لماذا الوحدات أكثر الفرق المحلية قرباً لكرة القدم الحديثة.. وما مقومات الوحدات الحالي وعيوبه التكتيكية..
لماذا الوحدات أكثر الفرق المحلية قرباً لكرة القدم الحديثة.. وما مقومات الوحدات الحالي وعيوبه التكتيكية.. - لماذا الوحدات أكثر الفرق المحلية قرباً لكرة القدم الحديثة.. وما مقومات الوحدات الحالي وعيوبه التكتيكية.. - لماذا الوحدات أكثر الفرق المحلية قرباً لكرة القدم الحديثة.. وما مقومات الوحدات الحالي وعيوبه التكتيكية.. - لماذا الوحدات أكثر الفرق المحلية قرباً لكرة القدم الحديثة.. وما مقومات الوحدات الحالي وعيوبه التكتيكية.. - لماذا الوحدات أكثر الفرق المحلية قرباً لكرة القدم الحديثة.. وما مقومات الوحدات الحالي وعيوبه التكتيكية..
* إن هناك ملامح بارزة لكرة القدم الحديثة وتطورها في السنوات الأخيرة، ملامح بعضها بالنسبة لي يذهب بكرة القدم في اتجاه لا أحبه.. وأنا الشخص المعجب دائماً باللاعب رقم 10.. اللاعب المهاري الذي يصنع الفارق بتمريرته الحريرية.. ومراوغاته عند الضرورة.. نموذج مثل رأفت علي وحازم إمام وروبرتو باجيو وغيرهم من الأساطير الكروية التي تؤدي بهذه الطريقة والتي باتت كرة القدم تبتعد عن أساليب اللعب التي تعتمد عليهم لتمضي إلى أساليب أكثر حداثة وأكثر تكنيكاً تجعل اللاعب قريباً للرجل الآلي.. يجب أن يؤدي مختلف الأدوار دفاعاً وهجوماً ويحسن التمركز ويواصل الجري طوال وقت المباراة.. كرة تعتمد على اللياقة البدنية المفرطة والحركة الدائمة والسرعة والاندفاع..
* في كرة القدم الحديثة.. أبرز مشاهدتين يمكن الانتباه لهما.. هما انحسار مركزين كانا مهمين جداً في كرة القدم حتى سنوات قريبة.. هما مركز صانع اللعب الكلاسيكي الذي يلعب خلف المهاجم أو خلف المهاجمين.. في 4-4-2 دايموند مثلا.. أو في 4-2-3-1.. أو في 4-3-2-1.. هذا اللاعب من طراز اللاعبين المذكورين أعلاه.. بدأ ينحسر دوره ويختفي من الملاعب.. لحساب لاعبي أجنحة أكثر سرعة وقوة بدنية ومساهمة دفاعية..
* المركز الآخر الذي أرى بأنه بات يشهد انحساراً كبيراً.. هو مركز الارتكاز المدمر.. الذي ينحصر دوره في تدمير هجمات الخصوم.. وتسليم الكرة لزملائه فقط.. دون أي دور هجومي محوري أو مساهمة هجومية فاعلة.. لاعبون من نمط محمد جمال وماكليلي وجاتوسو.. انحسر دورهم كثيراً في كرة القدم الحديثة في السنوات الأخيرة.. لحساب هولدينغ ميدفيلدرز من طراز تشابي ألونسو.. ودي روسي.. وبشكل أكبر لاعبون مثل شفاينشتايجر وكروس وماركيزيو وجيرارد.. لاعبوا بوكس تو بوكس يجيدون أداء الدورين الدفاعي والهجومي في آن معاً..
* كذلك شهدت كرة القدم الحديثة عودة لطرق لعب خفت استخدامها بشكل وسع لفترة.. مثل 4-3-3.. و3-4-3 و4-2-4 وهي طرق عادت مع الأساليب الهجومية المعتمدة على الأجنحة السريعة واللاعبين التكتيكيين.. واللعب الذي يبدو مفتوحاً ولكنه في حقيقة الأمر يعتمد على أدوار مزدوجة في كل مراكز اللعب بلا استثناء.. فكل لاعب في الملعب لديه دوران.. ويجب أن يتمتع بلياقة بدنية عالية وحركة دؤوبة ودائمة لتأدية هذين الدورين.. فصار الاهتمام باللاعبين أصحاب البنية القوية على حساب اللاعبين المهرة أصحاب البنية الأقل لياقة وقوة..
