هذه هي الحقيقة الواقعة...الحظ حسب الطلب..!!! - هذه هي الحقيقة الواقعة...الحظ حسب الطلب..!!! - هذه هي الحقيقة الواقعة...الحظ حسب الطلب..!!! - هذه هي الحقيقة الواقعة...الحظ حسب الطلب..!!! - هذه هي الحقيقة الواقعة...الحظ حسب الطلب..!!!
قاهر الأندية..مرعب الأندية.. مكتسح الأندية.. أسماء و ألقاب كثيرة وصفت الأسطورة اليهودية آه عفوا الأسطورة الكتلونية (نادي برشلونة) كل هذه الأوصاف ليست سوى ذر للرماد على العيون و العقول التي يحكمها دستور عاطفي تمنع مواده أي تحليل أو تفكير لا يكون في صالح نادي برشلونة و حتى العقلية عند كثيييييييييير من الناس تنص على أنه إذا أحببت شيء فعليك أن تعمل جاهدا على منع أي تفكير قد يكرهك في الشيء الذي تحبه و بتالي يتجسد مفهوم [العاطفة تقود العقل] هذا المفهوم كان سببا في عديد من أزمات و نكسات ( السياسية_ الاقتصادية_ الرياضية ) العربية على مر التاريخ ( إغتصاب أرض فلسطين على سبيل المثال و............ )
أقول لكم يا جماعة كل تلك الأوصاف التي أطلقت على البرسا غوارديولا هو في الحقيقة غير كذلك لولا الأمور التي إعتمدها حتى وصل إلى درجة إرعاب كل من يلاقيه ابتدءا من طريقة لعبه و مستويات الكروية المذهلة التي يقدمها على كل المستويات و التي فصلت في ماهيتها من خلال موضوع طرحته في عديد من المنتديات (طبعا من ضمنها هذا المنتدى) وصولا إلا الحلقة الأهم و الأبرز و التي حققت بفضلها البرسا غوارديولا تلك الألقاب و الإنجازات (13 لقبا بالإضافة إلى...هه الخماسيات...! أو بمعنى آخرضغطة زر) و هي السحر الأسود اليهودي نعم هذه هي الحقيقة المخفية عن العالم الكروي وستبقى كذلك طالما أنها من عالم آخر (عالم تسخير الجن و الشياطين)
السحرالأسود اليهودي و الذي حقق اليهود بفضله أهداف عديدة و إقرأ كل بروتوكولاتهم ستجد أن الغالبية منها قد تجسد بالفعل على أرض الواقع كذلك هو يعتبر أخطر و أقوىسحر (نعم أعلم بأن أي شيء يحدث على وجه الأرض لا يحدث و لن يتحقق إلا إذا أراد الله سبحانه و تعالى ذلك و عظمته و جلاله فوق الناس أجمعين لكن...) هذا السحر كان رهن الإشارة عندهم و أطاحوا بفضله برؤساء و صناع قرار كثر على مر التــــــــــــــــــــــــــــــــــاري خ عندما كان يتبين أنهم يشكلون خطر على أهدافهم و مخططاتهم حتى أنهم إستخدموه للإطاحة بالعديد من اللاعبين المعروفين في الماضي القريب و الذين كانت لهم مواقف متعاطفة مع فلسطين والقضية الفلسطينية و مناهضة للغطرسة الصهيونية و جعلوا مستواهم في الحضيض فخرجوا من عالم كرة القدم عبر البابالضيق و هناك من لا يزال يلعب لعله و عسى...
