كل عام وانتي بخير يا امي ...فتح باب التهنة بمناسبة عيد الام
كل عام وانتي بخير يا امي ...فتح باب التهنة بمناسبة عيد الام - كل عام وانتي بخير يا امي ...فتح باب التهنة بمناسبة عيد الام - كل عام وانتي بخير يا امي ...فتح باب التهنة بمناسبة عيد الام - كل عام وانتي بخير يا امي ...فتح باب التهنة بمناسبة عيد الام - كل عام وانتي بخير يا امي ...فتح باب التهنة بمناسبة عيد الام
بمناسبة عيد الام يوم الاثنين 21-3-2011 اهدي هذه الابيات الشعرية والاغنية الى امي الاولة فلسطين والى امي التي انجبتني والى امهاتنا الفلسطينيات الاسيرات التي يقبع خلف زنازين الاحتلال الاسرائيلي والى كل امهات العالم العربي والاسلامي كل عام وانتي بخير ...
الله يخليكي ليا يا سـت الكـل يا أمي
مين غيرك حملني ورعاني وشال سنين هـــمي
مين اللي قال حبل المشيمه اتقطـع بينا
دا أنا لـسه مربوط بيكي وحبك بيجري في دمي
وآه
السؤال :
ما حكم الشرع في نظركم بالاحتفال بعيد الأم وأعياد الميلاد ؟؟
وهل هي بدعة حسنة أم بدعة سيئة؟
الجواب :
الاحتفال بالموالد سواء مواليد الأنبياء أو مواليد العلماء أو مواليد الملوك والرؤساء كل هذا من البدع التي ما أنزل الله تعالى بها من سلطان وأعظم مولود هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يثبت عنه ولا عن خلفائه الراشدين ولا عن صحابته ولا عن التابعين لهم ولا عن القرون المفضلة أنهم أقاموا احتفالاً بمناسبة مولده صلى الله عليه وسلم ، وإنما هذا من البدع المحدثة التي حدثت بعد القرون المفضلة على يد بعض الجهال، الذين قلدوا النصارى باحتفالهم بمولد المسيح عليه السلام، والنصارى قد ابتدعوا هذا المولد وغيره في دينهم، فالمسيح عليه السلام لم يشرع لهم الاحتفال بمولده وإنما هم ابتدعوه فقلدهم بعض المسلمين بعد مضي القرون المفضلة.
فاحتفلوا بمولد محمد صلى الله عليه وسلم كما يحتفل النصارى بمولد المسيح، وكلا الفريقين مبتدع وضال في هذا؛ لأن الأنبياء لم يشرعوا لأممهم الاحتفال بموالدهم، وإنما شرعوا لهم الاقتداء بهم وطاعتهم واتباعهم فيما شرع الله سبحانه وتعالى، هذا هو المشروع.
أما هذه الاحتفالات بالمواليد فهذه كلها من إضاعة الوقت، ومن إضاعة المال، ومن إحياء البدع، وصرف الناس عن السنن، والله المستعان.
المصدر : فتوى نت
حكم الاحتفال بعيد الأم وأعياد الميلاد
الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
شكرا اخي على التوضيح لكن نحن معشر المسلمين لا نريد ان نحتفل بهذا اليوم
فقط علينا ان نتذكر الامي ودورها في حياتنا حتى لو كان بشي رمزي مثل كلمة شكرا لكي على ما قدمتي لي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد نجم
السؤال :
ما حكم الشرع في نظركم بالاحتفال بعيد الأم وأعياد الميلاد ؟؟
وهل هي بدعة حسنة أم بدعة سيئة؟
الجواب :
الاحتفال بالموالد سواء مواليد الأنبياء أو مواليد العلماء أو مواليد الملوك والرؤساء كل هذا من البدع التي ما أنزل الله تعالى بها من سلطان وأعظم مولود هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يثبت عنه ولا عن خلفائه الراشدين ولا عن صحابته ولا عن التابعين لهم ولا عن القرون المفضلة أنهم أقاموا احتفالاً بمناسبة مولده صلى الله عليه وسلم ، وإنما هذا من البدع المحدثة التي حدثت بعد القرون المفضلة على يد بعض الجهال، الذين قلدوا النصارى باحتفالهم بمولد المسيح عليه السلام، والنصارى قد ابتدعوا هذا المولد وغيره في دينهم، فالمسيح عليه السلام لم يشرع لهم الاحتفال بمولده وإنما هم ابتدعوه فقلدهم بعض المسلمين بعد مضي القرون المفضلة.
