لا حول ولا قوة الا بالله
العنجهية وقلة الحيلة وعدم التخطيط السليم وعدم وضع مصلحة النادي والاعبين في القمة افرازات نتجت وتمخضت نتيجة القوات المحمولة التي تحسب على فلان وعلان .
يجب محاسبة المسؤولين المباشرين عن الاحداث التي حصلت ؟
السؤال الذي يطرح نفسه
كيف يمكن وقبول اجراء مباراة مع عمال وافدين وكبارا بالسن مقارنة مع لاعبينا الي بعمر الورد ؟؟؟؟؟؟ من المسؤول عن ترتيب هذه المباراة ؟؟؟
الم يكن بأستطاعتنا العودة وعدم اجراء المباراة عند مشاهدة لا عبي الفريق من اصحاب الاعمار المتقدمة بالسن؟؟؟؟؟؟
[SIZE="7"]هذا مقال للاخ ليفون الرنتاوي ابان تسلم الاخ بسام شلباية قطاع الناشئين ،،،،
اقرا ولاحظ ما هو بالاحمر فقط !!!!!!!
شكرا أخ بسام شلباية
الناظر بعين العقل البعيد عن ضيق الأفق المُصدِر أحكامه بعد تروٍّ وتمعنٍ يرى –بما لا يدع شكاً لشاكٍّ أو مجالا لمفترٍ- كم كان مُوفَّقا الأستاذ بسام شلباية-حفظه الله ورعاه-إداري نشاط كرة القدم للناشئين ومن خلفه مجلس إدارتنا الحكيم في اختيار التوليفة الجديدة لفرق الناشئين من مدربين وإداريين فلا مكان للمجاملات ولا للمحسوبيات كما لا مجال لردة الفعل أو الانتقام في استبعاد بعض المدربين أو إداريين لأغراض شخصية – فهو سدد الله خطاه-وضع خوف الله أولا ومصلحة النادي ثانيا بين عينيه وإليكم بعض الأمثلة :
أولا:ما أثير مؤخرا في بعض المواقع الالكترونية حول تعيين الأخ أكرم شلباية مديرا لقطاع الناشئين ،فلمن لا يعرف أقول أنا قد عاشرت هذا الرجل منذ 2004حين استلمت أول فريق للناشئين أيام– السيد عبد الرحمن النجار- فقد كان مثالا للتفاني والالتزام والمثابرة في تسهيل عمل الفرق وقتها ولم يكن يألو جهدا في خدمة تلك الفرق ،وهو لم يزل على نفس النمط والجهد مشكور السعي جنديا من جنود قلعتنا الخضراء مع العلم أنه لا يتقاضى راتبا بل يدفع من جيبه وهو كذلك مسؤول متطوع في لجنة الفتيان فليس واحدا -مارَ طريقٍ- تم تعيينه بل له خبرة واسعة قد لا تكون لغيره في النادي وطالما حصدنا في عصره البطولات وطالما كان مسؤولا عن رفد الفريق الأول بأميز اللاعبين .
ثانيا:معظم المدربين الذين تم تعيينهم سبق لهم وأن أشرفوا على تدريب الفرق ولهم صولات وجولات إضافة إلى أنهم قريبون من اللاعبين كونهم عاشروهم منذ نعومة أظفارهم .
ثالثا:لم يكن في هذه التعيينات أدنى انتقام أو تصفية حسابات من الأخ بسام حيث أعاد تعيين الكابتن علي جمعة في نفس فئته رغم أنه محسوب – كما يقال –على بعض الإداريين السابقين .
رابعا:أعاد تعيين كل من الكابتن ناصر حسان ونادر زعتر ومحمد عليان وياسر الشيخ وباسم تيم و الشيخ سعيد ونضال الشملتي ومصطفى سعادة وقد سبق لهم وأن عملوا ضمن الكادر السابق فلو كان الموضوع شخصيا لاستبدلهم أو استبدل بعضهم.
فالأمر إذن ليس كما يروج له البعض ويتهم جزافا أن فيه تصفية حسابات ومحسوبيات.
ثم ليعلم القاصي والداني أنه في أول اجتماع ضمنا معه أنا والأخ أكرم ظهر لنا جليا حرصه الصادق على تطوير الفئات وعزمه الأكيد لإعادتها في طليعة الفرق فقد حدد لنا طريقة العمل وأعد مشكورا بنودا –سوف تعرض في الاجتماع الأول مع المدربين والإداريين - تساعد على تنظيم العمل وتوزيع الأدوار وبين صلاحيات الجهاز الإداري والجهاز الفني فلكل عمله المنوط به وسوف يوجه المدربين لاختيار مواعيد التمارين واختبار الجدد وكلفني كسكرتير للجنة بإعداد صحيفة اختبار للاعبين الجدد حتى يتحمل كل مدرب مسؤولية اختيار اللاعبين فالأمر ليس هوى بل أسس مدروسة وأعلمننا أنه من اليوم فصاعدا أبوابنا كمسؤولين مشرعة مفتوحة وهواتفنا جاهزة لاستقبال استفسارات وملاحظات الغيورين على نادينا الحبيب فلا اجتماعات في الخفاء ولا قرارات في الظلماء بل ودعا من شاء من المواقع والصحافة بحضور الاجتماعات ومعرفة جميع القرارات.
