أحمد هشام ... اللاعب صاحب الحلول - أحمد هشام ... اللاعب صاحب الحلول - أحمد هشام ... اللاعب صاحب الحلول - أحمد هشام ... اللاعب صاحب الحلول - أحمد هشام ... اللاعب صاحب الحلول
أحمد هشام ... اللاعب صاحب الحلول في كل اندية العالم يحظى اللاعب صاحب الحلول بالدعم والأهتمام خاصة اذا كانت حلوله تعتمد على قدراته في حسم المباراة وتسجيل الأهداف حتى والفريق بعيداً عن مستواه ,, وفي الوحدات كانت حلول العندليب أحمد عبد الحليم سبباً مباشراً في الفوز بالعديد من البطولات والألقاب وقبل ذلك كان هناك العديد من الأسماء القادرة على حسم مباراة من خلال تسديدة مفاجئة او كرة ثابتة والجميع تغنى بأهداف المدفعجي هشام عبد المنعم ,, في الموسم الماضي تابعت العديد من مباريات فريق سن 18 والذي أحرز فيها الوحدات البطولة وشاهدت الكثير من الأهداف الحاسمة والتي ساعدت الفريق بالفوز في البطولة والتي كانت تأتي برصاصة القتل للخصوم من تسديدات لا ترحم من المدفعجي الجديد أحمد هشام عبد المنعم والذي أعتقد ان قوة تسديداته تفوق قوة تسديدات والده , علماً أنه يلعب في نفس مركزه ويجيد مثله تماما عكس الكرات العرضية المتقنة من الجهة اليسرى مع اختصاصه في تنفيذ الكرات الثابتة نحو المرمى او في المكان المناسب داخل منطقة الجزاء , كان أحمد هشام من ابرز لاعبي الوحدات الشاب في الموسم الماضي وكان هدافاً صاحب حلول دائما ويكفي أنه سجل في اهم المباريات وعندما كانت الشباك تستعصي فان الحلول كانت باقدام احمد هشام والجميع بذكر المباراة الختامية في الموسم الماضي والذي احتاج فيها الوحدات للفوز على الفيصلي وتدخل أحمد هشام ليطلق كرباجاً انهى فيه صمود الفيصلي , وفي هذا الموسم عندما بدأت مسيرة الاحلال تم استدعاء لاعبي منتخب الشباب ولأن احمد هشام ليس ضمن خيارات ابو عابد لأسباب ليس لمستوى اللاعب ومردوده اي دور فيها فانه لم يتم ضمه ليشارك مع الفريق الأول رغم معاناة الوحدات في المرحلة السابقة مع عدم قدرته على تحصيل الفرص المباشرة بالطريقة المعهودة كان بامس الحاجة لوجود لاعب صاحب حلول بامكانه تخليص المباريات ,, ومع ذلك استمر اللاعب في عطائه رغم مشاهدته لأقرانه مع الفريق الأول وها هو الأن النجم الحاسم والقائد الملهم لفريق سن 19 من خلال اهدافه في كل مباراة ومن خلال صناعته للأهداف ايضاً في كل مباراة , حقيقة أحمد هشام يملك قدم لا ترحم وصاحب حلول لا يمكن تجاهلها وعليه ان يحصل على فرصته مع الفريق الأول الذي قدم والده للنجومية وعمره 17 عاماً وقدم عمه القناص جهاد للفريق الأول وعمره 16 عاماً والأن احمد هشام في سن ال 19 عاما ويقدم اعلى المستويات ويسجل اصعب الأهداف وما زال يبحث عن فرصة مع الفريق الأول
يعطيك العافية ابو احمد نتمنى على الكابتن ابو زمع ان يتابع مباريات الفريق الشاب و ان يشاهد مردوده في المباريات و ان يختار الافضل للفريق
اخي معتصم .. حقيقة كل المباريات التي شاهدتها للاعب رأيته صاحب المبادرة والحل دائما
لفت انتباهي كثيراً الشاب بهاء فيصل وهو يحتاج الى العناية والأهتمام والتركيز لأنني مؤمن انه من الممكن ان نراه اسما كبيراً في صفوف الأخضر
الله يعطيك العافية يا ابو احمد .. ما شاء الله عنه لاعب من طراز رفيع نتمنى ان ينال فرصته مع الفريق الاول
والله الهداف المعروض هدف خراااااااااااااااافي من عالم أخر
الله يعطيك العافية يا ابو احمد .. ما شاء الله عنه لاعب من طراز رفيع نتمنى ان ينال فرصته مع الفريق الاول
والله الهداف المعروض هدف خراااااااااااااااافي من عالم أخر
وهدف مباراة الامس تبرز فيه قوة قدمه الفولاذية ودقة تصويباته
احمد هشام لاعب رائع جداً ويمتلك قدم لا ترحم وكل ما اتمناه ان لا يحرق وهو ينتظر ان ياخذ فرصته مع الفريق الاول
يا الله كيف نحن وكيف اوروبا
اللاعب عندنا لازم يعفن على مقاعد البدلاء حتى ياخذ الفرصة ولاعب مثل احمد وسريوة وصالح ووو لو انهم في اوروبا لكنا نحن في الوطن العربي اصبحنا نتغنا فيهم من عمر ال 18 العام