عقدة المطر ،،،غياب الحارس البديل عن الجاهزية و تمرد اللاعبين ،،وملعب غمدان وعدم الاسراع بالمدرب الجديد...تطيح بالوحدات
عقدة المطر ،،،غياب الحارس البديل عن الجاهزية و تمرد اللاعبين ،،وملعب غمدان وعدم الاسراع بالمدرب الجديد...تطيح بالوحدات - عقدة المطر ،،،غياب الحارس البديل عن الجاهزية و تمرد اللاعبين ،،وملعب غمدان وعدم الاسراع بالمدرب الجديد...تطيح بالوحدات - عقدة المطر ،،،غياب الحارس البديل عن الجاهزية و تمرد اللاعبين ،،وملعب غمدان وعدم الاسراع بالمدرب الجديد...تطيح بالوحدات - عقدة المطر ،،،غياب الحارس البديل عن الجاهزية و تمرد اللاعبين ،،وملعب غمدان وعدم الاسراع بالمدرب الجديد...تطيح بالوحدات - عقدة المطر ،،،غياب الحارس البديل عن الجاهزية و تمرد اللاعبين ،،وملعب غمدان وعدم الاسراع بالمدرب الجديد...تطيح بالوحدات
بسم الله الرحمن الرحيم
عقدة المطر,,,
هي مؤلمة بغض النظر عن أسبابها أو مبرراتها،،، وهي كالعلقم أو أكثر عندما تأتيك وأنت تتمسك بأمل صغير ليحييك من جديد ،،،وهي بنفس الوقت ليست النهاية وكما يقال "رب ضارة نافعة" ،،،الا أن الخسارة بجميع مسبباتها و أشكالها تبقى نقطة تستحق الوقوف عندها لنعالج الأخطاء و لنعمل ما يعيدنا الى الواجهة من جديد و الألق من جديد ،،،،.
سأطرح عدة نقاط ها هنا ربما أقف بها على الأسباب التي أدت الى وصولنا لهذه المرحلة،،،
الإصابات و الرحيل ،،،و عدم التعويض بالمحترف الناجح:
منذ بداية الموسم و الوحدات ما فتئ وهو بدون اي اصابة أو غياب بصفوفه ،فغياب العندليب و اسامة كان مع بداية الموسم ،،، ورافقه رحيل كل من البيكاسو "رأفت علي" للاحتراف ،، و رحيل الثلاثي الفلسطيني لعدم التجديد،،، ومع نهاية مرحلة الإياب من بطولة الدوري لم يكن الحال أفضل فبرغم عود العندليب من الإصابة الا أنها عادت لأسامة أبو طعيمة و تجددت بالمحترفين الغابين "بلال عبد الدايم و النيجيري كينث" رافقه احتراف كل من حسن عبد الفتاح و عامر ذيب.... بعد نهاية الذهاب ،،،الا ان الإدارة لم تستطع بالقدوم بمحترف جاهز فنياً في فترة بحاجة الى لاعب قادر ان يعطي ولا للصبر عليه كما حدث مع علي صلاح أو المحترف الذي لم يلعب اصلاً "بلال عبد الدايم" !!.
ملعب غمدان لا يصلح للتدريب ..و تكرر الإصابات أحد نتائجه، والصالة المغطاة شيء مخزي:
من غير المعقول ،، وان تعددت الحجج و البراهين و المبررات لأنها تبقى واهية في ظل الواقع الوحداتي الذي يعج بالداعمين و المتطوعين و المساهمين ،أن يبقى ملعب غمدان بالصورة المذلة التي ظهر عليها ،،، فيعد المكرمة الملكية و مبلغ 100 الف دينار لم يستخدم،،، لم تتحرك إدارتنا مقدار أنملة في تحسين الملعب أو الصالة المغطاة،،، ورغم أن أرضية الملعب و بشهادة كل المدربين و اللاعبين بل المختصين لا تصلح للتمارين،،ورغم بعض المحاولات في التدرب على ملاعب أخرى ،،الا أن الوضع بقي على ما هو ،،وخسائرنا تكبر بكل يوم ،،فالبيكاسو كان اخر الضحايا ،،ليغيب عن مباراة العربي التي أطاحت بأمالنا على المنافسة.
أما الصالة المغطّاة فيبقى عليها الف علامة استفهام ،،،فهي بصراحة و حقيقةً شيء مخزي ولا يليق بسمعة نادي الوحدات ،،،وفي ظل الأجواء الماطرة الخيرة بإذن المولى التي تعم البلاد فإن البديل للملعب غير الصالح أصلاً للتمرين هو أيضاً غير جاهز !!!.
