بعيداً عن الانتقاد.. مدرب لا يتعلم من أخطائه.. وفريق بلا دكة ولا معنويات.. وطريق العودة للفوز تبدأ بـ
بعيداً عن الانتقاد.. مدرب لا يتعلم من أخطائه.. وفريق بلا دكة ولا معنويات.. وطريق العودة للفوز تبدأ بـ - بعيداً عن الانتقاد.. مدرب لا يتعلم من أخطائه.. وفريق بلا دكة ولا معنويات.. وطريق العودة للفوز تبدأ بـ - بعيداً عن الانتقاد.. مدرب لا يتعلم من أخطائه.. وفريق بلا دكة ولا معنويات.. وطريق العودة للفوز تبدأ بـ - بعيداً عن الانتقاد.. مدرب لا يتعلم من أخطائه.. وفريق بلا دكة ولا معنويات.. وطريق العودة للفوز تبدأ بـ - بعيداً عن الانتقاد.. مدرب لا يتعلم من أخطائه.. وفريق بلا دكة ولا معنويات.. وطريق العودة للفوز تبدأ بـ
* إذا كان قويض يجيد اللعب بـ 3-5-2 أكثر كما لاحظت.. لماذا لا يتحول إليها ويوفر علينا كثيراً من العناء؟؟؟
* مدربنا لم يتعلم من أخطاءه.. يصر على طريقة لعب بلاعب ارتكاز واحد يلهث خلف وسط الخصم وحيداً.. بسوء انتشار رهيب جداً في منطقة الوسط.. لماذا لا يعيد أبو طعيمة لمساندة محمد جمال كلاعب دائرة؟؟؟ لا أدري..
* لا زالت فضائح قلبي الدفاع والظهير الأيمن الضعيف تتواصل.. كلاكيت الف وخمسمية!!
* مرة أخرى.. صفقتا كينيث وبشار.. وألف علامة استفهام؟؟؟
* أبو حلاوة قدم مستوى لا بأس به في الشوط الثاني.. وصنع هدف التعادل.. ولا أظنه مسؤولاً عن هدف ماهر الجدع.. فهو كان مسؤولاً عن مراقبة الحموي في كرة الهدف!!..
* الإجهاد.. بل الإعياء.. كان واضحاً على لاعبي الوحدات.. بالذات لاعبي المنتخب.. وتحديداً الذيبان.. ثلاث مباريات في أقل من أسبوعين بعد جدول سابق حافل وطويل جداً.. حالة إشباع كروي.. وإعياء تام.. العيب في عدم وجود صف ثان من اللاعبين المميزين.. بعد القضاء عليهم بعدم إشراكهم.. لاعبون كالردايدة وجمعة.. ثم الشعلان والعزة.. اين كل هؤلاء؟؟ ولماذا يتواجدون ويتقاضون رواتب إن كانوا حمولة زائدة على الفريق؟؟
* لا زال المدرب غير قادر على إيجاد توليفة هجومية دفاعية تكفل للفريق السيطرة على خط الوسط.. بالأمس عند اللعب بطريقة 3-5-2 تحسن الوضع كثيراً ودانت لنا السيطرة على خط الوسط.. ولكن المدرب عاد واتلف الانسجام بالزج بالسباح بديلاً لمحمد جمال.. فعاد الفريق للتوهان مجدداً..
* الفوز على الفيصلي (ضعيف المستوى حالياً) ليس صعباً.. شريطة السيطرة على منطقة الوسط.. كما اعتاد الوحدات في السنوات الأخيرة.. واعادة الانسجام إلى المنطقة الحيوية.. وذلك عن طريق -وللمرة المليون- اللعب بطريقة المنتخب الوطني.. واعطاء الحرية للذيبين وبينهما حسن.. بالزج بلاعبي ارتكاز خلفهم.. ومهاجم واحد امامهم.. وترتيب اوراق المنطقة الخلفية المهلهلة.. بالزج بالردايدة ظهيراً أيمن.. واعادة المحارمة كقلب ربما بدلاً من بشار او كينيث.. او اللعب بثلاثي مكون من كينيث وباسم وبشار (لغياب الضميري للإيقاف).. وامامهم الخماسي الياس وجمال والذيبين وابو طعيمة.. وفي الأمام حسن وشلباية.. لا أظن بأن هذه طلاسم تكتيكية!!!
