الوحدات نجح في مواجهة الرمثا ودفعه الى اللعب بهدوء.. ولكن
الوحدات نجح في مواجهة الرمثا ودفعه الى اللعب بهدوء.. ولكن - الوحدات نجح في مواجهة الرمثا ودفعه الى اللعب بهدوء.. ولكن - الوحدات نجح في مواجهة الرمثا ودفعه الى اللعب بهدوء.. ولكن - الوحدات نجح في مواجهة الرمثا ودفعه الى اللعب بهدوء.. ولكن - الوحدات نجح في مواجهة الرمثا ودفعه الى اللعب بهدوء.. ولكن
المباراة مع الرمثا كان يمكن منذ بدايتها قراءة مجرياتها على نحو شديد الوضوح لا سيما ونحن نعلم مدى الحيوية التي تميز لعب الرمثا ومدى السرعات التي يتمكن لاعبوه من الانطلاق بها لهذا جاء الحديث قبل المباراة أن على الوحدات اا ما اراد الظفر بنتيجة المباراة فإن عليه اجبار الرمثا على اللعب البطيء او الاقل سرعة ليتسنى للوحدات فرض اسلوبه او الطريقة التي تمكنه من خطف نقاط المباراة الثلاث..
ومن الناحية الفنية نجح الفريق بقيادة مدربه من اغلاق المنطقة الخلفية امام مهاجمي الرمثا واما ظهيري الرمثا اللذان حاولا العبور ومن ثم تشكيل خطورة على مرمى عامر شفيع الأمر الذي دفع بلاعبي وسط وهجوم الرمثا للتسديد في غير مناسبة من خارج منطقة الجزاء
وفنيا بدا واضحا التحضير الجيد للمباراة من حيث الحيوية في الطراف لاسيما لدى اللاعب فراس شلباية ومنذر ابو عمارة والحيوية التي بدا عليها كل من الصالحاني و بهاء فيصل ومراد اسماعيل واحمد الياس في مناسبات عديدة وقد اثمرت هذه الحيوية على منع خط وسط الرمثا من التقدم بكرات مدروسة ومنع ظهيري الرمثا من التوغل عميقا في المنطقة الخلفية للوحدات هذا على الرغم من تعرض مرمة شفيع لاكثر من كرة وقف لها بالمرصاد هو وخط دفاعه بقيادة طارق خطاب
في الشوط الثاني عاد الرمثا دون خيارات تذكر وعمل على بناء هجماته من الخلف ولكن ببطء شديد بفضل تميز الوحدات في اغلاق المنافذ والضغط على اللاعب المستحوذ على الكرة من فريق الرمثا اما الوحدات وبعد نزول زعترة بدت معالم الخطورة تتوضح في بناء الهجمات وان عابها عدم الانسجام بين المهاجمين وخط وسط الفريق الى ان تسنى للصالحاني احراز هدف المباراة الوحيد اثر تمريرة ارسلها بهاء اليه استقبلها بحرفنة واضحة بالكعب ثم ارسلها لتستقر في المرمى الرمثاوي
هذا الهدف كان له وقع السحر على الرماثنة حيث ظهرت على العابهم مسحة التسرع وعدم التركيز وفقدان الكرة ولو احسن لاعبوا الوحدات التصرف بالكرات التي سنحت لهم وهي كثيرة لامكن انهاء المباراة بفارق مريح !! غير ان افتقاد الفريق برمته للقائد الميداني
والعقل المخطط داخل الملعب وكذلك افتقاربعض اللاعبين للخبرة الكافية حال دون تسجيل المزيد من الاهداف
المباراة حسمت وحداتيا وقدم الفريق فيها ما يؤهله للفوز بجدارة ولعب ابو زمع بالاوراق التي اعتقد انها الملائمة لهذه المباراة وتمكن من الفوز وبطبيعة الحال نقول حظا اوفر للرمثانة الذين قدموا ما لديهم واذا كان ثمة ما يقال فنيا لفريق الوحدات يقال أنه ما زال هناك الكثير للقيام به في الناحية الهجومية وفي ناحية التجانس والتفاهم بين خطي وسط وهجوم الفريق
كل التهنئة للفريق ولجماهيرنا الكبيرة ونحن على موعد ان شاء الله للحديث عن فوز آخر يوم الجمعة القادم عندما نلاقي منافسنا التقليدي ويومها لكل حادث حديث
واذا كان ثمة ما يقال فنيا لفريق الوحدات يقال أنه ما زال هناك الكثير للقيام به في الناحية الهجومية وفي ناحية التجانس والتفاهم بين خطي وسط وهجوم الفريق .