وفي الختام هذه دعوة للجميع أن يكون الهدف من النقد هو المصلحة العامة وأن نتوخى الصدق فيما ننقل وأن نراقب الله في أقوالنا ولا ننس قوله تعالى (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد) والله من وراء القصد.
كتبه :الأستاذ:ليﭭون الرَّنتاوي –سكرتير لجنة كرة القدم[/SIZE]
سبحان الله كانه خطاب مدح لحاكم عربي
مش لهاي الدرجه ياليفون اللي بقرا كلامك بيفكر بسام شلبايه بروفيسور في الاداره و هو ممكن من دون شهاده توجيهي
[SIZE="7"]هذا مقال للاخ ليفون الرنتاوي ابان تسلم الاخ بسام شلباية قطاع الناشئين ،،،،
اقرا ولاحظ ما هو بالاحمر فقط !!!!!!!
شكرا أخ بسام شلباية
الناظر بعين العقل البعيد عن ضيق الأفق المُصدِر أحكامه بعد تروٍّ وتمعنٍ يرى –بما لا يدع شكاً لشاكٍّ أو مجالا لمفترٍ- كم كان مُوفَّقا الأستاذ بسام شلباية-حفظه الله ورعاه-إداري نشاط كرة القدم للناشئين ومن خلفه مجلس إدارتنا الحكيم في اختيار التوليفة الجديدة لفرق الناشئين من مدربين وإداريين فلا مكان للمجاملات ولا للمحسوبيات كما لا مجال لردة الفعل أو الانتقام في استبعاد بعض المدربين أو إداريين لأغراض شخصية – فهو سدد الله خطاه-وضع خوف الله أولا ومصلحة النادي ثانيا بين عينيه وإليكم بعض الأمثلة :
أولا:ما أثير مؤخرا في بعض المواقع الالكترونية حول تعيين الأخ أكرم شلباية مديرا لقطاع الناشئين ،فلمن لا يعرف أقول أنا قد عاشرت هذا الرجل منذ 2004حين استلمت أول فريق للناشئين أيام– السيد عبد الرحمن النجار- فقد كان مثالا للتفاني والالتزام والمثابرة في تسهيل عمل الفرق وقتها ولم يكن يألو جهدا في خدمة تلك الفرق ،وهو لم يزل على نفس النمط والجهد مشكور السعي جنديا من جنود قلعتنا الخضراء مع العلم أنه لا يتقاضى راتبا بل يدفع من جيبه وهو كذلك مسؤول متطوع في لجنة الفتيان فليس واحدا -مارَ طريقٍ- تم تعيينه بل له خبرة واسعة قد لا تكون لغيره في النادي وطالما حصدنا في عصره البطولات وطالما كان مسؤولا عن رفد الفريق الأول بأميز اللاعبين .
ثانيا:معظم المدربين الذين تم تعيينهم سبق لهم وأن أشرفوا على تدريب الفرق ولهم صولات وجولات إضافة إلى أنهم قريبون من اللاعبين كونهم عاشروهم منذ نعومة أظفارهم .
ثالثا:لم يكن في هذه التعيينات أدنى انتقام أو تصفية حسابات من الأخ بسام حيث أعاد تعيين الكابتن علي جمعة في نفس فئته رغم أنه محسوب – كما يقال –على بعض الإداريين السابقين .
رابعا:أعاد تعيين كل من الكابتن ناصر حسان ونادر زعتر ومحمد عليان وياسر الشيخ وباسم تيم و الشيخ سعيد ونضال الشملتي ومصطفى سعادة وقد سبق لهم وأن عملوا ضمن الكادر السابق فلو كان الموضوع شخصيا لاستبدلهم أو استبدل بعضهم.
فالأمر إذن ليس كما يروج له البعض ويتهم جزافا أن فيه تصفية حسابات ومحسوبيات.
ثم ليعلم القاصي والداني أنه في أول اجتماع ضمنا معه أنا والأخ أكرم ظهر لنا جليا حرصه الصادق على تطوير الفئات وعزمه الأكيد لإعادتها في طليعة الفرق فقد حدد لنا طريقة العمل وأعد مشكورا بنودا –سوف تعرض في الاجتماع الأول مع المدربين والإداريين - تساعد على تنظيم العمل وتوزيع الأدوار وبين صلاحيات الجهاز الإداري والجهاز الفني فلكل عمله المنوط به وسوف يوجه المدربين لاختيار مواعيد التمارين واختبار الجدد وكلفني كسكرتير للجنة بإعداد صحيفة اختبار للاعبين الجدد حتى يتحمل كل مدرب مسؤولية اختيار اللاعبين فالأمر ليس هوى بل أسس مدروسة وأعلمننا أنه من اليوم فصاعدا أبوابنا كمسؤولين مشرعة مفتوحة وهواتفنا جاهزة لاستقبال استفسارات وملاحظات الغيورين على نادينا الحبيب فلا اجتماعات في الخفاء ولا قرارات في الظلماء بل ودعا من شاء من المواقع والصحافة بحضور الاجتماعات ومعرفة جميع القرارات.
وفي الختام هذه دعوة للجميع أن يكون الهدف من النقد هو المصلحة العامة وأن نتوخى الصدق فيما ننقل وأن نراقب الله في أقوالنا ولا ننس قوله تعالى (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد) والله من وراء القصد.
كتبه :الأستاذ:ليﭭون الرَّنتاوي –سكرتير لجنة كرة القدم[/SIZE]