قل ما تشاء.. - قل ما تشاء.. - قل ما تشاء.. - قل ما تشاء.. - قل ما تشاء..
بسم الله الرحمن الرحيم
كيف يمكنك ان تتصف بحرية الفكر؟ لابد ان خوفك ينأى بك عن حريتك التي فطرت عليها
هل تفضل ان تظل عبدا ؟
التحرر من الخوف بمختلف انواعه ودرجاته هو ما يجعلك حرا ، انه يقودك الى فضاء الحقيقه المطلق ،يجعلك تقول كل ما تشعر به من حقائق وان كانت تجانب الواقع عند الآخرين ، عندما يتاح لك التحرر من الخوف تستطيع الاستهداء الى الخروج من شرنقة المفاهيم الفكريه العقيمه التي طال مكوثك بها والتي طال استغراقك في عبادتها .
انها لم تعد تثير العقول النيره التي بدأت تأخذ بعلوم العصر . لقد اكتسبت هذه المفاهيم على مر السنين الطويله نوعا من التقديس طال احترامنا لها . وصار الامتناع عن مواصلة هذا الاحترام مدعاة لوصم الممتنع بالجهل ، الامر الذي ادى الى قساوة عقول الناس ورفضهم لتقبل اي جديد حتى لو ساير منطق العصر . ان التحول الفكري ليس سهلا وهو مخيف ايضا من الصعب عليك ان تبدل فكرا ثبت رسوخه في ذهنك بفكر آخر بيسر وسهوله مهما عظمت ثقافتك وسيبقى باب الشك مفتوحا على مصراعيه لصالح المفاهيم الخاطئه التي ما لبثت تشدك اليها كلما حاولت ان تتلمس طريقك الى الحقيقه. زمره كبيره من المفكرين المعاصرين يصرون من غير وعي منهم على هيمنة الحمود الفكري ، عقولهم لا تتحمل التجديد وهو ليس في صالحهم لانه يزعزع مواقعهم . لابد من نبذ الخوف حتى نستطيع الخروج من تلك الشرانق الفكرية القديمه . لابد ان نستشعر حرية الفكر لنتمكن من قول ما نشاء قوله وان خالف ما هو متعارف عليه، لابد من التجديد لئلا تجمد ادمغتنا لابد من تجريد العقل من كل ما تعتقد انه من المسلمات .
عندما يكون فكرك حرا فأنت حر ، وعندما تكون مساقا الى فكر معين فأنت من المؤكد من العبيد وان كان لون جلدك كلون الصفحات التي تكتب عليها
.ان معظم من يفرضون علينا افكارهم مشبعون بالخوف ، يملؤهم الذعرمن سطوة اي فكر جديد يفضلون ان يكونوا عبيدا احرارا على ان يكونوا احرارا مستعبدين . ما من فكر مهما عظمت شهرته وعبقريته استطاع ان يقول لنا ما كان يجب ان يقال في كل ما قاله او ادعاه . هل كان يعاني من اضطراب فكري جعله يشعر بالاغتراب بالرغم من وجوده داخل وطنه؟ اذ لا مناص لمن لايقول الحقيقه من الاحساس بالاغتراب حتى وان كان بين اهله وذويه. فهل تشعر انت بالاغتراب مثلما اشعر به انا ؟
جميعنا لا يجرؤ على قول الحقيقه.
للأسف
دمتم بحفظ الله
الجمود الفكري علة من علل هذا العصر فهو داء يحتاج الى دواء
فتمسكنا بمفاهيم اصبحت تقيد افكارنا حتى اصبحنا سجناء في ظلها
كثيرا ما نحاول ان نتمرد على العادات والتقاليد التي تعودنا عليها واكثرنا غير مقتنع فيها لكننا تعودنا عليها فاصبحنا مرغمين على تنفيذها بحذافيرها باقتناع او بغير اقتناع..
باعتقادي ان تمسكنا بمفاهيمنا القديمة ناتج عن واقعنا الذي نعيش فكثير من الامور ربما تحتاج لتغيير لتواكب العصر الحديث لكننا لا نجرأ على فعل ذلك وللأسف
فالسبب هو التمسك بتراثنا القديم ..فتلك المفاهيم تربينا عليها فأصبحت جزءاً لا يتجزء فينا..
