أنشئ مخيم الأمعري عام 1949 على مساحة 90 دونم داخل حدود مدينة البيرة.
وفي 1957، حلت المساكن الأسمنتية محل الخيام، وكما هو الحال في معظم مخيمات الضفة الغربية، تعاني الأمعري من الازدحام السكاني وشبكات الصرف والمياه الرديئة.
في أعقاب نشر القوات الإسرائيلية عام 1995، وقع المخيم تحت السيطرة الفلسطينية.
تشتهر اللجان المحلية القائمة على إدارة مركز الأنشطة الشبابية ومركز برامج المرأة، بإدارتها الجيدة لهذين المركزين. فاز فريق كرة القدم بالمخيم ببطولة كرة القدم الفلسطينية عدة مرات، وترشح لتمثيل فلسطين في المسابقات الإقليمية والعالمية.
تم تطوير مركز الأونروا الصحي عام 1993 بتبرعات أمريكية. ويقدم المركز خدمات الرعاية الصحية إلى اللاجئين المقيمين في مدينتي البيرة ورام الله.
في 1994، فاز المركز الصحي بجائزة "أفضل مركز صحي" التي تمنحها الوكالة عن جودة الخدمات وكفاءة الموظفين.
أنشئ مخيم الأمعري عام 1949 على مساحة 90 دونم داخل حدود مدينة البيرة.
وفي 1957، حلت المساكن الأسمنتية محل الخيام، وكما هو الحال في معظم مخيمات الضفة الغربية، تعاني الأمعري من الازدحام السكاني وشبكات الصرف والمياه الرديئة.
في أعقاب نشر القوات الإسرائيلية عام 1995، وقع المخيم تحت السيطرة الفلسطينية.
تشتهر اللجان المحلية القائمة على إدارة مركز الأنشطة الشبابية ومركز برامج المرأة، بإدارتها الجيدة لهذين المركزين. فاز فريق كرة القدم بالمخيم ببطولة كرة القدم الفلسطينية عدة مرات، وترشح لتمثيل فلسطين في المسابقات الإقليمية والعالمية.
تم تطوير مركز الأونروا الصحي عام 1993 بتبرعات أمريكية. ويقدم المركز خدمات الرعاية الصحية إلى اللاجئين المقيمين في مدينتي البيرة ورام الله.
في 1994، فاز المركز الصحي بجائزة "أفضل مركز صحي" التي تمنحها الوكالة عن جودة الخدمات وكفاءة الموظفين.
تأسس مخيم نور شمس للاجئين في عام 1952فوق أرض مساحتها 0,23 كيلومتر مربع على مسافة 3 كيلومترات إلى الشرق من طولكرم.
تعود أصول اللاجئين في المخيم إلى القرى الواقعة حول حيفا.
وقبل عام 1952، عاش اللاجئون في خيام في وادي جنين بالقرب من الجنزور إلى أن عملت عاصفة ثلجية على تدمير خيامهم في عام 1950.
وبعدذلك، التجأ السكان إلى المناطق المحيطة بوادي الشاعر، بما في ذلك السجن البريطاني القديم في نور شمس حيث بدأت الأونروا ببناء المساكن في عام 1956.
ومثل باقي مخيمات الضفة الغربية، فقد تأسس المخيم فوق قطعة من الأرض استأجرتها الأونروا من الحكومةالأردنية.
وترتبط كافة المساكن بالبنية التحتية لشبكة المياه العامة والكهرباء.
كما أن كافة المنازل تقريبا متصلة بنظام الصرف الصحي التابع للبلدية.
وانتقل المخيم ليصبح واقعا تحت سيطرة السلطة الفلسطينية في تشرين الثاني من عام 1998 وذلك بعد مذكرة واي ريفر والمرحلة الأولى من إعادة الانتشارالإسرائيلي.
تأسس مخيم الجلزون عام 1949 فوق مساحة من الأرض تبلغ 0.25 كيلومتر مربع على تلة صخرية تبعد مسافة 7 كيلومترات شمال رام الله.
ينحدر أصل سكان المخيم من 36 قرية تابعة لمناطق اللد والرملة.
ومثله مثل باقي المخيمات في الضفة الغربية، فقد بني المخيم فوق قطعة من الأرض قامت الأونروا باستئجارها من الحكومة الأردنية.
وأصبح المخيم تحت السيطرة الإسرائيلية الفلسطينية المشترك في أعقاب اتفاقيات أوسلو.
تتصل كافة المساكن بالبنية التحتية لشبكتي الكهرباء والماء العامة، إلا أن العديد منها ليست متصلة بنظام الصرف الصحي،
وبدلا من ذلك فهي تلجأ لاستخدام مراحيض خاصة متصلة بحفر امتصاصية أو تلجأ بالسماح للمياه العادمة بالجريان في الطرقات.