* بالنظر إلى كافة العناصر أعلاه.. نجد بأن الوحدات من أقرب الفرق المحلية والعربية كخامات لكرة القدم الحديثة.. وأعزو الفضل في ذلك إلى مدرسة الفئات في النادي والتي أفرزت لاعبين قادرين ومدربين على أداء الأدوار المزدوجة على أكمل وجه.. فالتأهيل التكتيكي الفني السليم والحديث منذ الصغر يخلق لاعباً قادراً على التميز في نمط كرة القدم الحديثة..
* الوحدات لا يحتكم حالياً على صانع ألعاب كلاسيكي.. بل يمتلك مجموعة أجنحة هجومية سريعة وقوية قادرة على أداء الدورين.. كما أنه يمتلك أجنحة هجومية قادرة على الاختراق الهجومي وحده.. مما يتيح مرونة كبيرة في التنقل بين خطط اللعب الهجومية..
* الوحدات كذلك لم يعد يحتكم على لاعب ارتكاز صريح مدمر كلاسيكي.. بل يعتمد على مجموعة لاعبين بوكس تو بوكس قادرين على اداء أدوار مزدوجة..
* يتمتع الفريق بلياقة بدنية ممتازة.. يستطيع من خلالها مجاراة الخصوم وتسيد المباراة بدنيا بالكامل في الدقائق الأخيرة منها.. وهو أمر حتمي في كرة القدم الحديثة..
* كثير من هذه الأمور تحسب للمدير الفني أبو زمع كشخص مؤهل لتجهيز الفريق.. بالذات بدنياً.. خصوصا مع الجهوزية الفنية والاستعداد العالي الذي يأتي به اللاعبون من الفئات..
* أين المشاكل؟
* كل هذا.. يضيع في الوحدات بسبب عدم وجود نضج "تكتيكي" و"توظيفي" يمكنه استغلال هذه القدرات والإمكانيات لتقديم أداء جماعي منظم ومدروس وممتع على أرض الملعب.. بحيث يتم الاستفادة من كل لاعب في مركزه الصحيح.. وضمن خطة اللعب التي تناسب إمكانات اللاعبين الذين يمتلكهم الفريق..
* كذلك فإن تراجع مستوى الخط الخلفي بالتخلي عن الدميري وخطاب (أفضل مدافعي البلد بالمطلق).. وعدم الاستقرار على خط خلفي متجانس ومتفاهم يلعب مع بعضه لتعويض هذه الخسارة.. وعدم الرسو على طرق الدفاع سواء متقدم أو متأخر.. بالإضافة لتراجع مستوى ظهراء الجنب دفاعياً في الوحدات كل هذا صعب مهمة اختيار الخيار التكتيكي الأنسب للفريق.. فبعض الخيارات تسقط تلقائياً رغم امتلاك الوحدات لكل مفاتيحها.. بسبب حاجة الوحدات إلى ظهيري جنب قويين دفاعياً لتطبيقها بالشكل الأمثل.. الأمر الذي يمكن أن يتم أحيانا بتثبيت ظهيري الجنب بحيث لا يشاركان هجومياً لتلافي أي مشكلات..
* الوحدات الحالي يحتكم على إمكانيات فردية كبيرة جداً تكتيكياً.. يتمناها أي مدير فني.. فهو يمتلك أجنحة هجومية سريعة وقوية.. مثل أبو عمارة وبهاء فيصل وأبو كبير والبشتاوي وأحمد هشام.. ويمتلك مجموعة لاعبي وسط يجيدون أداء أدوار مزدوجة بشكل ممتاز.. صالح راتب وعامر ذيب وأحمد الياس ورجائي عايد وسمير رجا وعدوس عند عودته (وهو يجيد الأدوار الهجومية أيضا).. ورأسي حربة مميزين جدا.. زعترة ومالك.. وتوليفة واسعة من لاعبي خط الدفاع يمكن الرسو منهم على 4 جيدين يغطون عيوب هذه المراكز..
* الوحدات يحتاج إلى إعداد علمي عملي مدروس للاعبين على مستوى الخطط والتنفيذ الخططي والفني على أرض الملعب.. لا الاكتفاء بالجانب النظري.. بحيث لا يجب الاكتفاء بمحاضرات نظرية.. ثم تدريب بدني وتقسيمة.. يجب أن يكون هناك تطبيقات فردية مدروسة للتنفيذ الفني والخططي تبعا للمطلوب من كل لاعب وتبعاً للفريق الخصم.. ويجب مشاهدة مباريات للخصم قبل مواجهته.. وتوجيه اللاعبين لاستغلال مفاتيح الضعف فيه.. ورقابة مفاتيح القوة.. والعمل على تدريبات مدروسة لكل هذه الجوانب..
