بارك الله فيك أخي " أبو اليزيد " وأنا أراهن دائما على وعينا، وعلى ثقافتنا المتجذرة في القلوب والعقول، فقد اجتمعنا على مبادئ راسخة، وقواعد ثابتة، لا يمكن أن تتأثر بريح عابرة أو وجهات نظر قد تختلف حينا، وقد تلتقي أحيانا أخرى.
كل الاحترام والتقدير لشخصكم الكريم، وأشكرك على سعة صدرك، وسماحة قلبك، ودماثة خلقك.
بارك الله فيك..
وربنا يزيد المحبة إنه على كل شيء قدير.
وسمّعني : ما ودّعوني !.
= = = = = =
بارك الله فيكمـا أبا محمد وأبا اليزيد ، وفي كل الإخوة الأحباب هنا في بيتنا الثالث هذا ، الذي يجمعنا على المحبة والألفة والصفاء ..