ماذا اعد جمهورنا بمناسبة عيد جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله
ماذا اعد جمهورنا بمناسبة عيد جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله - ماذا اعد جمهورنا بمناسبة عيد جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله - ماذا اعد جمهورنا بمناسبة عيد جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله - ماذا اعد جمهورنا بمناسبة عيد جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله - ماذا اعد جمهورنا بمناسبة عيد جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله
السلام عليكم ، كما نعرف ان الوحدات مقبل على مواجهة مصيرية اليوم ضد الفيصلي في اياب كأس الاردن ، وبعد يومين هو عيد ميلاد جلالة الملك عبد الله الثاني حفضه الله ، ويجب علينا تجديد ولائنا للاردن والملك بالمباراة واثبات ذلك امام الجميع باليافطات المهنئة لجلالة الملك فهل سيلبى النداء ؟ سؤال لرابطة المشجعين والغيورين على سمعة الوحدات ,, وبأذن الله الفوز من حيلف الاخضر ..
السلام عليكم ، كما نعرف ان الوحدات مقبل على مواجهة مصيرية اليوم ضد الفيصلي في اياب كأس الاردن ، وبعد يومين هو عيد ميلاد جلالة الملك عبد الله الثاني حفضه الله ، ويجب علينا تجديد ولائنا للاردن والملك بالمباراة واثبات ذلك امام الجميع باليافطات المهنئة لجلالة الملك فهل سيلبى النداء ؟ سؤال لرابطة المشجعين والغيورين على سمعة الوحدات ,, وبأذن الله الفوز من حيلف الاخضر ..
اقتراح رائع جدا واامل ان يجد اذان صاغية لدى الادارة بالوحدات ولدى جمهور الوحدات ولدىرابطة المشجعين
يا سيدي أسعف فمي ليقولا
في عيد مولدك الجميل جميلا
أسعف فمي يطلعك حرا ناطفا
عسلا، وليس مداهنا معسولا
يا أيها الملك الأجل مكانة
يا مبرئ العلل الجسام بطبه
تأبى المروءة أن تكون عليلا
أنا في صميم الضارعين لربهم
ألا يريك كريهة، وجفيلا
والضارعات معي، مصائر أمة
ألا يعود بها العزيز ذليلا
يا ابن النبي، وللملوك رسالة،
من حقها بالعدل كان رسولا
قسما بمن أولاك أفضل نعمة
من شعبك التمجيد والتأهيلا
إني شفيت بمجد قربك ساعة
من لهفة القلب المشوق غليلا
الأسرة الأردنية تحتفل غدا بالعيد الخمسين لميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني
الأسرة الأردنية تحتفل غدا بالعيد الخمسين لميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني - الأسرة الأردنية تحتفل غدا بالعيد الخمسين لميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني - الأسرة الأردنية تحتفل غدا بالعيد الخمسين لميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني - الأسرة الأردنية تحتفل غدا بالعيد الخمسين لميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني - الأسرة الأردنية تحتفل غدا بالعيد الخمسين لميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني
المرأة الأردنية
.................
ويحرص جلالة الملك على دعم المرأة الأردنية وتنمية مشاركتها الفاعلة في عملية اتخاذ وصنع القرار السياسي، بالإضافة إلى حماية المرأة والأسرة والطفل من كل أشكال الاعتداء والعنف، وتطوير التشريعات الكفيلة بتحقيق هذا الهدف النبيل.
وشهدت التشريعات الخاصة بالمرأة تعديلات أسهمت في زيادة مشاركتها بالعملية السياسية بشكل خاص حيث زادت نسبة تمثيلها في مجلس النواب من خلال تخصيص اثني عشر مقعدا للنساء كما زاد تمثيلها في البلديات ، وارتفعت نسبة مشاركتها في النشاط الاقتصادي والإنتاجي للمملكة من 6ر11 بالمئة عام 2006 إلى 7ر14 بالمئة في عام 2010 ، ما أسهم برفع المستويات المعيشية إلى مستويات أفضل.
حقوق الإنسان
...........
أولى جلالة الملك تعزيز حقوق الإنسان والحريات العامة جل عنايته , ولتحقيق رؤية جلالته في هذا المجال، أمر في عام 2003، بتشكيل هيئة ملكية تعمل على تعزيز حالة حقوق الإنسان في الأردن، كما باشر بتوجيهات من جلالته المركز الوطني لحقوق الإنسان أعماله في الأول من حزيران عام 2003. وفي عام 2006 أمر جلالته بإغلاق سجن الجفر وتحويله إلى مدرسة ومركز تدريب مهني لتأهيل أبناء المنطقة وتدريبهم وفقا لاحتياجات منطقتهم التشغيلية.
كما أمر جلالته بضرورة العمل على تطوير برامج وإصلاح وتأهيل السجناء، من خلال تحسين واقع السجون، ووضع إستراتيجية لتحسين أوضاعها.
الدفاع عن الإسلام ورسالته
.............................