* تصعيد مجموعة من اللاعبين الشباب صار مطلباً ملحاً.. لعدة أسباب.. أولها.. سحب البساط من تحت أقدام من يعتقدون أنفسهم نجوماً أكبر من الوحدات.. وأعني هنا شخصاً بعينه.. ثانياً.. لإيجاد بنش قوي قادر على إحداث الفارق وتعويض الغيابات كما اعتاد الوحدات دائماً مؤخراً.. ثالثاً.. تجديد دماء الفريق الأقوى محلياً بالتدريج.. وبطريقة الإحلال البطيء.. حتى لو ضحينا ببطولة هذا العام..
* فريق الوحدات فريق مزاجي.. مهما وصل من الاحترافية.. وهذا أحد عيوبه كما أنه أحد مزاياه.. فروح الوحدات هي سر قوته.. فريقنا وجد مع دراغان محفزاً معنوياً.. فصار أحد أقوى أندية آسيا ولم يخسر أي مباراة محليا او خارجيا لموسم كامل.. ويلعب مع قويض بطريقة اللطف واللين فصار اللاعبون يلعبون "بدون نفس".. يجب اللعب على الروح المعنوية وحافز التحدي لدى لاعبي الوحدات.. فالحالة المعنوية بعد الخروج من الاسيوية في الحضيض.. خصوصا وقد اعتاد الفريق وتشبع من البطولات المحلية.. والدليل اختلاف مستوى اللاعبين مع المنتخب الوطني لوجود الحافز (المونديال).. والمحفز (عدنان حمد)..
* إذا كان قويض يجيد اللعب بـ 3-5-2 أكثر كما لاحظت.. لماذا لا يتحول إليها ويوفر علينا كثيراً من العناء؟؟؟
* مدربنا لم يتعلم من أخطاءه.. يصر على طريقة لعب بلاعب ارتكاز واحد يلهث خلف وسط الخصم وحيداً.. بسوء انتشار رهيب جداً في منطقة الوسط.. لماذا لا يعيد أبو طعيمة لمساندة محمد جمال كلاعب دائرة؟؟؟ لا أدري..
اللعب بلاعبين ارتكاز لم تنجح ايضا مع ناساف هناك خلل في اللاعبين انفسهم ليس دفاعا عن ابو شاكر .. و لكن في مباراتنا الاخيرة الجناحين كانا مغيبين تماما و عامر ذيب اصبح ثقيل الحركة و لم يعد ذيبا كما كان عبدالله ذيب كان بعيدا كل البعد عن المباراة و لم نلاحظ هناك ضغطا على حامل الكرة لاعبي وسط شباب الاردن سرحوا و مرحو تفننوا بصناعة اللعب و محمد جمال خرج مرهقا و ابو طعيمة لا ادري ما هو مركزه في المباراة ؟؟!!
* لا زالت فضائح قلبي الدفاع والظهير الأيمن الضعيف تتواصل.. كلاكيت الف وخمسمية!!
الدفاع مليون علامة استفهام و غياب باسم كان واضح
* مرة أخرى.. صفقتا كينيث وبشار.. وألف علامة استفهام؟؟؟
هناك خلل و سوء تغطية و سوء تنسيق بين اللاعبين بشار و كينيث
* أبو حلاوة قدم مستوى لا بأس به في الشوط الثاني.. وصنع هدف التعادل.. ولا أظنه مسؤولاً عن هدف ماهر الجدع.. فهو كان مسؤولاً عن مراقبة الحموي في كرة الهدف!!..
