شؤون فنية ,,, كيفية التغلب على الفرق ذات الطابع الدفاعي ,,, لقاء الفيصلي الاخير
شؤون فنية ,,, كيفية التغلب على الفرق ذات الطابع الدفاعي ,,, لقاء الفيصلي الاخير - شؤون فنية ,,, كيفية التغلب على الفرق ذات الطابع الدفاعي ,,, لقاء الفيصلي الاخير - شؤون فنية ,,, كيفية التغلب على الفرق ذات الطابع الدفاعي ,,, لقاء الفيصلي الاخير - شؤون فنية ,,, كيفية التغلب على الفرق ذات الطابع الدفاعي ,,, لقاء الفيصلي الاخير - شؤون فنية ,,, كيفية التغلب على الفرق ذات الطابع الدفاعي ,,, لقاء الفيصلي الاخير
بسم الله
شؤون فنية ,,, كيفية التغلب على الفرق ذات الطابع الدفاعي ,,, لقاء الفيصلي الاخير
لا يخفى معاناة الوحدات امام الفرق التي تطبق الحالة دفاعية بشكل مثالي وتتقن اغلاق المنافذ امام لاعبي الاخضر وقد شهدنا هذا الامر مرارا هذا الموسم واللقاء الاخير امام الفيضلي ضمن بطولة الكاس مثال ودليل على ما اشرنا اليه حيث عانى الوحدات من انعدام الحلول وغياب النجاعة الهجومية امام فريق تمترس بالخلف بجل لاعبيه بغية الحفاظ على تقدمه الامر الذي تحقق فعليا وسط حالة عجز تام من طرف الوحدات في ايجاد المنفذ المؤدي نحو مرمى الشطناوي الذي لم يتعرض للكثير من الاختبارات في شوط اللقاء الثاني لاعتبارات عديدة سنوجزها واوجز بشكل عام سبب معاناة الوحدات الدائمة امام الفرق التي تلتزم بالنهج الدفاعي وتتقن تادية الشق الدفاعي .
عندما تواجه فريقا من ذات النوع الذي اشرنا اليه فلا بد من وضع الحلول نظريا قبل بدء اللقاء من طرف الجهاز الفني الذي يتوجب عليه بداية اختيار الطريقة والتشكيل الانسب مع استرسال في عملية ايصال المعلومة للاعبين حول الحلول الانجع للتغلب على ازدحام الثلث الاخير من ملعب الفريق المنافس بلاعبيه ولعل افضل وانجع الحلول اللجوء الى التسديد من خارج منطقة جزاء الفريق المنافس مع التاكيد على ان يتم اقحام اللاعب الذي يتقن التسديد في مركز مواجه للمرمى والافضل شغله مركز المهاجم المساند خلف راس الحربة بهدف استغلال اي ثغرة يمكن ان توجد في اي لحظة من زمن اللقاء . من الحلول الاخرى مسالة الاعتماد على الكرات العرضية وقد لجأ الوحدات مرارا الى هذا الامر في اللقاء الاخير امام الفيصلي الا ان التنفيذ جاء دون المستوى وكانت جل الكرات من نصيب حارس الفيصلي ومدافعيه وقد لاحظنا ان الكرات كانت تفتقد للقوة تارة وتفتقد للدقة تارة الاخرى وهنا الافضل دائما ان ترسل العرضيات بقوة ودقة معا امام المرمى حيث كلما ازدات قوة الكرة العرضية زادت خطورتها على اعتبار صعوبة ابعادها من المدافعين لا سيما تلك التي تاتي في ظهر مدافعي الفريق المنافس كما ان قوة الكرات المرسلة حال تمكن لاعبي الوحدات منها بالارتقاء بكرات راسية هذا يعني اعطاء الكرة زخما من حيث القوة وبالتالي حال التسديد نحو المرمى تكون هناك صعوبة في التصدي للكرة وعليه فان القوة مطلوبه كما اشرت بحيث يصعب كما اسلفت التشتيت مما قد يتسبب بحالة ارباك في منطقة المنافس وهناك فرصة هنا لتمكن احد لاعبي الوحدات من الكرة وبالتالي ايجاد الفرصة للتسديد . تبقى مسالة اخرى يجب الاشارة اليها في هذا الجانب حيث يجب اعطاء مساحة خاصة خلال التمارين اليومية للتمرن على كيفية ارسال الكرات العرضية تحديدا للاعبي الاطراف الذين غالبا هم من يقومون بهذه المهمة .