في العالم الغربي أطلقوا علينا مسميات مثل الشعب المتخلف او الرجعيين اوغيرها من المصطلحات وكلها تنطوي تحت مظلة الجهل..
ربما نخالفهم في امور كثيرة خاصة بالجزء السليم من عاداتنا وتقاليدنا تلك التي تتعلق بالدين والمبادئ وتلك قضية ليس عليها خلاف ولا يجوز النقاش فيها فهي تحفظ كرامتنا وعزتنا وتحفظنا من الانحلال والانسياق نحو التقليد الاعمى..
ولكن..
علينا ان نتحرر من جمودنا الفكري ومن تلك المسلمات لكن بشرط ان لا نخالف تلك القوانين
فهي خط احمر واقصد هنا الامور العقائدية التي تتعلق بامور الدين كاللباس والامور التي تتعلق بتقليدهم الاعمى بما هو صحيح وغير صحيح وتلك قضية اخرى يطول النقاش فيها..
لكن ذلك لا يعني ان نمتنع عن قول الحقيقة والاقدام على افكار جديدة فنحن الان في القرن الحادي والعشرين فالسكوت هنا قمة الجبن
برأيي العصيان هنا واجب حتى لو وضعت السيوف على الرقاب ..
بالنسبة لي لا اشعر بالاغتراب فانا ضد هذا التقليد الاعمى وضد هذا التقيد فحياة واحدة سأعيش
فأنا اؤمن بالمسلمات حينما يتعلق الامر بالامور الدينية كتلك التي تتعلق بالذات الإلاهية فقط
اما غير ذلك من امورنا الحياتية فيجب ان تتعرض للتغيير خاصة ..فأن تشعل شمعة خير من ان تجلس وتلعن الظلام
فيجب على الجيل الجديد المثقف الواعي ان يقف في وجه ذلك الجمود وان يأتي بكل جديد حتى ولو حكم على ما يقدمه من افكار بالاعدام لمجرد انها تخالف تلك العقول المتحجرة المتمسكة بما هو قديم حتى لو كان على خطأ وان ينطوي تحتها..ولكن كما ذكرت سابقا ضمن شروط ومقاييس لا تعارض تلك الامور الهامة التي ذكرتها سابقا وهي ..الدين والعادات والتقاليد السليمة التي حفظت كرامتنا وصانت عفتنا على مر تلك السنين
كثيرا ما نسمع قول ان الناس صعدوا للقمر ونحن متمسكين بصغائر الامور ندافع عنها ونحارب من اجلها حتى ولو كانت على خطأ لمجرد تعبير تعودنا عليه وهو "كان من قبلك هكذا فعليك الانصياع باقتناع او بدون اقتناع"..
موضوع رائع جميل وهذا ما تعودنا عليه بمواضيعك يا حنان..فالتميز صفة ليست بمفهوم جديد عاشرناه طوال تلك الفترة التي عاصرناها بمواضيعك وهو مفهوم يستحق الجمود وعدم التفكير بتغييره..
في البداية لابد ان أحييك لعودتك لكتابة هذا النوع من الادب الفلسفي ...
صدقاً موضوع مثير للنقاش ...وبرأي الشخصي مهما اختلف التفكير بين الأشخاص الا أنه يجب أن يكون الاختلاف يبقى ضمن اطار و حدود ...يستوعبها العقل البشري ..ويدافع فيه كل صاحب فكر عن ذاته ...الا أن يجب الافكار ان تكون الأفكار في كل أحوالها لا تتعدى على القوانين السماوية ..فبراي جميع أنواع الفلسفات ..وجميع الفلاسفة من أرسطو وأفلاطون و ديكارت و غيرها أعلنت فشلها حين حاول أصحابها تعدي القوانين الربانية ...فلا يجوز أن يفرض كل صاحب فكر فكره على الآخر ...