لم اشاهد المباراة ولكن شاهدتها من خلال مواضيعكم
واعتقد ان الوحدات لعب دفاعيا امام فريق يتمتع بالسرعة والحيوية هو الصحيح
فكان الهدف الثلاث نقاط وهذا ما تم
شكرا لك صديقي
اليوم رغم قله الاهداف لا ان الفريق لعب برجوله عاليه وانضباط عالي .
الرمثا لعب بكل قوة ولاتنسوا ان الرمثا فريق قوي جدا جدا .
مبروك لنا لان هذا الفوز يطمئننا على الفريق وان الفوز على الغريم مسأله وقت ..
شكرا ابو زمع شكرا شباب
أظن أخي الفاضل زياد أنه لم يكن بالإمكان أفضل مما كان.. ولولا الهدف الرائع الذي أخاله لم يكن سوى ضربة حظ لندبنا حظنا كثيرًا.. لغاية الآن لم نرى ذلك المهاجم الصريح أو اللاعب الذي تم توظيفه باقتدار لللعبور من منافذ الخصم وهز الشباك مع العلم أننا لعبنا بأربعة لاعبين يمتازون بالطابع الهجومي - أبو عمارة وبهاء فيصل وزعترة والصالحاني.. وعليه أتمنى أن يقوم الكابتن أبو زمع بمعالجة هذه الناحية إضافة إلى التركيز مستقبلًا على التسديد من خارج منطقة الجزاء.
دخول عامر ذيب بهذا الوقت المتاخر من اكبر الاخطاء................ضرب من الجنون ان نترك الوسط بدون خبرة.............وادخال حسن عبد الفتاح قبل النهاية بدقيقة لا معنى له....يجب يجب ابدال بهاء ورجائي بوقت مبكر
أظن أخي الفاضل زياد أنه لم يكن بالإمكان أفضل مما كان.. ولولا الهدف الرائع الذي أخاله لم يكن سوى ضربة حظ لندبنا حظنا كثيرًا.. لغاية الآن لم نرى ذلك المهاجم الصريح أو اللاعب الذي تم توظيفه باقتدار لللعبور من منافذ الخصم وهز الشباك مع العلم أننا لعبنا بأربعة لاعبين يمتازون بالطابع الهجومي - أبو عمارة وبهاء فيصل وزعترة والصالحاني.. وعليه أتمنى أن يقوم الكابتن أبو زمع بمعالجة هذه الناحية إضافة إلى التركيز مستقبلًا على التسديد من خارج منطقة الجزاء.
بالفعل لا بد من معاجة الشق الهجومي في الفريق والعمل على افراد لاعب مهمته التسجيل لان خط الوسط يعج باللاعبين القادرين ان احسنوا التمرير على ايصال الكرات للمهاجمين كذلك فقد لاحظت اخي اشرف ان ليس ثمة اي تهديد او كرة خطرة على مرمى الرمثا طوال الحصة الاولى من المباراة وحين فكر اللاعبون بالتسديد من خارج الجزاء لم تفلح الا تسديدة ابي عمارة التي تكفل بها حارس المرمى وغيرها كان يحلق عاليا في سماء الملعب
اشكر لك مرورك العطر وامل ان تكون الاوضاع على احسن وجه قبل فض الشراكة وتصدر الدوري على حساب الغريم يوم الجمعة ان شاء الله