذلك، إلى حين توجه وفد من نادي الوحدات و المخيم لرئيس نادي الجزيرة المرحوم عامر المفتي، لطلب نقلي للوحدات استباقاً لمباراتنا المفصلية مع نادي كفرسوم و التي يحدد على إثرها هوية الفريق الصاعد من الدرجة الثانية للدرجة الأولى، و أمام هذا الضغط انتقلت للعب في نادي الوحدات في العام 1975.
الوحدات في الدرجة الأولى للمرة الأولى في تاريخه.
كما قلت سابقاً فقد كانت مباراتنا مع كفرسوم مباراة مفصلية تحدد هوية الفريق الصاعد من الدرجة الثانية للأولى، و قد انتهت يومها بالتعادل و كان مدير الفريق وقتها المرحوم سليم حمدان، حيث لعبنا موسم واحد في الدرجة الأولى، و لأنه كان هناك فرق شاسع ما بين الوحدات و الفرق الأخرى التي كانت تلعب في الدرجة الأولى من حيث استعداداتها و إمكانياتها و التي كانت تفوقنا بشكل كبير و في المقابل كانت امكانيات نادي الوحدات متواضعة جداً، عدنا بنفس الموسم للدرجة الثانية فلم يكن للوحدات أن يصمد كثيراً أمام فرق كالأهلي و الجزيرة و الفيصلي و العربي و الجيل و الحسين إربد.
العودة للمرة الثانية للدرجة الأولى و بداية مشوار الوحدات الحقيقي.
رغم فقر الإمكانيات المتاحة للوحدات كفريق كرة قدم، و رغم وجود فارق كبير ما بين قدرات الوحدات و الفرق الأخرى، عدنا للدرجة الأولي في موسم 1978 و حققنا بذلك الموسم المركز الخامس على سلم الترتيب.
في موسم 1979 حققنا المركز الثالث، و أصبح الوحدات نداً قوياً لجميع الأندية، و بات يحسب له حسابات كثيرة كفريق قادم لا يوجد في باله العودة عن ما وصل إليه و التراجع عن الإنجاز الذي حققه، و لا يسمح لنفسه بالنزول درجة من درجات السلم التي صعدها حتى اللحظة.
فتحي كشك و سليم حمدان
خمسة مواسم قبل هذا الموسم (موسم 1979) و مدرب الوحدات كان المرحوم طيب الذكر المدرب فتحي كشك.
كان الكابتن كشك قادماً للعمل في الأردن من مصر كإعارة و قدمته للوحدات أو قدمت نادي الوحدات له بعد أن التقيت به في الكلية العربية، و استمر بتدريب الوحدات لمدة خمسة مواسم كان فيها وحداتياً قلباً و قالباً حاله كحال أي وحداتي، فعشق الوحدات كما عشقناه نحن، و شعرنا بسعادته الغامرة لتدريبه الوحدات، و كان للوحدات و لاعبيه و تدريباته الأولوية المطلقة على حساب أي شيء آخر، لدرجة أنه كان يترك غداءه قبل حتى أن يبدأ به، لينطلق لقيادة تدريبات الوحدات.
كان وحداتياً خالصاً لدرجة أنه درب الوحدات لمدة خمسة سنوات دون أن يتقاضى أي راتب، و لا أعتقد أننا سنرى مثيلاً له مرة أخرى.
أما سليم حمدان، فقد تعجز مناجم من الكلمات و العبارات و المصطلحات عن وصفه ووصف حالة عشقه و ارتباطه بالوحدات.