من الحلول الاخرى فيما يخص مسالة كيفية كسر التكتلات الدفاعية التي تمتاز بالتنظيم تكون من خلال الاعتماد على احد اللاعبين القادرين على التحرك بشكل قطري من الاطراف نحو العمق على ان يكون هناك تحرك من طرف راس الحربة نحو حدود منطقة الجزاء بهدف سحب مدافع او اكثر وذلك لتفريغ المساحات امام اللاعب المتقدم بالكرة او احد لاعبي المنتصف وبالتالي يكون هناك تصرف بحسب الوضعية التي يواجها اللاعب الذي بحوزته الكرة فاما ان يكون اللجوء للمرواغة او تبادل الثنائيات مع راس الحربة الذي خرج من حدود الجزاء او تبادل الكرة مع احد لاعبي المنتصف بهدف ضرب دفاعات الفريق المنافس وحقيقة النقطة الاخيرة المتعلقة بخروج راس الحربة وتفريغ المساحات او تحرك احد اللاعبين نحو العمق امر افتقدناه في اللقاء الاخير وبالتالي نشير الى ضرورة العمل على هذه الجزئية المتعلقة بتحركات اللاعبين على ارضية الملعب التي يجب ان تكون طبقا لطبيعة الفريق المنافس وطبيعة النهج الذي يتبعه .
لقاء الوحدات والفيصلي
الخسارة الاخيرة للوحدات امام غريمه الفيصلي جاءت لعديد الاسباب يمكن تلخيصها وتحميلها لعدة اطراف وارى ان الجهاز الفني يتحمل جزءا من مسؤولية الخسارة حيث ارتكبت عديد الاخطاء بداية من الزج بعلاء مطالقة الذي وضح تماما مدى افتقاده لاجواء اللقاءات حيث لم يقدم المطلوب وهنا لا الوم المطالقة الذي حاول واجتهد ولكن مسالة التوظيف كانت الحائل وراء عدم تقديمه المامول وان اردنا قراءة حيثيات الدفع بالمطالقة فارى ان كان الدافع وراء ذلك الاعتماد على الكرات العرضية نظرا لتمكن المطالقة واجادته هذا الجانب فان اللجوء الى الكرات العرضية في ظل تكتل دفاعي بعدد وافر من طرف لاعبي الفيصلي والاعتماد على راس حربة وحيد من طرف الوحدات نهج خاطىء واختيار غير موفق في مواجهة فريق تمترس اغلب لاعبيه في الثلث الاخير من ملعبه وقد كان واضحا اعتماد الوحدات على الكرات الطويلة واختزال خط المنتصف في شوط اللقاء الاول وهذا الامر سهل مهمة لاعبي الفيصلي في ابعاد كافة الكرات المرسلة داخل الجزاء في ظل افتقاد الوحدات للزيادة العددية داخل منطقة جزاء الفريق المنافس ولعل لجوء الجهاز الفني لاخراج المطالقة عقب نهاية الشوط الاول يدلل على خطا القرار المتخذ بالدفع بالمطالقة ضمن التشكيل الاساسي . مسالة اخرى تتعلق بالتبديلات التي اجريت في بداية الشوط الثاني حيث تم اخراج المطالقة وعمر قنديل وتم الدفع بعدوس وابو كبير حيث شغل عدوس مركز الظهير الايمن عوضا عن قنديل واعادة توظيف عدوس الذي شكلت تحركاته في العمق خلال مجريات الشوط الاول خطورة بالغة كان قرار خاطئا وقد شكل هذا القرار براي منعرجا كبيرا حيث شكلت تحركات عدوس في الثلث الهجومي في الشوط الاول ازعاجا لدفاعات الفيصلي سواء تلك التي كانت تاتي في ظهر المدافعين او التحركات من الاطراف نحو العمق وحقيقة فان امتلاك لاعب يمتاز بالسرعة والمهارة في الثلث الهجومي امام فريق يدافع باكبر عدد ممكن من اللاعبين امر هام فعدوس لاعب يمتلك الحلول وبالتالي اعادة توظيفه في مركز الظهير الايمن لم يكن قرارا صائبا بل على العكس كان قرارا خاطئا افقد الوحدات خيارا هجوميا هاما .