فاحتفلوا بمولد محمد صلى الله عليه وسلم كما يحتفل النصارى بمولد المسيح، وكلا الفريقين مبتدع وضال في هذا؛ لأن الأنبياء لم يشرعوا لأممهم الاحتفال بموالدهم، وإنما شرعوا لهم الاقتداء بهم وطاعتهم واتباعهم فيما شرع الله سبحانه وتعالى، هذا هو المشروع.
أما هذه الاحتفالات بالمواليد فهذه كلها من إضاعة الوقت، ومن إضاعة المال، ومن إحياء البدع، وصرف الناس عن السنن، والله المستعان.
المصدر : فتوى نت
حكم الاحتفال بعيد الأم وأعياد الميلاد
الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
السؤال :
ما حكم الشرع في نظركم بالاحتفال بعيد الأم وأعياد الميلاد ؟؟
وهل هي بدعة حسنة أم بدعة سيئة؟
الجواب :
الاحتفال بالموالد سواء مواليد الأنبياء أو مواليد العلماء أو مواليد الملوك والرؤساء كل هذا من البدع التي ما أنزل الله تعالى بها من سلطان وأعظم مولود هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يثبت عنه ولا عن خلفائه الراشدين ولا عن صحابته ولا عن التابعين لهم ولا عن القرون المفضلة أنهم أقاموا احتفالاً بمناسبة مولده صلى الله عليه وسلم ، وإنما هذا من البدع المحدثة التي حدثت بعد القرون المفضلة على يد بعض الجهال، الذين قلدوا النصارى باحتفالهم بمولد المسيح عليه السلام، والنصارى قد ابتدعوا هذا المولد وغيره في دينهم، فالمسيح عليه السلام لم يشرع لهم الاحتفال بمولده وإنما هم ابتدعوه فقلدهم بعض المسلمين بعد مضي القرون المفضلة.
فاحتفلوا بمولد محمد صلى الله عليه وسلم كما يحتفل النصارى بمولد المسيح، وكلا الفريقين مبتدع وضال في هذا؛ لأن الأنبياء لم يشرعوا لأممهم الاحتفال بموالدهم، وإنما شرعوا لهم الاقتداء بهم وطاعتهم واتباعهم فيما شرع الله سبحانه وتعالى، هذا هو المشروع.
أما هذه الاحتفالات بالمواليد فهذه كلها من إضاعة الوقت، ومن إضاعة المال، ومن إحياء البدع، وصرف الناس عن السنن، والله المستعان.
المصدر : فتوى نت
حكم الاحتفال بعيد الأم وأعياد الميلاد
الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
الله يفتح عليك، ويرحم والدينا ووالديك.
الله يباركلنا فيك يا شيخنا الحبيب يا أخي جهاد على هذه النصيحة الطيبة.
شكرا اخي على التوضيح لكن نحن معشر المسلمين لا نريد ان نحتفل بهذا اليوم
فقط علينا ان نتذكر الامي ودورها في حياتنا حتى لو كان بشي رمزي مثل كلمة شكرا لكي على ما قدمتي لي
قل لها الان..
وقل لها غدا ..
وقل لها في كل يوم..
ولا تخصص لغاليتنا يوما معينا ..
