الحمد لله على نعمة الامن بالبوسنة
ولكن كامة هي من ارقى الامم وافضلها عند الله بان جعل رسالتها قائمة الى يوم القيامة بان يفعل بشعوبها مثل البوسنة قديما وبورما حديثا
كامة مسلمة اين تقف الان مما يجري ووما جرى من احداث مؤسفة في السابق؟؟
تقف موقف التخلف في بروز الفتنة بين الموحدين واختلاق البدع والتأثر بثقافة الغرب القذرة سياسياً وفكرياً وحتى دينياً، الا من رحم ربي من المؤمنين
فالخير في أمتنا الى يوم الدين..
يوم القيامة يقف الناس في ذهول كل يريد نفسه
الا الرسول المصطفى الذي يقول أمتي أمتي..
تقف موقف التخلف في بروز الفتنة بين الموحدين واختلاق البدع والتأثر بثقافة الغرب القذرة سياسياً وفكرياً وحتى دينياً، الا من رحم ربي من المؤمنين
فالخير في أمتنا الى يوم الدين..
يوم القيامة يقف الناس في ذهول كل يريد نفسه
الا الرسول المصطفى الذي يقول أمتي أمتي..
حين يقول امتي امتي
بابي وامي رسول الله سنقابله وحال امته كحالنا الان
والله انا بحاجة الى انتفاضة على انفسنا وعلى مجتمعاتنا المتبعة للغرب وبكل تقاليد حياته
لنرد الى ديننا ردا جميلا يعيد عزة العربي المسلم
العاصمة:ابيدجان
المساحة:320,763كيلو متر مربع
السكان عام 2002: 16,700,000نسمة.
النسبة المئوية لمعدل نمو السكان:2,1 % سنوياً
نسبة المسلمين:65%
اللغة:الفرنسية ولهجات محلية اهمها (الديوله)
النقد:فرنك افريقية الوسطى,
وصلها الاسلام عن طريق الدعاة والتجار لقربها من مملكة مالي ومملكة صنغاي الاسلامية ومملكة الهوسا التي قامت في السودان الغربي واخذت على عاتقها امر الدعوة خصوصا ايام زعيمها اليشخ عثمان دان فودي الفولاني حيث اذدهرت مراكز اشعاع فكري حضاري اهمها :اودغشت,وغانة وجنى وتُمْبُكت التي وصلت الى مستوى رفيع كمدارس فارس والقيروان وقرطبة.
يعمل 70% من السكان بالزراعة فينتجون القطن والارز .
وتصدر:القطن والبن والكاكاو والاناناس والاخشاب من غاباتها الكثيفة.
استقلت عام 1970.
العاصمة:دكار
المساحة: 196,712كيلو متر مربع
السكان عام 2002: 9.900.000نسمة.
النسبة المئوية لمعدل نمو السكان:2,5 % سنوياً
نسبة المسلمين:95%
اللغة:الفرنسية والعربية
النقد:فرنك افريقية الوسطى
للمرابطين فضل مبكر في نشر الاسلام منذ بداية القرن الخامس الهجري الحادي عشر مبلادي في السنغال (بلاد التكرور) حيث اقام عبدالله بن ياسين رباطا عند مصب نهر السنغال ثم شكلت اقليما خاما من مملكة غانة ثم من مملكة مالي في القرن السابع الهجري الثالث عشر الميلادي وبدا تغلغل الاستعمار البرتغالي ثم الفرنسي عن طريق مجرى نهر السنغال فشمل غرب افريقية باسره ويعد عام 1826 بداية هذا الاستعمار الذي اصطدم بمقاومة عنيفة تبرزها مقاومة حاجي عمر واحمد صمودو الذي اسر 1898 وتوفي منفياً بالجابون عام 1900 انفصلت عن مالي واستقلت في 20-8-1960
تنتج:الذرة والفستق الدخان والفول السوداني والارز وقصب السكر وفيها 2067 مليون من الابقار و 3.89 ملايين من الاغنام وصيد السمك 300 الف طن وفيها صناعة زيوت واسمدة واقمشة قطنية ومما يذكر ان سد ديامه قرب نذر على نهر السنغال يسمح بري 120.000 هكتار
العاصمة: فْرِيتَاوْن,وهي ميناء طبيعي ممتاز عن دمصب نهر روكيل
المساحة: 71,740كيلو متر مربع
السكان عام 2002: 4.800.000نسمة.