لا زلت اتسائل عن جدوى تبديل كينيث بابو حلاوة و ما سبب هذا التبديل مدافع بمدافع
ابو حلاوة عمل اللي عليه و لكن اعتقد انه يتحمل الجزء الاكبر من الهدف الثاني لانه لم يقوم بمضايقة الجدع الذي كان اجدع من الجميع و وضع الكرة براحة تامة عداك عن عدم مشاركة عامر شفيع بالخروج للكرة و لو على سبيل تضييق الزاوية على المهاجم
* الإجهاد.. بل الإعياء.. كان واضحاً على لاعبي الوحدات.. بالذات لاعبي المنتخب.. وتحديداً الذيبان.. ثلاث مباريات في أقل من أسبوعين بعد جدول سابق حافل وطويل جداً.. حالة إشباع كروي.. وإعياء تام.. العيب في عدم وجود صف ثان من اللاعبين المميزين.. بعد القضاء عليهم بعدم إشراكهم.. لاعبون كالردايدة وجمعة.. ثم الشعلان والعزة.. اين كل هؤلاء؟؟ ولماذا يتواجدون ويتقاضون رواتب إن كانوا حمولة زائدة على الفريق؟؟
الاعياء
اعتقد ان ثلاثة ايام بعد مباراة العراق كافية لراحة لاعبي المنتخب مع الفريق و لا ننسى ان الغريم ايضا له اربع لاعبين مع المنتخب و لكنهم ابدعوا امام البقعه .. بالنسبة لدكة البدلاء للاسف و اقول لم يقنعو احدا بمستواهم لغاية الان و الردايدة و الشعلان و جمعه و العزه لن يضيفوا شيئا للفريق
* لا زال المدرب غير قادر على إيجاد توليفة هجومية دفاعية تكفل للفريق السيطرة على خط الوسط.. بالأمس عند اللعب بطريقة 3-5-2 تحسن الوضع كثيراً ودانت لنا السيطرة على خط الوسط.. ولكن المدرب عاد واتلف الانسجام بالزج بالسباح بديلاً لمحمد جمال.. فعاد الفريق للتوهان مجدداً..
اعتقد ان نزول السباح كان بسبب الاجهاد الواضح لمحمد جمال الذي قدم كل ما لديه نعم تاه الفريق بعدم وجود لاعب ارتكاز و لم يقوم اسامه ابو طعيمه بملئ هذا الفراغ بل تفرغ للضحك و المزح مع لاعبي الشباب و كأن المباراة مباراة اعتزال حبية ..
* الفوز على الفيصلي (ضعيف المستوى حالياً) ليس صعباً.. شريطة السيطرة على منطقة الوسط.. كما اعتاد الوحدات في السنوات الأخيرة.. واعادة الانسجام إلى المنطقة الحيوية.. وذلك عن طريق -وللمرة المليون- اللعب بطريقة المنتخب الوطني.. واعطاء الحرية للذيبين وبينهما حسن.. بالزج بلاعبي ارتكاز خلفهم.. ومهاجم واحد امامهم.. وترتيب اوراق المنطقة الخلفية المهلهلة.. بالزج بالردايدة ظهيراً أيمن.. واعادة المحارمة كقلب ربما بدلاً من بشار او كينيث.. او اللعب بثلاثي مكون من كينيث وباسم وبشار (لغياب الضميري للإيقاف).. وامامهم الخماسي الياس وجمال والذيبين وابو طعيمة.. وفي الأمام حسن وشلباية.. لا أظن بأن هذه طلاسم تكتيكية!!!
مباراتنا مع الفيصلي لا تخضع للمنطق و المستوى و ياما فزنا عليهم و نحن في اسوا حالاتنا و سبق و ان فازوا علينا ونحن في افضل حالاتنا و اذكر فوزهم علينا في موسم الرباعية الاولى مرتين .. يبقى الرهان على ما يقدمه اللاعبين داخل المستطيل و ما تبقى من الروح الوحداتية التي نفتقدها حاليا بسبب جاذبية الدولارات و العقود لللاعبين
* تصعيد مجموعة من اللاعبين الشباب صار مطلباً ملحاً.. لعدة أسباب.. أولها.. سحب البساط من تحت أقدام من يعتقدون أنفسهم نجوماً أكبر من الوحدات.. وأعني هنا شخصاً بعينه.. ثانياً.. لإيجاد بنش قوي قادر على إحداث الفارق وتعويض الغيابات كما اعتاد الوحدات دائماً مؤخراً.. ثالثاً.. تجديد دماء الفريق الأقوى محلياً بالتدريج.. وبطريقة الإحلال البطيء.. حتى لو ضحينا ببطولة هذا العام..