الوحدات افتقد بشكل جلي صالح راتب ورجائي عايد اللذان يمتلكان القدرة على احداث الفارق فرجائي لاعب متزن يمتلك القدرة على ابقاء المسافات متقاربة بين اللاعبين فيما يمتلك صالح القدرة على تبادل الثنائيات والتصرف السلبم بالكرة تحت الضغط وهو لاعب صاحب حلول وبالتالي غيابهما شكل اثرا سلبيا واضحا على الوحدات خلال مجريات اللقاء الاخير ووبالتالي فان القبول بتادية اللقاء في ظل غياب عشرة لاعبين عن صفوف الوحدات امر يحسب بالسلب على الادارة والتي تتحمل ايضا جزءا من اقصاء الوحدات الكاس وهنا نامل مستقبلا ان لا تفرط ادارة الوحدات بحقوق النادي وان لا تستجيب للضغوطات مهما كانت ويجب التمسك على الدوم بحق النادي بخوض اللقاءات بصفوف مكتملة غير منقوصه فالاصل هنا ان يكافىء الوحدات على رفده المنتخبات الوطنية باللاعبين اصحاب الموهبة والذين يقدمون الاضافة للمنتخبات الوطنية المختلفة وقد شهدنا مدى التاثير الايجابي البالغ ومساهمة اللاعب الوحداتي في المشاركة الاخيرة للمنتخب الاولمبي والترشح كراس المجموعة الى النهائيات الاسيوية . اخيرا فيما يتعلق بمسالة الاسباب الكامنة وارء خروج الوحدات من بطولة كاس فالاشارة هنا الى القرارات التحكيمية التي ارى انها لم تكن مقصودة والا انها كانت فاعلة وعامل حسم في اقصاء الوحدات لا سيما حرمان الوحدات من هدف صحيح وعدم احتساب ركلة جزاء صحيحة في لقاء الذهاب .
سبحانك اللهم وبحمدك لا اله انت استغفرك واتوب اليك
ان اصبت فمن الله وان اخطات فمن نفسي والشيطان
الله يعطيك العافيه
ماذا عسانا نقول بعد هذا الكلام الرائع
منذ بداية المباراه لم يحسن الجهاز الفني مع احترامي له في اختيار التشكيله الامثل
افتقدنا كما تفضلت للحلول ومنها التسديد من خارج المنطقه
العرضيات كانت تأتي بشكل تقليدي وايضا الركنيات لم يكن التنويع في تنفيذها كانت كلها عاليه جدا وضعيفه مما سهل التعامل معها من الحارس والمدافعين
اصحاب الحلول الفرديه لم يوفقوا نهائيا وخصوصا ابو عماره
فعلا افتقدنا الى رجائي وراتب
شكرا على هذا الموضوع القيم
مسالة الكرات العرضية هي علم بحد ذاته و اسمحوا لي بهذه المشاركة ان اسرد هذا الحدث في احد تدريبات الفريق الاول على ملعب ناعور الترابي لمن يتذكره .
المدرب انور جسام وقد بدا حديثا تدريب الوحدات واعتقد كنا في بداية موسم 1997 ,طلب المدرب من بعض لاعبي الاجنحة والظهيرين مع الكابتن جمال محمود رفع كرات عرضية للمهاجمين وطلب من المدافعين وحارس المرمى ابعاد الخطورة وكاننا في مباراة .