الأب الروحي، أو المؤسس الحقيقي لفريق كرة القدم في الوحدات هي أقل ما يمكن أن يقال عنه، رجل بكيت على موته كما لو أنني أبكي أبي، تاريخي الطويل معه في النادي جعلني شاهداً على رجل يصل الليل بالنهار و حتى ساعات الفجر الأولى و هو في خدمة الوحدات، يتابع لاعبيه في الملعب و في التدريب و خارج هذا كله،
عزت حمزة و عثمان القريني و أول دوري وحداتي
في نهايات موسم 1979 انتهت مدة إعارة المرحوم فتحي كشك في الأردن، و غادرنا إلى مصر، و بترشيح من سليم حمدان، استلم الكابتن عزت حمزة تدريبات الوحدات لمدة شهرين في بداية موسم 1980، لكن لم يكتب له الإستمرار لظروفه الدراسية، حيث غادر الوحدات متوجهاً إلى بيروت لإستكمال دراسته، و هنا تدخل سليم حمدان مرة أخرى و طلب من الكابتن عثمان القريني الإشراف على تدريب الوحدات، كما أنه (سليم حمدان) قام بعدة استقطابات للاعبين جدد لتعزيز صفوف الفريق، فقد كان همه و حلم حياته أن يرى الوحدات في المقدمة يتفوق على نفسه قبل أن يتفوق على بقية الفرق.
فقام بإستقطاب باسم تيم و غسان جمعة من منتخب فلسطين الذي كان يلعب في سوريا
و مظفر جرار من نادي تشرين السوري
بالإضافة للاعبين الموجودين أصلاً، فكان هذا باكورة الفريق الذي سيسير بالوحدات لمنصات التتويج.
و تحقق الحلم الذي راودنا جميعاً بجهود فوق العادة للاعبين و بإدارة سليم حمدان و تدريب عثمان القريني و حصل الوحدات على أول بطولة دوري في تاريخه في موسم 1980.
علماً أننا في هذا الموسم تفوقنا على أنفسنا كما أردنا و كما أراد لنا المرحوم سليم حمدان و لم نخسر إلا مباراة واحدة طوال الموسم أمام فريق الرمثا.
هذه البطولة ساهمت بشكل غير متوقع بزيادة عدد جماهير الوحدات، و بزيادة قيمة الوحدات لدى جمهوره، و لن أنسى فضل المرحوم سليم حمدان و المرحوم فتحي كشك بعد فضل الله علينا، الذين لولاهما لما وصل الوحدات لما وصل إليه فكانا هما الأساس الذي بنى عليه من جاء بعدهما.
الإعتزال و اللاعب البديل
كوني اقتربت من اعتزالي لكرة القدم، فقد بدأت التفكير "كوحداتي" قبل كل شيء أن أجد لي بديلاً يسد الفراغ الذي قد يحدث إن أنا إعتزلت و تركت اللعب، فوقع خياري على لاعب من نادي عمان أصبح لاحقاً من أشهر و أميز من مروا على الوحدات في تاريخه، للعبه و لدماثة خلقه و لقربه من القلب، و كان ذلك في العام 1985.
قمنا وقتها و بمساعدة جماهير الوحدات الوفية التي لم تخذل الوحدات يوماً بجمع مبلغ و قدره (13,500) ثلاثة عشر ألفاً و خمسمائة دينار لشراء هذا اللاعب من نادي عمَان، و بعد أن انضم لنا هذا اللاعب أصبحنا نشكل ثنائي مميز جداً في وسط الملعب، و من هنا كانت بداية الكابتن إبراهيم سعدية في الوحدات، فكان بديلاً جاهزاً لي عند مغادرتي و لا أعتقد أنني كنت سأجد أفضل منه.
مدرسة الوحدات الكروية- الناشئين
كنت دائماً ما يراودني هاجس معدل أعمار اللاعبين في الملعب، حيث أنها كانت معدلات عالية و تحمل معها مستقبلاً غير واضح المعالم في حالة قرر واحد أو أكثر من هؤلاء اللاعبين الإعتزال، و في ظل عدم وجود اللاعبين الجاهزين ليحلوا محل من يغادر، فقد راودتني فكرة مدرسة الوحدات للناشئين، و ما أن طرحت هذه الفكرة على المرحوم سليم حمدان، حتى تلقفها و بدأ العمل على تحقيقها مباشرةً دون تأخير، و بدأ إنشاء هذه المدرسة في العام 1998.