نحمد الله على نعمة الاسلام ..الذي علمنا كيف نحترم الفكر المنبثق منه
الجمود الفكري علة من علل هذا العصر فهو داء يحتاج الى دواء
فتمسكنا بمفاهيم اصبحت تقيد افكارنا حتى اصبحنا سجناء في ظلها
كثيرا ما نحاول ان نتمرد على العادات والتقاليد التي تعودنا عليها واكثرنا غير مقتنع فيها لكننا تعودنا عليها فاصبحنا مرغمين على تنفيذها بحذافيرها باقتناع او بغير اقتناع..
باعتقادي ان تمسكنا بمفاهيمنا القديمة ناتج عن واقعنا الذي نعيش فكثير من الامور ربما تحتاج لتغيير لتواكب العصر الحديث لكننا لا نجرأ على فعل ذلك وللأسف
فالسبب هو التمسك بتراثنا القديم ..فتلك المفاهيم تربينا عليها فأصبحت جزءاً لا يتجزء فينا..
في العالم الغربي أطلقوا علينا مسميات مثل الشعب المتخلف او الرجعيين اوغيرها من المصطلحات وكلها تنطوي تحت مظلة الجهل..
ربما نخالفهم في امور كثيرة خاصة بالجزء السليم من عاداتنا وتقاليدنا تلك التي تتعلق بالدين والمبادئ وتلك قضية ليس عليها خلاف ولا يجوز النقاش فيها فهي تحفظ كرامتنا وعزتنا وتحفظنا من الانحلال والانسياق نحو التقليد الاعمى..
ولكن..
علينا ان نتحرر من جمودنا الفكري ومن تلك المسلمات لكن بشرط ان لا نخالف تلك القوانين
فهي خط احمر واقصد هنا الامور العقائدية التي تتعلق بامور الدين كاللباس والامور التي تتعلق بتقليدهم الاعمى بما هو صحيح وغير صحيح وتلك قضية اخرى يطول النقاش فيها..
لكن ذلك لا يعني ان نمتنع عن قول الحقيقة والاقدام على افكار جديدة فنحن الان في القرن الحادي والعشرين فالسكوت هنا قمة الجبن
برأيي العصيان هنا واجب حتى لو وضعت السيوف على الرقاب ..
بالنسبة لي لا اشعر بالاغتراب فانا ضد هذا التقليد الاعمى وضد هذا التقيد فحياة واحدة سأعيش
فأنا اؤمن بالمسلمات حينما يتعلق الامر بالامور الدينية كتلك التي تتعلق بالذات الإلاهية فقط
اما غير ذلك من امورنا الحياتية فيجب ان تتعرض للتغيير خاصة ..فأن تشعل شمعة خير من ان تجلس وتلعن الظلام
فيجب على الجيل الجديد المثقف الواعي ان يقف في وجه ذلك الجمود وان يأتي بكل جديد حتى ولو حكم على ما يقدمه من افكار بالاعدام لمجرد انها تخالف تلك العقول المتحجرة المتمسكة بما هو قديم حتى لو كان على خطأ وان ينطوي تحتها..ولكن كما ذكرت سابقا ضمن شروط ومقاييس لا تعارض تلك الامور الهامة التي ذكرتها سابقا وهي ..الدين والعادات والتقاليد السليمة التي حفظت كرامتنا وصانت عفتنا على مر تلك السنين
كثيرا ما نسمع قول ان الناس صعدوا للقمر ونحن متمسكين بصغائر الامور ندافع عنها ونحارب من اجلها حتى ولو كانت على خطأ لمجرد تعبير تعودنا عليه وهو "كان من قبلك هكذا فعليك الانصياع باقتناع او بدون اقتناع"..
موضوع رائع جميل وهذا ما تعودنا عليه بمواضيعك يا حنان..فالتميز صفة ليست بمفهوم جديد عاشرناه طوال تلك الفترة التي عاصرناها بمواضيعك وهو مفهوم يستحق الجمود وعدم التفكير بتغييره..