وقد بدأت الأعمال الصغيرة في المخيم بالازدياد بسبب زيادة الصعوبات المفروضة على العمال لدخول سوق العمل الإسرائيلي.
تأسس مخيم طولكرم للاجئين في عام 1950فوق أرض مساحتها 0,18 كيلومتر مربع ضمن حدود بلدية طولكرم على الحافة الغربية للضفةالغربية.
وهو ثاني أكبر مخيم للاجئين في الضفة الغربية.
ينتمي اللاجئون الأصليون في المخيم إلى القرى والمدن التابعة لمناطق حيفا ويافا وقيسارية.
أصبح المخيم تحت سيطرة السلطة الفلسطينية في عام 1995.
مثل باقي مخيمات الضفة الغربية، فقد تأسس المخيم فوق قطعة من الأرض استأجرتها الأونروا من الحكومة الأردنية.
وترتبط كافة المساكن بالبنية التحتية لشبكة المياه العامة والكهرباء. ويعد نظام الصرف الصحي غير كاف، حيث أن الأمطار الغزيرة التي تهطل في الشتاء تتسبب في أن تقوم المياه القذرة بالفيضان من أنابيب التصرف القديمة، وخصوصا في المناطق التي تقع فيها المدارس.
يوجد بالأردن عشرة مخيمات رسمية للاجئي فلسطين تستوعب 286110 لاجئ مسجل،
أو 17% من 1.7 مليون لاجئ مسجل لدى الأونروا في الأردن.
قد شيدت أربعة مخيمات على الضفة الشرقية لنهر الأردن بعد الحرب العربية الإسرائيلية 1948، وستة مخيمات بعد حرب 1967.
هناك ثلاثة أحياء في عمان والزرقاء ومأدبا تعتبرها حكومة الأردن مخيمات، وتعتبرها الأونروا مخيمات "غير رسمية." ويعيش سكان المخيمات العشرة والمخيمات الثلاثة غير الرسمية واللاجئون المقيمون بالقرب من المخيمات تحت ظروف اجتماعية واقتصادية مشابهة، ويشكلون معا حوالي 65% من لاجئي فلسطين في الأردن.
يعد مخيم عمان الجديد، المعروف محليا بالوحدات، أحد أربعة مخيمات أنشئت لإقامة اللاجئين الفلسطينيين الذين غادروا فلسطين نتيجة للحرب العربية الإسرائيلية عام 1948.
أنشئ المخيم في 1955 لإقامة حوالي 5000 لاجئ على مساحة 488000 متر مربع جنوبي شرق عمان.
أقام اللاجئون بداية في 1400 مسكنا شيدتها الأونروا، وفي 1957 أقامت الوكالة 1260 مسكنا إضافيا.
بمرور الأعوام أضاف اللاجئون مزيدا من الحجرات لتحسين مساكنهم، وتحول المخيم إلى حي شبه حضاري تحيط به مناطق ذات كثافة سكانية عالية.
وتقدم الأونروا خدمات التعليم والصحة والإغاثة والخدمات الاجتماعية من خلال 27 مرفقا يقوم على إدارتها 563 موظفا بالوكالة.
إجمالي عدد الاجئين المسجلين رسميا لدى أونروا حوالي 50600
كان مخيم البقعة أحد ستة مخيمات "طارئة" أنشئت عام 1968لإقامة اللاجئين الفلسطينيين الذين غادروا الضفة الغربية وقطاع غزة نتيجة للحرب العربية الإسرائيلية عام 1967 .
يقع المخيم، الذي يعد أكبر مخيمات الأردن، على مسافة 20 كم شمالي عمان.
فيما بين يونيو/حزيران 1967 وفبراير/شباط 1968، أستقبل اللاجئون في خيام مؤقتة بوادي الأردن، ولكن تم إخلائهم نتيجة لتصعيد العمليات العسكرية في المنطقة. وعند إنشاء البقعة كانت مخيما كبيرا يسع 5000 خيمة تؤوي 26000 لاجئ على حوالي 1.4 كم مربع.
نتيجة لظروف الشتاء القارص في الأردن، استبدلت الأونروا بالمخيمات مساكن جاهزة بلغت 8048 مسكنا بين عامي 1969-1971، بتبرعات خاصة من جمهورية ألمانيا الفيدرالية.
قام معظم السكان منذئذ ببناء مساكن خرسانية أكثر احتمالا بدلا من المساكن سابقة التجهيز.
وتقدم الأونروا خدمات التعليم والصحة والإغاثة والخدمات الاجتماعية من خلال 22 مرفقا يقوم على إدارتها 651 موظفا بالوكالة
أجمالي عدد الاجئين المسجلين رسما لدى أونروا حوالي 80100
يعد مخيم ماركا، المعروف محليا باسم حطين، أحد ستة مخيمات "طوارئ" أنشئت عام 1968لإقامة 15000 من اللاجئين الفلسطينيين .