و من أراد الإستعانة بالسحرالأسود اليهودي (طبعا الشعار اليهودي يقول _إمنحني المال و السلطة أحقق لك ماتتمناه_) فما عليه سوى ضخ الأموال في أرصدة اليهود و طبعا هم يمنحون السحر الأسود وفق إعتبارات و مسائل عديدة و مدروسة (كرويا و ماليا....) و لا يمنح هكذا بشكل إعتباطي إستوعبوا جيدا جيدا جيدا الجملة الملونة قبل أن تتبادر إلى أذهانكم الأمثلة التي تعكس ما قلته بل حتى إنني أعلم ما هي هذه الأمثلة نعم قد تستغربون كلامي و هذا وارد لكن فلتعلموا أن كأس رابطة أبطال أوروبا لهذا الموسم سيحمله نادي ريال مدريد لا تشلسي و لا بايرن ميونيخ و لا البرسا حتى و لو بلغت بمستوياتها الكروية المذهلة عنان السماء و صدقوني لا مجال للحظ... مع السحر الأسود اليهودي يوجد فقط الحظ حسب الطلب و إنتبهوا فأنا لا أقصد أن السحر الأسود يجعل الأندية تلعب بشكل مذهل لا فهذا مرهون بما يكنزه عقل المدرب من نضج تدريبي و تكتيكي ما أقصده هو أن السحر الأسود اليهودي يجعل الخصم يلعب بإرتباك و قلق و خوف ويؤثر على نجومه و يصبح أدائهم باهت و خارج الإطار و يصيبه الحظ العاثر بشكل عام و بتالي تسهل مأمورية الفريق الثاني(نادي برشلونة) و أظن أنه لا أحد يستطيع القول بأن السحر ظهر من أجل نشر الصلاح و الخير!!! هذا أمر مستحيل إن ظهوره لم يجلب سوى الشر و الضرر للناس و النفوس و التأثير عليها و حتى سيد الخلق محمد صلى الله عليه و سلم لم يسلم منه (لبيد بن الاعصم) و من المصادفة فإن أخطر ساحر عرفه التاريخ هو إسباني يهودي الأصل عُرف بإسم باروخ و قد عاش في إسبانيا و مات فيها و دوخ ملوك كثر في زمانه فقاموا و إستنفروا لمحاربته بسبب أفعاله الدنيئة....
إن السحرالأسود اليهودي هو الذي يجعلك تفوز بأربع مباريات من حجم كأس العاااااااااااالمبنفس النتيجة (1-0) نعم أنا أقصد المنتخب الإسباني و العجيب أن السطوة الكروية للمنتخب الإسباني و نادي برشلونة إنطلقت شرارتها في نفس الفترة الزمنية (2008) إكتسح بعدها المنتخب الإسباني العالمية من أوسع أبوابها (كأس أوروبا – كأسالعالم – كأس العالم تحت سن 21) في المقابل أصبح نادي برشلونة قوة كروية مرعبة (ظاهريا) منذ الموسم الكروي 2008/2009 و منذ هذا الموسم ذاق ريال مدريد ألوان العذاب و الإهانة من طرف نادي برشلونة الذي سيطر عليه بشكل عجيب جدا لم يشهد له تاريخ الصراع الكروي الملكي الكتلوني مثيلا و كل هذا بفضل السحر الأسود اليهودي صدقوني لا إستراتيجية و لا فلسفة و لا مدرب كفئ و لا كل تلك الأقوال التي طفت على السطح بعد الإنجازات الخرافية التي حققتها البرسا بيب على كل المستويات فقط السحرالأسود اليهودي هو الذي إستعانوا به من أجل ترجيح الكفة لصالحهم في العديد من المواجهات الهامة أو الحاسمة على مستوى المحلي و الأوروبي و أتذكر في بداية هذا الموسم الكروي عندما صرح رئيس نادي ميلان سيلفيو بيرلسكوني و قال أن الحظ شكل 50% من النجاحات والنتائج الباهرة التي حققتها البرسا بيب غوارديولا و الغريب في الأمر أن هذاالتصريح صدر من شخص بحجم بيرلسكوني مسك الميلان منذ 1986 عايش كرة القدم عن قرب وله باع طويل فيها و فهم قواعدها و مفاهيمها و مع هذا وضع كل ما حققته البرسا غوارديولا في قالبين متساوين (50% الحظ + 50% التدريب) أمر عجيب يعني كان بإمكانه القول 10% أو حتى 30% لكن أن يأتي و يقول أن الحظ شكل 50 % من نجاحات البرسا بيب فهذا يدل على أنه يقصد شيء آخر غير الحظ....!!! و حقا صدق جوزيه مورينيو عندما قال أن كرة القدم خائنة...!!!