* كرة القدم الحديثة بدنية بالمقام الأول.. وهذا متوفر لأبو زمع بشكل يستحق الإعجاب والتقدير.. ولكن هذا الجانب البدني "يجب" أن يترافق مع جانب فني وتكتيكي ناضج يستغل بنك اللاعبين وإلا فهم مجرد أحد عشر رجلا يركضون على العشب بدون أن يتعبوا.. الموضوع ليس موضوع أننا لا نمتلك نواقص.. ولكن كيف نستغل المتاح لسد هذه النواقص وتحويلها إلى نقاط قوة لا ضعف.. وهذا جانب تكتيكي وفني يحتاج للكثير من العمل..
وهو بدايه ممتازه لكي تضح صوره معاناه المدربين والمدير الفني في كيفيه تطوير اللاعبين في جميع الجوانب
حقيقه وبعد مشاهده نهائي ابطال آسيا - اجد انه على الجهاز الفني بذل جهد اكبر مع اللاعبين
وعلى اللاعبين الإحساس بالمسؤوليه الملقاه على عاتقهم
من وجهة نظري ان الفريق بحاجة الى موسم آخر للتطور والنضج - ووجود غير ابوزمع او اي مدرب مميز في كيفيه تجهيز الفرق لن يخدم النادي اكثر من موسم - وعلى المستوى المحلي فقط
بالنهايه هي مجرد وجهة نظر شخصيه وتحتمل الخطأ
---
الكرة الحديثة تحتاج الى 16 لاعب جاهز بنسبه 100% كأدنى حد
وللأسف لا يوجد بالاردن كلها 16 لاعب متكامل - حتى على مستوى المحترفين
لذلك علينا ان نتفق على ان نعتبر ان دوري ابطال اسيا هو المفتاح للتطور
الهجمات المرتدة هي اقوى اسلحة كرة القدم الحديثه على الاطلاق
فالفريق الذي يجيد الهجمات المرتدة دائما يفوز بالبطولات
وهي ايضا سلاح خطير، فاللعب على المرتدات يلغي تماما خطي الوسط والهجوم وتجعل خصمك في ملعبك طوال الوقت، واي دربكه امام المرمى قد يسجل عليك، كما انها مرهقه كثيرا لخط الدفاع وحارس المرمى لانهما سيوضعان تحت الضغط المستمر وبالتالي يكونوا تحت توتر عالي جدا مما يسبب ارباكهم.
بالاضافه انها ليست طريقه لعب ممتعه، لفقدان خط الوسط والهجوم دورهما اثناء اللعب باستثناء خطف الهجمه المرتده..
تحليلات فنية وتكتيكيه رائعة تشكر عليها يا كابتن
هناك مشكله حقيقة في تنفيذ الهجمات , وخصوصا عند قطع
الكرة من الخصم المندفع للامام , بحيث انك تشعر بانها
عشوائية أو اجتهاد من اللاعب في اختيار طريقة الهجوم
حسب انتشار اللاعبين , وان كانت بطيئة نوعا ما عملية
تناقل الكرة في هذه الحاله.
اشكرك مره اخرى على التحليلات الرائعه
بصراحه مايعيبنا في الفتره الاخيره هو بناء الحجمات واللمسه الاخيره
ايضا مهما جدا لانهاء اي هجمه ولنا بمبارتنا امام الشباب عبره
كل التوفيق للوحدات
اتوقع ان الوحدات مع الفرق الكبيره يؤدي افضل
كل الشكر اخي رفقي على الموضوع المهم
اخي رفقي ابو زمع لديه مساعدين اثنين ثلاثتهم تدريبهم محفوظ عن غيب لف حوالين الملعب واعمل تقسيمة ،،،،، اللي بكون برة الكشف بعطل يوم المباراة ويوم الراحة بعد المباراة ،، واحد ما لعب اطلب من مساعديك الاشراف على تدريبهم ،،،،طبعا بعدما يقوم بتغيير طريقة التدريب التقليدية للمدارس الابتدائية ،،.
لا زلنا نعاني من سوء توظيف اللاعبين وعدم الوصول الى شخصية معروفة للوحدات في طريقة اللعب ،،
اخي رفقي ابو زمع لديه مساعدين اثنين ثلاثتهم تدريبهم محفوظ عن غيب لف حوالين الملعب واعمل تقسيمة ،،،،، اللي بكون برة الكشف بعطل يوم المباراة ويوم الراحة بعد المباراة ،، واحد ما لعب اطلب من مساعديك الاشراف على تدريبهم ،،،،طبعا بعدما يقوم بتغيير طريقة التدريب التقليدية للمدارس الابتدائية ،،.
لا زلنا نعاني من سوء توظيف اللاعبين وعدم الوصول الى شخصية معروفة للوحدات في طريقة اللعب ،،