{{ _ استمرار هجومهم _ :: _ (( نعمة )) _ نسأل الله أن يديمها على الوحداتيين _ }}
{{ _ استمرار هجومهم _ :: _ (( نعمة )) _ نسأل الله أن يديمها على الوحداتيين _ }} - {{ _ استمرار هجومهم _ :: _ (( نعمة )) _ نسأل الله أن يديمها على الوحداتيين _ }} - {{ _ استمرار هجومهم _ :: _ (( نعمة )) _ نسأل الله أن يديمها على الوحداتيين _ }} - {{ _ استمرار هجومهم _ :: _ (( نعمة )) _ نسأل الله أن يديمها على الوحداتيين _ }} - {{ _ استمرار هجومهم _ :: _ (( نعمة )) _ نسأل الله أن يديمها على الوحداتيين _ }}
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
هجوم الأقلام الفاسدة
واعتداء الضمائر الزائفة
وانحلال الأفواه الحاقدة
كل هذه نعم وبشائر للوحدات، وحتى تقوموا أيها الاخوة بشكرها من كل قلوبكم، فاليكم الدليل على أنها نعم كريمة وفضائل عظيمة.
أولا:
أن هؤلاء المهاجمون هم دوما في تخبط كثير، وتراجع مرير، وتأخر كبير، وحالهم في كل يوم هو من سيئ الى أسوأ.
وشاهدي من هذا الانهيار الذي يصيبهم يوما بعد يوم هو العدل الرباني، فعلى قدر ما يتمنون لنا الخراب والدمار، ويخططون لذلك ويسعون له ليل نهار، على قدر ما ينقلب ذلك على رؤوسهم، التي لم يترك الحقد فيها مجالا، لكي يفكروا بأنفسهم، فأشغلتهم أحقادهم في الاشتغال بنا، وأنستهم ضغائنهم أنهم بأمس الحاجة، ليكفوا حقارة أفواههم ودناءة أقلامهم عسى أن يرحمهم الله ويبدل حالهم، ولكن الجهل في عنصرييهم قد طغى، والحقد عند فاشليهم قد علا.
ثانيا:
أن هؤلاء المهاجمون المفترون الأفاكون، كلما هاجمونا ازددنا ايمانا ومحبة وقوة.
فقد هاجمونا قبل ذلك طويلا، فأكرم الله وحداتنا بانجاز الرباعية التاريخية.
وهاجمونا بعدها، فمن الله علينا بجائزة الابداع الرياضية العربية.
ثم عاودوا الكرة، فانتهت مرحلة الاياب بفارق تاريخي لصالح الوحداتية.
والآن يشنون الهجوم تلو الهجوم، فكبرت المحبة لخوري، وازدادت له الشعبية.
وكما ترون فالهجمات في تصاعد مستمر، ولذلك ها قد بدت البشائر لثاني رباعية.
فاللهم نسألك أن تبقي لنا قوتنا، وأن تحفظنا أمام هذا الهجوم، والذي من على ظهره صرنا نعانق النجوم.
وأما أنتم يا أهل الأحقاد
زيدونا هجوما، فنحن اليوم نسعى لتكرار الرباعية.
وأطربونا انتقادا، لأننا بأمس الحاجة لبطولة آسيوية.
وكثفوا هجماتكم أكثر، فنحن نطمـح الى العالميـة.
ولا تكفوا أبدا، فجهلكم وحقدكم بشائر، عادة ما تعود بالنفع على كل الوحداتية.
ووالله لطالما تستمر الأحقاد ويتكاثر الهجوم، فاستبشروا خيرا أيها الوحداتيون، وثقوا بأنها شهادة من حسادكم بأنكم متميزون، واحمدوا الله تعالى بأن الهجمات ما زالت متصاعدة، فكما رأيتم أنها بإذن الله علامات لانجازات قادمة.
هل تعلم ما يغيظهم
عندنا نادي مثل الوحدات
عندنا جمهور بالملايين كله مثقف وواعي ومدمن بحب الوحدات حتى بالغربه
عندنا رئيس نادي يدافع عنا بكل قوة ولو على قطع رأسه