مسؤولية الخسارة بين ردناب والكابتن ابو زمع ،،، - مسؤولية الخسارة بين ردناب والكابتن ابو زمع ،،، - مسؤولية الخسارة بين ردناب والكابتن ابو زمع ،،، - مسؤولية الخسارة بين ردناب والكابتن ابو زمع ،،، - مسؤولية الخسارة بين ردناب والكابتن ابو زمع ،،،
انتقاد الكابتن عبدالله أبو زمع وتحميله مسؤولية الخسارة القاسية أمام استراليا أمر لا يقدم عليه إلا من يتربص بالكابتن ابو زمع لأي سبب كان أو من يجهل منطق كرة القدم الذي يرفض فكرة الاستعانة بالانجليزي هاري ردناب كمدير فني جديد لمنتخبنا الوطني الذي كان يستعد لمبارتين على طرفي نقيض من حيث قوة المنافس وملعب المباراة والحضور الجماهيري ،،، والأنكى من ذلك أن يكون المدير الفني " صاحب المهمة الخاصة " بلا أدنى معرفة سابقة عن منتخبنا الوطني ومنافسيه بل وعن الكرة الاسيوية بشكل عام ،،، وقبول المدير الفني الجديد بهذه المغامرة لا يمكن تفسيره إلا لرغبة الأخير في البحث المال من ناحية وكذلك من أجل خوض تجربة العمل مع المنتخبات ، وهو الذي لم يسبق له أن درب أي منتخب سابق ، وبخاصة في ظل تراجع أسهمه في سوق الأندية الانجليزية ،،،
وفكرة الاستعانة بمدير فني لمبارتين أو ثلاثة غير منطقية ومع ذلك قد تكون مقبولة عندما يواجه الفريق ظروفا استثنائية ولا يجد بدا من التعاقد مع مدير فني شريطة أن يكون لديه تجربة سابقة مع الفريق أو أنه على دراية تامة بظروف الفريق ولاعبيه وكذلك على علم بطبيعة منافسيه ،،، وأما أن نأتي بمدير فني يمدح اللاعب الأردني بعد مباراة بنغلاديش وينتقض من قيمته بعد مباراة استراليا فهذا يؤكد على أنه يجهل مستوى وقدرات منتخبنا مثلما أنه لا يعرف جيدا الهوة الكبيرة التي تفصل بين مستوى كرة القدم في كل من بنغلاديش واستراليا ،،،
ولذلك اعتقدنا بأن اتحاد الكرة انتدب السيد ردناب للعمل كمستشار للجهاز الفني في منتخبنا الوطني ، كعمله الحالي في نادي ديربي كاونتي الانجليزي ، بحيث يكتفى بتقديم النصح والمشورة للكابتن عبدالله ابو زمع إلا أنه وبكل أسف سمح له بتولي الإدارة الفنية بشكل كامل وتم تسميته مديرا في فنيا للمنتخب في أرض الملعب ،،، وقد بدا واضحا أنه المسؤول الأول عن اختيار التشكيلة وطريقة اللعب ،،، وهنا أجزم بأنه لا مديرا فنيا مهما بلغت عظمته يمكن أن يفيد منتخبنا الوطني في مباراة كهذه وهو يجهل الكرة الاسيوية إلا في حال كان يمتلك عصا سحرية بكل ما تحمل الكلمة من معنى ،،،
ولعل منتخبنا الوطني تحت قيادة ردناب افتقد أهم مميزاته التي تتمثل بالروح العالية والاصرار والتحدي وهي القيم التي كان يزرعها المدراء الفنيون المحليون و العرب في نفوس لاعبينا لكونهم أكثر فهما لطبيعة اللاعب الأردني على العكس من المدير الفني الأجنبي الذي يهتم بالجانبين الفني والبدني أكثر من اهتماهه بالجانب المعنوي ،،، وبخاصة عندما تقف اللغة حاجزا أمام فهمه لطبيعة لاعبيه ،،، وهنا نستغرب سبب وقوف المدير الفني في المنطقة المخصصة له في حين أنه اشتكى في وقت سابق من عدم فهم اللاعبين ل" لكنته " الانجليزية ،،، فهل بات اللاعبون يفهمون توجيهاته بين ليلة وضحاها ؟؟؟
