على هامش نهائي الكأس ،،، - على هامش نهائي الكأس ،،، - على هامش نهائي الكأس ،،، - على هامش نهائي الكأس ،،، - على هامش نهائي الكأس ،،،
بطل فوق العادة ،،،
بداية نهنئ جماهير الوحدات ولاعبيه وإدارته على تحقيق الرباعية التاريخية الثانية ليؤكد المارد الأخضر أنه بطل فوق العادة في الساحة المحلية وفي انتظار أن يحقق الانتصار في مباراة الأربعاء القادمة أمام الفريق الأوزبكي لكي يكمل المشوار في طريقه للفوز بكأس الاتحاد الأسيوي وصولا إلى الخماسية التاريخية واللعب لاحقا في دوري أبطال اسيا وهو أمر يسهل تحقيقه ، بإذن الله ، بعد عودة العامرين والعندليب والشاطر حسن ،،،
في القلب غصة ،،،
وبرغم الفرحة العارمة التي تنتابنا جميعا إلا أن التجاوزات الكبيرة التي حدثت في مباراة الأمس سرقت منا فرحة الفوز بالكأس ،،، ومن هنا نؤكد بأن على إدارة النادي أن تترك الاحتفال بالرباعية ولتتفرغ للقيام بواجبها على أكمل وجه اعتبارا من صباح اليوم بحيث تقوم بمتابعة تقارير الحكام والمراقبين وتقرير رجال الدرك حيال المهزلة التي حصلت في ملعب المباراة . فقد استمع كل من تابع المباراة في أرض الملعب أو عبر الشاشة لفئة مارقة أطلقت سيلا من الشتائم العنصرية و المسيئة للأعراض مثلما قامت بقذف العديد من الأشياء على أرض الملعب بهدف إصابة لاعبينا بل انها تمادت في وقاحتها وأمطرت المنصة الرئيسية بالكثير من المقذوفات مما أرهب كل من على المنصة في ظل عجز رجال الدرك عن ردع تلك الفئة المسيئة ،،، ،،، فالتقاعس عن تحصيل حقوق نادي الوحدات " كاملة وغير منقوصة "في مرات سابقة هو من جعل هذه الفئة المارقة تستهل شتم أعراضنا مثلما جعل العديد من الجهات تستهل تجاوز حقوقنا . فالمتابعة الحثيثة لما كتب في هذه التقارير ومدى توافق العقوبات مع ما حدث أمر واجب على إدارة النادي التأكد منه حتى لو طالت مناقشة هذه التقارير . فكل من يخلو تقريره من وصف ما حدث بشكل صريح وواضح علينا المطالبة بمعاقبته .
أهذه بطولة رسمية أم بطولة شعبية ؟؟
وفي ذات الوقت يجب على إدارة النادي تقديم شكوى رسمية بحق القائمين على تنظيم المشهد النهائي بدءا من بيع التذاكر وصولا إلى مشهد التتويج والذي كان معيبا بكل ما تحمل الكلمة من معنى . فالمنصة كانت بلا تنظيم يذكر ورجال الدرك عجزوا عن تأمين الحماية الكافية للاعبين والجهاز الفني ولضيوف المنصة أيضا ،،، وطالما أن المنظمين يرون بضرورة تقسيم مدرجات الملعب بين جماهير الفريقين فالأصل أن يؤخذ بعين الاعتبار أن جماهيرية نادي الوحدات تفوق جماهيرية خصمه بمراحل ،،، فليس من العدل أن تملأ جماهيرنا المدرجات المخصصة لها في حين يعتلي جزء كبير منهم أسوار الملعب أو يقضي وقت المباراة واقفا خلف الجماهير الجالسة أو أن يعود إلى البيت ليتابعها عبر الشاشة في حين أن مساحات واسعة من مدرجات المنشية كانت فارغة تماما ،، فمنذ متى تتساوى جماهير الوحدات في عددها مع جماهير المنشية مع كامل احترامي لهذا النادي المكافح ،،، وأي عدل هذا أن يدفع مشجع وحداتي ثمن التذكرة ويقف في طابور طويل ومن ثم يكافئ بمتابعة المباراة واقفا أو يحرم من الدخول بحجة امتلاء الدرجة المخصصة لجماهير ناديه ؟؟؟ مثلما نتساءل من هو العبقري الذي قام بوضع العائلات في مساحة لا تتعدى الأربعة أمتار في المنطقة الفاصلة بين مدرجات الدرجة الثانية حتى بدوا وكأنهم يتابعوا أحداث المباراة من داخل سجن ،،، وماذا لو قامت جماهير المنشية الموجودة في الدرجة الثالثة برمي المقذوفات على جماهير الوحدات على الجهة المقابلة ، فكيف سيكون حال النساء والأطفال ؟؟؟ حقيقة ما يبعث على الأسف أن الموسم قبل الماضي شهد فوز الوحدات بآخر ألقاب الرباعية الأولى من خلال نهائي الكأس الذي خاضه أمام شباب الأردن في مشهد جميل ومراسم تتويج كانت أكثر من رائعة ،، فلماذا هذا التراجع المخيف في الأمور التنظيمية والأمنية ؟؟؟
لا اجتهاد في موضع النص ،،،
أعتقد أن الحكم الدولي محمد أبو لوم لم يوفق في قيادة المباراة إلى بر الأمان بل بدا متساهلا مع المنشية في أكثر من موقف لعل أهمها ركلة الجزاء المحتسبة ضد الوحدات ، فكرة خالد قويدر الرأسية كانت متجهة خارج المرمى وحاول البهداري تفاديها إلا أنها ارتطمت بيده الثابتة على صدره وتهادت أمام قنديل . فكيف رأى الحكم أن الحالة تستوجب ركلة جزاء رغم أن الكرة هي من ذهبت إلى يد اللاعب وليس العكس بل إن تحرك البهداري كان من أجل الهروب من الكرة وليس لمنعها . وحتى لحظة تنفيذ ركلة الجزاء فقد دخل لاعب المنشية خالد قويدر قبل تسديد الكرة فأين الحكام من هذه الحالة وبخاصة أن مباريات الوحدات الأخيرة شهدت إعادة ركلات جزاء وحداتية أكثر من مرة . وفي ذات الوقت فإن الحكم تغاضى عن منح البطاقات الصفراء للاعبي المنشية رغم ارتكابهم العديد من المخالفات الخطرة في حين لم يتأخر في رفع البطاقات الملونة في وجه أكثر من لاعب وحداتي. ولعل في حالة اللاعب أسامة أبو طعيمة أكبر دليل على الازدواجية التي ينتهجها الحكم في منح البطاقات ، فأسامة اعترض طريق أحد لاعبي المنشية في الشوط الأول فرفع الحكم في وجهه بطاقة صفراء مستحقة ولكنه تغاضى في الشوط الثاني عن معاقبة لاعب المنشية الذي اعترض طريق أبو طعيمة المتجه نحو المرمى في هجمة خطرة بل إن هذا الخطأ كان أعنف من الخطأ الذي أنذر بسببه أسامة . ومن ثم فإن عدم قيام الحكم بإيقاف المباراة لإسكات تلك الشرذمة المارقة من الجماهير التي كالت الشتائم المنفرة بحق لاعبينا أكثر من مرة يعتبر مخالفة تستوجب مساءلة الحكم . فالقانون واضح وكما يقال " لا اجتهاد في موضع النص " . فالمادة 31 من تعليمات الاتحاد الأردني لكرة القدم لموسم 2010-2011 تقول في بندها الأول ما يلي " اطلاق الهتافات الجماعية المسيئة والهتافات العنصرية بصورة مستمرة ضد الفريق المنافس أو أي من أركان اللعبة تتخذ الإجراءات التالية :
31\1\1 : يقوم الحكم بإيقاف اللعب ويطلب من رجال الأمن العام التدخل لإخراج المسيئين من المدرجات " ومن ثم يليها عدة عقوبات مالية متصاعدة وصولا إلى حرمان الفريق من اللعب على أرضه في مبارتين مع مضاعفة الغرامات المالية .
ولم تعد هنالك أية مادة أو بند في تعليمات الموسم الحالي تشير إلى ضرورة الاستعانة بكابتن الفريق من أجل تهدئة جماهيره وقد كان من الطبيعي إلغاء مثل هذه الأمر من التعليمات المتعلقة بالعقوبات لأن الجماهير التي لا تحترم وطنها وناديها وعشيرتها كيف لها أن تستجيب لنداء كابتن فريقها .
