يا جماعة ارجعوا لمقالات هذا السفيه بجريدة الراي
كلها ترويج لنفسه المريضة فهو لايستحي ويعلن عما يدور بخياله المريض بلا خجل
فتارة يعلن انه يريد ان يصبح وزيرا وتارة يكتب عن بنته ومرة عن ابنه ومرة يكتب انه يريد صبية حلوة تحكيله بحبك
ويريد ان يتشعبط على الاسلاك بالملعب مثل القرود وينط ويشتم ويضرب راسه بكندرة قديمة لما ينفجر صاروخ العندليب بشباكهم
او يتلاعب البيكاسيو رافت بلاعبيهم زي البلاي ستيشن
يا جماعت ملخص المشكلة عنوانها 8 نقاط والرباعية الثانية
لا تعطوه اكبر من حجمه فهذا بالضبط ما يرمي اليه
يا اخوان انا مع عدم اعطاء هذا ( العبد ) اكبر من حجمه لكن للتاريخ كما هو العنوان هو من مبادئه ( ألي بدفع اكثر ) لانه كان يعمل بجريدة العرب اليوم وكان يدعي انه سقف الجريده هو ما يشجعه على العمل وعندما دفع له اكثر هرول الى الرأي وهو يعشق الكتابه عن الفوطه والرضاعه ومواضيع تعبر عن نفسه المتعبه وشعور بنقص حتى عندما ضربه شلة زعران ( في ابو نصير )ادعى انه مستهدف حتى اذا لاحظتو عنده حقد طبقي كل شوي وهو حاكي لطارق انت معك ملايين .
اصلا الصحفي بكون معتدل بتكلم عن المشكله التي حصلت لا يتكلم على مابعد المشكله والحلقه مبينه وواضحه عبد الهادي هو الي بثير الفتنه والعنصريه يجب محاكمة هذا الشخص بتهمة اثارة الكراهيه والعنصريه
انت المتناقد يا مجالي - انت المتناقد يا مجالي - انت المتناقد يا مجالي - انت المتناقد يا مجالي - انت المتناقد يا مجالي
لقد استفزني هذا المتسلق امس عندما قال للسيد ابو سامي( انني لم ارى شخص متناقد مثلك )وايضا وجه لنا تهمة الهتاف لحماس وهي ليست تهمه بل هي شرف لنا لكن يا اخوان انظرو من هو المتناقد والمتسلق هذا مقال له عن زعيم حركة حماس فهل يحق له ان يمدح حماس وقادتها ويحرم علينا ذلك .وايضا له مقال اخر يتمنى فيها عمل مقابله مع السيد هنيه يتمنى ان يجلس مع هنيه من المتناقد يا متسلق.
بين «اسماعين» ونتنياهو
اسماعين هنية.. مواطن فلسطيني من غزة حمله تاريخه لان يكون رمزا سياسيا في (حماس)... وللعلم المواطن الفلسطيني البسيط يقول عن اسماعيل (اسماعين).. ومعروف عن (ابو العبد) بساطته، فهو يرتدي دشداشة ويخطب في صلاة الجمعة.. واذا عاد لمنزله متعبا في المساء واراد ان يتناول وجبة خفيفة فمن الممكن ان يأكل سردين (ميلو) (ابو شطة) مما تم تهريبه في الانفاق اثناء الحرب على غزة.
ولا يجد حرجا في الجلوس على الأرض، (وعصر) الليمون.. ومن الممكن لاسماعين ان يأخذه غفوة تحت الشباك، واذا تبين ان اكمام الجاكيت وعبر مشهد عرضه تلفاز عربي.. للحج (اسماعين) تبين انها طويلة، فمن الممكن ان تقوم ام العبد (بتقييف) اكمام الجاكيت.
بالمقابل نتنياهو هو الآخر رئيس وزراء ولكنه مختلف فغذاؤه يخضع للفحص الطبي.. وامنه الشخصي مسؤول عن حركته، ولديه جهاز استخبارات عالمي يمده بالمعلومات، ولديه اسطول بحري ضخم.. ومنظومة صواريخ ضخمة ولديه موعد محدد للغداء وفحص طبي منتظم ومجموعة مستشارين يعلمونه ماذا يقول وكيف يظهر على الشاشة.
ولكن اذا تحدث ابو العبد من مسجد في غزة، وكان يرتدي الدشداشة.. (والبابوج) مركون في باب المسجد والثقوب في الدشداشة واضحة وعليها بقايا من سردين ميلو (ابو شطة) سيقف العالم بما فيهم (نتنياهو) للاستماع الى (ابو العبد).
لنعترف ان (ابو العبد) بكل بساطته ند قوي وخصم شرس لنتنياهو ولنعترف بان معجزة المواطن الفلسطيني هي انه يستطيع ان يحرك الرأي العام العالمي من خلال منبر لمسجد متواضع في غزة.. بالمقابل نتنياهو ومن خلال اكثر مكان محصن في العالم وهو رئاسة الحكومة الاسرائيلية يستطيع ان يحصل على اكبر كم من الشتائم والاحتقار.