على أية حال أعتقد أن الابقاء على أحمد الياس على مقاعد البدلاء والدفع بإحسان حداد كأساسي في مركز الظهير الأيسر تؤكد على أن الكابتن ابو زمع لم يكن صاحب القرار في اختيار التشكيلة الرئيسية ،،، فالكابتن أبو زمع يعلم قدرات أحمد الياس الدفاعية جيدا وبخاصة أنه اعتمد عليه في مباراتنا الودية الأخيرة أمام منتخب مصر وكان الياس أكثر نجوم منتخبنا تألقا في تلك المباراة ،،،
وفي المقابل نتفهم وجود بعض الانتقادات " الجماهيرية " للكابتن عبدالله ابو زمع كونها ذات صبغة نادوية ولكن لم نكن نتوقع أن تأتي الانتقادات له ، وللاعبين أيضا ، من قبل اعلاميين ونقاد ومدراء فنيين متجاهلين خطيئة اتحاد الكرة في تسليم ردناب الإدارة الفنية الكاملة عن المنتخب في ظروف كهذه وهو الذي يجهل كرة القدم الاسيوية بشكل عام و كرة القدم الأردنية بشكل خاص ،،، فلو كان هنالك أدنى مهنية في التقييم لتم انتقاد اتحاد الكرة دون غيره لاقدامه على التعاقد ردناب في هذا التوقيت في خطوة غير احترافية ،،،
ولسنا هنا لندافع عن الكابتن أبو زمع ولكن نقول كلمة الحق ونؤكد على أن الأخير وضع في مأزق لا يحسد عليه بحيث لم يوضح اتحاد الكرة طبيعة الدور الذي سيقوم به ابو زمع بعد التعاقد مع ردناب وسط صمت غير مبرر من الاعلاميين والنقاد وفي المقابل كان واضحا أن البعض يركزون على مستقبل أبو زمع أكثر من تركيزهم على نجاح المنتخب وبالتالي أمر طبيعي أنهم كانوا سيهمشون دوره إذا ما تحقق المراد وتأهل المنتخب في حين سيحملونه المسؤولية إذا ما فشل المنتخب في التأهل وهذا ما كان ،،، ولذلك نتمنى على الكابتن أبو زمع أن يخرج عن صمته ويضع النقاط على الحروف وبخاصة أنه لم يتسلم قيادة المنتخب بنفسه إلا في مواجهة منتخب مصر الودية وقد قادها بكل اقتدار وبالتالي كان من حقه أن يكمل المهمة حتى يتم تقييمه بشكل موضوعي ،،،
وعلى الهامش نذكر بأن الكابتن أبو زمع وإن كان لم يوفق في قيادة منتخبنا الوطني ، في حال كان صاحب القرار أصلا ، فإن ذلك لا يعطي الحق للبعض في مهاجمته على نحو قاس وبخاصة أن منتخبنا سبق له الخسارة بالخمسة أمام الارجواي تحت قيادة الكابتن حسام حسن وبالستة أمام اليابان تحت قيادة الكابتن عدنان حمد ومع ذلك لم يتم جلدهما بذات الطريقة التي يعامل بها ابو زمع حاليا ،،،