دمتي مبدعة كما انتي ودام قلمك الذهبي المتميز
انت من ابدع في رده يا مالك الله يجزيك الخير
ولكن اخي فلنكف عن تعليق اخطائنا على شماعة الواقع
نحن من نصنع الواقع ونحن من نغيره وكما قلت انت
نحن ضعفاء ولا نجرؤ ان نفكر مجرد تفكير في الالتفات للأمام ولو قليلا
تركنا الدين واحكامه والتففنا حول ثقافة العيب
في ديننا حلول لكل مشاكلنا
نسينا ان الساكت عن الحق ما هو الا شيطان اخرس لا يجرؤ على مواجهة المخطئ بخطأه
لا نستطيع ان نقول ما نشاء ابدا
نبرر لانفسنا بأنه من العيب ان نقول ذلك
وننسى ان ديننا حثنا على ذلك
موضوع شائك اخي مالك وله زوايا خفيه لن نفهمها الا اذا استطعنا تحرير فكرنا من سجنه اللعين
اشكرك على اتقان الرد
ودمت بحفظ الله ورعايته
في البداية لابد ان أحييك لعودتك لكتابة هذا النوع من الادب الفلسفي ...
صدقاً موضوع مثير للنقاش ...وبرأي الشخصي مهما اختلف التفكير بين الأشخاص الا أنه يجب أن يكون الاختلاف يبقى ضمن اطار و حدود ...يستوعبها العقل البشري ..ويدافع فيه كل صاحب فكر عن ذاته ...الا أن يجب الافكار ان تكون الأفكار في كل أحوالها لا تتعدى على القوانين السماوية ..فبراي جميع أنواع الفلسفات ..وجميع الفلاسفة من أرسطو وأفلاطون و ديكارت و غيرها أعلنت فشلها حين حاول أصحابها تعدي القوانين الربانية ...فلا يجوز أن يفرض كل صاحب فكر فكره على الآخر ...
نحمد الله على نعمة الاسلام ..الذي علمنا كيف نحترم الفكر المنبثق منه
بوركتِ حنان و دام ابداعك
اصبت يا صوت البشر
ليتنا نتبع القوانين السماويه ونطبقها كما هي
ولكن للاسف تجد مجموعه كبيره باتت تبرر وتفتي ..تحلل وتحرم
والدين من امثالهم براء فلا تسيرهم الا المصالح الشخصيه ولا يفتون الا بما يتوافق وفكرهم
والا اصبح كل من يناقشهم مجنون او معتوه
اتمنى ان يصلح الله حالنا ويهدينا
اشكرك اخي على فكرك النير الخير
دمت بحفظ الله ورعايته
(!)..وما تشاءون إلا أن يشاء الله..(!)
من أجل ذلك ربنا ندين لك بالعبودية
***
عزيزتي
كلماتك غاية في الأناقة والجمال
ولكن...
من منا لا تملكه فكرة؟! ألسنا عبيداً لأفكارنا؟!
(!)..وما تشاءون إلا أن يشاء الله..(!)
من أجل ذلك ربنا ندين لك بالعبودية
***
عزيزتي
كلماتك غاية في الأناقة والجمال
ولكن...
من منا لا تملكه فكرة؟! ألسنا عبيداً لأفكارنا؟!
صدق الله العظيم
اخي بدايةً ارحب بك في المنتدى الادبي واتمنى ان تستمر في مشاركتنا دائما فأنت مكسب حقيقي لاي قسم تتواجد فيه من منتدانا الحبيب
حياك الله دائما واينما كنت
اخي نحن عبيد لافكارنا نعم ولكنني اريد ان املك فكراً حراً وغير موجه او مبرمج من اي جهة كانت وغير خاضع لاي ضغوط خارجيه
اريد فكراً حراً غير منصاعٍ لأي اوامر او روابط ، اريد ان اقول كل ما اشاء دون خوف .
الله يجزيك الخير على كلماتك الطيبه وحياك الله مره اخرى
ودمت بحفظه دائما
كيف يمكنك ان تتصف بحرية الفكر؟ لابد ان خوفك ينأى بك عن حريتك التي فطرت عليها
هل تفضل ان تظل عبدا ؟
التحرر من الخوف بمختلف انواعه ودرجاته هو ما يجعلك حرا ، انه يقودك الى فضاء الحقيقه المطلق ،يجعلك تقول كل ما تشعر به من حقائق وان كانت تجانب الواقع عند الآخرين ، عندما يتاح لك التحرر من الخوف تستطيع الاستهداء الى الخروج من شرنقة المفاهيم الفكريه العقيمه التي طال مكوثك بها والتي طال استغراقك في عبادتها .
