:: كسروك كم كسروك كي يقفوا على ساقيك عرشاً :: - :: كسروك كم كسروك كي يقفوا على ساقيك عرشاً :: - :: كسروك كم كسروك كي يقفوا على ساقيك عرشاً :: - :: كسروك كم كسروك كي يقفوا على ساقيك عرشاً :: - :: كسروك كم كسروك كي يقفوا على ساقيك عرشاً ::
بسم الله الرحمن الرحيم
الجبان متآمر وشريك في الجريمة، لأن الجبن حين يجب الكلام جريمة ولأن الصمت عندما يكون الكلام فرض عين (حرام) شرعاً .... السكين التي يحملها حمد لذبح الوحدات هي نفسها الي يحملها فهد البياري وزمرته ... تبادل أدوار والفرق بين كلتا اليدين ان يد البياري تدعي (الحنيّة) بينما يد حمد تدعي (الوطنية)... احاول ان اجد تفسيراً لتخاذل فهد وزمرته ولكني لا اجد لذاك سبيلا ... لا في علم النفس ولا في علم الاجتماع ولا حتى في علم الوراثة والجينات .... حتى (الجبان) يتمالك نفسه أحياناً ويصرخ ولو على خجل ، وحتى الضعيف يضرب احيانا ولو على خوف وتردد .... أما هذه (المقبرة) التي تسمى في نادي الوحدات (ادارة) فليست في العير ولا في النفير .... (كم رجل يعد بالف رجلٍ ... وكم (إداري) في نادي الوحدات يمر بلا عداد ) ... الفم الذي لا يقول (لا) لا يستحق ان يتكلم ... عليه أن يكتفي بتقبيل (الايدي) فقط فهذه تليق به اكثر .....
ليس من مات فاستراح بميتٍ .... انما المّيت مّيت الأحياء
الحاقد والمتآمر مهما جمّل وجه حقده بالوطنية لا بد أن تسقط أول نسمة هواء عابرة وريقة التوت التي لا تستر حقده .... والجبان مهما تستّر باثواب الشجاعة فتكفي نظرة واحدة من طفل لا زال في المهد صبياً حتى تكشف عورته
الوحدات ( الفنزويلي ) الوحدات ( السيريلانكي) الوحدات ( التنزاني) وطبعا ليس الوحدات الاردني ... هذا هو عرف هؤلاء الذين يعتقدون ان انتصار الوحدات هو انتصار لفريق (صديق) او (شقيق) .... الوحدات ( الاردني) في عرف أدعياء الوطنية هي كلمة مجازية لا تمت للحقيقة بصلة ربما كتبت او قيلت او سقطت سهوا من على لسان المعلقين .... وفي عرفهم ايضا ان العلم الذي يرفعه نادي الوحدات في الهند واوزبكستان و مسقط والكويت والعراق والمغرب والمشرق ليس هو نفسه ذات العلم الذي يرفعه المنتخب ... فكأني براية الوطن لا يرفعها الا المنتخب ... اما حين يحلق بها الوحداتي فوق عنان السماء فهي راية أخرى.. واي انتصار للوحدات في أي مناسبة هو انتصار لحنوب افريقيا او كوريا الشمالية .... الوحداتي الطيب هو فقط الوحداتي الذي يجب ان ( ينتحر) حين يلعب مع المنتخب ... اما الوحداتي في اللحظة التي يلعب فيها مع الوحدات فهو مواطن من الدرجة الثانية بعد المئة .... فاز ام خسر سيّان ...
نعتذر اليك ايها الوحدات ... فكلما حاولت ان ترفع للوطن راية كسروا يديك .... وكلما حاولت ان تحلق باسم الوطن كسّروا جناحيك ... وكلما اتسع قلبك ... صغرت عقولهم .... وكلما كبرت ... ضاقت نظرتهم
نعتذر منك ايها الوطن فمها حاولوا أن (يصغروك) فهم صاغرون .... ومهما حاولوا ان يختزلوك فانما يختزلون انفسهم .... احتكروك لانفسهم ... ولكنك تأبى الأ ان تبقى اكبر من مساحة عقولهم الضيقة ونفوسهم المريضة
اما انتم يا سكّان المقابر في برزخ صمتكم وخرسكم ... نعتذر منكم ايضا ان كنا قد ازعجنا (موتكم) فبعض الكلام يفيض مكرهاً لا بطل.
كنت اقلب القنوات العربية صباح هذا اليوم يا صوت العقل والضمير .....واذا بالريموت كنترول ياخذني الى الاردن بعدما قمت يجولة حول العالم العربي من فلسطين الى سوريا ....ثم قلت خذ راحة 5 دقائق لنرى اخبار الاردن الحبيب ...فاذا قدرا اجد نفسي امام شاشة التلفزيون الاردني وفيه موجز لاخبار الساعة وموجز للنشرة الرياضية مع مقدم اسمه على ما اظن : ليث المبيضين, ماذا كان اول خبر طبعا بالنشرة الرياضية يا حزرك ؟؟؟ خبر عن المنتخب الوطني الاردني بعد فوزه على لبنان والاهم من هذا كله لقاء مع مايسترو الوطنية السيد عدنان حمد ..!! مدة اللقاء كان 5 دقائق ولكن اقسم بالله باني شعرت بان مدة هذا اللقاء 5 سنوات ..ليش ؟؟ اليك الاسباب يا صوت العقل والضمير .....