مثلما على الجماهير الأردنية كافة أن تتذكر بأن االكابتن أبو زمع لطالما أسعدهم يوم أن كان أحد أهم اللاعبين الذين خدموا منتخبنا الوطني ورفعوا من اسهمه في الفترة 1996 - 2004 ،،، فقد كان من أهم عناصر منتخبنا الحاصل على الميداليتين الذهبيتين في دورة الألعاب العربية 1997 و 1999 مثلما أنه ساهم في تأهل منتخبنا لأول مرة إلى نهائيات امم اسيا 2004 في الصين والتي تأهلنا خلالها للدور الثاني وقد كان كابتن المنتخب انذاك ،،، بل قبل ذلك كان على وشك قيادة منتخبنا للتأهل ولأول مرة الى نهائيات أمم اسيا 200 في لبنان يوم أن سجل وسفيان عبدالله هدفين على المنتخب القطري في مباراة كنا نحتاج خلالها الفوز إلا إن التغييرات الخاطئة لمدرب المنتخب ساهمت في تحقيق منتخب قطر لهدفي التعادل في وقت متأخر مما حرمنا البطاقة الوحيدة التي ذهبت للمنتخب القطري ،،، ومن هنا نؤكد بأن الكابتن عبدالله ابو زمع صاحب تاريخ كبير ومشرف مع منتخبنا الوطني ومن حقه أن يحظى باحترام أكبر من الجماهير الأردنية وهذا لا يمنع بالطبع انتقاد عمله كمدير فني حينما يتحمل المسؤولية بنفسه ويكون صاحب القرار الفني ،،،
يحتاجون لشماعه لالقاء تبعات الفشل ومن أفضل من أبو زمع لكن الأمير علي أنصفه بارساله إلى دورة تعايش مع الكرة الانجليزية وهذا لوحده شكل صدمة للاتحاد الأزرق فأرسل زلمه للتصويب على أبو زمع
شي غاد
للتوضيح الجهاز الفني الأردني المتواجد مع المنتخب كاملا كان خارج الكشف في المباراة والسبب وجود ردناب ومساعده وبالتالي ابو زمع ومساعده على ما اعتقد كانوا على المدرجات لان تعليمات اليطولة تحدد العدد الفعلي المسموح له بالتواجد على ارض الملعب وبالتالي دكة الاحتياط
ردناب غامر لكن ليس على حسابه واللي مش دافع من جيبته مش رح تفرق معه ولو زبطت معه كان تبجح ونفش ريشه ولما ما زبطت هيها شمة هوا وشوية فلوس وكل الحق على الطليان
وعلى الهامش نذكر بأن الكابتن أبو زمع وإن كان لم يوفق في قيادة منتخبنا الوطني ، في حال كان صاحب القرار أصلا ، فإن ذلك لا يعطي الحق للبعض في مهاجمته على نحو قاس وبخاصة أن منتخبنا سبق له الخسارة بالخمسة أمام الارجواي تحت قيادة الكابتن حسام حسن وبالستة أمام اليابان تحت قيادة الكابتن عدنان حمد ومع ذلك لم يتم جلدهما بذات الطريقة التي يعامل بها ابو زمع حاليا
الله ينـوّر عليك يا ابو اليزيــد ،
لا يعطيهم الحق في مهاجمته ، لا على نحو قاسٍ ولا على نحو ليّـن وخفيف !.
هل كان هذا الـ ( البعض ) ، بل هؤلاء الكثيرون يتوقّعون الفوز على أستراليا على أرضها وبين جمهورها في ظل هذا الوضع الذي آلت إليه نتائج وموقف المجموعة من التأهل ؟!.
حقيقة .. شيء معيب هذه الحملة على ( أبو زمع ) ، والمعيب أكثـر وأكثر موقف جماهير الوحدات وتعليقاتهم وأحاديثهم وتصاميمهم التي صمّـموها أو شاركوها في مواقع التواصل الاجتماعي ،
يعني ماذا كنتم تتوقعون ؟!.
شعوري ، وأعتقد أنه شعور .. بل يقين الكثيرين لو بقي عبد الله أبو زمع على رأس القيادة الفنية وحتى من غير أن يكون له أي مستشار فني لكانت النتيجة غير النتيجة ، إنما هي استعراض لإبداء رؤى ظالمة ووجهات نظر حاقدة ، ولفرض إرادة ( الفهم الكروي الغبي ) !!.
