بغض النظر عن المسابقة الفكرة رائعة .. لكن يهمنا التطبيق أتمنى التفاعل الصادق من الجميع في الموضوع فهذا شأننا مسلمين أولا وأخيرا
اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا .. واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا
والله يا ريت كلكم تكونوا معنا لان ما يهمنا هو خدمة الدين ولو بطريقة بسيطة
يا ريت تسجا اسمك أخي بالاسلامي اذا حابب تشاركنا
خيي الفكره انه رح نطلب انك تحفظ عشر آيات من سوره
رح نختارها كل اسبوع
كل يوم خميس او جمعه رح نعطيكم نص ساعه تكتبوا الايات
طبعا كل حدا وامانته
رح نختار 10 سور بـ 10 اسابيع
وآخر شي رح يقدم الشيخ زايد الجوائز على اول 3 متسابقين جمعوا علامات اكتر
وهيك شو رايك بالفكره ؟
طبعا الله يبارك فيكم أختي رنين على هذا المجهود في خدمة كتاب الله تعالى،،،،
لكن برأيي المتواضع أن الحفظ يأتي ويذهب، وقد يحب بعض الاخوة المشاركة ولكن لا تسعفه ذاكرته في موضوع الحفظ، فيعفي نفسه من المشاركة بسبب الحفظ الغيبي،،،
فالأنسب والأكثر فائدة والأعظم أجرا، هو أن يكون التركيز على موضوع اتقان التلاوة وليس على الحفظ،،،فضبط التلاوة هو الواجب على المسلم وليس الحفظ،،،
وتكون الطريقة بوضع الآيات المطلوبة على رابط صوتي سواء بصوت أي قارئ، أو من تلاوة أي من الاخوة في الموقع وهو الأفضل ان وجد،، وفي كل مرة توضع الآيات المطلوب اتقانها وتلاوتها في أول الموضوع بمساعدة الاخوة المشرفين، ثم بعد ذلك ترفع هذه الآيات بتسجيل صوت المشارك لنفسه ولا يهم سواء تلاها من المصحف أم غيبا، المهم أن يرفع تسجيله للآيات على رابط صوتي في ردود الموضوع، وأن يركز فيها على تصحيح تلاوته، وذلك من خلال تكرار سماعه للآيات قبل رفعها بصوته، ثم بعد ذلك يتم توجيهه نحو الأخطاء، وذلك لكي يتجنبها في التلاوات القادمة،،، ويحصل على علامته المتعلقة بأدائه وبأحكامه،،
بهذه الطريقة يصبح المسلم تاليا متقنا، ويدخل في قول الله تعالى ( الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته )، ويصبح ممن قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ( الماهر في القرآن مع السفرة الكرام البررة )، بل أيضا ستسهل عليه مهمة الحفظ فيما بعد،، فالأصل أن يتعلم المسلم تلاوة القرآن الكريم كما أنزله الله سبحانه وتعالى،،،
وجمهور القراء على أن المقصود من قوله تعالى ( ورتل القرآن ترتيلا ) هو تلاوة القرآن بتأدة وطمأنينة واتقان، ثم يبقى الحفظ ثانويا بعد ذلك،،، ولا شك بأن الأجر الأكبر لمن يتقن ويحفظ،،
قد تكون هذه الفكرة أصعب من الفكرة التي تطرحونها، ولكنها ستؤتي ثمارها بشكل مبهر باذن الله تعالى، وسيخرج منها المشارك وهو يشعر بأنه قدا استفاد فائدة عظيمة، وأنه ومن خلال الوحدات نت أصبح من قارئ عامي، الى متقن ماهر،،، وبرامج التسجيل على الجهاز ما أكثرها وأسهلها، خصوصا أننا نحتاج الى تلاوة صافية بدون أي صدى أو مؤثرات، أي من الممكن أن تسجل التلاوة أيضا على الموبايل ثم تنقل للجهاز، وترفع عن طريق مواقع الرفع الكثيرة،
وجزاكم الله عنا كل خير،،، وسواء أخذتم بهذه الفكرة أو بفكرتكم فنحن معكم،،، لكني أحببت أن أتكلم لكم عن الأكثر فائدة، خصوصا أن المشارك اذا حفظ 100 آية فسيتبقى عليه آلاف الآيات لكي يختم، أما اذا أتقن ضبط تلاوة 100 آية بأحكامها، فانه ولا شك سيضبط جميع الآيات الباقية،،، وسيصبح باذن الله تعالى قارئا متقنا، يستفيد لنفسه ولدينه أولا، ثم ينقل ما تعلمه الى أهل بيته، من خلال جمعهم لتلاوة كتاب الله وتدبر معانيه واتقان أحكام تلاوته،، وسيشعر كل من يتقن التلاوة بلذة مغايرة خلال تلاوته،،،
وكما قلت يبقى هذا الأمر مجرد رأي، ونحن معكم في كل ما ترونه مناسبا باذن الله تعالى،،، ولكم أن تلاحظوا بأن جميع برامج القراء التلفزيونية أو السماعية انما يكون المقصد منها هو تصحيح التلاوة وتعليمها واتقان أحكامها وضبط مخارجها،،، لأن هذا هو الأصل المتواتر عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم،،،
طبعا الله يبارك فيكم أختي رنين على هذا المجهود في خدمة كتاب الله تعالى،،،،
لكن برأيي المتواضع أن الحفظ يأتي ويذهب، وقد يحب بعض الاخوة المشاركة ولكن لا تسعفه ذاكرته في موضوع الحفظ، فيعفي نفسه من المشاركة بسبب الحفظ الغيبي،،،