نزوات لاعبينا ، هل من رادع ؟؟
ما صدر عن رأفت علي ومحمود قنديل وباسم فتحي في هذه المباراة معيب جدا بحق نادي الوحدات وجماهيره وبحق اللاعبين أنفسهم بل أرى أنهم يستحقون العقوبة الداخلية المشددة لكونهم لم يتعظوا من مواقف سابقة مشابهة . فلحظة أن ينال اللاعب بطاقة صفراء أو حمراء لمنعه هدفا للخصم أو لدرء خطورة هجمة له فإننا نتقبل الأمر بكل صدر رحب ولكن أن يشتري اللاعب البطاقات بسبب عصبية ونرفزة غير مبررة فهذا أمر غير مقبول وبخاصة عندما يكون الأمر متعلقا بلاعبي الخبرة . فمن غير العدل أن تعيش مئات الألوف من الجماهير على أعصابها بسبب نرفزة رأفت علي أو محمود قنديل مثلما من غير العدل أن يخسر الوحدات جهود رأفت وقنديل في مباراة كأس الكؤوس القادمة بلا سبب مقنع ،،، فمثل هذه السلوكيات رفضناها يوم أن بدرت من قبل الدميري والحويطي وغيرهم من اللاعبين الشباب فكيف سنقبلها من لاعبي الخبرة اللذين كنا ننتظر منهم قيادة الفريق لتحقيق نتيجة مريحة في الشوط الأول تمكنهم من اللعب في الشوط الثاني بطريقة يدخرون من خلالها جهودهم لمباراتهم القادمة أمام الفريق الأوزبكي . ولكن بكل أسف عصبية رأفت علي ورفاقه استفزت لاعبي المنشية وأثرت على ألعاب فريقنا فتعددت الأخطاء ولولا خبرة لاعبينا الهجومية ومهاراتهم لما استطعنا تجاوز المنشية في ظل الظروف التي عايشها الفريق في الساعة الأخيرة من عمر المباراة ،،، فقد بذل نجومنا جهودا كبيرة في سبيل تأمين الفوز باللقب وهو ما سيؤثر على عطائهم في مباراة الأربعاء . وفي المحصلة نتمنى ونرجو أن يتعلم لاعبونا من أخطائهم ، فالتعامل مع الحكم ولاعبي الخصم بذكاء جزء مهم من اللعبة وهنا نتوجه بالتحية للاعب محمود شلباية الذي ما أن يوقع خصمه حتى يبادر بالاعتذار إليه مما يجعله دوما محط احترام خصومه ، مثلما نقدر عاليا الهدوء الذي كان عليه اللاعب محمد الدميري الذي دخل أكثر من مرة في التحام قوي مع لاعبي المنشية إلا أنه تعلم من أخطائه السابقة وتعامل مع الأمر بكل هدوء ،،،
بين مشهدين ،،،
ظهر الشد العصبي على لاعبي الفريقين أكثر من مرة فحدثت العديد من المشاحنات أثناء المباراة إلا أن نجوم الفريقين وأجهزتهما الفنية والإدارية تعانقوا وتبادلوا التحية قبيل مراسم التتويج في مشهد يؤكد على أن ما يحدث في أرض الملعب لا ينتقل إلى خارجه مثلما يؤكد على الأخوة التي تجمع لاعبينا بلاعبي الأندية الأخرى وعلى النقيض تماما من هذا المشهد فإن تلك الفئة المارقة ، التي جرحت مشاعر الجماهير الأردنية في المدرجات وفي البيوت ، أمضت الجزء الأكبر من عمر المباراة وهي تشتم نادي الوحدات وجماهيره ولاعبيه مثلما أطلقت هتافات عنصرية وحاولت الاعتداء على لاعبينا من خلال قذفهم بكل ما استطاعوا إدخاله إلى المدرجات ،،، وحتى لحظة التتويج لم تسلم من مقذوفاتهم التي طالت الجميع ، والغريب أن جماهير الوحدات تفاجأت لحظة خروجها بالحجارة تأتيها من كل صوب من قبل تلك الشرذمة البعيدة كل البعد عن كل ما له علاقة بالرياضة وسمو الأخلاق . أي أن تلك الفئة المارقة أمضت ساعتين متواصلتين وهي تتجاوز القوانين والأعراف والأخلاق ، في مشهد أضر كثيرا بسمعة نادي المنشية وسمعة الكرة الأردنية على حد سواء ، في حين أن جماهير الوحدات المخلصة والمعطاءة لعبت كالعادة دورا ايجابيا في شحذ همم اللاعبين من خلال هتافات مسؤولة تسعد كل من يستمع إليها وإلى الأمام يا جماهيرنا العظيمة ولا عزاء للمارقين .