اصلاً استقطاب هذا المدرب خطأ كبير والواجب على الصحافه اتشل عرض هالمدرب
ولا يوجد اي خطأ على البرنس من كل النواحي مع حبنا وتقديرنا له وان كنا نطمح ان يكمل هذا المشوار بمساعدة محليه لا خارجيه ويا دوب بتعرف على اسماءهم
اخي ابو اليزيد
تخبطات ابو زمع بدأت بعد إعلانه للأربعين لاعب وظهرت المجاملة بشكل علني فيها وهذا ما سمح للبعض في الاعلام من الانقضاض عليه
احضار ريدناب يعفيه من مسؤولية الخسارة بشكل كامل
دورة المعايشة هي حفظ ماء وجه ورسالة للإعلام ان ابو زمع باق مع اي مدرب قادم
يحتاجون لشماعه لالقاء تبعات الفشل ومن أفضل من أبو زمع لكن الأمير علي أنصفه بارساله إلى دورة تعايش مع الكرة الانجليزية وهذا لوحده شكل صدمة للاتحاد الأزرق فأرسل زلمه للتصويب على أبو زمع
شي غاد
المشكلة أخي أبو توفيق أن الكل يدرك جيدا بأن الكابتن عبدالله لا يتحمل مسوؤلية الخسارة لكونه لم يكن صاحب الخيارات الغريبة على مستوى التشكيل وطريقة اللعب ،،، ولكن النادوية العفنة والأهواء الشخصية هي من تقف خلف الحملة التي يتعرض لها الكابتن ابو زمع ،،، شاكرا لك مرورك ،،،
للتوضيح الجهاز الفني الأردني المتواجد مع المنتخب كاملا كان خارج الكشف في المباراة والسبب وجود ردناب ومساعده وبالتالي ابو زمع ومساعده على ما اعتقد كانوا على المدرجات لان تعليمات اليطولة تحدد العدد الفعلي المسموح له بالتواجد على ارض الملعب وبالتالي دكة الاحتياط
ردناب غامر لكن ليس على حسابه واللي مش دافع من جيبته مش رح تفرق معه ولو زبطت معه كان تبجح ونفش ريشه ولما ما زبطت هيها شمة هوا وشوية فلوس وكل الحق على الطليان
أخي الكريم ،،،
الكابتن عبدالله ابو زمع تواجد مع الفريق على دكة البدلاء وقد شاهدته عبر احدى اللقطات ولكن أمجد الطاهر هو من جلس على المدرجات والله أعلم ،،، وأتفق معك تماما بان ردناب غامر بشكل كبير وهو يدرك أن الاعذار موجودة في حالة الفشل في حين كان سينسب له الانجاز لو تحقق ،،، شاكرا لك مرورك ،،،
وعلى الهامش نذكر بأن الكابتن أبو زمع وإن كان لم يوفق في قيادة منتخبنا الوطني ، في حال كان صاحب القرار أصلا ، فإن ذلك لا يعطي الحق للبعض في مهاجمته على نحو قاس وبخاصة أن منتخبنا سبق له الخسارة بالخمسة أمام الارجواي تحت قيادة الكابتن حسام حسن وبالستة أمام اليابان تحت قيادة الكابتن عدنان حمد ومع ذلك لم يتم جلدهما بذات الطريقة التي يعامل بها ابو زمع حاليا
الله ينـوّر عليك يا ابو اليزيــد ،
لا يعطيهم الحق في مهاجمته ، لا على نحو قاسٍ ولا على نحو ليّـن وخفيف !.
هل كان هذا الـ ( البعض ) ، بل هؤلاء الكثيرون يتوقّعون الفوز على أستراليا على أرضها وبين جمهورها في ظل هذا الوضع الذي آلت إليه نتائج وموقف المجموعة من التأهل ؟!.
حقيقة .. شيء معيب هذه الحملة على ( أبو زمع ) ، والمعيب أكثـر وأكثر موقف جماهير الوحدات وتعليقاتهم وأحاديثهم وتصاميمهم التي صمّـموها أو شاركوها في مواقع التواصل الاجتماعي ،
يعني ماذا كنتم تتوقعون ؟!.
شعوري ، وأعتقد أنه شعور .. بل يقين الكثيرين لو بقي عبد الله أبو زمع على رأس القيادة الفنية وحتى من غير أن يكون له أي مستشار فني لكانت النتيجة غير النتيجة ، إنما هي استعراض لإبداء رؤى ظالمة ووجهات نظر حاقدة ، ولفرض إرادة ( الفهم الكروي الغبي ) !!.
