ألف مبروك للعريس ووالده وإن شاء الله الأفراح دوما حليفة دياركم ،،، منورين الأحبة جميعا ،،، وما التفاف هذا العدد الكبير من محبي الوحدات حول العريس ووالده إلا دليل محبة الناس لهما ،،،
ألف مبروك للعريس ووالده وإن شاء الله الأفراح دوما حليفة دياركم ،،، منورين الأحبة جميعا ،،، وما التفاف هذا العدد الكبير من محبي الوحدات حول العريس ووالده إلا دليل محبة الناس لهما ،،،
صباح الخير أبو اليزيد الغالي:
عقبال عند أولادك إن شاء الله وأولادنا جميعا.
فعلا كما قلت أخي العزيز: أبو خالد رجل رائع ويستحق تلك الوقفة من إخوانه وأصدقائه وأهله وعزوته. هكذا تعلمنا في مدرسة الوحدات، أن يقف الأخ مع أخيه، وأن تلتقي الأحبة معا على الخير.
لذا نقول دائما: إن الوحدات ليس مجرد نادٍ لكرة القدم، إنه مدرسة في التربية الاجتماعية والوطنية، وهو عنوان عريض لكل معاني الألفة والمحبة.
وقد تعلمنا من أفضالكم أخي الحبيب أن نكون في الوحدات ليس مجرد مشجعي كرة قدم( على أهمية ذلك وضرورته) ولكن أن نكون -أساسًا - أفرادا فاعلين ومنتمين لصرح وطني واجتماعي وثقافي، ورمز من رموز الوطن الأردني الكبير، وعلامة بارزة من علامات القضية الفلسطينية، فالنادي الذي ينبض من قلب المخيم حبا لفلسطين، ينبغي أن يكون دوما رائدا في كل المجالات، وأنموذجا من نماذج العز والفخار، سيما وأن رسالة النادي رسالة سامية، تتعدى السعي للفوز بالبطولات وتحقيق الإنجازات الرياضية، إلى دور ريادي في لمِّ الشمل، وتوحيد الصفوف، وتوحيد الكلمة، في وقت عمَّ فيه التشرذم، وسادت الفردية والنرجسية، وتحلَّق المتحلقون حول مصالح ذاتية آنية لا تخدم الصالح العام.
كلنا الوحدات، والوحدات يجمعنا، والوحدات لنا جميعا.
نشكر اللورد على التغطية الإعلامية المتميزة، وعقبال ما نفرح بخالد اللورد كما فرحنا بخالد السعودي إن شاء الله.