العقوبات والفساد الرياضي ((للكاتب د. ماجد عسيلة)) - العقوبات والفساد الرياضي ((للكاتب د. ماجد عسيلة)) - العقوبات والفساد الرياضي ((للكاتب د. ماجد عسيلة)) - العقوبات والفساد الرياضي ((للكاتب د. ماجد عسيلة)) - العقوبات والفساد الرياضي ((للكاتب د. ماجد عسيلة))
العقوبات والفساد الرياضي
د. ماجد عسيلة
أصبح من العرف في الوسط الرياضي، أن تبقى التعليمات والقوانين الناظمة لسلوك اللاعبين والأجهزة الفنية والإدارية والأندية بمنأى عن التعديل، إلا بعد وقوع المحظور، والذي يتفاوت في درجة تأثيره وتداعياته بحسب الموقف والحالة.
ما حصل مع حارس مرمى الوحدات عامر شفيع أمام المنشية بدفع أو "ضرب" الحكم أدهم مخادمة، يجسد حالة الاجتهاد في تحديد الحالة وخطورتها وتوافقها مع ايقاع الحد الأقصى للعقوبة، ورغم اعتراف اتحاد الكرة بين السطور، بأن ما اقترفه شفيع يدخل في باب الاجتهاد وعدم وضوح الحالة، إلا أن العقوبة جاءت في حدها الأقصى ومن دون تردد، ما ترك مجالا لكيل الاتهامات على لسان محبي الحارس، بأن حالات أكثر خطورة اقترفها لاعبون من فرق أخرى، ولم تكن عقوبتهم بمستوى ما ناله لاعبهم، بل تمنى بعض الجمهور لو أن عامر شفيع قد اشبع الحكم ضربا ما دام سينال العقوبة القصوى.
التخلص من الاجتهاد في تحديد مستوى العقوبة، كان السبب الذي دعا الاتحاد السعودي لكرة القدم في إعادة صياغة قوانين العقوبات الصادرة عن لجنة النظام والسلوك، بعد ظهور حالات كانت مثارا للاجتهاد، وسببت الظلم لعدد من اللاعبين، فكان ذلك بمثابة "فساد رياضي" في تحديد العقوبات تبعا لأهمية النادي الذي يلعب له اللاعب، ومستوى "الواسطة" التي يتمتع بها، فعهد الاتحاد السعودي الى خبراء وقانونيين لوضع تعليمات جديدة للعقوبات، بما يمنع تفاوت العقوبات بين اللاعبين، ويضبط جميع الحالات داخل الملعب.
ما نتمناه على اتحاد الكرة بعد أن وقعت لجنة النظام والسلوك ضحية لاجتهادات تحديد الحالة، في القيام بخطوة مشابهة لخطوة الاتحاد السعودي، حتى نحفظ حقوق لاعبينا وأنديتنا، وقبل ذلك كله أن نظهر بشفافية في الأحكام التي نصدرها أمام الجمهور.
صورة أخرى للفساد الرياضي ظهرت في مصر، حيث تقدمت شخصيات بشكوى قضائية بحق بعض المسؤولين الرياضيين، منهم رئيس المجلس القومي للرياضة حسن صقر ورئيس اتحاد الكرة سمير زاهر ورئيس اللجنة الأولمبية السابق منير ثابت شقيق زوجة الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، وهي صور تصف كيف طغى الفساد على أطهر الميادين، ميدان الرياضة والتربية والتنافس الشريف والروح الرياضية والأخلاق، ولعل ما كشفته الثورة التونسية أيضا من رموز الفساد الرياضي، ورد على لسان وزير الشباب والرياضة الحالي محمد علولو حين أشار أن الفساد الرياضي في بلاده وصل الى تحديد الفائز في مباريات كرة القدم قبل إقامتها.
لو لاعب من الفيصلي ما اوقفوه اكثر من ثلاث مباريات لكن مثل ما قال الكاتب الواسطه والفساد الرياضي في اتحادنا الازرق
يكيدون المؤامرات للانديه لاجل النادي المدلل
وهل الفساد الرياضي عنا اقل من مصر وتونس ؟
من غير يمين اكثر وعلى الملاء وحادثة شفيع بالمقارنه مع حادثتي كلا من لاعبي الفيصلي حاتم عقل و حسونه الشيخ خير دليل على هذا
وحادثة اعتداء جماهير الفيصلي على رافت علي بالزجاجات مثال لايمكن ان نغض البصر عنه ناهيك عن حادثة المسطبه وغيرها من الفضائح التي لم نسمع اي قرار يدين ناديهم الازرق او لاعبيه
الفساد الرياضي مستشرٍ عندنا هنا.. فعلى سبيل المثال كيف لرئيس لجنة الحكام أن يصدر العقوبة مسبقاً وقبل أن تجتمع اللجنة بكافة أعضائها لتحديد ما جرى؟!.. هناك هيمنة نادوية على لجان الاتحاد التي لا تحتكم لقوانين.. والتي دائماً تطبق أشد العقوبات على الوحدات.. فمن غير المعقول أن يعاقب الوحدات لوحده على هتاف "لا دوري ولا كاس بدنا حكام زي الناس".. وهو نفس الهتاف الذي رددته جماهير فريق الغريم الغريق في وقت سابق دون أن يحرك الاتحاد ساكناً.. وكذلك قضية شفيع التي سبق أن قام بعض لاعبو وإداريو الغريم الغريق بفعل ما هو أسوأ من ذلك بكثير ولكن رأس النفاق في لجنة التحكيم تغاضى عن كل ذلك بسبب...... الفساد ولا شيء غير الفساد!
بالفعل بما ان الحكم ظلم وظلم كثيرا والعقوبة حاصلة بالقصوى تمنيت لو اشبعه شفيع ضربا
نعم شفيع ظلم وشفيع اخطأ ولكن لا يجوز ان نتمادى في الخطأ
يا سيدي نحن نلعب واركز على كلمة نلعب كرة قدم فلا يجب ان تاخذنا كرة القدم للعداوات والاخطأ
وان افتخر بشفيع واعتز بة لانه اعترف بالخطأ
لان خير الخطائين التوابين ، واتبع السئة الحسنة تمحوها
والحمد لله انا مسلمين موحيدين من امة محمد صلى الله علية وسلم
الفساد الرياضي مستشرٍ عندنا هنا.. فعلى سبيل المثال كيف لرئيس لجنة الحكام أن يصدر العقوبة مسبقاً وقبل أن تجتمع اللجنة بكافة أعضائها لتحديد ما جرى؟!.. هناك هيمنة نادوية على لجان الاتحاد التي لا تحتكم لقوانين.. والتي دائماً تطبق أشد العقوبات على الوحدات.. فمن غير المعقول أن يعاقب الوحدات لوحده على هتاف "لا دوري ولا كاس بدنا حكام زي الناس".. وهو نفس الهتاف الذي رددته جماهير فريق الغريم الغريق في وقت سابق دون أن يحرك الاتحاد ساكناً.. وكذلك قضية شفيع التي سبق أن قام بعض لاعبو وإداريو الغريم الغريق بفعل ما هو أسوأ من ذلك بكثير ولكن رأس النفاق في لجنة التحكيم تغاضى عن كل ذلك بسبب...... الفساد ولا شيء غير الفساد!