انها لم تعد تثير العقول النيره التي بدأت تأخذ بعلوم العصر . لقد اكتسبت هذه المفاهيم على مر السنين الطويله نوعا من التقديس طال احترامنا لها . وصار الامتناع عن مواصلة هذا الاحترام مدعاة لوصم الممتنع بالجهل ، الامر الذي ادى الى قساوة عقول الناس ورفضهم لتقبل اي جديد حتى لو ساير منطق العصر . ان التحول الفكري ليس سهلا وهو مخيف ايضا من الصعب عليك ان تبدل فكرا ثبت رسوخه في ذهنك بفكر آخر بيسر وسهوله مهما عظمت ثقافتك وسيبقى باب الشك مفتوحا على مصراعيه لصالح المفاهيم الخاطئه التي ما لبثت تشدك اليها كلما حاولت ان تتلمس طريقك الى الحقيقه. زمره كبيره من المفكرين المعاصرين يصرون من غير وعي منهم على هيمنة الحمود الفكري ، عقولهم لا تتحمل التجديد وهو ليس في صالحهم لانه يزعزع مواقعهم . لابد من نبذ الخوف حتى نستطيع الخروج من تلك الشرانق الفكرية القديمه . لابد ان نستشعر حرية الفكر لنتمكن من قول ما نشاء قوله وان خالف ما هو متعارف عليه، لابد من التجديد لئلا تجمد ادمغتنا لابد من تجريد العقل من كل ما تعتقد انه من المسلمات .
عندما يكون فكرك حرا فأنت حر ، وعندما تكون مساقا الى فكر معين فأنت من المؤكد من العبيد وان كان لون جلدك كلون الصفحات التي تكتب عليها
.ان معظم من يفرضون علينا افكارهم مشبعون بالخوف ، يملؤهم الذعرمن سطوة اي فكر جديد يفضلون ان يكونوا عبيدا احرارا على ان يكونوا احرارا مستعبدين . ما من فكر مهما عظمت شهرته وعبقريته استطاع ان يقول لنا ما كان يجب ان يقال في كل ما قاله او ادعاه . هل كان يعاني من اضطراب فكري جعله يشعر بالاغتراب بالرغم من وجوده داخل وطنه؟ اذ لا مناص لمن لايقول الحقيقه من الاحساس بالاغتراب حتى وان كان بين اهله وذويه. فهل تشعر انت بالاغتراب مثلما اشعر به انا ؟
جميعنا لا يجرؤ على قول الحقيقه.
للأسف
دمتم بحفظ الله
حنان عز
لطالما رجوت الله تعالى دائماً أن أتعرف على شخص يحمل مثل هذه الأفكار التي لو وضعناها مع ثقل الجبال لزادت عنها بأضعاف بوركت من بين العرب وسلمت يداك على ما كتبت من ذهب ثمين خالص لايشوبه شائب
وارجو من الله ان يكون داخلك مثل كتاباتك الجميلة ... مع فائق التقدير والاحترام
المخلص معاذ شويري
لطالما رجوت الله تعالى دائماً أن أتعرف على شخص يحمل مثل هذه الأفكار التي لو وضعناها مع ثقل الجبال لزادت عنها بأضعاف بوركت من بين العرب وسلمت يداك على ما كتبت من ذهب ثمين خالص لايشوبه شائب
وارجو من الله ان يكون داخلك مثل كتاباتك الجميلة ... مع فائق التقدير والاحترام
المخلص معاذ شويري
جزيت كل الخير على كلماتك العطر اخي معاذ واتمنى ان اكون دائما عند حسن الظن بي
مرورك يسعدني ويشرف صفحاتي
وطئت اهلا ونزلت سهلا انت وكل ما يمت لارض الرجال سوريا بصله
حياك الله وفرج الله كربكم وهمكم
دمت بحفظ الله ورعايته