على الهامش ،،
عامر شفيع يغيب عن الفريق منذ أشهر وبالتالي فإن مستواه لا بد وأنه في تراجع مستمر حتى وإن كان يحافظ على التدريبات ،،، ولو أن إدارة النادي قامت بمتابعة قضيته مع الاتحاد الآسيوي بطريقة مهنية لكان الآن يشارك مع الوحدات في بطولة الاتحاد الآسيوي ،،، وبكل أسف أرى أن الحكم مخادمة ظلم شفيع بتقريره الظالم مثلما ظلمه اتحاد الكرة بإطالة مدة الحرمان مثلما أن إدارة نادينا ساهمت في القضاء عليه من خلال تجاهلها معالجة قضيته على المستوى الاسيوي ،،، أليس من الأفضل تواجد شفيع في المباراة الأسيوية حتى لو أجلسناه على مقاعد البدلاء ؟؟
همسة ،،،
أسلوب الفزعة الذي ينتهجه بعض لاعبينا لحظة تعارك زميل لهم مع منافسه أمر مرفوض تماما لأننا في ملعب كرة قدم وليس في ساحة حرب ،،، مثلما أن الفزعة عادة ما تأتي بنتائج سلبية على الفريق بشكل عام وعلى من يلجأ إليها بشكل خاص .
موضوع بفش الغل اخي ابو اليزيد,,,
موضوع التتويج و الترتيبات غريب عجيب ولا ادري ماسبب عدم التتويج في ارض الملعب كما هو معتاد,,, لان المساحه أكبر و اوسع ولا ادري هل قدرات الاتحاد الاردني عجزت عن التحضير الجيد لتتويج البطل ليظهر بهذه الصورة؟
لماذا لم تلتزم قوات أمن الملاعب بما جاء من تعليمات ما قبل اللقاء بين الفريقين والاتحاد و بحضور قوات الدرك على أن يخرج اولاً الخاسر من ارض الملعب,,, و بقاء الفائز للإحتفال مع الفريق,,,
مشهد تكرر عندما هم رأفت علي بتنفيذ الضربة الركنية كما حصل في اللقاء امام الفيصلي في ملعب الزرقاء في الموسم الماضي,,, قذف حجارة و عبوات الماء على الاعب و عدم تدخل من حكم اللقاء وعدم إبلاغ قوات حفظ الأمن,,,,
مشاهدات مزعجه في لقاء اليوم,,,, و للأسف بثت للجماهير العربية في كل مكان من خلال قناة الجزيرة الرياضية.
جميل جدا اخي يزيد
و لكن لا اوافق معك بشوية نقاط ذكرتها داخل النصوص
بصراحه نرفزه رأفت علي رحتني كثيرا
لانه من كيل الشتائم الي نزلت على اللاعبين و على فلسطين و على مقدسات من الفئه الي تقول عليها مندسه
تخلي الجبل قطن ولا قماش و رأفت علي من صرخاته الي كانت و هو خارج برا الملعب اخرجت منه كم هائل من غضب و عصبيه سوف تهدئه بالمباريات القادمه
بس الفئه الي كانت بالملعب الي تقول عنها مندسه بين الجماهير لا اتوقع كانت ذلك
لانها اذا مندسه يجب على جماهير المنشية الى مش منسه على حد تعبيرك انها توقفها عند حدها مش تجاريهم و تذهب معهم الى خطأ
.
