ما حك جلدك مثل ظفرك - ما حك جلدك مثل ظفرك - ما حك جلدك مثل ظفرك - ما حك جلدك مثل ظفرك - ما حك جلدك مثل ظفرك
بداية أتقدم بالتهنئة لكل وحداتي على وجه الكرة الأرضية وأقول له كل عام وانت بخير بمناسبة قرب قدوم عيد الأضحى المبارك
بعد فوزنا البقعة وفوز الفيصلي على اليرموك وبقي الفارق نقطتين ( 2 بونط ) بدأت أسمع الهرج والمرج عن مواضيع عدة مثل تعثر الفيصلي أمام البقعة واحضار حكام من الخارج والخوف من نيل الإنذارات والغيابات أمام الشباب (الضباع ) وأمام الفيصلي ( ) فأنا أخالفهم الرأي وأقول ما حك جلدك مثل ظفرك نفوز عالشباب وعالفيصلي رايح جاي وليش (وجع الراس ) أما بالنسبة للإنذارات فكنت قد كتبت موضوعا كاملا قبل فترة وطلبت من اللاعبين عدم إحراج أنفسهم والمدرب والجمهور ومحاولة الاتزام باللعب النظيف وعددم (شراء إنذارات مجانية ) والحصول على إنذار عند (الضرورة القصوى ) أما بالنسبة للحكام فأنا مع إحضار حكام من الخارج مع العلم أن هذا الموضوع يحز بالنفس وأنا هنا ألوم الإدارة لأنها للأسف (عودت ) الإتحاد بعدم المراجعة والمتابعة والمطالبة بحقنا ومحاسبة الحكم الذي (ظلمنا ) فالحكام متأكدون من الإدارة لن ترفع للإتحاد إذا أخطأوا عن (قصد ) أو بدون قصد مع الوحدات وان نطور الموضوع للإتحاد الأسيوي وللفيفا إذا لزم الأمر
وفي النهاية اعلموا أن ما حك جلدك مثل ظفرك . وأنه لا يضيع حق وراه مطالب
اخي لا يضيع حق وراءه مطالب نعم ولكن عندما تجد من يطالب فيه
اتمنى احظار حكام من الخارج لان الوضع لا يحتمل مواصلة التحكيم السلبي اتجاه الوحدات وفي هذه الفتره تحديدآ
متى آخر مرة تعادلنا فيها مع البقعة ؟؟ شكلك غايب طوشة عم أسامة أحسنت في طرحك فالوحدات لا ينتظر هدايا من أحد ولا ينتظر أن يتعثر الغريم إن شاء الله ندهكهم رايح جاي و بالفعل: ما حك جلدك مثل ظفرك فتولٌ أنت جميع أمرك
وفي النهاية اعلموا أن ما حك جلدك مثل ظفرك . وأنه لا يضيع حق وراه مطالب
مش لما يكون في ادارة بتخاف رب العالمين ومش فااااااااااااسدة زي اللي ابتلينا فيهااااااااااااااا حسبي الله ع كل وااااااااحد صوت الهاااااا وجابها ع الناااادي ومعااااااااا لاسقاط الادارة الفااااااسدة والفاشلة والغبية
من وسائل الفوز و النجاح للأفراد والجماعات في مقاصدها وغاياتها الاعتماد على النفس وعدم الاتكال على الغير في قضاء المصالح.
فإن الاتكال كما قيل وسادة لينة يتطلبها من يميل إلى النعاس، وأي فرد أو شعب تربى تربية استقلالية إلا وتجد النصر حليفه و الظفر أليفه في جميع ما يتجه إليه من الأعمال فعاش حرا شهما عزيزا محترما في أعين الناس