أشكر لك موضوعيتك الثابتة يا طيب .
بالضبط أخي ابو احمد لم تكن النتيجة لتصل إلى هذا الرقم الكبير لو ظل الكابتن أبو زمع هو صاحب القرار الوحيد في ارض الملعب ،،، وبالنسبة لموقف بعض جماهير الوحدات فهو مرفوض تماما وإن كنت لم أتابع تلك الانتقادات القاسية ولكن ثقتي بك تجعلني اؤمن بوجود تجاوزات قاسية غير مقبولة بحق الكابتن ،،، شاكرا لك مرورك ،،،
اصلاً استقطاب هذا المدرب خطأ كبير والواجب على الصحافه اتشل عرض هالمدرب
ولا يوجد اي خطأ على البرنس من كل النواحي مع حبنا وتقديرنا له وان كنا نطمح ان يكمل هذا المشوار بمساعدة محليه لا خارجيه ويا دوب بتعرف على اسماءهم
نعم أخي بسام كان حريا بإعلاميينا أن ينتقدوا فكرة الاستعانة بردناب في بادىء الأمر ،،، وبعد النتيجة المخزية يفترض انهم حملوه وحده مسؤولية الخسارة نتيجة خياراته الغريبة على مستوى التشكيل وطريقة اللعب ،،،
اخي ابو اليزيد
تخبطات ابو زمع بدأت بعد إعلانه للأربعين لاعب وظهرت المجاملة بشكل علني فيها وهذا ما سمح للبعض في الاعلام من الانقضاض عليه
احضار ريدناب يعفيه من مسؤولية الخسارة بشكل كامل
دورة المعايشة هي حفظ ماء وجه ورسالة للإعلام ان ابو زمع باق مع اي مدرب قادم
أخي ابو أحمد ،،،
لا أعتقد أن هنالك من يستحق التواجد في تشكيلة المنتخب التي سافرت إلى استراليا ولم يتم استدعاؤه ،،، ومن ثم فلطالما كان منتخبنا يعج بأسماء لاعبي الوحدات والفيصلي سواء مع الكابتن عبدالله أبو زمع أو غيره ، فلماذا هو وحده من يتم انتقاده ؟؟؟
نعم ردناب يتحمل المسؤولية ،،، وأنا مع أن يعمل الكابتن أبو زمع مع مدير فني شريطة أن يكون صاحب خبرة كبيرة وإن شاء الله يستفيد من دورة المعايشة التي نسب به للمشاركة فيها الأمير علي ،،،
أخي ابو أحمد ،،،
لا أعتقد أن هنالك من يستحق التواجد في تشكيلة المنتخب التي سافرت إلى استراليا ولم يتم استدعاؤه ،،، ومن ثم فلطالما كان منتخبنا يعج بأسماء لاعبي الوحدات والفيصلي سواء مع الكابتن عبدالله أبو زمع أو غيره ، فلماذا هو وحده من يتم انتقاده ؟؟؟
نعم ردناب يتحمل المسؤولية ،،، وأنا مع أن يعمل الكابتن أبو زمع مع مدير فني شريطة أن يكون صاحب خبرة كبيرة وإن شاء الله يستفيد من دورة المعايشة التي نسب به للمشاركة فيها الأمير علي ،،،
العكس صحيح بالنسبة للاستدعاءات
استدعى لاعبين حرام يكونوا احتياط خامس في مراكزهم
العكس صحيح بالنسبة للاستدعاءات
استدعى لاعبين حرام يكونوا احتياط خامس في مراكزهم
أبو احمد يا ريت توضح بالأسماء اذا ممكن لأنني حقيقة لم أتابع أسماء ال 40 لاعب الذين تم استدعاؤهم وفي ذات الوقت لم يلفت انتباهي غياب أسماء مؤثرة عن التشكيلة التي سافرت إلى استراليا ،،،