اما بالنسبة لركلة الجزاء الي للمنشية فانا معك بها 100%
و التتويج
لو تتويج دوري درجه ثانية بيكون افضل من هيك
و الامن و الدرك حدث ولا حرج
و الاتحاد ما بيعرف ينظم
لو اطوا التنظيم لاكمن شب من الشراع ليعملوا تنظيم افضل من هذا بمليون مره
بصراحه يوجد اشياء تفرح و اشياء تغضب و اشياء تحزن
تحياتي لك
يجب محاسبة هؤلاء الخارجين عن الأدب والأخلاق
للأسف فقد أصبحو ركيزة وعامود من أعمدة الرياضة الاردنية
التي فعلا أصبحت في الحضيض
أصبحنا نتمنى أن لا تقوم الفضائيات ببث أي مباراة حتى لانرى أو نسمع نعيق هذه الجماعات
أصبحنا نتمنى ان لاثبث الفضائيات أي مباراة للمستوى المخزي للحكام
أصبحنا نتمنى أن لاتبث الفضائيات أي مباراة حتى لايرى العالم فضائح كرة القدم الاردنية
تخبط,,,, جهل ,,,, عدم مهنية ,,,عبثية ,,,,عنصرية بغيضة
والله من كثر التنكيد الاتحادي علينا حاسس حالي خسرنا الرباعيه مش حققناها
الله يسم بدن كل واحد واطي تامر على الوحدات
ومنهم للله اللي بدخلوا هالهمج من غير تفتيش
احنا بنقدرش ندخل قنية ماء ومعنا اطفال اما هم بدخلوا ثنتين وثلاث مشان يرمون على اللعيبه والمنصه
المره الجاي بعملوا خناق علينا وكالعاده الاساءه منهم والعقاب والتشديد علينا
وبرغم الفرحة العارمة التي تنتابنا جميعا إلا أن التجاوزات الكبيرة التي حدثت في مباراة الأمس سرقت منا فرحة الفوز بالكأس ،،، ومن هنا نؤكد بأن على إدارة النادي أن تترك الاحتفال بالرباعية ولتتفرغ للقيام بواجبها على أكمل وجه اعتبارا من صباح اليوم بحيث تقوم بمتابعة تقارير الحكام والمراقبين وتقرير رجال الدرك حيال المهزلة التي حصلت في ملعب المباراة . فقد استمع كل من تابع المباراة في أرض الملعب أو عبر الشاشة لفئة مارقة أطلقت سيلا من الشتائم العنصرية و المسيئة للأعراض مثلما قامت بقذف العديد من الأشياء على أرض الملعب بهدف إصابة لاعبينا بل انها تمادت في وقاحتها وأمطرت المنصة الرئيسية بالكثير من المقذوفات مما أرهب كل من على المنصة في ظل عجز رجال الدرك عن ردع تلك الفئة المسيئة ،،، ،،، فالتقاعس عن تحصيل حقوق نادي الوحدات " كاملة وغير منقوصة "في مرات سابقة هو من جعل هذه الفئة المارقة تستهل شتم أعراضنا مثلما جعل العديد من الجهات تستهل تجاوز حقوقنا . فالمتابعة الحثيثة لما كتب في هذه التقارير ومدى توافق العقوبات مع ما حدث أمر واجب على إدارة النادي التأكد منه حتى لو طالت مناقشة هذه التقارير . فكل من يخلو تقريره من وصف ما حدث بشكل صريح وواضح علينا المطالبة بمعاقبته .
المشكلة هنا ابو اليزيد ان الجهات الرسمية كانت تتثاقل هماً من يوم مباراتنا مع الفيصلي من جراء ما هو متوقع حدوثه والان خرجت لهم عقدة اخرى في المنشار وهي منشية بني حسن ، فأنت بالتاكيد تذكر انها ليست المرة الأولى التي يمارس فيها جمهور الاخير هذه الهواية المقززه التي انتقلت له بالعدوى من جمهور الفيصلي ، الوم يقع على القائمين على القوانين والتعليمات التي لا تطبق كما يجب والا كانت هذه الظاهرة قد زالت منذ أمد
نزوات لاعبينا ، هل من رادع ؟؟
ما صدر عن رأفت علي ومحمود قنديل وباسم فتحي في هذه المباراة معيب جدا بحق نادي الوحدات وجماهيره وبحق اللاعبين أنفسهم بل أرى أنهم يستحقون العقوبة الداخلية المشددة لكونهم لم يتعظوا من مواقف سابقة مشابهة . فلحظة أن ينال اللاعب بطاقة صفراء أو حمراء لمنعه هدفا للخصم أو لدرء خطورة هجمة له فإننا نتقبل الأمر بكل صدر رحب ولكن أن يشتري اللاعب البطاقات بسبب عصبية ونرفزة غير مبررة فهذا أمر غير مقبول وبخاصة عندما يكون الأمر متعلقا بلاعبي الخبرة . فمن غير العدل أن تعيش مئات الألوف من الجماهير على أعصابها بسبب نرفزة رأفت علي أو محمود