ما طرحته قد لاتستوعبونه و هذا شيء طبيعي لأن الإنسان في طبيعته يؤمن فقط بما يرى و يسمع (باستثناء الأمور الثابتة و العقائدية) و عقله يبني أفكار من خلال ما تراه العين وتسمعه الأذن أما الأمور الباطنية والجوهرية تبقى رهينة النقاش و الجدال و الاختلاف لكن هذا النوع من التفكير... تأكدوا تأكدوا تأكدوا أن اليهود إستغلوه أحسن إستغلال حتى أن بروتوكولاتهم تجسدت بعد دراستهم للطبيعة الإنسانية و الغوغائية التي تحكمهاو منحها صورة مغايرة لما هو واقع في شتى الأمور و تكون قابلة للتصديق ثم بعد ذلك يتفرغوا لما هم مصممين عليه... بل حتى أغلب أهدافهم ما كانت لتتحقق لولا هذه النظرةالتفكيرية المحدودة و الموجودة عند كثييييييييييييير من الناس و لا تظنوا أن اليهود إستعصت عليهم كرة القدم و لم يحقق من خلالها أي شيء لا تأكدوا لو أراد اليهود دخول عالم كرة القدم بحق يستطيعون أن يجلبوا أحسن المدربين و أفضل اللاعبين إلى أنديتهم و سيرفع نادي مثل مكابي حيفا كأس رابطة الأبطال أوروبا أمام دهشة العالم الكروي نعم سيفعلونها لو أرادوا ذلك لكنهم تركوا هذه رياضة للأمميين و الماشية و القطعان (كل الشعوب بإستناء اليهود) نعم هكذا يصفون الشعوب و الأمم و كذلك حتى لا تركن عقول باقي اليهود إلى مثل هذه الأمور (كرة القدم أو غيرها من الرياضات) و ينسون القضية الأم (التوسع و حكم العالم) و متوهم من يظن أن دولة اليهود هو ذاك الجزء المغتصب في أرض فلسطين لا دولة اليهود هي أكبر من أن تحصرها رقعة جغرافية صغيرة في قلب الوطن العربي دولة اليهود هو ذاك النفوذ الكاسح في أمريكا و أوروبا (سياسيا , إقتصاديا , إعلاميا , رياضيا) وأرجوكم لا تفهموا كلامي على أنه دعاية و تضخيم و تعظيم من شأن اليهود لا أبداالعظمة لله وحده لا شريك له و هو القادر فوق عباده لكني طرحت أمور (النفوذاليهودي....) و واقع الحال يفسرها.
أقول في الأخير أنكم قد تتبادر إلى أذهانكم..بعض الأفكار التي تنفي ما قلته لكن فلتعلموا أنني قلت ذات مرة في موضوعي [سرتفوق الخارق لنادي برشلونة]
.....بشكل فيه من الدهاء و الخبث ما يجعل العالم يسلم فقط بالأداء الكروي.
ههههه عجبي !! موضوع مثير للضحك عفوا .. أنت بتحكي يا صديقي عن احدعشر لاعب مقابل احدعش .. والمهارة الكروية موجودة .. والتنافس موجود .. ما في أي تحليل منطقي للي حكيته .. لما نشوف لعيبة بتركض ع الفاضي وبتشوف أهداف وقتها بتقدر تقول أنه في اشي غلط .. لكن فريق بجتهد .. بفوز .. بخسر .. بتعادل .. ما بنقدر نحكي عن ما يزيد عن 30 مباراة لعبها الوحدات دون خسارة بأنه هذا سحر ..
السحر مذكور لا يمكن إنكاره .. لكن بتحليلك هذا وموضوعك هذا تسخر السحر بشكل مثير للضحك وعفوا مع احترامي لشخصك الكريم للاشمئزاز ..
دعني أخبرك أني فلسطيني .. مسلم .. أشجع المتعة الكروية .. ومش مشجعي لعب ريال مدريد
لكن يا صديقي سيطرة اليهود على العالم كان بفعل تخطيط مسبق .. ساعدهم على ذلك وهن العرب والمسلمين وضعفهم .. فعلا أعطني المال والسلطة أحقق لك ما تتمناه .. هذا واقع الحال ولا أستفيض بالشرح ..
كنت أتمنى لو تطرقت عبر هذا الموضوع لجانب غير رياضي أو كروي وبقيت على الجانب السياسي فقط .. لكنت قد فكرت في استساغة الموضوع .. لكن بهذه الصورة اعذرني فهذا الموضوع استخفاف بالعقول ولا يحتمل أي منطق ..
