أنا مع الوحدات، ومش مع الوحدات. - أنا مع الوحدات، ومش مع الوحدات. - أنا مع الوحدات، ومش مع الوحدات. - أنا مع الوحدات، ومش مع الوحدات. - أنا مع الوحدات، ومش مع الوحدات.
أنا مع الوحدات، ومش مع الوحدات.
أنا مع الوحدات (بس مش في كل الظروف).
أنا جمهور الوحدات، لست مجرد ( شوية عاطلين عن العمل، وناس فاضية). أنا الموظف والعامل والبائع والتاجر والطالب. أنا طبيب أو مهندس أو محامي أو معلم.
أنا جمهور الوحدات لست مجردا من المشاعر( أنا أفرح وأحزن وأغضب وأتألم وأتعب وأغار وأتعصب)
أنا جمهور الوحدات، لا أعيش من دون كرامة ( أنا عزيز النفس، ولدي كبرياء، وعندي كرامة وراسي مرفوع، ومناخيري في السما).
أنا جمهور الوحدات لست مجرد فرد أو مجموعة ،أو أعداد، أو أرقام تذاكر، أو مقاعد بلاسستيكية، أو أدراج باطون( أنا متذوق ومتيم بكرة القدم، ومحب لها، ومتابع ، ومحلل فني، ولدي خبرة طويلة، ومني الرياضي والصحفي، أنا عاشق ومشجع مخلص).
أنا جمهور الوحدات أحب الوحدات أن يكون في القمة ( ولا أحب الوحدات أن يكون مطسة للرايح والجاي واللي بسوى وما بسوى).
أنا مع الوحدات، قلبي مع الوحدات، وفكري مع الوحدات، ووجداني مع الوحدات.
أنا مع الوحدات في الفوز والخسارة، في التصدر وفي التراجع،أنا اعلم أن اللعب فوز وخسارة، ولكني لست مع الوحدات في كل الظروف، فأنا لست إمعة بلا شخصية، أنا لست ( تافها ولا نكرة ولا طرطورا، ولا مأجورا، ولا غبيا، ولا ضعيف الشخصية، وتابعا لفلان أو فلان)، لأقبل تكاسل المتكاسلين، أو تواطؤ المتواطئين، أو تهاون المتهاونين، أو ترهل المترهلين. أنا لست مع الوحدات حين يتخلى الوحدات ولاعبوه وجهازه الفني وإدارته عن واجباتهم، أو يتنصلون من مسؤولياتهم، أو لا يفون بعقودهم التي وقعوا عليها، وشهد على ذلك الشاهدون. والمقصود هنا بعضهم، مع اختلاف المواقع والمسميات.
أنا مع الوحدات (في الخسارة ) لما نلعب مباراة قوية وممتعة ومقنعة، وما نستحق الخسارة لأن الحظ فقط عاندنا، ووقفت العارضة في طريق أهدافنا، أو قدر الله في ذلك اليوم أن نخسر، ولم نخسر لأننا صنعنا الخسارة بأيدينا مع سبق الإصرار والترصد.
أنا مع الوحدات لما نفوز على فريق ضعيف ومتهالك وعيان بخماسية وسداسية ، ولعيبة الفريق تتجلى وتفرحنا بجول ورا جول، وترقص شباك الخصم على ( نشيد نادي الأبطال).
أنا مع الوحدات ولكني لست مع الوحدات في كل الظروف ( لست مع الوحدات في ظروف صنعتها رعونة لاعب، أو تكاسل آخر، أو تلكّؤ مدافع، أو هوج مهاجم أو مزاجية عمياء لمدرب).
أنا مع الوحدات عندما يكون الوحدات معي، فكيف يكون الوحدات مسروقا مغيبا ضائعا بسبب لاعبيه أو جهازه الفني، وتريدني أن أكون معه، أليس لي الحق أن أنتقده، وأنتقد لاعبيه أو جهازه الفني.
