شكرا ريمون على قلمك الرائع وعلى السرد المميز
من قتل دراغان ؟؟
من هم قطاع الطرق الذين اطلقوا النار عليه ؟؟؟
حاربوه بشتى السبل وبقي لأجل الوحدات ولم يكن العا\ئق المادي هو سبب خروجه
وداعا دراغان
فرحت كثيرا بتأهلنا بين كبار اسيا
وحزنت كثيرا لخروجك من الوحدات ومن اوسع الابواب
اعتقد ان ما جرى ويجري منطق في ظل ان السيد دراغان له دوافعه للرحيل سواء شخصية او حتى كمدرب محترف يبحث عن وضع افضل ربما مادي او فني .........الخ،،،
بالنسبة لنا المهم - في حال عدم بقاء دراغان - البحث عن مدرب جيد بكل معنى الكلمة ليكمل ما بدأه دراغان،،، فنحن امام فرصة تاريخية لاحراز لقب الاسيوية،،، وهذا يتطلب الكثير من الامور اهمها جلب مدرب مميز وافضل يكون على دراية كاملة بالفريق،، فالبدأ من جديد في نهاية المشوار شيء ليس من المنطق،،،
ولا يسعنا في ظل الوضع الراهن إلا أن نقول شكراً دراغان،،،
القصة جميلة ومؤثرة
توضح واقع دراغان مع الوحدات
اشكرك أخي فقد أبدعت ووضعت النقاط على الحروف لجميع عشاق الوحدات
ومحبي المدرب الظاهره دراغان
أتمنى ان يبدع دراغان حيث سيذهب
واتمنى ان اراه في الوحدات مرة اخرى
مجرد امنيات
كان هناك شابُ يحب فتاة بشكل جنوني ولكنها لم تكن تحبه بذات المقدار , وفي أحد الأيام قرر هذا الشاب الرحيل وأن عليه المغادرة إلى مكان آخر , حزم أمتعته وانطلق في رحلته وبعد أن سار قليلا وجد محبوبته تسير في ذات الطريق تحزم هي أيضا أمتعتها , فاستوقفها وسألها عن وجهتها , فقالت له علي أن أجد مستقبلي وربما هو في مكان آخر لذلك علي أن أرحل من هنا , حينها قرر أن يرافقها إلى أن تصل إلى وجهتها المقبلة ثم يذهب إلى طريقه .
سارا مع بعضهما .. هي كانت تريد السير بسرعة والوصول مبكرا , وهو أراد أن تطول الطريق قدر الإمكان ليبقى اكبر قدر معها , ولكن خطواتها كانت تسبقه دوما , بعد أن وصلا ربع المسافة ظهر قطاع طرق يريدون سرقة حلي هذه الفتاة , فطلب منها أن تختبئ خلف شجرة لكي يحميها , وبدأت معركة حامية الوطيس بينه وبين هؤلاء اللصوص , أحدهم أطلق النار عليه فأصابه في خاصرته قبل أن يهربوا جميعا , عندما نظر إلى نفسه وجد الدماء قد بدأت تتدفق من خاصرته , حينها ارتدى معطفا كان يحمله في حقيبته وأخفى جرحه عن محبوبته .
نادى عليها بعد ذلك مؤكدا لها انه بخير وان عليهما السير لكي يصلا مبكرا , واصلا المسير وبعد أن قطعا ثلاثة أرباع المسافة بدأت هي تشعر ببطء خطواته , فسألته إن كان قد تعب ولكنه كان يؤكد لها دوما أنه بخير وأن المهم لديه هو الوصول إلى حيث تريد هي أن تذهب , فبطئت هي خطواتها لكي تمشي معه على نفس الرتم , وحينها بدأت بالحديث معه وبدأت تكتشف أنه يعشقها ويحبها , وقبل أن يصلا طيّر الهواء قبعتها إلى الخلف , فنظرت خلفها تريد اللحاق بالقبعة فوجدت خطا أحمر من الدماء على طول مسيرهما , وحينها أدركت أن هناك شيئا يحدث فذهبت إليه وسألته عن خط الدماء هذا , ولكنه سرعان ما ابتسم لها وقال لها حبيبتي علينا أن نصل إلى المدينة بسرعة قبل أن تغرب الشمس والتقطها من يدها وأكمل المشوار .
بدأت تظهر ملامح المدينة وقال لها : ها قد وصلنا أخيرا , لقد أعياه التعب ونزف كثيرا طوال مسيرته , فقالت له : لماذا لا تأتي لنكون سويا ونبقى معا , فأخبرها انه لن يستطيع ذلك وأن عليه المغادرة فغضبت وحزنت وودعته , وبعد قليل نظرت خلفها فوجدته ملقى على الأرض , فركضت نحوه وأزاحت عنه معطفه فوجدته مغرقا بدمائه ق
حسبي الله ونعم الوكيل
مجزره المشاعر والاحاسيس وشلالت الدموع وانفجار الاورده والشراين ولربما تكون اكثر
سيكون كل هذا يوم وداعك يا رافت علي
ادعو الله وادعو الله ان لا ارى هذا اليوم ما حييت.