وفي عهد جلالته شهد الأردن إطلاق عدة مبادرات تهدف إلى الدفاع عن الإسلام ورسالته العظيمة وقيمه الإنسانية النبيلة، فكانت رسالة عمان التي أطلقها الأردن عام 2004 لتشرح منهج الإسلام القائم على احترام قيم الإنسان ونبذ العنف والتطرف والدعوة للحوار، وتبرز صورة الإسلام الحقيقية المبنية على أسس الخير والعدالة والتسامح والاعتدال والوسطية، وكذلك( كلمة سواء)، ومبادرة (اسبوع الوئام العالمي بين الأديان) التي أطلقها جلالته وتبنتها الجمعية العامة للأمم المتحدة , والتي تقوم بموجبها دور العبادة المختلفة في العالم في بداية شهر شباط من كل عام، بالتعبير عن تعاليم دياناتها الخاصة حول التسامح واحترام الآخر والسلام.
وفي الرابع والعشرين من شهر كانون ثاني الحالي، جرى برعاية ومباركة جلالة الملك، التوقيع على إنشاء وقفيتي الملك عبدالله الثاني ابن الحسين لدراسة فكر الإمامين الغزالي والرازي اللتين قدمتا هدية للأمة الإسلامية بمناسبة الذكرى الخمسين لميلاد جلالته.
عمال الوطن
................
العمال في الوطن وما يقومون به من عطاء موصول في سائر ميادين الإنتاج، ودورهم الكبير في دفع مسيرة البناء والتطوير والتحديث والمساهمة في رفعة الوطن الغالي وتقدمه، هم موضع تقدير واعتزاز ورعاية جلالته.
وبمناسبة اليوم العالمي للعمال في الأول من ايار الماضي، كرم جلالته عددا من العمال الذين يعملون في بلديات المملكة وأمانة عمان الكبرى، تقديرا لجهودهم المتميزة في خدمة وطنهم.
القوات المسلحة
....................
وبقيت القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية سياج الوطن وحامي مسيرته وأمنه وديمقراطيته حاضرة على الدوام في رؤية جلالته التحديثية، وحرص جلالته على دعم القوات المسلحة وكوادرها من خلال توفير التدريب والتطوير والإعداد وفق أفضل المعايير، وتجهيزها بأحدث الأسلحة والمعدات، ويشهد العالم للجنود الأردنيين البواسل مشاركتهم في قوات حفظ السلام الدولية وما عرف عنهم من انضباط وحرفية عالية، كما أسهمت القوات المسلحة بمشروعات تنموية متعددة.
وفي إطار حرص جلالته على تنفيذ برامج تلبي احتياجات منتسبي الأجهزة العسكرية والأمنية التمويلية، بما يضمن تأمين مستوى معيشي يلبي تطلعاتهم وأسرهم في حياة كريمة، أمر جلالته عام 2010 بإنشاء صندوق الائتمان العسكري، تقديرا من جلالته لحجم الواجبات والتضحيات التي يقدمها منتسبو القوات المسلحة والأجهزة الأمنية حماية للوطن والمواطنين.
العلاقات مع العالم
.......................
لقد استمر الأردن في جهوده لتعزيز وتمتين علاقاته وبمد جسور التعاون والانفتاح مع جميع دول العالم، ولقد عزز جلالة الملك عبدالله الثاني علاقات الأردن مع دول العالم والتقى عددا كبيرا من قادة وزعماء ورجالات الفكر والاقتصاد في شتى أنحاء العالم , يؤكد حضور الدولة الأردنية في المجتمع الدولي وعلى جميع المستويات، ويرسخ صوت الأردن المعتدل، الذي ينادي بالعدالة وتكافؤ الفرص للمجتمع الإنساني، إضافة إلى تذكير العالم بمسؤولياته الأخلاقية تجاه العديد من القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
القضية الفلسطينية
...................
والقضية الفلسطينية هي على الدوام في صلب اهتمامات جلالة الملك ومقدمة أولوياته حيث يواصل جلالة الملك عبدالله الثاني جهوده الرامية إلى إحلال السلام في المنطقة وإيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، ويعمل جلالته على توظيف علاقات الأردن مع مختلف دول العالم من اجل إيجاد حل عادل وشامل يكفل للفلسطينيين إقامة دولتهم المستقلة القابلة للحياة على ترابهم الوطني ونيل حقوقهم الوطنية المشروعة، على أساس حل الدولتين الذي يشكل السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكد جلالته في خطاب العرش السامي في افتتاح الدورة العادية لمجلس الأمة السادس عشر " لقد كان الأردن، وسيبقى بعون الله، في طليعة المدافعين عن قضايا أمته العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، فنحن ملتزمون بدعم أشقائنا الفلسطينيين حتى يتمكنوا من استعادة حقوقهم، وإقامة دولتهم المستقلة على ترابهم الوطني، ولن نقبل تحت أي ظرف من الظروف بأي تسوية للقضية الفلسطينية على حساب الأردن، أو على حساب أي من مصالحنا الوطنية , وسنستمر في القيام بواجبنا ودورنا التاريخي في رعاية الأماكن المقدسة، الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف".