و غزت هذه الفكرة قطاع الناشئين و توافد اللاعبون صغار السن على النادي من جميع أنحاء العاصمة عمان إن لم يكن من جميع أنحاء الأردن، مما ساهم بخلق جيل مميز جديد جاهز ليأخذ مكانه في مسيرة النادي، و منها كان الوحدات النادي الأكثر إحتياطياً من اللاعبين على مر السنين، و عزز استمراريته من خلال نبع لا ينضب من اللاعبين في كل المراكز.
أين خالد سليم من العمل الإداري ؟؟
حقيقة الأمر أن المنظومة الإدارية الحالية لا تشجع على الإنخراط فيها لعدم وجود بيئة صحية للعمل الإداري مع وافر الإحترام للجميع، فوجود فجوة كبيرة بين المرشحين لشغل أي مركز في النادي سواء نجحوا في الوصول لمجلس الإدارة أم لم ينجحوا، يجعل من الصعب بمكان ردم هذه الفجوة و توحيد الجميع بإتجاه هدف واحد و هو خدمة النادي بغض النظر عن الأسماء.
التجاهل التام للإدارات المتعاقبة لإستقطاب أية استثمارات لدعم النادي و حتى عدم التفكير بالأمر من أصله، يخلق مشكلة تكبر و تتعاظم كلما مر الزمان، مما يؤثر سلباً على القدرة على القيام بالمهام الإدارية مستقبلاً لمن سيأتي لاحقاً.
ما رأي خالد سليم في الوضع الحالي لفريق كرة القدم؟؟
لا بد من الإشارة بدايةً لأحد العوامل التي كان لها الأثر العظيم و أسهمت في تطور فريق الوحدات على مر السنين، حيث أن دورة الوحدات العربية الأولى في العام 1983 و التي لعب بها أمام الإتحاد السكندري، و الصفاقسي التونسي، و الطلبة العراقي بالإضافة للمنتخب الفلسطيني، و ما تبعها من دورات أخرى لاحقة، أثرت بشكل كبير في المستوى الفني للوحدات، و رفعت من سقف طموحاته، و وجد الوحدات نفسه مجبراً ليطور من نفسه ليكون في مصاف الفرق العربية المميزة، كما أنها عززت مسيرة نادي الوحدات كنادِ مطوَر و محدَث.
عودةً للسؤال عن حال الفريق حالياً، فمما لا شك فيه أن بداية هذا الموسم لم تكن كما يجب، فقد تخللها بعض الأخطاء في موضوع التعاقدات، و تم استقطاب العديد من اللاعبين رغم أن التوجه العام لإدارة النادي كان نحو بناء فريق جديد من لاعبي الفريق في الفئات و ترفيع العديد منهم ليأخذوا مكانهم في الفريق الأول، و الدليل على ذلك أن مصطلح "الإحلال و التبديل" تردد كثيراً منذ ما قبل بداية الموسم، و في رأيي أن هذا التوجه ممتاز جداً و قد يفي بالغرض في ظل وجود قاعدة قوية و مميزة من اللاعبين، إلا أننا فوجئنا بثمانية تعاقدات للاعبين جدد من خارج الوحدات، و هذا يتنافى تماماً مع التوجه المشار إليه سابقاً.
و هنا أسأل:
من هو صاحب القرار في هذه التعاقدات؟؟
و لماذا يكون التوجه العام شيء، و ما يحدث على أرض الواقع شيء آخر و مخالف له تماماَ؟؟
في حقيقة الأمر فإن الجواب الأكثر دقة لهذه التساؤلات هو "الجكر الإداري" إن صح التعبير، و هذا ينجم عنه تخبط إداري من شأنه أن يؤثر سلباً على الفريق و أدائه، و هنا تقع المسؤولية على الرئيس في إحداث توافق إداري فني يحقق مصلحة الفريق، و هذا ليس معناه التدخل في شؤون الفريق، بل على العكس دور الرئيس و إدارة النادي يقتصر على تهيئة الظروف للجهاز الفني و ترك الأمور الفنية و خيارات اللاعبين له.
