استغرب حقيقه المزاج الذي يمتلكه المدربون السوريون في الاْردن فبعد ان يحقق كل منهم فوزين او ثلاثه يبدأون بالتهديد بالإستقاله. فالبداية من عماد خانكان مع ذات راس تلاه البحري مع الاهلي الذي كل شهر كان يقدم الاستقاله ثم عاد خانكان ليقدم استقالته
المدربون السوريين في الاْردن بالبلدي بحملوا النادي الجمايل اذا حقق فوز او اثنين متتاليتين ويبداون بالتهديد بالاستقلات لأنهم عارفين انها سترفض ولكن اذا كان وضع الفريق متدهور لا يجروا لتقديم الاستقاله
عماد خانكان بيشتغل صح مع فريقه البقعة ..
وهو بيطالب برواتب لاعبيه المتأخرة ، وغاب عن آخر تمرين لإنّو إِسْوَدّ وجهه معهم لعدم قدرة الإدارة على توفيرها .. الله يكون بعون البقعة وإدارته وغيره من الأندية وغيرها من الإدارات حبايبنا ..
استغرب حقيقه المزاج الذي يمتلكه المدربون السوريون في الاْردن فبعد ان يحقق كل منهم فوزين او ثلاثه يبدأون بالتهديد بالإستقاله. فالبداية من عماد خانكان مع ذات راس تلاه البحري مع الاهلي الذي كل شهر كان يقدم الاستقاله ثم عاد خانكان ليقدم استقالته
المدربون السوريين في الاْردن بالبلدي بحملوا النادي الجمايل اذا حقق فوز او اثنين متتاليتين ويبداون بالتهديد بالاستقلات لأنهم عارفين انها سترفض ولكن اذا كان وضع الفريق متدهور لا يجروا لتقديم الاستقاله
اخي احمد البحري استمر مع الاهلي 4 سنوات ولم يهدد بالاستقالة الا مرة واحدة على خلفية مطالبات مالية وصلت الى 35 الف دينار ولا شك انا لا ابرر له ولكنه استقر مع فريقه 4 سنوات وعمل بصمت وهدوء وحقق انجاز تاريخي للاهلي بالصعود لدوري الاضواء والفوز بالكاس وكاس الكؤوس بعد غياب عن منصات التتويح 37 عاما
والكابتن عماد خانكان في وضعية صعبة لان اللاعبين لم يتحصلوا على رواتبهم وهذا اصعب شيء من الممكن ان يواجه المدرب وعلى كل حال تمت عودته للفريق يوم امس