يعد مخيم ماركا، المعروف محليا باسم حطين، أحد ستة مخيمات "طوارئ" أنشئت عام 1968لإقامة 15000 من اللاجئين الفلسطينيين الذين غادروا الضفة الغربية وقطاع غزة نتيجة للحرب العربية الإسرائيلية عام 1967. أنشئ المخيم على مساحة 917000 متر مربع على مسافة 10 كم شمالي شرق عمان. وأغفلت الأونروا خططها لإقامة مخيمات أقوى في مواجهة فصول الشتاء القارس لصالح إنشاء مساكن جاهزة حيث تم بناء 4000 مسكنا بين عامي 1969-1971 بدعم من جمهورية ألمانيا الاتحادية، وحكومة إيطاليا وبنك التنمية الأردني ولجنة التبرعات للشرق الأدنى.
قام معظم السكان منذئذ بإحلال المساكن الخرسانية الأكثر احتمالا محل المساكن الجاهزة.
وتقدم الأونروا خدمات التعليم والصحة والإغاثة والخدمات الاجتماعية من خلال 15 مرفقا يقوم على إدارتها 333 موظفا بالوكالة.
يعد مخيم جبل الحسين أحد أربعة مخيمات أنشئت لإقامة اللاجئين الفلسطينيين الذين غادروا فلسطين نتيجة للحرب العربية الإسرائيلية عام 1948.
أنشئ المخيم في 1952 لإقامة 8000 لاجئ على مساحة 421000 متر مربع شمالي غرب عمان.
قام اللاجئون منذئذ بإحلال المساكن الأكثر احتمالا محل الخيام الأصلية، و وفرت الأونروا الأسطح الأسبستوس. تحول المخيم إلى حي حضري وصار جزءا من عمان.
وتقدم الأونروا خدمات التعليم والصحة والإغاثة والخدمات الاجتماعية من خلال 12 مرفقا يقوم على إدارتها 159 موظفا بالوكالة.
ويبلغ إجمالي عدد الاجئين المسجلين رسميا لدى الاونروا حوالي28000
كان مخيم اربد من بين أربعة مخيمات أنشئت بعد 1948 للاجئي فلسطين الذين غادروا فلسطين نتيجة للحرب العربية الإسرائيلية عام 1948.
أنشئ المخيم عام 1951 ليسع 4000 لاجئ على مساحة 244000 متر مربع بالقرب من مدينة اربد شمال الأردن.
في 1954، شرع سكان المخيم في استبدال المساكن الطينية بالخيم
قدمت لهم الأونروا المواد لتغطية الأسطح.
بمرور الأعوام استبدل اللاجئون المساكن الخرسانية بالمساكن الطينية
يشبه المخيم الآن الأماكن الحضرية في اربد.
تقدم الأونروا خدمات التعليم والصحة والإغاثة والخدمات الاجتماعية من خلال تسعة مرافق يقوم على إدارتها 170 موظف بالوكالة.
ويبلغ عدد الاجئين المسجلين رسميا لدى الأونروا حوالي 24000
كان مخيم الحصن، المعروف محليا بمخيم الشهيد عزمي المفتي، أحد ستة مخيمات طارئة أنشئت عام 1968 لإقامة 12500 لاجئ فلسطيني غادروا الضفة الغربية وقطاع غزة نتيجة للحرب العربية الإسرائيلية عام 1967. ويقع المخيم على مسافة 80 كم شمالي عمان.
أقام اللاجئون بداية في خيام على مساحة 774000 متر مربع.
تم إغفال خطط الوكالة لتوفير خيام أقوى تتحمل الشتاء القارص من اجل بناء مساكن جاهزة، وقد تم بالفعل إنشاء 2990 مسكنا بين عامي 1969-1971 بتبرعات خاصة من جمهورية ألمانيا الاتحادية ومؤسسة أوكسفام وبنك التنمية الأردني وعلى مر السنوات، استبدل العديد من اللاجئين المساكن الخرسانية الأكثر تحملا بالمساكن الجاهزة.
في 1993، استبدلت الأونروا المباني المدرسية الجاهزة القديمة بتبرع من حكومة كندا.
اليوم، تقدم الأونروا خدمات التعليم والصحة والإغاثة والخدمات الاجتماعية من خلال تسعة مرافق يقوم على إدارتها 167 موظف بالوكالة.
ويبلغ عدد الاجئين المسجلين رسميا لدى الأونروا حوالي 21000 ويوجد حوالي 6000 آخرين من سكان المخيم غير مسجلين