قنديل مثلما من غير العدل أن يخسر الوحدات جهود رأفت وقنديل في مباراة كأس الكؤوس القادمة بلا سبب مقنع ،،، فمثل هذه السلوكيات رفضناها يوم أن بدرت من قبل الدميري والحويطي وغيرهم من اللاعبين الشباب فكيف سنقبلها من لاعبي الخبرة اللذين كنا ننتظر منهم قيادة الفريق لتحقيق نتيجة مريحة في الشوط الأول تمكنهم من اللعب في الشوط الثاني بطريقة يدخرون من خلالها جهودهم لمباراتهم القادمة أمام الفريق الأوزبكي . ولكن بكل أسف عصبية رأفت علي ورفاقه استفزت لاعبي المنشية وأثرت على ألعاب فريقنا فتعددت الأخطاء ولولا خبرة لاعبينا الهجومية ومهاراتهم لما استطعنا تجاوز المنشية في ظل الظروف التي عايشها الفريق في الساعة الأخيرة من عمر المباراة ،،، فقد بذل نجومنا جهودا كبيرة في سبيل تأمين الفوز باللقب وهو ما سيؤثر على عطائهم في مباراة الأربعاء . وفي المحصلة نتمنى ونرجو أن يتعلم لاعبونا من أخطائهم ، فالتعامل مع الحكم ولاعبي الخصم بذكاء جزء مهم من اللعبة وهنا نتوجه بالتحية للاعب محمود شلباية الذي ما أن يوقع خصمه حتى يبادر بالاعتذار إليه مما يجعله دوما محط احترام خصومه ، مثلما نقدر عاليا الهدوء الذي كان عليه اللاعب محمد الدميري الذي دخل أكثر من مرة في التحام قوي مع لاعبي المنشية إلا أنه تعلم من أخطائه السابقة وتعامل مع الأمر بكل هدوء ،،،
لقد هرمنا من هذه النقطة اخي ابو اليزيد ولو اردنا التحدث عن سلوكيات رأفت وبعض لاعبينا سنتهم ، لاعب عمر 36 سنة وما زال يلوح بيده ضد الحكم عند كل احتكاك ، لاعب عمرة 36 سنه وما زال يصرخ وينفعل بسبب وبدون سبب ، ابو لوم كان يجب طرده منذ وقت وقد نبهه اكثر من ثلاث مرات خلال المباراة ونحن تابعنا وشاهدنا
الوحدات كان يلعب في اجواء حربية وليس كروية فلعبنا ضد الحكم والدرك والاتحاد
كيف دخلت الحجارة من البوابات وهل تم تفتيشهم
لو ان جماهير الوحدات اسأت هل سيتم التعامل معها كم عوملت بعض القطعان
الاتحاد ممثلين باعضائه الذين كانوا متواجدين على المنصة بدى عليهم الحزن لحصول الوحدات على الرباعية وكان الاجدى بهم ان يتعاملوا مع انجاز الوحدات باحترافية عالية
ادارتنا وكما عودتنا دائما لن تجرؤ على فعل شي وانتظر وسترى العقوبات على لاعبينا وعقوبات اقل من عادية على بعض القطعان ولاعبيهم
ما قصرت يا اخي وموضوع شافي ووافي
رغم كل ما حققناه ولكن تبقى السلبيات موجودة من ناحية
الاتحاد والادارة
تتويج سلبي وادارة لا تكترث لمصلحة لاعبيها ولاعبين لا زالو يفتقرو لعقلية المحترف
ان شاء الله تكون الامور افضل في القادم
يصبحك بالخير اخ يزيد حبيت اكتب عن ركلة الجزاء التي اتت من باب المجاملة وردة فعل على الركض باتجاه الحكم
ابو لوم بعد احتسابه لركلة جزاء للوحدات واضحة وضوح الشمس اصبح تحت ضغط لانه اقترف احد الموبقات وهو اصبح قريب من المساءلة امام لجنة الحكام فقام باحتساب ركلة الصياح والتشبير مرغما وبكل اسف
محمود قنديل اخطا ويخطا ولكن اعتقد ان رافت استفز حتى فاض به الكيل وكان على الحكم لجم اللاعب الياسين الذي تعود على لعب دوري الحارات والذي ينتهي بطوشة مدوية عند خسارة فريقه
عجبي على هيك احتراف
يعطيك العافيه ابو اليزيد
الواحد فعلا انسم بدنه امبارح خصوصا في التتويج المصخره الذي حدث وبالتأكيد هو مقصود ان يكون بهذه الطريقه الحقيره
بالنسبه لمتابعة التقارير والعقوبات انسى
العقوبات ستكون بالتأكيد علينا ومش بعيد يوقفوا قنديل سنه زي شفيع ورأفت
انا ضد تصرفات لاعبينا بس صدقا هاي الأشكال ما بنفع معها الا ضرب الحذاء
فاللاعبين بشر اولا واخيرا وبما انه مافي حدا بحميهم ولا قانون يردع الحثاله
فقانون الغاب هو الذي يجب ان يسود مع هيك أشكال منحطه قذرة قميييييييييييييئه