الاندية الاردنية هي بطبيعتها فقيرة الحال خاصة اذا ما تم مقارنتها بأندية الخليج وهي لا تستطيع ان تنافس اندية الخليج في ابرام سفقات الاحتراف فعندما تتقدم الاندية الخليجية بعروض الاحتراف للاعبين الاردنين وحتى لو كانت هذة العقود لا تلبي قدرات الاعبين مثل العرض الاخير الذي قدم للاعب حسن عبد الفتاح ولعدم مقدرة الاندية على المنافسة في العروض وحتى لا تقف عائق في وجة اللاعبين ولحاجة الاعب في تأمين مستقبلة تتم الموافقة على هذة العقود كان الله في عون الاندية واللاعبين في ظل هذة الاوضاع المتردية واذا لم يتم دعم هذة الأندية وأيجاد دخل ثابت يساعد الاندية بتسديد التزاماتها سوف تتفاقم المشكلة ولا تستطيع الاندية بالاستمرار وسف يغلق اكثر من نادي ابوابة
أخي العزيز انت تقول ان لاعبين يحترفون في اندية ضعيفة !
هل نادي الوحدة السعودي ضعيف ؟
نادي الوحدة السعودي الذي احترف به ابن الرمثا لسلمان
الموسم الماضي
وكان ترتيبه
المركز الخامس !
هل النادي الذي يحصل
المركز الخامس في الدوري السعودي ضعيف ؟
الكل يعلم مدى قوة الوحدة
السلمان كان مميز جداً جداً
ولكن بعدما احترف
للأسف مستوااااااااااه هبط !
مقارنه مع الهلال والاتحاد والاهلي والشباب والنصر اكيد ضعيف
الإحتراف بواد ولاعبونا وأنديتهم بواد آخر حقيقةهذا هو الواقع المرير الذي تعانيه كرة القدم الأردنية بعناصرها جميعا والأسباب:- #دوري يسمى دوري المحترفين وما به من الإحتراف سوى الإسم. #أنديةتمارس كرة القدم بإمكانيات أقل من الضعيفة وعلى عصر محو أمية كرةالقدم. #إدارات أندية تدير الأندية بأسس وأساليب تكاد تكون عشائرية أو ديكتاتورية. #بنى تحتيةحدث ولا حرج من التخلف والبدائية من ملاعب ومعدات . #إعلام رياضي موجه لتطور كرةالقدم إعلام متحيز وهدام وبعيد عن المنهجية. #أندية تأكل حقوق اللاعبين ولا تفي بمستحقاتهم في الوقت المحدد . كل هذا وتطلب من لاعبنا أن لا ينساق وراء العروض المادية وليست الفنية؟؟!! أنا لا ألوم اللاعب أنا ألوم التشريعات والأنظمةالرياضية التي قصرت في حقوق اللاعبين والأندية.
اولشي لاعبنا يفتقد لعامل مهم وهو التاثير عالفريق بكامله
كل لاعبينا لاعبين عاديين خلينا واقعيين ..........
نتائج منتخبنا لانه المنتخب بيادي بجماعيه لو واحد ظهر على حساب الفريق بيكون لانه احرز هدف او هدد الفريق الاخر
كمان لاعبينا حاط المادة اهم من كل شي لافريق زي الخلق ولا مستوى طبيعي يروح بعد الدور الاول
هل تقنعي ان مهاجم الفيصلي احمد هايل كان مؤثر في الامارات بالدرجه الثانيةوهو لعب سنتين مع الفجيرة...........وهو حاليا مهااجم المنتخب الاول والوحيد..........كيف لو لعبنا مع كوريا عمره ما ابيشوت عالجول بالمرة ولا رح يمر من لاعب واحد
في ظل الوفرة المالية التي أنعم الله بها على دولنا الخليجية، والميزانيات الضخمة التي ترصدها أنديتنا من أجل التعاقد مع المحترفين الأجانب، أصبحت دوريات الخليج الوجهة الأكثر جذباً للاعبين في قارة آسيا؛ فأنديتنا تدفع للأجانب مبالغ خيالية، وتقدم لهم مزايا تفوق تلك التي يتمتع بها أعضاء البعثات الدبلوماسية! وهذا جزء من ثقافتنا، فنحن قومٌ نقدّس حاملي الجوازات الأجنبية..! لنا مع المحترفين الأجانب قصة درامية لها فصول عديدة، تحتاج إلى سلسلة من المقالات لتغطية جوانبها كافة، سأكتفي بطرح بعضٍ من فصول القصة في السطور الآتية.
تبدأ القصة الأليمة باجتماعٍ مطوّل تعقده الإدارة الفنية للفريق قبل بداية الموسم، يتم فيه تحديد الأجانب الذين يرغب الجهاز الفني في ضمهم، بعد ذلك تُرفع قائمة المرشحين النهائية من اللاعبين المختارين (بعناية) إلى مجلس الإدارة للبت فيها، ومفهوم ''العناية'' بالاختيار في أنديتنا يعني تقييم مستويات اللاعبين من خلال ما يزخر به موقع (يوتيوب) من مقاطع ''خدّاعة'' ومعمولة بمونتاج عالي المزاج! بعد الاطلاع على القائمة يقوم رئيس النادي بشطب اسم أحد اللاعبين المرشحين من القائمة ـــ دون الرجوع إلى الجهاز الفني ــــ وإضافة لاعب آخر ذي اسم ''رنّان'' سعياً وراء كسب ود الجماهير، وغالباً ما يكون هذا اللاعب ''نجم آفل'' يعاني من شيخوخة كروية!