التصرفات الرعناء لشفيع تستمر،،،وعدم جاهزية قنديل ،،سببها عدم التدوير و برهومة أخطأ:
بغض النظر عن الهفوات الفنية المتتالية للحارس الأفضل في الأردن كما يقول المختصين،،،الأن الهفوات التي نصيبها في حديثنا الان هي التصرفات الرعناء التي تخرج من نجم يفترض أنه قدوة لغيره من النجوم الشبان،،،فبعد تصرفه في المغرب مع كابتن الفريق فيصل ابراهيم،،ومن ثم تصرفه مع حكم مباراة المنشية الشهيرة في الموسم الماضي و ايقافه لمدة عام على إثرها"وان كانت غير منصفة بحق شفيع"،،ها هو شفيع يعود ليقع في فخ انفعالاته غير المبررة و يتلاسن مع احد الجماهير ،،وهنا بغض النظر عن التصرف المسيء لأحد الجماهير فلا ندافع ولا نبرر التصرفات الشاذة من بعض الجماهير الا أنه من غير المبرر أن يندفع لاعب بحجم شفيع وأن يرد عليه ولو بأي طريقة،،،فهذا ما اعتدناه و عبر سنوات طويلة من اللاعبين في شتى الملاعب و البلدان،،،
أما محمود قنديل فهو يقع للمرة الألف مثله بمثل احمد ابو حلاوة ضحية السياسة المتبعة في عدم تدوير اللاعبين و الوقوف على جاهزيتهم،،فلا ادري بالله عليكم بأي حق تحكمون على لاعبين لا نراهم الا بمقولة "زوروني كل سنة مرة" ،،وفي أجواء ماطرة و صعبة للغاية وكان الطلب منه قبل المباراة بربع ساعة بالتحديد ليكن الحارس الأساسي !!،،، يا الهي يا عثمان برهومة لا ادري كنت ترمي بتحذيراتنا عرض الحائط ولم تلقي لها بالاً ،،ورغم الظروف التي مررت بها و هي مرض والدك" شافاه الله و عافاه" الا أن هذا القضية طرحت منذ بداية الموسم ولم نحصل على أي تغيير يذكر في سياسة عدم التبديل،،،
حكم "متعجرف "،،،كيف يقول: "اذا بنصابوا اللاعبين هي المستشفى قريب".
لا ادري كيف نرتقي بالتحكيم في كرة القدم الأردنية،،وما زلنا غير متسلحين بالثقافة الكروية و طريقة التعامل البعيدة عن الاستفزاز،، فكيف يسمح الحكم لنفسه أن يبرر قراره بلعب المباراة ،،ان الاصابات ان حدثت فالمستشفيات قريبة،،،وهذا الحديث على لسان من حاوروه وان ثبت ذلك فهي جريمة بحق التحكيم الاردني ،،،
حين يصبح اللاعبون نجوماً من كرتون !!.
ربما قد نجد عذراً ما لرأفت علي لعدم جاهزيته البدنية ولأحمد أحمد عبد الحليم لعدم اكتمال شفائه وان تحدثنا عن المباراة الأخيرة ،،فالأول تغيب بسبب الإصابة و الثاني أشرك في الشوط الثاني وسجل هدفاً رغم أنه لم يفعل شيئاً يذكر سوى تسديدة الهدف هذه ،،،الا ان بقية نجوم الفريق كانوا عاجزين على الأقل تقديم نصف مستواهم المعهود ولا نستثني أحداً ،،الا أننا نشكر عيسى السباح و احمد ابو حلاوة ويضاف اليهم عبد الله ذيب على روحهم القتالية في مباراة أمس،،،
أين اللاعبون الشباب ،،، وهل منذر ابو عمارة فقد بوصلته !!،،،
بحكم ان هشام سبق وان درب الفريق الشاب والذي رفع عدداً منه الى الفريق الأول استبشرنا خيراً بالزج بهؤلاء الشباب خاصة في المباريات على غرار مباراة الأمس لما يتمتعون به من روح شابة مقاتلة وراغبة لاثبات الذات،،،الا ان هذا الأمر لم يحدث و لم يتم الزج باللاعبين الشباب ولو بجزئية بسيطة !!.
أما منذر أبو عمارة،،فلا ادري وبكل اسف لا يؤخذا اعتباراً لكل التحذيرات التي أطلقناها على هذا الموقع ،،وهي تدعوا الى أهمية التوازن مع نجومية اللاعب منذر ابو عمارة،،، حتى التفت اللاعب و بشهادة زملائه من ذوي الخبرة الى امور و هو بغنى عنها ،،حتى ظهر في الآونة الأخيرة بمستوى غير ذلك الذي تاملناه منه في بداية ظهوره ،،،أتمنى أن يعيد اللاعب بوصلته الى الطريق الصحيح والمأمول به رغم أن البعض يوعز التراجع في مستواه الى عدم اللعب اساسياً وهذا أنا شخصياً غير مقتنع به ،،،
إدارة بجدارة !!
