دراغان لم يكن ليقبل هذا التحدي لولا العلاقة التي باتت تربطه بجماهير الأخضر .. و حتى الآن لم أستطع تفسيرها ...
ما أعرفه .. أن جماهير الأخضر لها نكهة خاصة .. و سرّ يتجلى في عروق اللاعبين .. فلاعبونا كأنهم سمك قرش هائم في محيطات عشقها .. تلتهم خصومها لإسعادهم .. و دموع لاعبينا لأكبر دليل على ذلك ...
سيبقى الوحدات .. و سيكبر أكثر .. ما دام هذا العشق يكبر ...