فكل ايامنا لامهاتنا عيد
اطال الله عمر والدتك
وابقاك الله بار بها .. كووول امين
شكرا اخي على التوضيح لكن نحن معشر المسلمين لا نريد ان نحتفل بهذا اليوم
فقط علينا ان نتذكر الامي ودورها في حياتنا حتى لو كان بشي رمزي مثل كلمة شكرا لكي على ما قدمتي لي
كلامك هذا جميل يا اخي عمار، ولكن كلام الله وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم أجمل
والله سبحانه وتعالى هو أرحم منا بأمهاتنا، وقد قرن احسانهما بعبادته سبحانه، ولكنه لم يخصص لنا يوما معينا لما تذكره يا أخي الحبيب
وحتى تصل الى رضوان الله تعالى عليك أن تقيس الأمور في ضوء ما جاء في الكتاب والسنة، فان وجدت ما يوافق هذا الأمر من تخصيص يوم معين معلوم من كل سنة، فاعرضه لنا ونحن والله أول التابعين، وان لم يكن، فالله أحق أن يطاع، ورسوله صلى الله عليه وسلم أحق أن يتبع.
وليس من الدين أن نطيع الله على طرقنا، بل الدين الحق بأن نطيعه سبحانه كما أمرنا.
أخي الحبيب مالنا ولهذا التقليد الغربي الأعمى، قد يكون فيه حق، ولكن ألم يقل مولانا ( لكم دينكم ولي دين )
هذا اليوم هو بصفة أخص للعاقين، الذين ينسون أمهاتهم الا في مثل هذا اليوم، وأما نحن فلسنا بحاجة لهذا اليوم أبدا، لأننا كمسلمين تغنينا وصيته صلى الله عليه وسلم
( الزم رجليها فثم الجنة )
اذا فالسنة كلها بر وهدايا ودعاء للأباء وللأمهات، هل سمعت عن محمد صلى الله عليه وسلم أنه وصى بتخصيص يوم معين معلوم لذلك، أو هل سمعت أن صحابيا كان يقوم بذلك، أم هل قرأت عن التابعين وعن تابعيهم بأنهم سموا عيدا للأم.
اذا فلنكن على نهجهم في الاقتداء، فو الله لن نبر أمهاتنا كما هم قد بروهم، وبر الله تعالى مقدم على بر غيره.
السؤال :
ما حكم الشرع في نظركم بالاحتفال بعيد الأم وأعياد الميلاد ؟؟
وهل هي بدعة حسنة أم بدعة سيئة؟
الجواب :
الاحتفال بالموالد سواء مواليد الأنبياء أو مواليد العلماء أو مواليد الملوك والرؤساء كل هذا من البدع التي ما أنزل الله تعالى بها من سلطان وأعظم مولود هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يثبت عنه ولا عن خلفائه الراشدين ولا عن صحابته ولا عن التابعين لهم ولا عن القرون المفضلة أنهم أقاموا احتفالاً بمناسبة مولده صلى الله عليه وسلم ، وإنما هذا من البدع المحدثة التي حدثت بعد القرون المفضلة على يد بعض الجهال، الذين قلدوا النصارى باحتفالهم بمولد المسيح عليه السلام، والنصارى قد ابتدعوا هذا المولد وغيره في دينهم، فالمسيح عليه السلام لم يشرع لهم الاحتفال بمولده وإنما هم ابتدعوه فقلدهم بعض المسلمين بعد مضي القرون المفضلة.
فاحتفلوا بمولد محمد صلى الله عليه وسلم كما يحتفل النصارى بمولد المسيح، وكلا الفريقين مبتدع وضال في هذا؛ لأن الأنبياء لم يشرعوا لأممهم الاحتفال بموالدهم، وإنما شرعوا لهم الاقتداء بهم وطاعتهم واتباعهم فيما شرع الله سبحانه وتعالى، هذا هو المشروع.
أما هذه الاحتفالات بالمواليد فهذه كلها من إضاعة الوقت، ومن إضاعة المال، ومن إحياء البدع، وصرف الناس عن السنن، والله المستعان.
المصدر : فتوى نت
حكم الاحتفال بعيد الأم وأعياد الميلاد
الشيخ صالح بن فوزان الفوزان