وبدا اللاعبون برفع الكرات العرضية الكلاسيكية والمدافعون والغندور يبعدوها بكل سهولة - تماما كما كان الشطناوي ومدافعوه في اخر مباراة ,كل هذا ولاكثر من عشر دقائق والكابتن انور جسام يراقب وهو يبتسم .
ثم طلب من اللاعبين التوقف وجمع لاعبي الوسط والظهيرين واعطاهم تعليمات جديدة في كيفية تنفيذ كرة عرضية تسبب الخطورة وليس تمرين واستعراض لحارس مرمى الخصم -على فرض انهم في مباراة .
اختلف الحال , اصبح المدافعون يسجلوا في مرماهم بالخطا و اصبح الغندور يجد صعوبة في ابعاد أي كرة واصبح المهاجم فقط يلمس الكرة لمسة خفيفة فاما ان تكون هدف او كرة خطيرة جدا , كيف ولماذا .......؟؟؟؟؟
بكل بساطة طلب من اللاعبين ان يتم تسديد الكرة بقوة وبارتفاع متوسط لا يزيد عن ارتفاع الخصر , بس واسالوا الكابتن جمال محمود كيف اصبحت في تلك الفترة الكرات العرضية اخطر سلاح عند الوحدات بل واسالوا مدربنا الحالي فهو كان من اللاعبين الذين تدربوا على هذا التكتيك . بس ياترى ممكن يفكر يدرب لاعبينا على هيك حكي ولا هاد بيتعبهم !!!!!!!!!
بارك الله فيك موضوعك في غاية الاهمية
لأن جميع الاندية تفكر بنفس الطريقة
و بنفس الاسلوب و حتى عدنان عوض قالها اكثر
من مرة يندم من يهاجم في مباراة الوحدات
تسلم يا طيب
تنوع التكتيكات وعمل دروس لها، والتدريبات امر طالبنا به كثيرا وفتحنا بوستات كثيره ...لكن لا جديه بالموضوع..
قلنا ان التدريبيات علم وكل حاله لها تدريباتها كانك تدرب جندي على علم القنص وكيفيه القنص وما هي حالات ووضعيه القنص الخ..، التكيتيك علم بحاجه الى بروفات تدريبيه بالملعب التدريبي كي يتقنه اللاعبين، وقس على ذلك كثير من التكتيكات............
بمعنا اخر يتم تجزيء لعبه كره القدم الى حالات معينه يتم التدريب عليها جميعا فيصبح اللاعبين مدركين لكل حاله يواجهوها وبالتالي يستخدمون التكتيك المناسب تلقائيا....
تنوع التكتيكات وعمل دروس لها، والتدريبات امر طالبنا به كثيرا وفتحنا بوستات كثيره ...لكن لا جديه بالموضوع..
قلنا ان التدريبيات علم وكل حاله لها تدريباتها كانك تدرب جندي على علم القنص وكيفيه القنص وما هي حالات ووضعيه القنص الخ..، التكيتيك علم بحاجه الى بروفات تدريبيه بالملعب التدريبي كي يتقنه اللاعبين، وقس على ذلك كثير من التكتيكات............
بمعنا اخر يتم تجزيء لعبه كره القدم الى حالات معينه يتم التدريب عليها جميعا فيصبح اللاعبين مدركين لكل حاله يواجهوها وبالتالي يستخدمون التكتيك المناسب تلقائيا....