في سؤال للسيد عدنان حمد مايسترو الوطنية عن مدى جاهزية المنتخب ماذا قال ؟؟؟ قال بانه سمع وقرا عبر الصحف اللبنانية بان المنتخب الاردني جاهز لمباراة العراق وان برنامج الاعداد نجح هل تعرف ماذا رد هذا الداهية يا حبيب ؟؟ قال بالحرف الواحد بان كلام الصحف غير صحيح وان برنامج اعداد المنتخب لا يسير على ما يرام والسبب بان لاعبي الوحدات سيذهبون الى ناديهم لمدة 4 ايام , هذا اول سبب , ثاني سبب هناك لاعبين اثنين لم بشاركو قصدو عن حسن عبد الفتاح ولم يذكر بان حسن مصاب , السبب الثالث بعض الاعبين (مش كلهم) اتوا الى المنتخب مش جاهزين من انديتهم عن مين قصدو حلل لوحدك يا حبيب !!!! يعني الحكي النا واسمع يا جار او اسمع يا وحدات !!!! حقيقة هذا المدرب احدى اسباب خراب الكرة بالاردن وهذا الشخص يبحث عن انجاز شخصي فقط لا غير , لا يهمه اذا الاردن ذهبت الى كاس العالم ام لا ...هذا ثالث موسم لمورينيو حمد شهريا يحصل على 20 الف دينار اردني , سنويا 240 الف دينار اردني !!!!!!! في 3 سنوات 720 الف دينار اردني !!!!!!!!!!!!!! بس ...والباقي عندك
كنت اقلب القنوات العربية صباح هذا اليوم يا صوت العقل والضمير .....واذا بالريموت كنترول ياخذني الى الاردن بعدما قمت يجولة حول العالم العربي من فلسطين الى سوريا ....ثم قلت خذ راحة 5 دقائق لنرى اخبار الاردن الحبيب ...فاذا قدرا اجد نفسي امام شاشة التلفزيون الاردني وفيه موجز لاخبار الساعة وموجز للنشرة الرياضية مع مقدم اسمه على ما اظن : ليث المبيضين, ماذا كان اول خبر طبعا بالنشرة الرياضية يا حزرك ؟؟؟ خبر عن المنتخب الوطني الاردني بعد فوزه على لبنان والاهم من هذا كله لقاء مع مايسترو الوطنية السيد عدنان حمد ..!! مدة اللقاء كان 5 دقائق ولكن اقسم بالله باني شعرت بان مدة هذا اللقاء 5 سنوات ..ليش ؟؟ اليك الاسباب يا صوت العقل والضمير .....
في سؤال للسيد عدنان حمد مايسترو الوطنية عن مدى جاهزية المنتخب ماذا قال ؟؟؟ قال بانه سمع وقرا عبر الصحف اللبنانية بان المنتخب الاردني جاهز لمباراة العراق وان برنامج الاعداد نجح هل تعرف ماذا رد هذا الداهية يا حبيب ؟؟ قال بالحرف الواحد بان كلام الصحف غير صحيح وان برنامج اعداد المنتخب لا يسير على ما يرام والسبب بان لاعبي الوحدات سيذهبون الى ناديهم لمدة 4 ايام , هذا اول سبب , ثاني سبب هناك لاعبين اثنين لم بشاركو قصدو عن حسن عبد الفتاح ولم يذكر بان حسن مصاب , السبب الثالث بعض الاعبين (مش كلهم) اتوا الى المنتخب مش جاهزين من انديتهم عن مين قصدو حلل لوحدك يا حبيب !!!! يعني الحكي النا واسمع يا جار او اسمع يا وحدات !!!! حقيقة هذا المدرب احدى اسباب خراب الكرة بالاردن وهذا الشخص يبحث عن انجاز شخصي فقط لا غير , لا يهمه اذا الاردن ذهبت الى كاس العالم ام لا ...هذا ثالث موسم لمورينيو حمد شهريا يحصل على 20 الف دينار اردني , سنويا 240 الف دينار اردني !!!!!!! في 3 سنوات 720 الف دينار اردني !!!!!!!!!!!!!! بس ...والباقي عندك
كنا نتمنى منه كلمة شكر لشفيع اللي خلاه يجدد عقده كمدرب للمنتخب اثناء وبعد بطولة آسيا في قطر!!!