اتمنى ان يتم ترفيع بعض اللاعبين و تواجدهم كأساسيين و لكن المنطق يقول اننا سنبتعد عن منصات التتويج لفترة ليست ببسيطة فهل سيتقبل جمهورنا هذا الوضع ؟؟
* فريق الوحدات فريق مزاجي.. مهما وصل من الاحترافية.. وهذا أحد عيوبه كما أنه أحد مزاياه.. فروح الوحدات هي سر قوته.. فريقنا وجد مع دراغان محفزاً معنوياً.. فصار أحد أقوى أندية آسيا ولم يخسر أي مباراة محليا او خارجيا لموسم كامل.. ويلعب مع قويض بطريقة اللطف واللين فصار اللاعبون يلعبون "بدون نفس".. يجب اللعب على الروح المعنوية وحافز التحدي لدى لاعبي الوحدات.. فالحالة المعنوية بعد الخروج من الاسيوية في الحضيض.. خصوصا وقد اعتاد الفريق وتشبع من البطولات المحلية.. والدليل اختلاف مستوى اللاعبين مع المنتخب الوطني لوجود الحافز (المونديال).. والمحفز (عدنان حمد)..
نتمنى ان تعود الروح الوحداتية التي عهدناها و نتمنى ان يستيقظ المارد من سباته العميق و ان يتذكر لاعبينا انهم تخرجوا من هذا النادي تخرجوا من هذا المخيم الذي صنعهم و قدمهم كنجوم للمنتخب و كمحترفين خارجيا فهل سيعي لاعبينا هذا ؟؟
و تقبل مني فائق الاحترام موضوعك رائع و شامل و يفتح ابواب كثيرة للنقاش
اللعب بلاعبين ارتكاز لم تنجح ايضا مع ناساف هناك خلل في اللاعبين انفسهم ليس دفاعا عن ابو شاكر .. و لكن في مباراتنا الاخيرة الجناحين كانا مغيبين تماما و عامر ذيب اصبح ثقيل الحركة و لم يعد ذيبا كما كان عبدالله ذيب كان بعيدا كل البعد عن المباراة و لم نلاحظ هناك ضغطا على حامل الكرة لاعبي وسط شباب الاردن سرحوا و مرحو تفننوا بصناعة اللعب و محمد جمال خرج مرهقا و ابو طعيمة لا ادري ما هو مركزه في المباراة ؟؟!!
الدفاع مليون علامة استفهام و غياب باسم كان واضح
هناك خلل و سوء تغطية و سوء تنسيق بين اللاعبين بشار و كينيث
لا زلت اتسائل عن جدوى تبديل كينيث بابو حلاوة و ما سبب هذا التبديل مدافع بمدافع
ابو حلاوة عمل اللي عليه و لكن اعتقد انه يتحمل الجزء الاكبر من الهدف الثاني لانه لم يقوم بمضايقة الجدع الذي كان اجدع من الجميع و وضع الكرة براحة تامة عداك عن عدم مشاركة عامر شفيع بالخروج للكرة و لو على سبيل تضييق الزاوية على المهاجم
اعتقد ان ثلاثة ايام بعد مباراة العراق كافية لراحة لاعبي المنتخب مع الفريق و لا ننسى ان الغريم ايضا له اربع لاعبين مع المنتخب و لكنهم ابدعوا امام البقعه .. بالنسبة لدكة البدلاء للاسف و اقول لم يقنعو احدا بمستواهم لغاية الان و الردايدة و الشعلان و جمعه و العزه لن يضيفوا شيئا للفريق
اعتقد ان نزول السباح كان بسبب الاجهاد الواضح لمحمد جمال الذي قدم كل ما لديه نعم تاه الفريق بعدم وجود لاعب ارتكاز و لم يقوم اسامه ابو طعيمه بملئ هذا الفراغ بل تفرغ للضحك و المزح مع لاعبي الشباب و كأن المباراة مباراة اعتزال حبية ..