لم تعد الندية السياسية مرتبطة بضخامة الدول فميزانية الدفاع الإسرائيلية حجمها مليارات.. بالمقابل منزل ابو العبد ربما على اكبر تقدير يحتوي على شوالين (رز مصري) ومجموعة من المعلبات... ومع ذلك (فاسماعين) اقوى.
من يدرس معركة غزة بغير هذه التفاصيل مخطئ (فاسماعين) سرق الاضواء العالمية، وكان حديثه اهم من حديث باراك بألف مرة.
واسماعين لا يملك عقدا اجتماعية بعكس نتنياهو فهو رهين مقتل شقيقه الاكبر ورهين لمشروع توراتي ورهين لمصالح عالمية ورهين لقلق شخصي.. بالمقابل اجزم ان (ابو العبد) ينام مرتاحا واذا تعرض منزله للقصف فهو شهيد.
قبل ايام زار (اسماعين) المستشفى الاردني في غزة ووقف بجانب صورة جلالة الملك ووجه التحية للاردن وقيادته وشعبه.. وحيا ضباط البعثة وقبلهم واحدا واحدا.
ما يغيظ نتنياهو وجه (اسماعين). فهو اهم منه واصدق واكبر وهو صاحب قضية.. وهو بسيط من اسرة المحراث.
للعلم ثمة مصطلح شعبي يردده الناس وهو (برفش ببطنك).. اظن كلما اطل (اسماعين) على شاشات التلفاز.. (رفش) في بطن (نتنياهو) .. واظن ان زوجة رئيس الوزراء الاسرائيلي اذا ارادت اثارة حنقه فعليها تذكر اسم (اسماعين) على اذن زوجها.
وانا صباح اليوم اود ان اقول لنتنياهو: ''يا ويلك من (اسماعين).. والله لا يرفش ببطنك''.
هناك اشياء مبهمة في حياتي، أتمنى لو أنني استطيع فك لغزها.. اولها انني حين اتصل باحدهم يخرج لي صوت يقول: «رقم الهاتف المطلوب مغلق يرجى اعادة محاولة الاتصال مرة اخرى».. اريد ان اعرف شكل هذه الفتاة التي سجلت تلك الجملة وسمعها (ملايين) الناس.. يا ترى هل هي جميلة مثل صوتها... لا أعرف؟.. احيانا اتخيل انها ستقول لي مباشرة ودون تسجيل: «حبيبي عبود «الرأم» مغلق.. احكي مرة تانية». ذلك الشيء يؤرقني واريد معرفة شكل تلك الفتاة.
قبل نشرة الاخبار، تشاهد المذيع والمذيعة يتحدثان.. وفجأة حين تنتهي موسيقى الشارة يبدأ البث ويبدأ المذيع بقراءة الاخبار... سؤالي هل كانا يتحدثان حقا ام انها مجرد حركة استعراضية يتم فيها تحريك الشفاه فقط!
لا اعرف ولكني اتمنى ان اعرف عن ماذا كانا يتحدثان؟
زمان حين كان (وليد توفيق) يغني على التلفاز كانت تصاحبه فرقة استعراضية يقودها رجل يرتدي ملابس فاقعة ومزركشة واحيانا (كشكش) وكان يرقص (وينطط) على نغمات اغنية وليد.... يا ترى ما هو شعور الوالدة وهي تشاهد ابنها... اتمنى ان اعرف شعورها؟
اشياء كثيرة مبهمة تتمنى ان تعرفها ولا تحصل على اجابات وأكثر الاشياء المبهمة في العمر هي قلبي... لم أعد افهمه.
كلامه منطقي وواضح وكمان انا بدي اعرف ليش البس بيبسبس والكلب بعوي لغز نفسي اعرف له اجابه وليش عجل السياره بلف على الشارع نفسي اعرف الجواب
يا رجل روح نام احسلك انسان بدو طبيب نفسي شو الحكمه من المقال هذا انا مش عارف شو قصده
كل العالم مهتمه وكتاب بتكبو شغلات عن العولمه والحروب وسبب الحروب
وهذا الشخص همو يعرف كيف شكل الى بترد على الهاتف
ههههههههههههههه
صدق رسول الله في حديثه
يتكلم في امور الناس شخص تافه
شو هالصحافه ,,,,اذا مقال مثل هالكلام الفارغ بتركوه ينزل !!!! قال بدو يداعب الحكم باقواله قال !!!! مبين عليه هيك بداعبوه في بيتهم وهيك بداعب اولاده ببيته !!!
حسبنا الله ونعم الوكيل بس بهيك ناس لاتتقي الله بما تكتب ولا من رقيب ولا من حسيب عليها
الشغله الامثل والارقى التي عملها الدرك بالمدرجات هي وضع الكاميرات لتلجم امثال هذه الشرذمه الدخيله على عاداتنا وتقاليدنا و ومجتمعنا والله يقوي الحكومه على اشكاله وتضل له ولغيره من الشواذ بالمرصاد