العمل الرياضي عمل منظومة واحدة تكاملي، و أي خلل في هذه المنظومة من شأنه أن يؤثر سلباً على نتائج الفريق، و للأمانة فالخلل موجود حالياً في هذه المنظومة لغياب التوافق في مثلث القرار الإداري و الفني بالإضافة للاعبين.
الوحدات و الآسيوية
الفريق الآن في خضم المواجهة الآسيوية في بطولة كأس الإتحاد الآسيوي، و لا أعتقد أن الفرق الأخرى المشاركة في البطولة أحسن حالاً من الوحدات، و لهذا أتوقع أن يقطع الوحدات شوطاً طويلاً فيها.
و عوضاً عن هذه المشاركة فقد كانت لنا فرصة المشاركة في دوري أبطال آسيا و كان من المهم الإستعداد بشكل أفضل و التحضير جيداً طالما اننا كنا بصدد المشاركة، و هذا ما لم يحدث.
ماذا ينقص الوحدات ليحصل على البطولة الآسيوية الأولى له؟؟
الوحدات كفريق متكامل قادر على الوصول بعيداً في البطولة، و كل ما ينقصه هو لاعب خط وسط صانع ألعاب، و مهاجم قناص من الطراز الأول يحقق أهدافاً من أنصاف الفرص، و هذا ما لم تحققه التعاقدات الأخيرة.
رأيك في فتح باب العضوية؟؟
أنا كنت و لا زلت دائماً و أبداً مع فتح باب العضوية لكل وحداتي و هذا من شأنه إصلاح شؤون النادي و الإرتقاء به، و حقيقةً فالوضع الحالي أشبه بالديموقراطية المزيفة و المقنعة.
نادي الوحدات ليس حكراً على أشخاص بحد ذاتهم، و طالما كانت إفرازات الإنتخابات في إطار محدود فالعضوية ليست عبودية و هي حق مشروع لكل وحداتي له أن يتقدم له وقتما شاء.
رسالة توجهها للإدارة الحالية:
اتقوا الله في نادي الوحدات، و لتصفوا قلوبكم و توحدوا جهودكم لما فيه مصلحة الفريق و سعادة جماهير الوحدات العريضة.
ما رأيك في نقل النادي من مقره الحالي؟؟
أنا مع بناء مرافق و ملاعب من خلال الإستثمار في غمدان، على أن يبقى المقر الإداري للنادي في مكانه في مبنى المخيم.
من برأيك أفضل رئيس مر على نادي الوحدات؟؟
عبد الجابر تيم.
ما رأيك باللاعب منذر أبو عمارة؟
لاعب رائع و مميز لكن ما ينقصه هو التعاون أكثر مع بقية اللاعبين.
لحظات و خواطر:
موقف و لحظة تاريخية في حياة خالد سليم:
كانت هناك مواقف كثيرة لكل منها أهميته التي لا تقل عن الآخر، أهمها كان صعودنا للدرجة الأولى، و فوزنا بلقب 1980 كأول لقب دوري لنادي الوحدات، و حصولنا على لقب 1987.
موقف طريف عالق بالذاكرة:
من اطرف المواقف كانت تسليمنا لمكافأة حصولنا على المركز الثالث في موسم 1979، و كانت هذه المكافأة بمبلغ ثمانية دنانير و نصف.
موقف حزنت له كثيراً:
كلما فقدت عزيزاً و انتقل إلى رحمة الله تقف هذا الموقف المحزن و أكثرها إيلاماً كان فقداني لوالدي و لسليم حمدان و لصديقي خالد أبو شقرا رحمهم الله جميعاً و غفر لهم.
مباراة عالقة في الذاكرة:
مباراتنا مع الحسين إربد المعادة و التي حققنا فيها لقب 1980، حيث فزنا بنتيجة 2/1 أحرز الحاج جلال هدفاً و من مسافة 35 متر تقريباً حققت أنا الهدف الآخر.