مباراتنا مع الفيصلي لا تخضع للمنطق و المستوى و ياما فزنا عليهم و نحن في اسوا حالاتنا و سبق و ان فازوا علينا ونحن في افضل حالاتنا و اذكر فوزهم علينا في موسم الرباعية الاولى مرتين .. يبقى الرهان على ما يقدمه اللاعبين داخل المستطيل و ما تبقى من الروح الوحداتية التي نفتقدها حاليا بسبب جاذبية الدولارات و العقود لللاعبين
نتمنى ان تعود الروح الوحداتية التي عهدناها و نتمنى ان يستيقظ المارد من سباته العميق و ان يتذكر لاعبينا انهم تخرجوا من هذا النادي تخرجوا من هذا المخيم الذي صنعهم و قدمهم كنجوم للمنتخب و كمحترفين خارجيا فهل سيعي لاعبينا هذا ؟؟
و تقبل مني فائق الاحترام موضوعك رائع و شامل و يفتح ابواب كثيرة للنقاش
* فريق الوحدات فريق مزاجي.. مهما وصل من الاحترافية.. وهذا أحد عيوبه كما أنه أحد مزاياه.. فروح الوحدات هي سر قوته.. فريقنا وجد مع دراغان محفزاً معنوياً.. فصار أحد أقوى أندية آسيا ولم يخسر أي مباراة محليا او خارجيا لموسم كامل.. ويلعب مع قويض بطريقة اللطف واللين فصار اللاعبون يلعبون "بدون نفس".. يجب اللعب على الروح المعنوية وحافز التحدي لدى لاعبي الوحدات.. فالحالة المعنوية بعد الخروج من الاسيوية في الحضيض.. خصوصا وقد اعتاد الفريق وتشبع من البطولات المحلية.. والدليل اختلاف مستوى اللاعبين مع المنتخب الوطني لوجود الحافز (المونديال).. والمحفز (عدنان حمد)..
من اروع ما كتبت و اصدقها.
لاعبين الوحدات مثل ما قال الكابتن مصطفى ايوب ممكن يفوزوا لو لعبوا برجولية و بقوة حتى لو بدون مدرب.
لاعبينا بدهم طبيب نفسي بدل المدرب ليحفزهم و يدخلهم على المباراة مولعين مثل ابو الدراجين.
يا ريت يتم تناول هذه النقطة بالتفصيل و مشاركات من ذوي الأختصاص.
يجب ان تكون هناك وقفة جادة من الكابتن قويض و ان يرسى على طريقة لعب تناسب الاعبين و تخرج امكانياتهم كما نطالبه و للمرة الالف ان لا يعتمد على الاسماء بل يعتمد على المجهود للاعبين و ان يستبعد اي لاعب لا يكون بحجم الوحدات مهما كان اسمه و ان يعطي الفرصة للشباب.
قد نخسر الدوري و لكن لا نريد ان نخسر فريق الوحدات
[QUOTE=السينمائي 30;868113][COLOR="SeaGreen"][FONT="Times New Roman"][SIZE="5"][RIGHT]* إذا كان قويض يجيد اللعب بـ 3-5-2 أكثر كما لاحظت.. لماذا لا يتحول إليها ويوفر علينا كثيراً من العناء؟؟؟
* مدربنا لم يتعلم من أخطاءه.. يصر على طريقة لعب بلاعب ارتكاز واحد يلهث خلف وسط الخصم وحيداً.. بسوء انتشار رهيب جداً في منطقة الوسط.. لماذا لا يعيد أبو طعيمة لمساندة محمد جمال كلاعب دائرة؟؟؟ لا أدري..
