كل القضايا المصيريه والتي تجرم المسؤولين العرب تقيد ضد مجهول او تثبت بالزور والبهتان ضد اصحاب الحق حتى يكونوا عبره لمن بعدهم وسواهم بان لا يتقدموا باي شكوى تطال اي مسؤول حتى يبقى المسؤولين بعيدين عن كل شبهه للاسف الشديد مع انهم هم كل الشبهات وهم سبب مصائبنا جميعا من نسمة الهواء الى لقمة الخبز وحتى ثمن القبر