كلمة لجمهور الوحدات:
أكتفي بقول الله يعينكم
كلمة للجيل الجديد من اللاعبين:
أهم شيء الرغبة الحقيقية و الدافع الداخلي و الإصرار على ان يحقق اللاعب ذاته، و يكد و يجتهد في سبيل ذلك، و يجد لتحقيق طموحه.
كلمة لأعضاء الوحدات نت:
لا بد من التركيز أكثر على المواضيع الهادفة و البناءة و الإبتعاد عن الإساءة مهما تكلف الأمر، ففي النهاية كلنا وحداتيين و كلنا همنا واحد و حلمنا واحد
فريق العمل:
حاوره: أبو محمد عماد ،أبو بكر سردانة
تقرير: صفوان عليان ، تصوير: سوا ربينا ، إرشيف :صمت البشر
يا سلام عليك يا كابتن ،،،
احلال وتبديل ومن ثم نتفاجأ بثمانية عقود احتراف ،،
الجكر الاداري ،،،
اتقوا الله في النادي
لا يوجد بيئة صحية للعمل في النادي
هذا كلام الكابتن ويؤكد عدم رضاه عما يجري حاليا .
الشكر الجزيل لاخواننا في الامارات
العجب ان يكون خالد سليم وعثمان القريني وابراهيم سعدية خارج التشكيلة الادارية،،اتمنى على الكابتن خالد العمل بجد للعودة الى العمل الاداري الان لان نادي الوحدات ليس مطوب باسم فلان او علان،،يجب ات تعود يا كابتن
الله الله الله
تقريركم بيقول ....
تعتريك قشعريرة غريبة تسري بين ثنايا ضلوعك حين تجالسه، فالجلوس معه أشبه بعودتك عقود من الزمن للوراء، و لا تدري هل كنت طفلاً أم شاباً أم كهلاً حين كان هو يصول و يجول بأحلام الآلاف على المستطيل الأخضر دفاعاً عن ألوان الراية الوحداتية. صدقا وانا اقرأ التقرير واشاهد كابتن الكباتن قشعر بدني و اعطاني دفعه قويه
ندعوا له كل الخير والمحبه هو والكباتن جميعا عثمان القريني وعزت و المرحومين سليم حمدان و غنام والبقيه
وانتم معدي التقرير بارك الله فيكم يا ريت تستمروا باللقاءات مع بقية اللاعبين الوحداتيين
يا سلام عليك يا كابتن ،،،
احلال وتبديل ومن ثم نتفاجأ بثمانية عقود احتراف ،،
الجكر الاداري ،،،
اتقوا الله في النادي
لا يوجد بيئة صحية للعمل في النادي
هذا كلام الكابتن ويؤكد عدم رضاه عما يجري حاليا .
