ما الذي يحث في السر والعلن ضد هذا النادي - ما الذي يحث في السر والعلن ضد هذا النادي - ما الذي يحث في السر والعلن ضد هذا النادي - ما الذي يحث في السر والعلن ضد هذا النادي - ما الذي يحث في السر والعلن ضد هذا النادي
الحقيقة الواضحة وضوح الشمس و التي لا مراء فيها تشير إلى ان ما يحدث انما هو فصل جديد من فصول الهجمة على نادينا هذا الصرح الرياضي والاجتماعي الكبير الذي حاولت القمم مطاولته لكنهاخرجت كما كانت تخرج في كل مرة خاسرة. لم نكن في يوم من الايام لنخرج عن جادة الخلق و اللياقة وما يقتضيه الموقف الرياضي من التزام، فلم ندع يوما الى فرقة و ليس من غايتنا ان يكون بيننا تباعد. وكان حريّ بمنافسينا ان بجدوا ويجتهدوا في مسيرتهم الرياضية والاجتماعية وعندها ليحققوا من الغايات النبيلة ما ارادوا ..
وعلى لغة من ينتظر لطالما شعرنا دوما بان هناك من يتربص للايقاع بنا، والحيلولة دون النجاح الذي نحققه في ميادين الرياضة، وبطبيعة الحال كانت النجاحات مشتركة بين الجميع كل بحسب ما يذل وخطط ونفّذ أو بمعنى اصح كل بحسب ما يستحقه. واذكر هنا بان كل الانجازات الرياضية الاردنية على اختلاف مناحيها وصعدها انجازات وطنية اسهمنا في صياغتها و صفقنا لها مع كل الاخوة الذين اسهمو ايضا في صناعتها.
على أن ما تشاركنا في صنعه من نهضة رياضية وطنية وبذلناه الى جانب بقية الأندية الرياضية والمهتمين من جهود لم يكن كافيا لاقناع البعض من أننا وطنيون بطبعنا ومنتمون الى هذه الارض الطاهرة، ارض الرباط أرض الاحرار، ومما زاد في عدم قناعة البعض بهذه الحقيقة النجاحات الرياضية الباهرة التي تحققت في السنوات الاخيرة للنادي، على نحو كان مغايرا للنجاحات القليلة التي تحققت لغيره.
لهذا ولغيره دارت الدوائر وانبرى عدد من الكتاب والمحللين لتسييس ما حدث وإدخاله في دهاليز مظلمة رغم كون النادي بمن فيه جزء لا يتجزأ من نسيج هذا المجتمع وهذه هي السياسة التي رسمها وجهد في احقاقها جلالة المغفور الملك الحسن بن طلال طيب الله ثراه، و سار على نهجها صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه.
ما نأمله بعد توفيق المولى عزّ وجل أن يحق الحق ويعاقب المسيء الى هذه الوحدة التاريخية التي صنعها انصار هذا البلد الأمين و المهاجرين القادمين من ساحات الاrصى ومنهم من (قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلو تبديلا)
القضيه ليست قضيه رياضيه يمكن تفاديها بلحظات قصيره
القضيه ان هناك فئه من هذا المجتمع غير مرغوب بها من قبل بعض الانفس المريضه
فيجيب استئصالها باي طريقه فوجدو من الرياضه سبيلا لذلك
فسحقا لكل من تطاول علينا بلسانه و قلمه
سنبقى نهتف للوحده الوطنيه و سنبقى رجالا تدافع عن هذا الوطن
و دام الاردن سندا لفلسطين
أبدعت هذا هو الرأي
القضيه ليست قضيه رياضيه يمكن تفاديها بلحظات قصيره
القضيه ان هناك فئه من هذا المجتمع غير مرغوب بها من قبل بعض الانفس المريضه
فيجيب استئصالها باي طريقه فوجدو من الرياضه سبيلا لذلك
فسحقا لكل من تطاول علينا بلسانه و قلمه
سنبقى نهتف للوحده الوطنيه و سنبقى رجالا تدافع عن هذا الوطن
و دام الاردن سندا لفلسطين
لقد عجزوا عن هزيمتنا بالرياضه , فلجأوا الى اساليب اخرى. وقد نسوا او تناسوا ان نصف المنتخب من الوحدات. حتى هذه لم تعجب البعض منهم , فاتهموا لاعبينا بعدم الانتماء للمنتخب.
وهم نفسهم الذين في منتدياتهم يشتمون رئيس نادينا ورئيس ناديهم , ويشتمون لاعبينا و بعض لاعبيهم ويتهمونهم بعدم الولاء لناديهم شبه المنتهي.
وهم نفسهم الذين يبكون على الاطلال (المزيفه) , ويلطمون ويشتمون
والله يا اخي نحن اكثر الناس تشبتا بالوحدة الوطنية ونحن نفدي هذا الوطن وقيادته بالغالي قبل الرخيص ولكن يبدو ان انتصارتنا الرياضية وتفوقنا الدائم على الأبن المدلل لبعضهم سيجعلنا ندفع الثمن .
لقد ظنوا أن هذا البيت الكبير واهن كوهن بيت العنكبوت، فتطاولت أيديهم لنقض نسيج هذا المجتمع الذي ما كان إلا بإرادة الله ليقضي أمراً كان مفعولاً.. فجيشوا من شذاذ الآفاق ما جيشوا.. وحاكوا من المؤامرات في ظلمات قلوبهم السوداء ما حاكوا.. وخطوا بمداد زيف أقلامهم ما مكروا.. وبيتوا ما لا يرضى ربنا من القول.. وأجمعوا كيدهم.. ولكن هيهات هيهات.. فنحن خير من يحسن الظن بربنا الذي نسأله أن يركس فتنتهم ويطفئ نار حقدهم.. ونحن خير من يحسن الظن بأهله أبناء الوطن الواحد.. فتلك القلة الضالة لا يمكن بحال من الأحوال أن تمثل عزوتنا من شرفاء الوطن ممن امتثلوا لتطلعات القيادة الهاشمية الحكيمة التي تعمل دوماً على توحيد الأمة وليس شرذمتها..!
جماهير الوحدات دائما ما تعد جماهير المنتخب الوطني الاول وهذا يدل على اننا جزء لا يتجزأ من هذا الوطن الكبير وشاء من شاء وابى من ابى
نحن لسنا من نوجد العنصرية ولا العداوة والبغضاء ولعنة الله على كل من يحرك الفتنة
هذاالكلام تفهمه العقول .... ولكن سبب الفتنة لا عقل لهم
أنت يا سيد ( رود كرول ) عقلك كبير كما هو قلبك.......
فكتبت ما يدور في عقولنا وما يشعر بة قلبنا الكبير نحو هذا الوطن
نعم سنفدي هذا الوطن بكل ما نملك ....