أنا لست مع الوحدات، حين يكون في الوحدات أجندات خاصة، وبرامج انتخابية، وتكتلات، وقوات محمولة، وحين يكون الوحدات مطية لصعود فلان أو فلان نحو هدف شخصي بحت.
أنا مع الوحدات، أنا جمهور الوحدات، فهل كل لاعب في الفريق فعلا هو مع الوحدات، هل الإدارة وجهازنا الفني كلهم (يدا بيد) نحو نهضة الوحدات، هل الجماهير كلها قلبها مع الوحدات، أنا لا يمثلني الجمهور غير المنضبط وغير الملتزم، أنا يمثلني الجمهور الذي يشجع بحرارة في الملعب وعلى شاشة التلفزيون، ولديه الغيرة على اسم الوحدات. يعني لما يخسر الوحدات، يموت قهر من الخسارة.
عندما يقوم كل فرد بدوره بإخلاص سيعود الوحدات.
اخي ياسر كلامك في محله
نحن مع الوحدات في حال الخساره والفوز لكن ليس على حساب المشجعين المساكين الذين يريدون ان يروا فريقهم في افضل حال وليس العكس بصناعة لاعبيه الذين اصبحوا يلعبوا للدينار فقط ونسو ان نادي الوحدات له ثقل في قلوبنا جميعاً .
حسبي الله على كل من يحاول المساس بالسوء بنادينا سواء اداريين او مدربين او لاعبين فقد عشنا هنا وحب الوحدات من الصغر تجرعناه لن نرضى ان يكون الا في القمه فهو المارد ويجب ان يعي الكل من اين اتى هذا الاسم
في الدوريات الأوروبية، جماهير الفريق الخاسر تصفق لفريقها، وأحيانا تصفق للفريق الفائز على فريقها، وتكون في قمة الرضا عن على الرغم من الخسارة؛ لأنها تعلم أنه فريق محترف بلاعبيه ومدربه وإدارته.
نريد أن نكون مشجعين وجماهير مثلهم، أعينونا أن نكون مثلهم، العبوا وأخلصوا وقدموا، وإن عاندكم الحظ أو التحكيم أو شيء خارج عن أرادتكم، حملناكم فوق رؤوسنا.، وقدرنا عطاءكم وبذلكم.
احترموا عقولنا ومشاعرنا، وأمتعونا، ولسوف نكون لكم من الشاكرين.
يمكن أن نقبل خسارة مباراة أو بطولة، ولكننا لن نقبل أن نخسر ناديا أحببناه صغارا ونحبه ونعشقه كبارا.
متبعلك... فاهم قصدك... وحبيت أوضحه للي مش فاهم بلا زغرة
حبيبي أنت يا ياسر ، أنا مع الوحدات في ( كل الظروف ) لما كان أبو زمع ولما أجا خانكان ولما أجا سلمان ، وحتى لما ييجي دراجان كمان !.
لإنُّـو الظروف هِيّـه هِيّـه .. ولما أنا أكون مش قادر أغيّـر من هذه الظروف لو ظرف واحد بـسّ ، ساعتها ما أقعدش أستغل هذي الظروف للتبرير لنفر من الأنفار ، وتحميل الوزر لنفر آخر ، وبرضو في مختلف المراكز والمستويات وعلى اختلاف المواقع والمسميات !.
الغالي ياسر ، طبعًا هذا الكلام مش إلك .. بس بَرُّد من خلالك برضو عاللي مش فاهم ،
بلا زُغــرة .
اذا لعب الفريق بحراره وانتماء وخسر نصفق له
لكن الذي يقهر اان لا يقدموا اي مستوى خلال المباراة...فنزعل علينا وعليهم...
نحن مع الوحدات مهما صار...وهي كبوة جواد.....
الوحدات يمرض ولا يموت....
اذا لعب الفريق بحراره وانتماء وخسر نصفق له
لكن الذي يقهر اان لا يقدموا اي مستوى خلال المباراة...فنزعل علينا وعليهم...
نحن مع الوحدات مهما صار...وهي كبوة جواد.....
الوحدات يمرض ولا يموت....