كلام سليم الكرة اصبحت علم بحد ذاته
يجب وجود مدرب اضافي لتلك التدريبات المهمة جدا
لو احببنا الحفاظ على زعامة الكرة محليا
ثم التطلع اسيويا
رغم ان هذا ما يدرسه المدربون في دوراتهم او ما يتعلمونه من تحليل المباريات
لكن هناك نقطة اتمنى من ادارة المنتدى ابقائها في هذا الموضوع للنشاط المتوقع
اعتقد ان ابا زمع بكل الاحترام له ولاننا نحب الوحدات اكثر
ابو زمع ظلم وارى من الصعب ان يخرج ابو زمع منتصرا في معركة ظلم فيها رموز وحداتية
لن يلتفت جمهورنا العاطفي لما حدث للوحدات الرمز بسبب اهانة رموز وحداتية والانصياع والخضوع لرغبات ادارية (تميش لاعبين احباط حرق) في حالة تحقيق الانتصارات
لا تظلمنَّ إذا ما كنت مقتدراً فَالظُلْمُ مَرْتَعُهُ يُفْضِي إلى النَّدَمِ
تنامُ عَيْنُكَ والمَظْلومُ مُنَتَبِهٌ يدعو عليك وعين الله لم تنم
ربما هي مصيبة ان تخسر امام الفيصلي وهو ميت. لكن فيها عبرة ان لله جنود يسلطها على الظالمين
اتفق معك 100% ولكن في ظل الإرهاق الشديد الذي ظهر به لاعبي الخطوط الأمامية, كان واضح انه الموضوع شبه منتهي. أبو عمارة وعامر ذيب وباسم فتحي كانوا ببذلوا جهد للركض.
طيب الناس كتبت و حللت من اول ما شافت الخلل و لكن ابو زمع لا هو راد عليهم و لا هو لاقي حل من عنده لمشاكل الفريق
نفس المشكلة كانت مع اتحاد الرمثا و الصريح و المنشية و القادسية الفيصلي يعني صار كل افرقة البلد تعرف انه العب امام الوحدات بتكتل دفاعي غالبا رح تفوز عليه او تتعادل معه
مسالة الكرات العرضية هي علم بحد ذاته و اسمحوا لي بهذه المشاركة ان اسرد هذا الحدث في احد تدريبات الفريق الاول على ملعب ناعور الترابي لمن يتذكره .
المدرب انور جسام وقد بدا حديثا تدريب الوحدات واعتقد كنا في بداية موسم 1997 ,طلب المدرب من بعض لاعبي الاجنحة والظهيرين مع الكابتن جمال محمود رفع كرات عرضية للمهاجمين وطلب من المدافعين وحارس المرمى ابعاد الخطورة وكاننا في مباراة .
وبدا اللاعبون برفع الكرات العرضية الكلاسيكية والمدافعون والغندور يبعدوها بكل سهولة - تماما كما كان الشطناوي ومدافعوه في اخر مباراة ,كل هذا ولاكثر من عشر دقائق والكابتن انور جسام يراقب وهو يبتسم .
ثم طلب من اللاعبين التوقف وجمع لاعبي الوسط والظهيرين واعطاهم تعليمات جديدة في كيفية تنفيذ كرة عرضية تسبب الخطورة وليس تمرين واستعراض لحارس مرمى الخصم -على فرض انهم في مباراة .
اختلف الحال , اصبح المدافعون يسجلوا في مرماهم بالخطا و اصبح الغندور يجد صعوبة في ابعاد أي كرة واصبح المهاجم فقط يلمس الكرة لمسة خفيفة فاما ان تكون هدف او كرة خطيرة جدا , كيف ولماذا .......؟؟؟؟؟
بكل بساطة طلب من اللاعبين ان يتم تسديد الكرة بقوة وبارتفاع متوسط لا يزيد عن ارتفاع الخصر , بس واسالوا الكابتن جمال محمود كيف اصبحت في تلك الفترة الكرات العرضية اخطر سلاح عند الوحدات بل واسالوا مدربنا الحالي فهو كان من اللاعبين الذين تدربوا على هذا التكتيك . بس ياترى ممكن يفكر يدرب لاعبينا على هيك حكي ولا هاد بيتعبهم !!!!!!!!!
(حينها قال المدرب انور جسام هذا الفريق غير مدرب) وهو ما يمر به الفريق بالوقت الحالي خلال 180 دقيقه في نفس الطريقه في الكرات العرضيه كأنها تمرين للشطناوي ليعيدو له الثقه بعد تسجيله الهدف الخرافي