لكل مجتهد نصيب يا صديقي .. وفي حال ابتعد المسلم عن دينه .. وواجه الآخرين سيحتكم لميزان القوة .. ولا يمكن إنكار أن المال يصنع قوة كما لا يمكن إنكار أن السلطة من شأنها إضعاف شعب أو تقويته لذلك نرى سيطرة أبناء القردة والخنازير على العالم في ظل ضعف السلطات العربية وإضعافها لشعوبها .. وفي ظل إهدار أموال العرب والمسلمين .. بالمقابل الصورة عكسية عند عدونا ..
لذلك أتمنى أن لا نعزي فشلنا العربي في كل شيء حتى في تشجيع المتعة الكروية إلى مثل هذه التراهات مع احترامي الشديد لشخصك الكريم
بني صهيون،،، كذبة كذبوها ونحن من صدقوها،،، ولم يبق لنا الا أن ندخلهم بأنهم السبب في التحكم بوقت بولنا وغائطنا مع كامل الاحترام،،،
لكني في النهاية أود تهنئة بني صهيون، فقد استطاعوا ايهام الكثيرين بأنهم هم السبب في كل ما هو حسن ومبدع وفائق في هذه الدنيا، مع أن الحقيقة هي بأنهم السبب في كل ما هو أسود وقبيح ومتدني، ولكن كما ذكرت حضرتك بأن هذا هو السحر اليهودي، والذي يبدوا لي بأنه نجح بالوصول الى أن يؤثر حتى على الفهم والنظريات، وتأثيره هنا واضح من خلال كلامك المسحور، والا فأين بني صهيون عن البرشا وهو يتخلف بـ10 نقاط كاملة،، أم أن سحرهم يعمل على قدر فهمك أخي وعلى قدر تحليلك فحسب.
ومن ناحية استشهادك بأقوالهم بأن الحظ شكل 50%، فان الحقيقة هي بأن الحظ قد يشكل أكثـر مـن ذلك لدرجـة تصل الـى الـ 90%، والله تعالـى يقـول " وما يلقاها الا ذو حظ عظيم "، والحظ ليس متعلقا بالمؤمنين وحدهم، فلكل انسان حظ ونصيب، والحمد لله بأن القرآن لم يصل اليه السحر اليهودي حتى ننكر هذه الحقيقة أيضا، ولكن تبقى الـ 10 بالمئة هي التي فيها الحسم أيضا، وذلك لأن الريال وغيره، لايملكان واحدا منها مقارنــة ببرشلونــة اليـوم، فلكل حظ وسحر ومورينيو ونصيب، ولكن ليس لكل براعة واتقان وفن وميسي وجوارديولا بيب.
على كل حال أخي الكريم،، فان كلامك هذا لا يقبل به الا اثنان فقط، أحدهما مجنون، وثانيهما مدريدي مفتون، وذلك والله مع عدم قصدي أبدا للاساءة لشخصك الكريم، بل ان كلامي هذا هو على العموم، وباذن الله تعالى سأقوم ان استطعت بصياغة موضوع، وأضع لك فيه صورة أبيدال وهو ساجد، وأقول فيه بأن هذا هو سحر المسلمين على البرشلونيين،، وعندها سأكون أنا أيضا أحد اثنين، اما حالم مجنون، أو برشلوني مفتون.
أخيرا،، أتمنى بأن يحجب الزوار عن هذا الموضوع،، والا كنا سببا في الاغماء عليهم من الضحك،، وأن يبقى الأمر بيننا لأننا في النهاية وحداتييين، وعقولنا مهما شطت الا أنها ستشفع لشططها.
في النهاية شكرا لك أخي مصلح على الموضوع الغير موضوعي لا من قريب ولا من بعيد، وذلك ليس لصعوبة صحته أو حصوله، بل لأننا ما زلنا نحتفظ بعقولنا.
اذكر اني نصحتك ان لا تنشر هاذ النص
الغير موثوق
وللاسف يا مصلح
انت لم تقرأء كلمة واحدة من هاذا الموضوع
ظنا منك انه في مصلحة برشلونه
انا لا احب برشلونه لاني اشجع الريال
لكن ليس لدرجة المكتوب في هاذا المقال
واذكرك مرة اخرى ليس كل ما تبحث عنه في الجوجل محل ثقة
ولا كل ما تجده في ويكبيديا صحيح 100%