النسبة المئوية لمعدل نمو السكان: 4,5 % سنوياً
نسبة المسلمين: 65%
اللغة: الانكليزية ولهجات محلية
النقد: الليون
ولا يسع المتتبع لتاريخ الاسلام غي سيراليون والدول الواقعة في افريقية الغربية الا
الاعجاب بشعوبها وكيف اخرجهم الاسلام من عزلة وضياع الى حضارة وانسانية,
وعلى الرغم من جهود التبشير الكبيرة في المنطقة فان الاسلام هو الاقدر على الانتشار
بين ما تبقى من سكان الوثنيين.
80% يعملون في الزراعة .
ينتجون:الارز والذرة والمنيهوت والبن والكاكاو .
وتصدر :زيت جوز الهند ولبابه والماس والحديد الخام .
ومن صناعاتها :تكرير النفط وصقل الماس.
العاصمة: مقديشو
المساحة: 637,600 كيلو متر مربع
السكان عام 2002: 9.600.000 نسمة.
النسبة المئوية لمعدل نمو السكان: 4,2 % سنوياً
نسبة المسلمين: 100%
اللغة: الصومالية السواحلية والعربية والانكليزية
النقد: الشلن الصومالي
اتخذ الاسلام طريقه الى الصومال عبر مضيق باب الْمَنْدب بوقت مبكر ساعد على
ذلك اصول السكان العربية وقوي مركزه اكثر بعد تأسيس المراكز الساحلية في
مالندي وكلوا وممبسة ودار السلام وزاد ذلك في ازدهار مقديشو ويظهر ابن بطوطة
الذي زارها في القرن الرابع عشر الميلادي دهشته من دقة تنظيم المدينة وحالة الرخاء
السائدة فيها وفي تلك المنطقة كافة.
صارعت البرتغاليين ومن ثم الايطالييين ونالت الاستقلال عام 1960 ولكنها منذ 1991
تخوض حربا اهلية بدأت بوادر المصالحة بجهود عربية ومصرية خاصة عام 1998.
تنتج :الذرة والسمسم والموز
وثروتها الحيوانية 5,1 ملايين من الابقار و 6,8 ملايين جمل و 13,5 مليون من الاغنام
و 20 مليونا من الماعز.
شهد عام 1991 تغيرات جذرية في الحياة السياسية بالصومال. حيث تمكنت قوات مؤلفة من أفراد العشائر الشمالية والجنوبية مسلحين ومدعومين من إثيوبيا من خلع الرئيس الصومالي محمد سياد بري. وبعد عدة اجتماعات دارت بين الحركة الوطنية الصومالية وشيوخ العشائر الشمالية، أعلن الجزء الشمالي من الصومال (الصومال البريطاني قديما) انفصاله بصفة أحادية الجانب عن دولة الصومال تحت اسم جمهورية أرض الصومال (بالصومالية: Jamhuuriyadda Soomaaliland وبالإنجليزية: Republic of Somaliland) في مايو من عام 1991. وعلى الرغم من الانفصال التام الذي حققته جمهورية أرض الصومال واستقرار الأوضاع النسبي الذي تمتعت به مقارنة من الجنوب الصاخب إلا أنها افتقرت إلى الاعتراف الدولي بها من أية حكومة أجنبية.
وفي يناير من عام 1991 تم اختيار "علي مهدي محمد" عن طريق المجموعة الصومالية كرئيس مؤقت للبلاد لحين عقد مؤتمر وطني يضم كل الأطراف ذوي الصلة في الشهر التالي بجمهورية جيبوتي لاختيار رئيس للبلاد. إلا أن اختيار "علي مهدي محمد" قد لاقى اعتراضا شديدا منذ البداية من جانب كل من الفريق محمد فرح عيديد زعيم الكونجرس الصومالي المتحد وعبد الرشيد تور زعيم الحركة الوطنية الصومالية وكول جيس زعيم الحركة القومية الصومالية. مما أحدث انقساما على الساحة السياسية الصومالية بين كل من الحركة الوطنية الصومالية والحركة القومية الصومالية والكونجرس الصومالي المتحد والمجموعة الصومالية والحركة الديموقراطية الصومالية والتحالف الديموقراطي الصومالي من جهة والقوات المسلحة التابعة للكونجرس الصومالي المتحد بقيادة الفريق محمد فرح عيديد من جهة أخرى. وبالرغم من ذلك، أدى هذا التناحر إلى إسقاط نظام محمد سياد بري الحاكم والذي استمر في إعلان نفسه الحاكم الشرعي الوحيد للصومال حيث بقى مع مناصريه من الميليشيات المسلحة في جنوب البلاد حتى منتصف عام 1992 مما أدى إلى تصعيد أعمال العنف خاصة في مناطق جدو وباي وباكول وشبيلا السفلى وجوبا السفلى وجوبا الوسطى؛ في حين أدت الصراعات المسلحة داخل الكونجرس الصومالي الموحد إلى إصابة مقديشيو والمناطق المحيطة بها بدمار واسع.