الوحدات فريق يحمل رساله الوطنيه والعروبه والاخلاق الاسلاميه العاليه
لابد ان يواجه صعوبات...... كل تغيير صعب..فهل رايت تغييرا او دعوه لم تواجه صعوبات ...واصعب تغيير هو تغيير فكر المجتمع ......هكذا يقول علماء الاجتماع
ولكن عندما ينجح التغيير.....فانه يصبح الواقع الشائع.... اطمنئك ...الوحدات ....بوتقه ذابت فيها كل الاردن وفلسطين والرياضه والجماهير والعلاقات والاخلاق الطيبه والرساله الحيه والامل بالمستقبل ووبالوطنيه الحقه والقوميه الصادقه ...الوجدات ...فعلا ..تجربه حياه...ناجحه ....وباب خير و طني كبير.. وهي تجربه تاجحه من جميع الزوايا وبكل المقاييس
فريق كالوحدات...لا يقاس رياضه وفقط...هو اكبر من ذلك بكثير وكثير جدا
ا
اخصوم ... الوحدات....هم من حيث لا يشعرون.....يرددون خلف موردخاي و نحمان و شاميرا و تزيونيت ...
الجبان متآمر وشريك في الجريمة، لأن الجبن حين يجب الكلام جريمة ولأن الصمت عندما يكون الكلام فرض عين (حرام) شرعاً .... السكين التي يحملها حمد لذبح الوحدات هي نفسها الي يحملها فهد البياري وزمرته ... تبادل أدوار والفرق بين كلتا اليدين ان يد البياري تدعي (الحنيّة) بينما يد حمد تدعي (الوطنية)... احاول ان اجد تفسيراً لتخاذل فهد وزمرته ولكني لا اجد لذاك سبيلا ... لا في علم النفس ولا في علم الاجتماع ولا حتى في علم الوراثة والجينات .... حتى (الجبان) يتمالك نفسه أحياناً ويصرخ ولو على خجل ، وحتى الضعيف يضرب احيانا ولو على خوف وتردد .... أما هذه (المقبرة) التي تسمى في نادي الوحدات (ادارة) فليست في العير ولا في النفير .... (كم رجل يعد بالف رجلٍ ... وكم (إداري) في نادي الوحدات يمر بلا عداد ) ... الفم الذي لا يقول (لا) لا يستحق ان يتكلم ... عليه أن يكتفي بتقبيل (الايدي) فقط فهذه تليق به اكثر .....
ليس من مات فاستراح بميتٍ .... انما المّيت مّيت الأحياء
الحاقد والمتآمر مهما جمّل وجه حقده بالوطنية لا بد أن تسقط أول نسمة هواء عابرة وريقة التوت التي لا تستر حقده .... والجبان مهما تستّر باثواب الشجاعة فتكفي نظرة واحدة من طفل لا زال في المهد صبياً حتى تكشف عورته
الوحدات ( الفنزويلي ) الوحدات ( السيريلانكي) الوحدات ( التنزاني) وطبعا ليس الوحدات الاردني ... هذا هو عرف هؤلاء الذين يعتقدون ان انتصار الوحدات هو انتصار لفريق (صديق) او (شقيق) .... الوحدات ( الاردني) في عرف أدعياء الوطنية هي كلمة مجازية لا تمت للحقيقة بصلة ربما كتبت او قيلت او سقطت سهوا من على لسان المعلقين .... وفي عرفهم ايضا ان العلم الذي يرفعه نادي الوحدات في الهند واوزبكستان و مسقط والكويت والعراق والمغرب والمشرق ليس هو نفسه ذات العلم الذي يرفعه المنتخب ... فكأني براية الوطن لا يرفعها الا المنتخب ... اما حين يحلق بها الوحداتي فوق عنان السماء فهي راية أخرى.. واي انتصار للوحدات في أي مناسبة هو انتصار لحنوب افريقيا او كوريا الشمالية .... الوحداتي الطيب هو فقط الوحداتي الذي يجب ان ( ينتحر) حين يلعب مع المنتخب ... اما الوحداتي في اللحظة التي يلعب فيها مع الوحدات فهو مواطن من الدرجة الثانية بعد المئة .... فاز ام خسر سيّان ...
نعتذر اليك ايها الوحدات ... فكلما حاولت ان ترفع للوطن راية كسروا يديك .... وكلما حاولت ان تحلق باسم الوطن كسّروا جناحيك ... وكلما اتسع قلبك ... صغرت عقولهم .... وكلما كبرت ... ضاقت نظرتهم
نعتذر منك ايها الوطن فمها حاولوا أن (يصغروك) فهم صاغرون .... ومهما حاولوا ان يختزلوك فانما يختزلون انفسهم .... احتكروك لانفسهم ... ولكنك تأبى الأ ان تبقى اكبر من مساحة عقولهم الضيقة ونفوسهم المريضة
اما انتم يا سكّان المقابر في برزخ صمتكم وخرسكم ... نعتذر منكم ايضا ان كنا قد ازعجنا (موتكم) فبعض الكلام يفيض مكرهاً لا بطل.