ووظف جلالته علاقات الأردن المتميزة مع العديد من دول العالم لشرح وجهة النظر العربية إزاء القضية الفلسطينية، وأمام الكونغرس الأميركي ألقى جلالته خطابا تاريخيا في عام 2007 قال فيه "إن أمن جميع البلدان واستقرار اقتصادنا العالمي يتأثران بصورة مباشرة بالنزاع في الشرق الأوسط، وعبر المحيطات، تسبب هذا النزاع في إبعاد المجتمعات عن بعضها البعض، في الوقت الذي يفترض فيها أن تكون صديقة".
وفي رسالة وجهها جلالته في تشرين الثاني الماضي لرئيس لجنة الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني بمناسبة يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني قال جلالته " إن المنطقة التي تمر بتحولات غير مسبوقة، باتت بأمس الحاجة إلى تحقيق إنجاز تاريخي على صعيد التوصل إلى السلام الشامل والعادل ".
والأردن بقيادة جلالته مستمر في دوره التاريخي في حماية المقدسات ورعايتها في مدينة القدس الشريف، إضافة إلى دعم صمود المقدسيين والتصدي لكل الإجراءات الإسرائيلية الأحادية التي تستهدف تغيير هوية المدينة وعروبتها، حيث تبرع جلالته وعلى نفقته الخاصة، بترميم منبر صلاح الدين وإعادته إلى المسجد الأقصى، وفي عام 2007 أزيح الستار عن هذا المنبر بعد إعادة تصنيعه، كما اعلن جلالته عن بناء مئذنة خامسة للمسجد الأقصى المبارك، وتنفيذ احتياجات المسجد من الصيانة اللازمة، وتجديد فرش مسجد قبة الصخرة المشرفة بالسجاد، بالإضافة إلى إنشاء صندوق خاص ووقف يعنى بالمقدسات، لضمان استمرارية صيانة وحماية وإعمار المقدسات الإسلامية وفي مقدمتها المسجد الأقصى وقبة الصخرة المشرفة.
العلاقات مع الدول العربية
............................
لقد عمل جلالة الملك عبدالله الثاني، على تمتين العلاقات الثنائية والارتقاء بها إلى أعلى المستويات، خدمة للمصالح المشتركة، وتعزيز دور الأردن الإيجابي والمعتدل في العالم العربي.
والأردن بقيادته الهاشمية ما توانى يوما عن المشاركة في جميع القمم العربية التي عقدت. وكانت عمان محطة مهمة للعرب للتشاور والتحاور في مختلف القضايا التي تمس الوطن العربي، وكانت حاضنة للقمة العربية التي عقدت في عام 2001.
كما أن الأردن شارك في كل الجهود الرامية إلى توحيد الصف العربي ونبذ الفرقة والخلاف بين الأشقاء، ومأسسة العمل العربي المشترك، وبلورة مواقف عربية موحدة للتصدي للتحديات والأخطار التي تواجه الأمة العربية والإسلامية وحماية مصالحها.
واضطلع الأردن بقيادة جلالته بدور فاعل في توطيد العلاقات العربية، وتعزيز مسيرة التضامن والتعاون العربي. فيتواصل مع إخوانه القادة العرب يبحث معهم سبل تعزيز العلاقات العربية العربية، على النحو الذي يسهم في بناء المستقبل الأفضل لها , كما عمل جلالته على تقوية وتمتين علاقات التعاون الثنائي مع الدول العربية الشقيقة، في شتى الميادين.
كتاب "فرصتنا الأخيرة: السعي نحو السلام في زمن الخطر"
........................................ .....................
في كتابه "فرصتنا الأخيرة: السعي نحو السلام في زمن الخطر"، الذي صدر في شهر شباط من العام الماضي، في ثماني لغات، إضافة إلى اللغتين العربية والإنجليزية استعرض جلالة الملك عبدالله الثاني، الخطوات التي اتخذها الأردن، من خلال برامج إصلاحية تحديثية تلائم الحراك السياسي والثقافي المستجد في المملكة وفي الشرق الأوسط، وتبرز دور الشباب في الإصلاح.
وأكد جلالته في الكتاب أن منطقة الشرق الأوسط لن تنعم بالأمن والاستقرار ما لم يحصل الشعب الفلسطيني على حقه في الحرية والدولة المستقلة في إطار حل إقليمي شامل، لكن فرصة تحقيق السلام تضيق أمام التعنت الإسرائيلي، ما يضع المنطقة على طريق المزيد من الحروب والصراعات التي ستكون أشد كارثية من كل الحروب التي سبقتها، وعلى إسرائيل أن تختار بين أن تظل قلعة معزولة في منطقة تعصف بها الصراعات، وبين السلام الذي يضمن الأمن والاستقرار لجميع دول الشرق الأوسط. بترا