درس في الانتماء - درس في الانتماء - درس في الانتماء - درس في الانتماء - درس في الانتماء
رجع بالذاكرة لعام 1978 وكان اللقاء بين الوحدات والجزيرة وكان الكابتن وليد قنديل مكلف بمراقبة هداف الجزيرة هاني صبحا وفي هذا اللقاء تمكن الجزيرة من الفوز بهدفين عن طريق الهداف صاحب الراس الذهبية كما كان يسمى (هاني صبحا ) وفي نهاية اللقاء خرج جميع اللاعبين من الملعب الا اللاعب الخلوق وليد قنديل الذي اجهش بلبكاء كونة شعر بانة هو السبب في تلك الخسارة وابى ان يغادر الملعب فما كان من اللاعب الخلوق نبيل التلي كابتن الجزيرة الا ان عاد واخذ بيد اللاعب وليد قنديل وطيب خاطرة وبروح رياضية غادر الملعب هذا درس في الانتماء وحب الوحدات والمحافظة حب الجماهير نتمنى على جيل ولاعبي اليوم التعلم من الاجيال السابقة التي لها عشرات المواقف المشرفة تجاة حب النادي والجماهير والتي لم تنسى هذة النجوم الكبار وهذة المواقف التي ان دلت على شىء فهي تدل على حب وعشق هذا الصرح العظيم (نادي الوحدات )
رجع بالذاكرة لعام 1978 وكان اللقاء بين الوحدات والجزيرة وكان الكابتن وليد قنديل مكلف بمراقبة هداف الجزيرة هاني صبحا وفي هذا اللقاء تمكن الجزيرة من الفوز بهدفين عن طريق الهداف صاحب الراس الذهبية كما كان يسمى (هاني صبحا ) وفي نهاية اللقاء خرج جميع اللاعبين من الملعب الا اللاعب الخلوق وليد قنديل الذي اجهش بلبكاء كونة شعر بانة هو السبب في تلك الخسارة وابى ان يغادر الملعب فما كان من اللاعب الخلوق نبيل التلي كابتن الجزيرة الا ان عاد واخذ بيد اللاعب وليد قنديل وطيب خاطرة وبروح رياضية غادر الملعب هذا درس في الانتماء وحب الوحدات والمحافظة حب الجماهير نتمنى على جيل ولاعبي اليوم التعلم من الاجيال السابقة التي لها عشرات المواقف المشرفة تجاة حب النادي والجماهير والتي لم تنسى هذة النجوم الكبار وهذة المواقف التي ان دلت على شىء فهي تدل على حب وعشق هذا الصرح العظيم (نادي الوحدات )
أخي خالد شكرا لايضاح هذه المواقف الرجوليه التي تدل على الانتماء ....
إسمح لي بتعديل بسيط .... سبب بكاء وليد إنه قبل المباراه طلب منه عزت مراقبة نبيل التلي ولكن وليد قال له هاني صبحا هو من يتقن ضربات الرأس وأنا بقفز أعلى منه وبلغي وجوده ولكن وتحت إصرار عزت لعب وليد مع التلي وفعلا هاني صبحا سجل هدفين بالرأس ....
(بالمناسبه في هذه المباراه كنت جالس قريب من مقاعد البدلاء بجانب سليم حمدان وكان عمري 15 سنه ) .
وموقف آخر يسجله التاريخ الوحداتي بأحرف من ذهب ...توفي الحاج فائق قنديل والد نصر وجلال ووليد يوم الجمعه يوم مباراتنا المصيريه مع الجيل ورفض نادي الجيل والاتحاد تأجيل المباراه وتم دفن المرحوم بعد صلاة الجمعه وتفاجأ الجميع بوجود الاشقاء الثلاثه بالملعب وقبل باقي الفريق ..... وفزنا على الجيل وبثلاثة أهداف سجلها الاشقاء الثلاثه ... هذا هو شرف الانتماء والرجوله وعشق الوحدات .
اشكرك اخي روحي على هذا التوضيح وبخصوص مبارة الوحدات مع الجيل يوم وفاة الحاج فائق قنديل نعم انا حضرت هذة المبارة وقد سجل وليد الهدف الاول بضربة راس وسجل جلال الهدف الثاني وسجل نصر الهدف الثالث بضربة راس وكان هذا الفوز هو الاول للوحدات منذ صعودة وكان عنوان الصحافة في اليوم الثاني ثلاثة قناديل توضيء ستاد عمان
الى هنا يكفي - الى هنا يكفي - الى هنا يكفي - الى هنا يكفي - الى هنا يكفي
ياناس ان مدمن وحدات وليس مشجع انا من جمهور دوري سنه1980 انا عاشق للوحدات رغم كبر سني وأولدي من بعدي نحن الجيل الدي تعدب على المدرجات نحن الجيل الذي تحمل انواع القهر والضلم في بدايه الثمنيات نحن الجيل الدي كان يشاهد 15 و 18 دقيقه وقت ضايع يعني مباره مفتوحه حتى ينغلب الوحدات انا كنت بجانب المرحوم ابو غاليه سنه 1986 عندما تكسرت عليه قناوي الشرطه وهو يصرخ وحدات وحدات نحن شربنا الضلم من حسين سليمان وازلمه ومن الحكم المصري والله نسيت اسمه بس كانو يجيبو يحكم بين الوحدات والفيصلي وتعال شوف الضلم واصبحت الاهانه على المدرجات هي الصفه التي يمتاز بها جمهور الوحدات عن غيره نحن جمهور الوحدات لقد تعدبنا سنوات وسنوات الى ان اصبح عندنا فريق انسانا (يعني نسيان) الماضي الحزين فريق يحرق الفيصلي حرق فريق يفرح القلب بعد كل فوز ولكن جاء قويض وهدم كل الاحلام دمرنا بسلاح الاداره الجبانه يا ناس قويض يصلح مدرّس بس مدرب للوحدات لا و1000 لا انا بعد اليوم لن ولم اشجع او اعود الى المنتدى حتى يرحل قويض **************** بس بصراحه انا ما اقدر اتخلى عت تشجيع الوحدات عشان هيك راح اموت قهر اذا لم يطرد قويض