:: شمس عشقه تشرق في قلوبنا :: - :: شمس عشقه تشرق في قلوبنا :: - :: شمس عشقه تشرق في قلوبنا :: - :: شمس عشقه تشرق في قلوبنا :: - :: شمس عشقه تشرق في قلوبنا ::
شمس عشقه تشرق في قلوبنا
،
،
إلى الأستاذ الكبير – كفاح عبد الوهاب الكعبي
سلام عليك حاضرا غائبا ..على لطفك الذي يغسل القلوب ويجلي صدور كثيرين أنا منهم..يا ابن الصحراء العربية الأصيلة الممتدة من رأس الخيمة حتى أبو ظبي ، يا ابن مساحة الحب على مد البصر في قلوبنا ، إليك سأكتب ،وفيك سأكتب ، ولعل الوقفة الآن بحضرتك ستغيّب عني القشعريرة كي أرى ولو من بعيد وخلف كل هذا الضباب بستانا صغيرا من المفردات ترسم شيئا من ملامحك ، من بهاء تقسيمة وجهك من بياض قلبك ونقاء سريرتك .
فرسالتك التي تحملها بين جوانحك تحكي الكثير ،وسيسردها أجيال ، فأنت تدرك تماما معنى أن يتجول الواحد فينا منذ عقدين وأكثر في أزقة المخيم ، وأنت من قلت بأن الوحدات رمز يستحق التقدير والاحترام ، وقبل هذا وذاك ، اسمك كفاح ، اسم على مسمى.
حقيقة أنني أرسم على الورق الآن ، لكنني على يقين بأن رسمي هذا جاء ثمرة شخصية واقعية بكل معنى التركيب وتفاصيله الدقيقة اسمها كفاح الكعبي ، طير يحلق في سماء عشق الإمارات ، يتعبك كثيرا إذا ما حاولت النظر إليه ومتابعته، يتعبك حد الأسر لشغفك الكبير أن تكون قريبا منه دائما ، تفتقد أصواتا كثيرة ويبقى قليلها خالدا في ذاكرة القلب والحب معا ، صوته بكل تأكيد من بين تلك الأصوات الباقية ، ففي تردده شدو مجبول من الفرح والحزن معا ، وفيه شيء من البراءة يحملك على متابعته حتى انتهاء أمسية جميلة قضيتها برفقة نسائمه التي غلفت الحضور ، الصغير قبل الكبير .
الجميل العظيم الأستاذ كفاح الكعبي ، منذ منابع حبنا لك أيها الجميل وحتى أقصى مصباته في عمق قلبك ونحن ما زلنا نرسمك على مراسي أمسيات قضيناها في عشق واحد اسمه الوحدات.
كفاح ، أحاول أن أنقش تفاصيلك أكثر لكنه القلم – يا سيدي – يشهد الآن على آخر ما تبقى فيه من أنفاس !!
حسن حمامره
الجميل العظيم الأستاذ كفاح الكعبي ، منذ منابع حبنا لك أيها الجميل وحتى أقصى مصباته في عمق قلبك ونحن ما زلنا نرسمك على مراسي أمسيات قضيناها في عشق واحد اسمه الوحدات.
كثيرين هم من يحبون الوحدات من خارج الوحدات
وقليلون من يحبون الوحدات بصدق من خارج الوحدات
والأستاذ كفاح الكعبي احدى الأقلاء الذين يحبون الوحدات
بصدق كما جماهير الوحدات تحبه وتحترمه بصدق....
الجميل العظيم الأستاذ كفاح الكعبي ، منذ منابع حبنا لك أيها الجميل وحتى أقصى مصباته في عمق قلبك ونحن ما زلنا نرسمك على مراسي أمسيات قضيناها في عشق واحد اسمه الوحدات.