في عــآم 1956 .. ومن أحشــآء مخيم الوحدات ..
ذلك المخيم الــوآســع .. الذي يحمل بين زقاقه الخضرآء ..
قصة شعب .. ووطن .. قصة انتماء وولاء .. قصة حب أزلي ..
ولـــد المارد الأخضر .. والذي كتب له أن يتربع على عرش الزعامة !
ومنذ ذلك الحين .. واسم ذلك المخيم الأعزل ..
ينيــر كل أرجاء الأرض .. بتــآريخه العملاق ..
واسمه المرعب ..! الذي نفنى ولا يهون ...!
عندما تسمع كلمة " الوحدات " .. يتبادر إلى ذهنك فوراً ..
مسيرة طويلة من الكفاح والمعاناة .. ومجلدات من روايات الصبر ..
ومناهج للكبرياء والشموخ .. سطرها أبناء هذا النادي بدماء خضراء ..
كرسوا فيها كل حياتهم .. لهذا السيد المبجل ... الوحدات الأخضر ...
من تلك البقعة المظلمة .. قدم الوحدات .. ليتسلم مهامه الدستورية ..
ويعلن حكمه الملكي .. ويضرب بيد من حديد ..
أمام كل من يقف في طريقه الطويل .. ودربه الذهبي ..
الذي لا يعرف حداً للإبداع ...
ولدت لتكون الزعيم يا وحدات ..
وفي كبد المخيم .. يعصف كبرياؤك ..
وبرياح هوجاء .. وقوة هدارة .. وعزة عاتية ..
ولدت لتكون القيصر .. والامبراطور ..
لعالم ساد فيه الكثيرون ممن يحسبون أنهم الأسياد ..
فجاءت كلماتك العذبة .. لترد على كل هذه التفاهات ...
وتقول للجميع .. أن الزعامة لا تليق إلا بــالــوحــدآت ..
ولدت لتكون الزعيم يا وحدات ..
وفي كبد المخيم .. يعصف كبرياؤك ..
وبرياح هوجاء .. وقوة هدارة .. وعزة عاتية ..
ولدت لتكون القيصر .. والامبراطور ..
لعالم ساد فيه الكثيرون ممن يحسبون أنهم الأسياد ..
فجاءت كلماتك العذبة .. لترد على كل هذه التفاهات ...
وتقول للجميع .. أن الزعامة لا تليق إلا بــالــوحــدآت ..
ما شاء الله عنك يا عمر
من تميز الى تميز آخر
الله يحميك
الوحدات قصة حب لن تنتهي الا بنهاية اجلنا
ولدت لتكون الزعيم يا وحدات ..
وفي كبد المخيم .. يعصف كبرياؤك ..
وبرياح هوجاء .. وقوة هدارة .. وعزة عاتية ..
ولدت لتكون القيصر .. والامبراطور ..
لعالم ساد فيه الكثيرون ممن يحسبون أنهم الأسياد ..
فجاءت كلماتك العذبة .. لترد على كل هذه التفاهات ...
وتقول للجميع .. أن الزعامة لا تليق إلا بــالــوحــدآت ..
الوحدات زعيم بأفعاله.. لا بأقواله
بارك الله فيك أخي عمر