الشكر الجزيل لاخواننا في الامارات
وكمان ابو احمد انا حكيت مع لاعب من نفس جيل خالد سليم وكان حزين جدا من مستوى الوحدات والتخبيص الى في النادي
وسالته طيب ليش ما تدخلو وتحكو حكالي اولا انو هم محاربين من الجماعة المحترمه وثانيه عشان الجمهور ما يقلب على الفريق وياثر النادي خايف على نادي الوحدات
حبهم للوحدات مش طبيعي عن جد انا مش عارف ليش خالد سليم وابناء هم اكثر ناس لهم الحق يكون موجوده بلوحدات كمدربين وادريه خصوصن ان الفضل يعود لهم بعد الله بمولد نادي الوحدات
ونغمة ابن النادي الى دوشونا فيها ليش ما بتطبق على الاعبين الكبار امثالهم
مقابلة ولا أروع حيث الذكريات الجميلة والتشريح الدقيق لمعاناة الوحدات كفريق كرة قدم وكناد بشكل عام ،،، لطالما تمنينا تواجد الكابتن خالد في مجلس إدارة النادي ولكن كما تفضل فإن الاجواء غير صحية في الانتخابات مما يؤثر سلبا على عمل المجلس وعدم قدرته على تطوير النادي ،،،
لا زلت أتذكر جيدا الهدف الذي تحدث عنه الكابتن خالد والذي سجله من خارج منطقة الجزاء في مرمى الحارس السوري شاهر عيد الذي كان الحسين قد تعاقد معه انذاك ،،، وهو الهدف الذي ضمن لنا بطولة الدوري الأولى والأغلى والأجمل ،،،
موفور الشكر للأخوة في الامارات على جهودهم المميزة والتي توجوها بمقابلة شيقة أطل علينا من خلال الكابتن خالد سليم أطال الله في عمره ورحم الأب الروحي له ولنادي الوحدات الراحل سليم حمدان ،،،
قد تكون شهادتي بهذه الاسطوره مجروحه
الاخ والصديق الغالي ابو سليم رمز من رموز الانتماء للمارد الاخضر
اسطورة القرن العشرين ولاعب القرن بالاردن وكابتن الكباتن والفاسوخه القاب تليق به
اذكر ان داني ماكلنين اعطاه شارة كابتن المنتخب وهو بسن ٢٣ سنه وكان بالمنتخب عمالقه الكره وكابتن الانديه الاخرى
ملاحظه ،،، عام ٧٨ حققنا المركز الثالث مكرر مع الغريم بعد الاهلي البطل والرمثا الوصيف
عام ٧٩ حقننا المركز الثالث ايضا بعد الاهلي والرمثا مع ان البدايه كانت معثره
غسان جمعه لعب معنا من موسم ٧٨
المهم
ان الاسطوره تحدث بحال الجماهير وبلسان كل عاشق للوحدات وخصوصا الاحلال والتبديل والمستوى الفني
نتمنى ان نراك رئيس للنادي
رحم الله الاسطوره سليم حمدان وفتحي كشك الوحداتي الاصيل
ملاحظه اخرى ،، عام ٨٠ اول دوري كان مدير الفريق المرحوم باذن الله خالد رحال
شكرا لفريق العمل بلا استثناء
مقابلة ولا أروع حيث الذكريات الجميلة والتشريح الدقيق لمعاناة الوحدات كفريق كرة قدم وكناد بشكل عام ،،، لطالما تمنينا تواجد الكابتن خالد في مجلس إدارة النادي ولكن كما تفضل فإن الاجواء غير صحية في الانتخابات مما يؤثر سلبا على عمل المجلس وعدم قدرته على تطوير النادي ،،،
لا زلت أتذكر جيدا الهدف الذي تحدث عنه الكابتن خالد والذي سجله من خارج منطقة الجزاء في مرمى الحارس السوري شاهر عيد الذي كان الحسين قد تعاقد معه انذاك ،،، وهو الهدف الذي ضمن لنا بطولة الدوري الأولى والأغلى والأجمل ،،،
موفور الشكر للأخوة في الامارات على جهودهم المميزة والتي توجوها بمقابلة شيقة أطل علينا من خلال الكابتن خالد سليم أطال الله في عمره ورحم الأب الروحي له ولنادي الوحدات الراحل سليم حمدان ،،،
الكابتن خالد سليم رغم انه من الرعيل الاول الا انك تشعر انه لا يزال في الملعب ويعلم كل صغيرة وكبيرة على عكس الكثيرين للاسف ممن تركوا الوحدات من فترات قصيرة ومع ذلك ربما لم يعد الوحدات يعني لهم شيء
كان لي شرف اللقاء بالكابتن خالد قبل نحو اسبوعين هنا في قطر وتحدثنا طويلا
تشعر مدى حب هذا الرجل لناديه ولاعبيه وجماهيره
كلمته للجماهير " الله يعينكم " للامانة تشعر انها بالصميم ومن قلب لاعب يشعر تماما بشعور الجماهير وهو واحد منها الان