عمرة ما بتعلم
* لا زالت فضائح قلبي الدفاع والظهير الأيمن الضعيف تتواصل.. كلاكيت الف وخمسمية!!
ورايح نشوفها كثير
* مرة أخرى.. صفقتا كينيث وبشار.. وألف علامة استفهام؟؟؟
سوال لزياد شلباية
* أبو حلاوة قدم مستوى لا بأس به في الشوط الثاني.. وصنع هدف التعادل.. ولا أظنه مسؤولاً عن هدف ماهر الجدع.. فهو كان مسؤولاً عن مراقبة الحموي في كرة الهدف!!..
الاعب جيد
* الإجهاد.. بل الإعياء.. كان واضحاً على لاعبي الوحدات.. بالذات لاعبي المنتخب.. وتحديداً الذيبان.. ثلاث مباريات في أقل من أسبوعين بعد جدول سابق حافل وطويل جداً.. حالة إشباع كروي.. وإعياء تام.. العيب في عدم وجود صف ثان من اللاعبين المميزين.. بعد القضاء عليهم بعدم إشراكهم.. لاعبون كالردايدة وجمعة.. ثم الشعلان والعزة.. اين كل هؤلاء؟؟ ولماذا يتواجدون ويتقاضون رواتب إن كانوا حمولة زائدة على الفريق؟؟
..............
* لا زال المدرب غير قادر على إيجاد توليفة هجومية دفاعية تكفل للفريق السيطرة على خط الوسط.. بالأمس عند اللعب بطريقة 3-5-2 تحسن الوضع كثيراً ودانت لنا السيطرة على خط الوسط.. ولكن المدرب عاد واتلف الانسجام بالزج بالسباح بديلاً لمحمد جمال.. فعاد الفريق للتوهان مجدداً..
عيسى السباح هوة لعب
* الفوز على الفيصلي (ضعيف المستوى حالياً) ليس صعباً.. شريطة السيطرة على منطقة الوسط.. كما اعتاد الوحدات في السنوات الأخيرة.. واعادة الانسجام إلى المنطقة الحيوية.. وذلك عن طريق -وللمرة المليون- اللعب بطريقة المنتخب الوطني.. واعطاء الحرية للذيبين وبينهما حسن.. بالزج بلاعبي ارتكاز خلفهم.. ومهاجم واحد امامهم.. وترتيب اوراق المنطقة الخلفية المهلهلة.. بالزج بالردايدة ظهيراً أيمن.. واعادة المحارمة كقلب ربما بدلاً من بشار او كينيث.. او اللعب بثلاثي مكون من كينيث وباسم وبشار (لغياب الضميري للإيقاف).. وامامهم الخماسي الياس وجمال والذيبين وابو طعيمة.. وفي الأمام حسن وشلباية.. لا أظن بأن هذه طلاسم تكتيكية!!!
ان شاء الله الفوز حليفنا
* تصعيد مجموعة من اللاعبين الشباب صار مطلباً ملحاً.. لعدة أسباب.. أولها.. سحب البساط من تحت أقدام من يعتقدون أنفسهم نجوماً أكبر من الوحدات.. وأعني هنا شخصاً بعينه.. ثانياً.. لإيجاد بنش قوي قادر على إحداث الفارق وتعويض الغيابات كما اعتاد الوحدات دائماً مؤخراً.. ثالثاً.. تجديد دماء الفريق الأقوى محلياً بالتدريج.. وبطريقة الإحلال البطيء.. حتى لو ضحينا ببطولة هذا العام..
فى مثل بحكى بعد ما ............. ضمت
......................
* فريق الوحدات فريق مزاجي.. مهما وصل من الاحترافية.. وهذا أحد عيوبه كما أنه أحد مزاياه.. فروح الوحدات هي سر قوته.. فريقنا وجد مع دراغان محفزاً معنوياً.. فصار أحد أقوى أندية آسيا ولم يخسر أي مباراة محليا او خارجيا لموسم كامل.. ويلعب مع قويض بطريقة اللطف واللين فصار اللاعبون يلعبون "بدون نفس".. يجب اللعب على الروح المعنوية وحافز التحدي لدى لاعبي الوحدات.. فالحالة المعنوية بعد الخروج من الاسيوية في الحضيض.. خصوصا وقد اعتاد الفريق وتشبع من البطولات المحلية.. والدليل اختلاف مستوى اللاعبين مع المنتخب الوطني لوجود الحافز (المونديال).. والمحفز
..............
