في القدس هناك رجائي... مات الذل وعاش "حجازي" فكم معتزٌ أنت !؟!
في القدس هناك رجائي... مات الذل وعاش "حجازي" فكم معتزٌ أنت !؟! - في القدس هناك رجائي... مات الذل وعاش "حجازي" فكم معتزٌ أنت !؟! - في القدس هناك رجائي... مات الذل وعاش "حجازي" فكم معتزٌ أنت !؟! - في القدس هناك رجائي... مات الذل وعاش "حجازي" فكم معتزٌ أنت !؟! - في القدس هناك رجائي... مات الذل وعاش "حجازي" فكم معتزٌ أنت !؟!
في القدس بقايا حروف كتبت هناك لن يفهمها إلا انت ,,,
في القدس امراة رفضت خلع حجابها صوناً لعزتك أنت ,,,
في القدس طفل يحمل حجراً يرفض ذلاً هو ابنك أنت ,,,!!
في القدس عجوز يصلي على صخرة جعلها سجادةً ومقاماً لك أنت !!
في القدس كرامةٌ و اباءٌ و عزةٌ لم يصنعها إلا أنت ,,,
في القدس مات كل شيء لنا وبقيت وحدك أنت !!
في القدس هناك رجائي ...مات الذل وعاش "حجازي" فكم معتزٌ أنت !؟!
هذا نتاج الهوان الذي نعانيه بسبب انظمتنا العربية التي تعمل ضد الاسلام والمسلمين ،،، لا اريد ان أخط شعرا في الشهيد ،، الله يكسر جاه الانظمة العربية المتواطئة مع الصهاينة ،، اللهم ارنا فيهم يوما اسودا .
قاال هتلر :
أعطني جندي فلسطيني وسلاح ألماني وسوف اجعل أوروبا تزحف على أناملها ..
قال كيسنجر (وزير الخارجية الأمريكي الأسبق) :
لم أجد في حيآتي أعند من رجال فلسطين
قال فيديل كاسترو :
اليهود حمقى لأنهم احتلو دولة شعبهآ لآ يكل ولا يمل
قال بيل كلنتون :
صدمت بفورة وتحدي هذا الشعب المظلوم في كتب التاريخ..
قال صدام حسين :
في كل نقطة دم فلسطينية يولد مجاهد .
قال ياسر عرفات :
الشعب الذي لن تهزه الرياح .. شعب الجبارين .
قال الأمير عبدالله فيصل :
لولا رجال فلسطين لمسحت كرامة العرب
فافتخروا
لتذكير فلسطين مش بس لفلسطنين فقط
فلسطين دولة كل شخص بحكي لا لله الا الله محمد رسول الله
هذا نتاج الهوان الذي نعانيه بسبب انظمتنا العربية التي تعمل ضد الاسلام والمسلمين ،،، لا اريد ان أخط شعرا في الشهيد ،، الله يكسر جاه الانظمة العربية المتواطئة مع الصهاينة ،، اللهم ارنا فيهم يوما اسودا .
ان الله لايغير مابقوم حتى يغيرو مابانفسهم والاقصى عرض المسلمين اجمعين وللبيت رب يحميه وما النصر الا من عند الله
ارجو من الله تعالى ان يحفظ الاقصى من كل مكروه ويرد للعرب نخوتهم قريبا لتحرير الاقصى من يد الخنازير
الاسم: معتز ابراهيم خليل حجازي يبلغ من العمر (32عاما)، اعتقلته قوات الاحتلال الإسرائيلي في العام ٢٠٠٠ لمدة ١١ عام وستة أشهر على أيدي قوة خاصة مع والده في منطقة “زنقل يسرائيل” الاستيطانية في القدس المحتلة، وكان وقت اعتقاله صائما في رمضان .
يقول أحد أقربائه إنه كان المسؤول عن عمليات حرق وتخريب ممتلكات المستوطنين في القدس المحتلة خلال العامين الماضيين اللذين تليا إطلاق سراحه من سجون الاحتلال.
أثناء اعتقاله قام بضرب اثنين من السجانين بشفرة ردا على شتمه بسب الذات الإلهية، وقد أدى ذلك لإصابتهما بجروح في الوجه، كما وقام بضرب محقق كان يقوم بتعذيبه خلال التحقيق.
كان صموده لافتا ولم يدل باعترافات حول عمله الجهادي الا بعد الضغط عليه عبر تعذيب وضرب والده الضعيف والمريض، وحكم عليه بالسجن 6 سنوات، ولما قارب على الخروج من سجون الاحتلال، حكمت عليه قوات الاحتلال بالجسن مدة 4 أعوام إضافية.
ويضيف أحد أقاربه، إنه تعهد يوم الإفراج عنه بأن يكون شوكة في حلق المستوطنين وإلا يسمح لهم بالاقتراب من المسجد الأقصى، وإنه كان دائم الرباط والصلاة في الأقصى.