بعد خوض مفاوضات شاقة ترضخ فيها الإدارة لجشع وكيل اللاعب وشروطه التعجيزية ــــ كما جرت العادة ــــ تعلن الإدارة عن حسم انتقال صفقة ''النجم'' في بيان صحافي، وبعد بضعة أيام يصل اللاعب ''السوبر''، وهنا يبتدأ فصل جديد من فصول القصة.. في المطار تستقبل الجماهير الوافد الجديد بالورود والطبول والدفوف، وفي أول تصريح يدلي به لوسائل الإعلام المحلية يردد اللاعب الأسطوانة المشروخة نفسها التي سئمنا سماعها ومللنا تكرارها: ''لم آتِ إلى الخليج من أجل المال''! يا سبحان الله.. والسؤال المهم هنا هو: هل أتى المحترف الأجنبي من أجل الاستمتاع بشمس الخليج الحارقة؟! أم لاصطياد الضبان في بر الصمان؟! بعد التقاط الصور التذكارية مع المشجعين يتجه المحترف إلى مقر النادي لحضور مراسم توقيع العقد واستلام مقدم عقده الباهظ في الوقت الذي لم يستلم فيه لاعبو الفريق المحليون رواتبهم منذ ثلاثة أشهر بسبب (الأزمة المالية) التي يمر بها النادي!
ومع أول مباراة يلعبها الأجنبي ''السوبر'' تظهر عليه آثار الشيخوخة فيبدو عاجزاً عن تقديم أي مردود فني يوازي الأموال التي صرفت على استقدامه، وتتجدد الإصابة المزمنة اللعينة التي يعانيها فيغيب اللاعب بداعي الإصابة لعدة جولات يمضيها في ضرب المفاطيح والكبسات! وبعد التعافي من الإصابة والعودة إلى المباريات يظهر المستوى الحقيقي للاعب ويتحول من إضافة مرجوة للفريق إلى عالةٍ عليه.. مع مرور الوقت، يبدأ اللاعب ''المقلب'' باختلاق المشكلات مع الجهاز الفني والإداري واللاعبين بسبب الضغط النفسي الناتج من صيحات الاستهجان التي توجهها الجماهير له بعد أن انكشف على حقيقته، ويبدي رغبته بفسخ عقده مع النادي مدّعياً بأنه لم يستطع التأقلم مع البيئة الجديدة ويفكر بالعودة إلى بلاده!
بعد مرور أيام من فسخ العقد وإنهاء التجربة الاحترافية الفاشلة في أول محطة خليجية، يظهر اللاعب في دوري خليجي آخر! ومنه ينتقل إلى محطة خليجية ثالثة، ثم يكمل الأجنبي جولته ''الكشفية'' في العواصم الخليجية بمحطة رابعة وسط تهافت أهم الأندية على ضمه تحت قاعدة ''سيف مجرّب''! فهكذا تقتضي الأعراف الرياضية في خليجنا!
في السنوات الأخيرة، تحول خليجنا إلى ''حراج محترفين'' وساحة للمزايدات والمضاربات على أسماء مستهلكة كروياً، أدت إلى رفع أسعار التعاقدات بشكل جنوني، حتى غدت أندية الخليج الملاذ الأخير للاعبين ''الشيبان'' منتهي الصلاحية الذين يعتبرون اللعب لنادٍ خليجي أفضل فرصة لاختتام المسيرة والحصول على مكافأة نهاية خدمة مجزية عبر استغلال التزاوج الحاصل بين الوفرة المالية والفوضى الإدارية في أنديتنا الخليجية.
آخر فنجان:
احتاج بعض الأجانب إلى قطع غيار، وبسبب انقطاع قطع الغيار المطلوبة من الأسواق العالمية؛ لم يعد أمامهم خيار سوى التوجه إلى الحراج.
ما بعرف ليش عممت مشكلة اللاعب الاردني على جميع اللاعبين العرب..فالمغاربة مثلا لا يعانون كما يعاني الاردني..المصري و العراقي كذلك..بل وحتى السوري الذي تعتبر بيئة انديته الاصلية الاقرب لبيئة انديتنا..
حتى نكون اكثر صدقا..واقع الحياة في الخليج يسير على قاعدة..من يهن يسهل الهوان عليه..و من يوقع عقده بالساهل مع اندية (نص كم) لا امل لها في تحصيل لا ناقة و لا بعير في مسابقات بلادها ..اقول يجعل من السهل على هذه الاندية ان تستغني عنه عند اقرب فرصة..لان حيز هذه الاندية في الاعلام لا يتجاوز نتائجها المخيبة او طرد مدربيها او الاستغناء عن محترفيها..و غير ذلك لن نسمع بها و اغلب الظن ان لن يشاهد مبارياتها 200 مشاهد حتى لو اعيدت مبارياتها مليون مرة على الجزيرة على طريقة (خاوة بدك تحضر)..و لك في قطر مثال..7 اندية في دوري نجوم قطر..لا يوجد لها حتى اسماء نفهم معناها..و بعضها لها اسماء مضحكة مثل الخريبطات..
خلاصة الكلام..هو ان العيب في لاعبنا و موظفنا بنفس قدر العيب اللي في هذه المؤسسات الحكومية الخليجية التي تسمى ظلما و بهتانا اندية رياضية)..(باستثناء الاندية السعودية طبعا)..
اختلف معك بالراي و ان قل عدد الجمهور المشاهد للمباراه في الملعب كل فريق له جمهوره فكما يوجد الوحدات عندناو الاهلي المصري هناك في قطر مثلا الريان من اعرق الانديه وكما يوجد عندنا الطره و صريح عنهم انيه اخرى لاجماهير لها
كما احيطك علما ان اسماء الانديه هناك مرتبطه بشكل عام باسماء قرى او مناطق فالخريطيات مثلا قضيت فيها 15 سنه من عمري