الإجهاد.. بل الإعياء.. كان واضحاً على لاعبي الوحدات.. بالذات لاعبي المنتخب.. وتحديداً الذيبان.. ثلاث مباريات في أقل من أسبوعين بعد جدول سابق حافل وطويل جداً.. حالة إشباع كروي.. وإعياء تام..
يا اخي هذا مبرر مش منطقي ، كل لاعيبن العالم تلعب لانديتها ولمنتخب بلادهم هذه حجج واهية ، هؤلاء لاعيبة محترفين ، مش ستات بيوت ، والمفروض يكون لدى كل لاعب قدره على اللعب يومي مباراه وما يقول اخ اخ .
انظر الى لاعيبة العالم المحترفين يوم بلعبوا مع ناديهم ، وبعد ساعات يسافروا الى اقصى الكرة الارضية لمشاركة منتخب بلادهم
في خلل غير معروف في لاعيبة الوحدات هل هم غير راضين عن المدرب ؟ هل هم غير راضين عن وضعهم ؟ هل حرمانهم من الاحتراف الخارجي سبب تمردهم ؟ هل ضعف الماديات السبب ؟
احد الاخوان كتب : ان احمد هايل يلعب مع المنتخب ويلعب مع الفيصلي دون اي تعب او ارهاق وبالعكس يجيب جوال
اين الخطأ اذن ؟ الخطأ في لاعيبة الوحدات اولا وفي المدرب ثانيا ؟
كما قلت سابقا ، هؤلاء هم نفسهم رجال دراغان ولم يتغير الا المدرب . كذلك مهما كانت عيوب المدرب وهي كثيرة ، المفروض اللاعيبة داخل المستطيل الاخضر يكونوا رجال رجال رجال رجال
يجب اقالة المدرب فورا ولا ننتظر مرحلة الاياب
يجب الجلوس من الاعبين ومناقشتهم عن سوء الاداء وتدهور حالة الفريق .
مع دراغان : كنت اتساءل : يا ترى كم هدف راح نجيب 2 - 3 - 4
مع دراغان : كنت افرح عندما اشعر ان جميع الفرق تخاف
من الوحدات
مع دراغان : كنت افرح وانا اسمع اخبار المارد الاخضر
على لسان على كل شاشات التلفزيون
مع دراغان : كنت افرح عندما اسمع ان جميع الفرق
تحسب الف حساب للمارد الاخضر
مع دراغان : كنت استمتع وانا اشاهد اداء فريقي وهو يبدع
ويستطر ويستعرض
مع دراغان : كنت استمتع وانا اشاهد فريقي يلعب وكانه
برشلونه او الريال او مانشستر
الان :
اصبحت اخاف وانا اراقب اي مباراة
اصبحت ادعي للربي ان نخرج منها متعادلين على الاقل
اصبحت ارى اشخاص في الملعب لا اعرفهم
اصبحت لا ارى اي ابداع ولا سيطرة ناس مبيتدئين
لا يعرفون كيف يتصرفون داخل المعلب
اصبحت اتمنى ان ارى الشاطر حسن ومرواغته
اصبحت اتمنى ان ارى الذيب عامر بقوته ورجولته
اصبحت اتمنى ان ارى عامر ذيب الذيب المتخفي
اصبحت اتمنى ان ارى سرعة ورشاقة ابو عماره
اصبحت اتمنى ان لا تضيع فرصة هدف اكيدة ... لايضيعها هاوي
اصبحت اتمنى ان ارى لاعبا يستغل انصاف الفرص
اتمنى ... واتمنى .... وكثير من الامنيات لن تتتحق اذا بقي الحال كما هو
واذا بقي قويض مدرب