لكيْ لا تُعيد لجنة الحكام الفتنة والتوتر الى ملاعبنا .. «بقلم سليم حمدان»
لكيْ لا تُعيد لجنة الحكام الفتنة والتوتر الى ملاعبنا .. «بقلم سليم حمدان» - لكيْ لا تُعيد لجنة الحكام الفتنة والتوتر الى ملاعبنا .. «بقلم سليم حمدان» - لكيْ لا تُعيد لجنة الحكام الفتنة والتوتر الى ملاعبنا .. «بقلم سليم حمدان» - لكيْ لا تُعيد لجنة الحكام الفتنة والتوتر الى ملاعبنا .. «بقلم سليم حمدان» - لكيْ لا تُعيد لجنة الحكام الفتنة والتوتر الى ملاعبنا .. «بقلم سليم حمدان»
لكيْ لا تُعيد لجنة الحكام الفتنة والتوتر الى ملاعبنا ..
أمام الوحدات .. حلّ من إثنين
* ما دامت لجنة حكام كرة القدم ، التي أوصلت التحكيم الأردني الآن الى أدنى مستوى في تاريخه ، قد حوّلت نفسها الى «دائرة» للإستخفاف بعقول الناس ، وأداة للدفاع عن الحكم «المشبوه» البائع لضميره وأخلاقه ، وصارت وسيلة فعّالة لدبّ الفتنة بين أنديتنا وإثارة المشاكل بين أبناء الوطن ، والتآمر المكشوف على المبدعين من نجوم منتخبنا الوطني .. فإن «شعرة الثقة» التي كانت تربطها بنادي الوحدات وجماهيره قد إنقطعت ، ولم يعُد من السهولة التئامها .. ولو بعد حين.
تآمروا .. علينا
* الفريق الوحداتي حين خاض نصف الموسم في ظلّ أجواء تحكيمية عادلة نوعاً ما وضمن ميادين تنافسية نظيفة ، فاز في «18» مباراة رسمية وتعادل في إثنتيْن من أصل «20» .. وأحرز لقبيْن وحقق تفوّقاً ملحوظاً في المسابقتيْن المتبقّيتيْن (الدوري والكأس) جعله قريباً جداً من تكرار «الرباعية» الثانية .. ولا يزال.
وعندما دخلت «لُعبة التحكيم» الى ساحة السّباق مع بداية الإياب ، وظهرت النوايا الحاقدة على شكْل مؤامرة مُحكمة تهدف عرقلة الإنطلاقة الخضراء جهاراً نهاراً ، تحوّل فوز الفريق الى خسارة هي الأولى كما خُطط لها ، حيث صدرَ قرارُها من «مكتب» ولم تقع على أرض الملعب.
إستهانوا .. بنا !
* في أعقاب الاعتداء «الدامي» إياه على جمهورنا مع ختام مرحلة الذهاب ، لم نتحرّك إدارياً كما يجب فغدتْ أغلب قراراتنا إنفعالية متسرّعة لم تكُن لها أصداء ، وبالتالي جاءت عودتُنا الى إكمال المباريات تحمل مفاهيم «كارثية» من الناحية المعنوية ، إذْ اعتبرها كثيرون دلالة على ضعفنا ، برغم ما رافق القضية من تصريحات و«مقابلات» تلفزيونية ، ولقاءات مع «شخصيات» من خلال «لجنة متابعة» بلا صلاحيّات ، حيث لم نحصل ولو على ضمانة واحدة «بسيطة» لحماية المشجعين والمحافظة على سيادة مبدأ العدالة بين المتنافسين.
حل .. من إثنيْن
* الآن ليس أمام إدارة الوحدات سوى السيْر في إتجاه واحد .. من إثنين : ــ
ــ الأول .. إكمال ما تبقّى لنا من إستحقاقات محلية بفريق رديف جديد ، قوامهُ ناشئونا وشبابنا الذين مثّلوا منتخبيْنا آسيوياً قبل شهور ، مُضاف إليهم لاعبونا في المنتخب الأولمبي ولاعب «قيادي» من نجوم الفريق الأول ، حيث سنتمكن بهذه المجموعة الموهوبة من مواصلة إعتلائنا قمة الدوري وحسْم الصراع على الكأس ، وتفريغ لاعبي فريقنا «المستهدَف» للإستعداد بكل جدّية وأريحية لمشاركة قوية في البطولة الآسيوية.
ــ والثاني .. الطّلب رسمياً من الإتحاد إستقدام حكام دوليّين من الخارج لإدارة كل مبارياتنا الباقية في الدوري والكأس ، وذلك لتفويت الفرصة على لجنة فاشلة منحازة ، في ممارسة أساليب التمييز المقيت بين شباب أسرتنا الأردنية الواحدة ، التي تتلاحم بصورة رائعة في وقفاتها المشهودة وراء المنتخب ، وهي تُلوّح برايات الوطن وتتدثر بأزيائه الشعبية الزاهية .. كباراً وصغاراً.