وأدت الحرب الأهلية، التي لا تزال تدور رحاها في الصومال، إلى تعطيل الزراعة وتوزيع الغذاء في الجنوب الصومالي ولعل الأسباب الرئيسية التي اندلعت من أجلها الحرب في البلاد تتلخص في الحساسية المفرطة بين العشائر وبعضها البعض بالإضافة إلى التكالب على السيطرة على الموارد الطبيعية والمناطق الرعوية الغنية. وكان جيمس بيشوب أخر السفراء الأمريكيين للصومال قد وصف الوضع الراهن والحرب الأهلية هناك بأنها "صراع على الماء ومناطق الرعي والماشية كانت تدار قديما بالأسهم والسيوف وأصبحت تدار الآن بالبنادق الألية." وقد أدت الحرب الأهلية الصومالية إلى حدوث مجاعة أودت بحياة قرابة 300,000 صومالي مما دفع مجلس الأمن لاستصدار قرار بوقف إطلاق النار عام 1992 وإرسال قوات حفظ السلام الدولية الأولى بالصومال (UNOSOM I) لإنقاذ الوضع الإنساني للبلاد. وكان استخدام القوة بالنسبة لقوات حفظ السلام مقصورا فقط على الدفاع عن النفس مما أعطى العشائر المتحاربة الفرصة لإهمال تواجدها واستكمال صراعهم المسلح.
العاصمة: دوشاميه
المساحة: 143,100 كيلو متر مربع
السكان عام 2002: 6.200.000 نسمة.
النسبة المئوية لمعدل نمو السكان: 0,7 % سنوياً
اللغة: الطاجيكية وفيها خليط من العربية والفارسية
النقد: الروبل
انتشر الاسلام في اواسط اسية ما وراء النهر منذ فتوح قتيبة بن مسلم الباهلي في
العهد الاموي الذي وصل كاشغر عام 95 هجري وبعد اسلام البلغار في القرن الرابع
الهجري على يد التجار الدعاة الذين كانوا يتاجرون في الفراء بدأ الاسلام انتشاره
شرقاً وحينما اسلمت القبيلة الذهبية التترية اصبح حوض الفولغا باكمله ملسلما حتى
بحر أرال وجاءها الاسلام ايضا من دعاة قدموا من الجنوب (ايران وافغانستان).
ضمها السوفييت عام 1929 م واستقلت في 9-9-1991.
تنتج:القطن والخضار والفواكه وتشتهر بتربية دود القطز لانتاج الحرير الطبيعي
وفيها اعداد كبيرة من الاغنام والابقار والياك ذات الفراء
وساعدت الطاقة الكهرمائية على نشوء صناعة الالمنيوم وتقدمها
العاصمة: ليبرفيل
المساحة: 267,667 كيلو متر مربع
السكان عام 2002: 1.300.000 نسمة.
النسبة المئوية لمعدل نمو السكان: 2,5 % سنوياً
نسبة المسلمين: 50%
اللغة: الفرنسية والبانتووية
النقد: فرنك افريقية الوسطة
وصلها الاسلام عبر طريقين اثنين:من الشرق حيث تغلغل الاسلام في قلب القارة
الافريقية من السواحل الشرقية المسلمة خصوصا حينما تكونت سلطنات عربية
مسلمة داخلية مثل سلطنة حمد بن محمد الرحبي شرقي الكونغو ومن الشمال عن
طريق التجار الدعاة القادمين من مصر الى النوبة الى البرنو الى بلاد الهوسا.
وسرعان ما اقتفى السكان اثر التجار المسلمين الذين شكلوا مدارس متنقلة اينما
حلوا لانهم وجدوا في الاسلام عقيدة تلائم حاجاتهم فاقبلوا عليها لبساطة تعاليمه
ووضوحها وما تصر عليه من المساواة والاخوة الانسانية لذلك ما زال الاسلام ينتشر
على الرغم من وجهود المبشرين في القارة الافريقية.
85% من مساحتها مسكوة بالغابات الاستوائية فهي تصدر سنوياً مليون طن من الخشب.
وفيها من الثروة الباطنية:الاورانيوم,والمنغنيز والحديد الخام والنفط والغاز الطبيعي.