يقول أحد من عرف الشهيد داخل سجون الاحتلال: “التقيته في سجن عسقلان في عام 2001، وكان هذا الشهيد يتقد حيوية وعطاء، أقدم اكثر من مرة على ضرب و”تشفير” حراس السجن وعوقب بالحبس الإنفرادي واضافة خمسة سنوات ونصف على محكوميته البالغة ست سنوات.. وكان الشهيد بركان لا يهدأ كما هي القدس”.
هذا وذكرت القناة السابعة العبرية، أن أجهزة الاحتلال الاستخبارية تشتبه بضلوع الشهيد في عملية إطلاق النار على أحد جنود الاحتلال قرب المسجد الأقصى خلال العدوان الأخير على قطاع غزة قبل حوالي شهرين، بالإضافة للعديد من عمليات استهداف المستوطنين بالطعن أو الحرق.
وكلل الشهيد حجازي عمله البطولي باستشهاده صباح اليوم الخميس 30-10-2014 بعد مطارته من قوات الاحتلال الخاصة لاكثر من ساعة في أعقاب عملية محاولة اغتيال الحاخام “يهودا غليك” فجر اليوم، وإصابته بجراح بالغة الخطورة، حيث اشتبك الشهيد مع قوة خاصة إسرائيلية حاصرت منزله في حي الثوري بالقدس المحلتة وأطلقت عليه قوات الاحتلال نيرانها الرشاشة حيث ارتقى شهيدا بعدما ترك ينزف لأكثر من ساعة دون السماح لأحد بالاقتراب منه.
الاسم: معتز ابراهيم خليل حجازي يبلغ من العمر (32عاما)، اعتقلته قوات الاحتلال الإسرائيلي في العام 2000 لمدة 11 عام وستة أشهر على أيدي قوة خاصة مع والده في منطقة “زنقل يسرائيل” الاستيطانية في القدس المحتلة، وكان وقت اعتقاله صائما في رمضان .
يقول أحد أقربائه إنه كان المسؤول عن عمليات حرق وتخريب ممتلكات المستوطنين في القدس المحتلة خلال العامين الماضيين اللذين تليا إطلاق سراحه من سجون الاحتلال.
أثناء اعتقاله قام بضرب اثنين من السجانين بشفرة ردا على شتمه بسب الذات الإلهية، وقد أدى ذلك لإصابتهما بجروح في الوجه، كما وقام بضرب محقق كان يقوم بتعذيبه خلال التحقيق.
كان صموده لافتا ولم يدل باعترافات حول عمله الجهادي الا بعد الضغط عليه عبر تعذيب وضرب والده الضعيف والمريض، وحكم عليه بالسجن 6 سنوات، ولما قارب على الخروج من سجون الاحتلال، حكمت عليه قوات الاحتلال بالجسن مدة 4 أعوام إضافية.
ويضيف أحد أقاربه، إنه تعهد يوم الإفراج عنه بأن يكون شوكة في حلق المستوطنين وإلا يسمح لهم بالاقتراب من المسجد الأقصى، وإنه كان دائم الرباط والصلاة في الأقصى.
يقول أحد من عرف الشهيد داخل سجون الاحتلال: “التقيته في سجن عسقلان في عام 2001، وكان هذا الشهيد يتقد حيوية وعطاء، أقدم اكثر من مرة على ضرب و”تشفير” حراس السجن وعوقب بالحبس الإنفرادي واضافة خمسة سنوات ونصف على محكوميته البالغة ست سنوات.. وكان الشهيد بركان لا يهدأ كما هي القدس”.
هذا وذكرت القناة السابعة العبرية، أن أجهزة الاحتلال الاستخبارية تشتبه بضلوع الشهيد في عملية إطلاق النار على أحد جنود الاحتلال قرب المسجد الأقصى خلال العدوان الأخير على قطاع غزة قبل حوالي شهرين، بالإضافة للعديد من عمليات استهداف المستوطنين بالطعن أو الحرق.
وكلل الشهيد حجازي عمله البطولي باستشهاده صباح اليوم الخميس 30-10-2014 بعد مطارته من قوات الاحتلال الخاصة لاكثر من ساعة في أعقاب عملية محاولة اغتيال الحاخام “يهودا غليك” فجر اليوم، وإصابته بجراح بالغة الخطورة، حيث اشتبك الشهيد مع قوة خاصة إسرائيلية حاصرت منزله في حي الثوري بالقدس المحلتة وأطلقت عليه قوات الاحتلال نيرانها الرشاشة حيث ارتقى شهيدا بعدما ترك ينزف لأكثر من ساعة دون السماح لأحد بالاقتراب منه.
ما شاء الله الشهيد سيرته كلها بطوله ، وهذا ديدن ابطال فلسطين ، ماذا نقول ، الحكي اشي والفعل اشي. ، ولكن اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يقدر لي ولإخواني في هذا المنتدى الصلاة في المسجد الاقصى والدفاع عنه
وعباس بحكي لليهود انا منعت عنكم انتفاضة ثالثة ومنعت اطلاق رصاصةواحدة في الضفة لعيونكم ، اثناء حرب غزة ، هيك بتكافئوني.