من واجبنا أن نمنع هذه القئة المستهترة بمشاعر قطاع كبير من المواطنين المؤازرين للرياضة ، ونحولُ دون نفْثها سموم التفرقة الإقليمية المهترئة في ملاعبنا.
ويبقى تمويل هذه العملية واقعياً على عاتق جماهيرنا الوفيّة ، التي أعتقد أن القناعة تولّدتْ لديها بهجْر المدرجات إحتجاجاً على ما حدث وسيحدث ، وضماناً لسلامتها وعدم إستغلالها لزيادة الإيرادات ، وذلك عن طريق التبرُّع بالدّينار «الثالث» الذي أضافوه الى ثمن كل «تذكرة» دخول.
مهو ليس من المنطق يا كبيرنا عند لجنة الحكام ان يأخذ الوحدات البطولات جميعها للمرة الثانية في سابقة لم تحصل ولن تحصل لا محلياً ولا عالمياً .. ولا تنسى الغريم راح منوا الكأس أيضاً فلم يبقى من ( الكعكة ) سوى الدوري وأظن أن لجنة الحكام والاتحاد وأهوائهم النادوية من المنطق أن يعطوا الغريم شيئاً من الموسم وحرمان الزعيم من تكرار الحدث مشكور يا كبيرنا على الموضوع .
* في أعقاب الاعتداء «الدامي» إياه على جمهورنا مع ختام مرحلة الذهاب ، لم نتحرّك إدارياً كما يجب فغدتْ أغلب قراراتنا إنفعالية متسرّعة لم تكُن لها أصداء ، وبالتالي جاءت عودتُنا الى إكمال المباريات تحمل مفاهيم «كارثية» من الناحية المعنوية ، إذْ اعتبرها كثيرون دلالة على ضعفنا ، برغم ما رافق القضية من تصريحات و«مقابلات» تلفزيونية ، ولقاءات مع «شخصيات» من خلال «لجنة متابعة» بلا صلاحيّات ، حيث لم نحصل ولو على ضمانة واحدة «بسيطة» لحماية المشجعين والمحافظة على سيادة مبدأ العدالة بين المتنافسين.
هنا مربط الفرس ...
أما الحلول التي وضعها أستاذنا الكبير .. بكل تأكيد هي حلول مقروءة فقط ...
والله ما اظن الوحدات يستطيع تحمل تكاليف حكام من الخارج لباقي المباريات ولكل يعلم تكاليف الحكام الباهظه ملعوبه صح من سالم الغيرمحمود الذي افتاها مباشره بعد المباراه
قبل مشكلة86 كان جمهور الوحدات في الملعب يتجاوز25الفا
وعندما اصبح الضفتين انخفض الجمهور الى النصف12500 تقريبا
وبقي كذلك في اغلب المباريات
حتى مشكلة2000على طريق جرش وانخفض الجمهور الى النصف مره اخرى 6000تقريبا
حتى المجزره الاخيره والان الجمهور3000
وهذا العدد نصف النصف النصف اي الثمن
وما زال الحبل على الجرار
لجنة الحكام تدير قراراتها من داخل الغرف المغلقة وهمها ليس تطوير الكرة الاردنية ابدا ...بل همها ارضاء المافيا الكروية الزرقاء التي تسعى لايقاف حلم الرباعية الثانية والذي سيدخل الوحدات التصنيف العالمي ان استطاع الحصول على الدوري والكاس!! ....هؤلاء الظلمة في لجنة التحكيم او لجنة السلوك لجان يجب خلعها من مكانها ورميها على اقرب قارعة طريق فقراراتهم انتقامية من الوحدات ومن جمهور الوحدات وخير دليل على ذلك عقاب جمهور الوحدات بسبب هتاف (بدنا حكام زي الناس ) ...الذي اوصلنا لهذه المواصيل هي ادراتنا مع كل اسف وانقسامها من الداخل .....اتفق معك بالنسبة للحل الاول يا ابو السلم يجب ان نركز على هدف واحد وهو الرباعية الثانية فقط وموضوع كاس الاتحاد الاسيوي اعتقد لا يجب التركيز عليه لعل وعسى عندما لا نركز على هذه البطولة قد نذهب فيها بعيدا ....
بالنسبة لاستقدام حكام اجانب هذا قد يكلف خزنية النادي ما يقارب 5000 الاف دولار (على الاقل) في كل مباراة ولو قلنا باننا سنخوض 8 مباريات دوري و2 كاس يعني 10 مباريات هذا سيكلف النادي 50000 دولار وهذا مبلغ كبير لحد ما من الممكن توفيره سواء على خزينة النادي او على الجمهور المستعد لتقديم اي مساعدة ممكنة للنادي ...
ستبقى يا ابو السلم العزيز احد رموز الوحدات وبانتظار وجودك ضمن ادارة الوحدات ولما لا تكون رئيس لنادي في الانتخابات القادمة ....
استاذنا :
لانقول الا الله على الظالم ,,,,,,, فنحن ظلمنا وادارتنا للاسف منقسمه وضعبفه لابتهش ولا بتنش ,,,,, لذلك فمالنا الا الله نلجأ اليه كي ينصفنا
فلنكن مع الله ولانبالي