لا ألقي اللوم كله على الإدارة ولا نهضم حق البعض منهم ،،وما يقدموه لاجل الوحدات من جهد كبيرين ،،ولكن اذا ما أخذنا الإدارة كفريق عمل ،،فالإدارة أثبتت فشلها بقيادة الدفة الوحداتية هذا العام،،، فما شاهدناه في الدورة الماضية انقسام بين ستة و خمسة شاهدناه تارةً بين تسعة و اثنان ،، و أحياناً بين إحدى عشر فرقة في فريق واحد !!!!....
ما حققته فرق الناشئين باستنار فريق 14 و ما حققته فرق الطائرة و السلة ،،، والنتائج المخيبة لفريق الكرة في كافة الاستحقاقات ،،، و التعامل مع عدة قضايا مثل : أحداث القويسمة و العقوبات الاتحادية،وملعب غمدان و احتراف اللاعبين و استقطاب المحترفين و المدير الفني يثبت فشل أو عدم قدرة الإدارة على قيادة الدفة الوحداتية بنجاح .
بين هشام و المدرب القادم ...قصة الحفاظ على هيبة الوحدات و ضمان المشاركة الخارجية في الموسم المقبل.
لا الوم الكابتن هشام حقيقة على النتائج الأخيرة ،،لأنني كنت مقتنعاً منذا البداية على ان الكابتن هشام لا يستطيع تحمل القادم لوحده فالقادم صعب بلا أدنى شك ،،، وفي نفس الوقت فإن بقاء هشام ومع استقطاب المدير الفني الجديد و المرشح ان يكون الصربي برانكو ،،فإن المطلوب الان هو الحفاظ على هيبة الوحدات كفريق منافس و عملاق في الكرة الأردنية وان لا يقبل بغير المركز الثاني على أقل تقدير لكي يضمن المشاركة الخارجية للموسم المقبل .
همسة أخيرة : دوماً كنّا ضد الإساءة بأي شكل لأي كان من لاعبين و إدارة و جمهور،،،لكن لا نسمح لأنفسنا أن نكون بوقاً لبعض اللاعبين على حساب النادي الذي نحب فهو شيء محزن حقيقةً أن يصبح اللاعب عندكم أكبر من الوحدات !!.
صمت البشر,,, رفقاً بنادي الوحدات يا لاعبين و يا جمهوراً و يا إدارة
هو فقط علق على موضوع انه اللاعب ما بيصير ينزل لمستوى انه يتصدر لاي مشجع ويتبادل معه الكلام الي ما اله داعي
انا كلاعب محترف لو احد الجمهور صرخ علي او شتمني ما بصير اتوجه اله واشتمه او اصرخ عليه او حتى اقله اسكت
للاسف بالامس حسن وشلبايه واليوم شفيع وبكره بنلاقي لاعب ماسكله واحد من الجمهور وبتباطح معاه
اذا كان الموضوع مش ضد شفيع ...
او عباراه عن روايه قصه يا ابو بكر ...
اذا لماذا ذكرت قصة المغرب وفيصل وليش قصة المخادمه من جديد ...
مشان الله احنا كنا موجودين بالبرد ومرضنا عشان الاعبين لالالا وألف لا
بل لأسم الوحدات ورفع المعنويات للاعبين ...
فلا يأتي أحد من وراء الكيبورد حاضر المباره على الصوبه وبحكي عن قصه ما شافها اتقو الله يا حبيبي يا ابو بكر الكلام لكاتب الموضوع ...
كان معكم الواجهة ابو اوس
الوحدات اكبر من كل الاسماء يا ديبو
والي مش عاجبوا الوحدات يروح يشوفلوا نادي ثاني وبيكفي مزايدات على الطالع والنازل
الواحد بطل قادر يحكي شي او يشوف شي من خلال الاداء الذي يستحي ان يقدموه اطفال صغار امام الكبار فما بالكم يا كبار والملايين يشاهدونكم
نفسي اشوف الوحدات هو الوحدات من الموسم الماضي
واقسم بالله انو من الموسم الماضي بقيادة دراجان مرورا بالموسم الحالي واحنا بنحكي انو فريقنا بدو تجديد وتحليل لكن شكلوا الفوز الي كنا نفوزوا بدعاء الوالدين والحظ كان يسكت الجميع وبنتناسى هفواتنا وتصرفاتنا الغير مسؤولة وها نحن الان نجني تلك الثمار بمساعدة الادارة السيئة