أنت نسيت نفسك والا إيييه ... شاركوني بتذكيره - أنت نسيت نفسك والا إيييه ... شاركوني بتذكيره - أنت نسيت نفسك والا إيييه ... شاركوني بتذكيره - أنت نسيت نفسك والا إيييه ... شاركوني بتذكيره - أنت نسيت نفسك والا إيييه ... شاركوني بتذكيره
يا رجل اليابانيين فقعوا منك والاستراليين شوي وأجتهم جلطة .. لا والا الأوزبك أتوقع هسة حاطين أسمك عالحدود البرية والجوية ... نسيت والا أذكرك يا حوت آسيا .. يا صانع الفرح الأردني ، أنت مثل ما أنت راح تظلك حوت آسيا وما بدها ثنين يحكوا فيها ...
بس بالأصل أنت حوت إخظر يا كاااااااايدهم يا سارق النوم من عينيهم ، ولانهم بعرفوا نقطة قوة الوحدات حاربوك واخترعوا " مزهرية " ... !!!!
شاركوني اخواني بحملة رفع المعنويات الوحداتية " عين عالدوري وعين عالكاس " ولنقم بأول موضوع وأرجو منكم أن تكون الردود عبارة عن صور مثالية للحوت ..
يا اخوان اعذروني ان قلت لكم بانني مع حسام حسن باستبعاد الحوت الذي لن يتكرر مره اخرى وانا اعتقد ان حسام حسن لاحظ ان ملاعبنا تفتقر الى الخضره والمنظر الجميل حيث ان لونها قريب للاصفرار فقرر ان يزينها بالالوان واحتار باللون المناسب الذي يريح اعصابه فقرر وضع مزهريه بين الخشبات الثلاثه تحتوي جميع الالوان .
عامر شفيع حالة كروية نادرة قل أن تجود بها ملاعب آسيا والعالم الثالث بشكل عام.. حالة تؤثر في جيل كامل من اللاعبين والإنجازات.. فمنذ ظهور عامر شفيع عام 2002.. بدأ عهد الإنجازات فكان التأهل لآسيا لأول مرة.. والإبداع في البطولة ذاتها.. ثم التأهل لآسيا مرة أخرى ومواصلة التألق.. والمنافسة في تصفيات كأس العالم والتأهل للدور الثاني ثم الملحق الآسيوي فالعالمي.. لأن الأردن أصبح يمتلك رقما صعبا ولاعبا عالمياً يمكنه أن يشكل الفارق.. ويرفع مستوى كرة البلد ككل..
وحين جاء عامر شفيع إلى الوحدات.. بدأ عهد جديد غير مسبوق من الإنجازات الوحداتية أيضاً.. صحيح أن الوحدات كان دائماً كبيراً.. ولكن عصر الرباعيات والسيطرة المطلقة.. جاء بوجود شفيع..
أي مقارنة بين أي حارس أردني بعامر شفيع.. هي مقارنة ظالمة ومجحفة بحق ذلك الحارس.. سرعان ما ستؤدي لحرقه وتدميره وهبوط مستواه كما حدث مع الخلوق العمايرة.. لأن لا أحد يمكنه مقارعة حوت آسيا على مستوى الموهبة والتمكن والإنجاز.. فهو حارس من اهم الحراس في العالم برأيي المتواضع.. بإمكانات لا تتوفر إلا لحراس الطابق الأول عالمياً... وهو برأيي في الطابق الذي يلي هؤلاء مباشرة.. ويضم الكثير من الحراس العمالقة الذين لم يوفقوا في التعاقد مع أندية النخبة في العالم لأسباب كثيرة..