هذه هي ضيافتهم، وهذا هو منسفهم الجديد، فاما أن نأكل منه ونسكت، واما أن ننبذه وننبذهم،،
هذه هي ضيافتهم، وهذا هو منسفهم الجديد، فاما أن نأكل منه ونسكت، واما أن ننبذه وننبذهم،، - هذه هي ضيافتهم، وهذا هو منسفهم الجديد، فاما أن نأكل منه ونسكت، واما أن ننبذه وننبذهم،، - هذه هي ضيافتهم، وهذا هو منسفهم الجديد، فاما أن نأكل منه ونسكت، واما أن ننبذه وننبذهم،، - هذه هي ضيافتهم، وهذا هو منسفهم الجديد، فاما أن نأكل منه ونسكت، واما أن ننبذه وننبذهم،، - هذه هي ضيافتهم، وهذا هو منسفهم الجديد، فاما أن نأكل منه ونسكت، واما أن ننبذه وننبذهم،،
بسم الله الرحمن الرحيم
عجيب أمرك يا جمهور الوحدات،، ففي كل مسبة وعند كل اساءة تقوم بالمطالبة باجتثاث الفئة الزرقاء الضالة، فمتى سوف تتعلم يا جمهورنا الكريم، وذلك بأن هذه المسبات، قد أصبحت لزوما في حقنا من اخواننا وأبناء ديننا،،
وبأن هذا الأمر هو الضيافة التي أصبحت رمزا من اخواننا الفيصلاويين لاخوانهم الوحداتيين، فهذه الفئة الباغية كريمة الى حد أنها تصر على اطعامنا من المنسف الأزرق الجديد، المزين بالشتائم للأعراض، والمنكه بسب وقدح المقدسات.
ولكن لماذا قبل أن نطلب مع غيرنا لا نقف نحن وقفة جادة مع أنفسنا أيها الاخوة ويا أيها الأحبة، لأننا لو فعلنا ذلك فسوف نجد بأننا نحن المسؤولون قبل غيرنا، وذلك عن شتم كل شهيد، وعن مساس كل شعيرة، وكيف لا ونحن من تنتهك حرماته في كل مرة، ونضع كفنا على خدنا في انتظار من ينصفنا ويأخذ لحقنا، ولكن لا مغيث ولا مجيب.
فالى متى سيبقى حب الكرة وركلها، أكرم علينا من ركل شهدائنا، ومهاجمة أعراضنا، والاساءة لمقدساتنا، أين نحن من الهجر لأجل الله تعالى، والمقاطعة لأجل كراماتنا، أم أن متابعة المباراة أصبح من الفروض والأركان، فلذلك يجب أن نضحي في كل مرة، لأجل أن نهتف ولكي نشجع، وذلك في انتظار من يكف ألسنتهم عنا، والتي كلما سكتنا ازدادت طولا بالغي والفساد.
اذا كان هذا الأمر أصبح فريضة علينا في كل لقاء، فلماذا لا نقوم نحن بأنفسنا بالحل الأنجع والمباشر، وهو حل سهل وموجود بأيدينا كأكبر قاعدة جماهيرية، وهو بأن نعلنها حبا لله تعالى، ثم اكراما لدماء شهدائنا، وحفظا لكرامة مقدساتنا، وصيانة لمكانة أعرضنا،، بأننا نقاطع أي لقاء يكون الغريم طرفا فيه، ما لم تقدم هذه الجماهير الفاسدة الى عدالة القضاء، وبأن يصدر القرار بحرمانها من دخول المدرجات طيلة حياتها.
أحب أن أضيف ملاحظة هامة: اخواني الكرام لست هنا أطالب بمقاطعة الوحدات، أو بالمقاطعة الدائمة، لكن على الأقل مرة واحدة ستكون كفيلة بايصال صوتنا وبقوة للمعنيين، فماذا سيقول المعلق وهو يعلق، وكيف ستتناول الصحافة المحلية والعربية هذا الأمر، ,وبماذا سيتحدث صدى الملاعب، وكيف ستأتي التقارير الاخبارية،،
لذلك أنادي بهذا الحل ولو لمرة واحدة في حياتنا، فقد جربنا كل شيئ في الا هو، ولذلك يستمر شتمنا وسيستمر ما لم نتوقف نحن أولا،،، وأتمنى ألا يخرج علي من يقول، لا لمقاطعة الوحدات، وذلك لأنني لا أنادي أبدا بذلك، فأنا مع الوحدات قلبا وقالبا، ومن هذا المنطلق فاني أدعوا الوحداتيين لاستخدام ثقلهم لايصال الرسالة الى المعنيين، بأننا سنقاطع المدرجات الى أن تجتث شلة المجرمين،،
اما الحل الامثل فيفضل ان يتم الضغط على قوات الدرك لاستئصال الفئة الضالة من جمهور الفيصلي
بالله يا أخي مجدي علمني كيف نضغط عليها، وأنا وأنت نذل في كل مرة ثم نذهب ونذل ثم نذهب، حتى أصبح لديهم عقيدة بأننا مهما نذل سوف نذهب،،
أخي مجدي، راقب عبر التاريخ الماضي والحديث، ستجد بأن الحل الأمثل والأفضل والأقوى والأثمر للتبديل والتغيير، هو بأن يبدأ الانسان من عنده لا أن ينتظر غيره ليبدأ له،،،
عادي أخي الكريم، روح هاي المرة والي بعدها والي بعد بعدها، بس بالله عليك اذا رحت ألف مرة وضل نفس الحال الي صارلوا من يوم ما فتحنا على هالدنيا، من الذل والسب والشتم، فبالله عليك انك تقاطع بس مرة، وخلي النية انك مقاطع لأجل الله ثم لأجل كرامتنا، وانظر بعدها كيف أنك ستقول: فعلا حل بسيط ولكن نحن من كان يصعبه في كل مرة،،،
ارحمونا أيها الاخوة، فنحن لا نقول قاطع الوحدات، بل قاطع لأجل الوحدات، وكل العالم يقوم بالمقاطعات وقد نجح الكثير منها، فلماذا فقط نحن من تحرم عليهم وتحل لغيرهم مثل هذه الأعمال،،،
انا ضد المقاطعه يا اخي .......... الحل لازم يكون كالاتي
نروح على المباراه ونفوز وبس حدا من جمهور السنافر يسب علينا انحط بسطار نمره 49 بثمو
هاد هو الحل الوحيد