مباراة أبكتك حزناً وأخرى ابكتك فرحاً - مباراة أبكتك حزناً وأخرى ابكتك فرحاً - مباراة أبكتك حزناً وأخرى ابكتك فرحاً - مباراة أبكتك حزناً وأخرى ابكتك فرحاً - مباراة أبكتك حزناً وأخرى ابكتك فرحاً
هناك لحظات تبكي فيها حزناً
وهناك لحظات تبكي فيها فرحاً
هناك مباريات للوحدات بكيت فيها من الحزن
وهناك مباريات للوحدات بكيت فيها من الفرح
عزيزي، لا تخجل، ولا تتحسس من الموضوع، فقط ما عليك الا المشاركة وبجرأة لأن الجرأة مطلوبة في هذا الموضوع، فبعد اي مباراة للوحدات بكيت من الفرحة وكنت مع بكائك اسعد الناس، وبعد اي مباراة للوحدات بكيت وكنت اتعس الناس؟؟؟
بكيت فيها من الحزن مع الشباب السعودي لما اضاع عوينه ركله جزاء كانت كفيله بي انهاء اللقاء روحت من االقويسمه ببكي اما بكاء فرح مع المريخ السوداني في عمان فرحه هستيريه مع كل قول
خسارتنا في أياب سنة 1980 من الرمثا 3-1 بسبب المرحوم بإذن الله الحكم احمد يحيى .... وفوزنا على الجيل عندما رفض تأجيل المباره بسب وفاة الحاج فائق قنديل وسجل الاهداف وبالترتيب وليد وجلال ونصر قنديل ....
حزانا مباراتنا مع ارمثا 1980 خسرنا 3-1 وهي الخساراه الوحيده لنا بذلك الدوري يعني انا وروحي مثل بعض لانه يمكن حضرنا المباراه مع بعض وفرحا فوزنا على الرشيد العراقي 1988 لان الكل كان يتوقع خساره مذله لنا
لا اظن ان هناك مباراة جرت في تاريخ الوحدات أسوأ من مباراة كأس الكؤوس عام 96 والتي انتهت بالهدف الذهبي لصبحي سليمان في مرمى الغندور ....
يليها في السوء مباراة الوحدات والفيصلي ايضا في كأس الكؤوس عام 95 عندما خسرناها 1-4
اما اجمل مباراة فهي " فاصلة " دوري عام 96 .... عندما هزمنا الزرق بفارق الركلات الترجيحيه ... وكان اللقب الاغلى
الف شكر على الموضوع الرائع اخي الكريم .....ابكي حزنا على جمهور الوحدات وخصوصا الاطفال منهم عندما اراه يقف طوابير تحت اشعة الشمس ولا تتم معاملته بشكل طيب .....اما البكاء فرحا فهي كثيرة ...وخصوصا تلك التي هزت شباك الغريم واذكر منها هدف طه ذيب التعادل في الشوط الثاني من مباراة مع الزرك في دوري 85 ....وهدف البنا الثاني في مرمى الرشيد , وهدف ابو زمع القنبلة التي فجرها بمرمى القادسية سابقا ( في احدى الدوريات واحد اثنين الدوري للالفين )
بكيت فيها من الحزن مع الشباب السعودي لما اضاع عوينه ركله جزاء كانت كفيله بي انهاء اللقاء روحت من االقويسمه ببكي اما بكاء فرح مع المريخ السوداني في عمان فرحه هستيريه مع كل قول
انا اشاطره نفس الراي
الشباب السعودي كانت اسؤا مباراة احضرها للوحدات و ابكي عليها و احس بالام بداخلي
و اما المريخ السوداني فبكيت لاني لم اكن اصدق ما حصل في المباراة
حزنت لماراة ختام دوري 1986 بعدما صدت العارضة وشاءت الاقدار الا تدخل كرة خالد سليم الجول لتتوجنا بلقب الدوري على الرغم من مبارياتنا المضغوطة نتيجة لعودتنا لجدول الدوري بعد شطبنا
حزنت عندما خسرنا مع القادسية باياب 1992 وكانت تعني خسارة اللقب بعدما عدنا اليه من جديد
حزنت وانجلطت على مباراة تسيدناها من الفها الى يائها وكانت بكأس كؤوس 1996 ليأتني الهدف الذهبي الذي سبقه صراخ فيصل على علي جمعه ليعود الى مكانه ولكن كان صبحي سليمان بالمرصاد لنا ودليلا على ان ذلك الازرق فريق محظوظ
ذهاب مباراة نصف النهائي مع انبي وحرماننا من هدف صحيح كان من الممكن ان يكون طريق الوصول الى النهائي
فرحت كثيرا بدوري 1980 دوري 1996 مباراة الاياب امام الفيصلي 3/0 عام 1998 الدوري الذي شطب لانها كانت بعد ثلاث ايام من خسارتنا الكاس معه