الوحدات في المصادر الكروية القديمة - الوحدات في المصادر الكروية القديمة - الوحدات في المصادر الكروية القديمة - الوحدات في المصادر الكروية القديمة - الوحدات في المصادر الكروية القديمة
ذكرت المصادر التاريخية الكروية القديمة الفرق بين مصطلحي الزعيم والوصيف،وقد أكدت المعاجم الكروية جميهعا الفرق الجلي والبين والواضح بين المصطلحين،ومن خلال تتبعنا للمصادر والمراجع الكروية القديمة ارتأينا أن نقدم للقراء الأعزاء ،ولجماهير الوحدات الأوفياء هذه الفروق من أجل إثبات الزعامة للوحدات والوصافة للهظولاك.
ذكر ابن فُطبليه في كتابه- الزعامة للوحدات من المحيا للممات- أن الزعيم هو صاحب أكبر قاعدة جماهيرية، وصاحب السطوة في لقاء(الديربي رايح جاي) وهذه إشارة ضمنية صريحة لزعامة الوحدات على.
أما كتاب : ( للوحدات الزعامة ليوم القيامة) لابن بلنتي، فيذكر أن الزعيم هو محطم الآمال، ومدعدر الرجال ،ومحقق المحال وهالك الأنذال، وهذه أيضا إشارة إلى فريق الوحدات من غير قيل ولا قال. وتذكر المصادر التاريخية القديمة أن الزعيم هو المارد الأخضر ذو الشرت الأحمر والقميص الأخضر ، وهذه إشارة صريحة وواضحة أيضا وضوح الشمس ( للعميان والمفتحين معا) أن المقصود هو الوحدات.
أما المصادر والمراجع الكروية التي تثبت " الوصافة للوصيف" فهي كثيرة، ومنها على سبيل المثال لا الحصر، كتاب (مبادئ الودافة وتعليم فنون الوصافة) لصاحبه – أبو راية ابن كورنر- الذي يذكر أن الوصيف هو من خسر على التوالي لقاءات الديربي" خذني جيتك" وهو مدلل الاتحادات، وخاسر اللقاءات من حكام الساحة والرايات ممن باعوا الذمم وحصلوا على المكافآت، وهنا تبدو الإشارة جلية وواضحة أن المقصود ليس ( ريال مدريد ولا انتر ميلان ولا إف سي المنشية) وإنما المقصود " الوصيف" على ذمة محقق الكتاب ابن أبي كسحو بالعمدن.
وفي الكتاب الشهير(إثبات الوصافة من غير خسة ولا جلافة) لابن أبي سنتر لحالو، فيذكر الكثير من الدلائل على إثبات ( الوصافة) ،ويقول الكاتب في مقدمته الوصيف هو من فقد الزعامة(خاوا) وتقهقر في اللقاءات والبطولات، وانشعط أمام الوحدات، وفقد الكلتشات والبريكات،الذي صاحت جماهيره بالآهات ، والشتائم والمسبات، وخرجت من المدرجات من غير فرح وابتسامات، ولعل الحكيم والفهلوي في هذا المقام لا يخفى عليه من المقصود بذلك، وهو " وصيفهم"
وأخيرا وفي نهاية هذا البحث يظهر لنا جليا أن الزعامة دانت للوحدات كما ذكرت المصادر الكروية بلا ريب ولا شك ولا تزوير.
لمزيد من المعلومات يمكن للقارئ النظر في الكتب التالية:
1- أنوار الزعيم من المخيم العظيم لابن أبي سعدو.
2- الزعيم وحداتي وعرض خواتي، لمؤلفه ،أبو حسن المواسرجي
3- جنط أربعطعش للوصيف ما أبينفعش، للمؤلف الكبير أبو دعسة عالصاجة.
4- أهداف العندليب في مرمى المشاطيب، لابن الوحدات نت نات نوت.