فالأنسب والأكثر فائدة والأعظم أجرا، هو أن يكون التركيز على موضوع اتقان التلاوة وليس على الحفظ،،،فضبط التلاوة هو الواجب على المسلم وليس الحفظ،،،
وتكون الطريقة بوضع الآيات المطلوبة على رابط صوتي سواء بصوت أي قارئ، أو من تلاوة أي من الاخوة في الموقع وهو الأفضل ان وجد،، وفي كل مرة توضع الآيات المطلوب اتقانها وتلاوتها في أول الموضوع بمساعدة الاخوة المشرفين، ثم بعد ذلك ترفع هذه الآيات بتسجيل صوت المشارك لنفسه ولا يهم سواء تلاها من المصحف أم غيبا، المهم أن يرفع تسجيله للآيات على رابط صوتي في ردود الموضوع، وأن يركز فيها على تصحيح تلاوته، وذلك من خلال تكرار سماعه للآيات قبل رفعها بصوته، ثم بعد ذلك يتم توجيهه نحو الأخطاء، وذلك لكي يتجنبها في التلاوات القادمة،،، ويحصل على علامته المتعلقة بأدائه وبأحكامه،،
بهذه الطريقة يصبح المسلم تاليا متقنا، ويدخل في قول الله تعالى ( الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته )، ويصبح ممن قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ( الماهر في القرآن مع السفرة الكرام البررة )، بل أيضا ستسهل عليه مهمة الحفظ فيما بعد،، فالأصل أن يتعلم المسلم تلاوة القرآن الكريم كما أنزله الله سبحانه وتعالى،،،
وجمهور القراء على أن المقصود من قوله تعالى ( ورتل القرآن ترتيلا ) هو تلاوة القرآن بتأدة وطمأنينة واتقان، ثم يبقى الحفظ ثانويا بعد ذلك،،، ولا شك بأن الأجر الأكبر لمن يتقن ويحفظ،،
قد تكون هذه الفكرة أصعب من الفكرة التي تطرحونها، ولكنها ستؤتي ثمارها بشكل مبهر باذن الله تعالى، وسيخرج منها المشارك وهو يشعر بأنه قدا استفاد فائدة عظيمة، وأنه ومن خلال الوحدات نت أصبح من قارئ عامي، الى متقن ماهر،،، وبرامج التسجيل على الجهاز ما أكثرها وأسهلها، خصوصا أننا نحتاج الى تلاوة صافية بدون أي صدى أو مؤثرات، أي من الممكن أن تسجل التلاوة أيضا على الموبايل ثم تنقل للجهاز، وترفع عن طريق مواقع الرفع الكثيرة،
وجزاكم الله عنا كل خير،،، وسواء أخذتم بهذه الفكرة أو بفكرتكم فنحن معكم،،، لكني أحببت أن أتكلم لكم عن الأكثر فائدة، خصوصا أن المشارك اذا حفظ 100 آية فسيتبقى عليه آلاف الآيات لكي يختم، أما اذا أتقن ضبط تلاوة 100 آية بأحكامها، فانه ولا شك سيضبط جميع الآيات الباقية،،،
وكما قلت يبقى هذا الأمر مجرد رأي، ونحن معكم في كل ما ترونه مناسبا باذن الله تعالى،،، ولكم أن تلاحظوا بأن جميع برامج القراء التلفزيونية أو السماعية انما يكون المقصد منها هو تصحيح التلاوة وتعليمها واتقان أحكامها وضبط مخارجها،،، لأن هذا هو الأصل المتواتر عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم،،،
هلاء خيي منطقي جدا الي بتحكي فيه حضرتك
بس فكرتنا حفظ سور وجب علينا حفظها
صراحه فكرتك قيد الدراسه
بس نقترحها ع الاشراف ان شالله
هلاء خيي منطقي جدا الي بتحكي فيه حضرتك
بس فكرتنا حفظ سور وجب علينا حفظها
صراحه فكرتك قيد الدراسه
بس نقترحها ع الاشراف ان شالله
حتى في السور المقصود حفظها أختي رنين، فالأصل أن يتنافس في اتقان تلاوتها،،، فقد يحفظ البعض آيات يتلوها وهو لا يدري لشدة أخطائه فيها،،، ويا ليت أن نركز على سورة الفاتحة أولا، فعند الشافعي وغيره هي ركن من أركان الصلاة بحركاتها وشداتها واتقانها، وتبطل صلاة من يجد من يعلمه ثم يعرض عن ذلك عمدا،،،
حتى في السور المقصود حفظها أختي رنين، فالأصل أن يتنافس في اتقان تلاوتها،،، فقد يحفظ البعض آيات يتلوها وهو لا يدري لشدة أخطائه فيها،،، ويا ليت أن نركز على سورة الفاتحة أولا، فعند الشافعي وغيره هي ركن من أركان الصلاة بحركاتها وشداتها واتقانها، وتبطل صلاة من يجد من يعلمه ثم يعرض عن ذلك عمدا،،،
ما يهمنا يا أختي عاشقة وما ينبغي أن نسير عليه في مثل هذه الحالة وفي مثل هذا الاشكال، هو رأي الدين في ذلك،،،
المنهي عنه هو التطريب والتمطيط، أما أن تتحدث المرأة أو تقرأ كتاب الله تعالى دون تليين أو تمييع، فلا حرمة في ذلك، وقد كانت عائشة رضي الله عنها تقرؤا القرآن وتروي الأحاديث للصحابة، وكذلك كانت تفعل نساء النبي صلى الله عليه وسلم، وكانت السيدة نفيسة تجلس للعلم والفتوى،،، ولم يرد ما يحرم أو ينهى لطالما خلت التلاوة من التصنع والتنطع والتكلف،،،