الا تحزن (الظالم له يوم)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - الا تحزن (الظالم له يوم)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - الا تحزن (الظالم له يوم)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - الا تحزن (الظالم له يوم)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - الا تحزن (الظالم له يوم)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
***احتمال***
أن يغرس أحدهم شوكا في جسدك، وأن يغرس أنيابه في قلبك..
محتمل جداً.. أن يضحك آخرون لأنك تبكي!!
فترى دنياك شديدة القسوة..
محتمل جداً.. أن يهاجمك عدوٌ بأنياب ضاربه في لحظة مباغتة!!
فترى عالمكَ غابة متوحشة..
.. من الطبيعي..أن تسأل نفسك :
ماذا فعلت مع هؤلاء ؟؟
.. الإجابة معروفة..
لم أكن سوى إنساناً طيباً واضحاً بسيطاً..
..النتيجة..تحتار في واقعك الغريب !!
•• تتسائل ••
هل تنتظر أم تبادر بالإنتقام؟
أم تكتفي بالكراهية والحقد على منابع الأذى؟
كيف تقاوم الشر وتحارب الكراهيه ؟
كيف وسلاحك الحب والنقاء والبراءة!!
البقاء للأقوى أم للأصلح أم للأكثر طيبة ونقاء ؟؟
..تستخلص أنه..
لاتوجد قاعدة لذلك!!
..ولكـــــــن..قف!!
.. في كل الاحيان.. تحسس قلبك كل يوم ..
لا تترك عليه أي ذرات سوداء بفعل الأحقاد المدمره ,
حافظ عليه نظيفا بريئا..
..يعلمنا البعض أحيانا الكراهية وحب الإنتقام
فنصبح صورة طبق الأصل منهم!
وحين نحاول العوده كما كنا نفشل ..
ونكتشف وموت الجمال فينا بأيدينا !!
ان الله حرم الظلم على نفسه فلا تظالموا - ان الله حرم الظلم على نفسه فلا تظالموا - ان الله حرم الظلم على نفسه فلا تظالموا - ان الله حرم الظلم على نفسه فلا تظالموا - ان الله حرم الظلم على نفسه فلا تظالموا
ان الله حرم الظلم على نفسه فلا تظالموا
عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه عن ربه عز وجل أنه قال : ( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا ،
يا عبادي ، كلكم ضال إلا من هديته ، فاستهدوني أهدكم ، يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته ، فاستطعموني أطعمكم ، يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته ، فاستكسوني أكسكم ، يا عبادي ، إنكم تخطئون بالليل والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا ، فاستغفروني أغفر لكم ، يا عبادي ، إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني ، يا عبادي ، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد ما نقص ذلك من ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر ، يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها ، فمن وجد خيرا فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه ) .أخرجه مسلم.