لن أبقى لاجئ سأعود ,, ثلوج مخيم الوحدات بالصور (5) بكاميرا دياب هديب صمت البشر
لن أبقى لاجئ سأعود ,, ثلوج مخيم الوحدات بالصور (5) بكاميرا دياب هديب صمت البشر - لن أبقى لاجئ سأعود ,, ثلوج مخيم الوحدات بالصور (5) بكاميرا دياب هديب صمت البشر - لن أبقى لاجئ سأعود ,, ثلوج مخيم الوحدات بالصور (5) بكاميرا دياب هديب صمت البشر - لن أبقى لاجئ سأعود ,, ثلوج مخيم الوحدات بالصور (5) بكاميرا دياب هديب صمت البشر - لن أبقى لاجئ سأعود ,, ثلوج مخيم الوحدات بالصور (5) بكاميرا دياب هديب صمت البشر
هنا رأت حروفي النور .. وفي الأدبي كانت أولى حكاياتي .. سأتمها .. ولتبق شاهدة حروفي العطشى .. على عشق به أحيا .. من مهدي إلى لحدي .. من طفولتي التي سلبت .. وللعبتي التي كسرت .. وفي سبيل الوطن غاياتي
لن أبقى لاجئ سأعود .. سأبقي للذكرى صورا .. تشهد على حب وصمود في قلبي للوطن جذور .. في الروح براكين وبارود
لأننا للوحدات عشاق .. ولأنه الرمز الذي شاطرنا الخيمة والجراح .. شاطرناه الحزن والألم .. وشاطرنا النصر والأفراح .. كان لابد لكل عشاقه من المحيط إلى الخليج .. في الشتات وفي أصقاع الدنيا .. أن يعلموا من أين بدأت هذه الحكاية .. وكيف بدأت أسطورة العشق الشرقية .. فلا عشتار فكت طلاسم سر هذا العشق .. ولا كسرت راياته السنون ولا خدشته مخالب القدر ..
سأطرح ها هنا صورا لمخيم الوحدات .. وأدعم المشاركة بالفيديو .. لكل زقاقه .. شوارعه .. من شماله لجنوبه .. وكل حدوده
مدرسة أبو بشار ،،، في المخيم
شارع سمية " مسجد المدارس"
خارج المخيم (شارع 30)
أحد الزقاق المؤدية الى شارع اللداوي
شارع الثلاثين "خارج المخيم"
زقاق شارع اللداوي
دخلة الروضة " والتي يقطن فيها العلامة الكبير " سليم حمدان"
شارع مدارس البنات "دخلة الشلالفة"
أحد مدارس الاناث في المخيم
إحدى مدارس البنات في المخيم
صورة أخرى لشارع مدارس البنات وأحد المداخل المؤدية للمخيم
أجل... هذا شعوري
بثلجك أو بنارك
بسوقك أو ديارك
بفسحة...بزحمة
بحرقة أو ضحكة...
هذا هو شعوري
أتلذذ بتسطير حروفك
في مقالاتي وأشعاري
في حديثي
وحواري
مخيم الوحدات
لم يتسنّ لي زيارة المخيم في موجة الثلج الاخيرة...هذه صور ولا اروع جيّشت مشاعري وكلماتي
شكرا لصمت البشر ولانس على هذا الاثراء
أجل... هذا شعوري
بثلجك أو بنارك
بسوقك أو ديارك
بفسحة...بزحمة
بحرقة أو ضحكة...
هذا هو شعوري
أتلذذ بتسطير حروفك
في مقالاتي وأشعاري
في حديثي
وحواري
مخيم الوحدات
لم يتسنّ لي زيارة المخيم في موجة الثلج الاخيرة...هذه صور ولا اروع جيّشت مشاعري وكلماتي
شكرا لصمت البشر ولانس على هذا الاثراء
أشاطرك الشعور كما شاطرتني إياه بحروفك ونبض قلبك
العفو أخي غريب الدار
كل الشكر اخي الغالي وما اجمل هذا المخيم وزقاق المخيم
وما اجمل عندما كنت طفلا كنت ادخل على النادي عن طريق العياده نطلع على السطح ونقفز على الشمعه الشاكه
مدرستي الزعره الابتدائيه ثم انتقلت الى مدرسه ابو بشار ذكرتني بالماضي ياغالي
عندما كان المخيم مخيم
ياالله
مين قال الشعب مات هيو تفجر بالوحدات
تغربت عن وطني وطالت غربتي فيا اسفي على الدنيا اذا مت غريبا
ويا عشق المخيم ...إن نسيماً ينبعث من عرق الجباه الطاهرة ومقاومة قسوة الحياة ومعاناة الهجرة تذكرنا بأنه ما زال هناك ،،،،، عودة،،،،
شكراً يا أنوس على طرح هذه الصور