ضيف في الأدبي (16) ... عساف "مدير الموقع" - ضيف في الأدبي (16) ... عساف "مدير الموقع" - ضيف في الأدبي (16) ... عساف "مدير الموقع" - ضيف في الأدبي (16) ... عساف "مدير الموقع" - ضيف في الأدبي (16) ... عساف "مدير الموقع"
بسم الله الرحمن الرحيم
لأننا نعيش في أسرة خاصة اسمها "الوحدات نت"، ولاننا اعتدنا أن نبقى على تواصل فيما بيينا ، ولان التواصل في المنتدى الأدبي متصل بالقلم الذي ينسج الحروف ..ليشكل أجمل الصيغ في أرقى الصور ..فكان لا بد أن نكون في قلب القلم ..نحاور صاحبه و نرى الفكر الذي يوجِّه حروفه ، وينظم كلماته ...
في كل مرة سنستضيف أحد الأخوة أو الاخوات في منتدانا الادبي وممن ينزف قلمه هنا ، سيكون حوارنا واسئلتنا له موجهة بشكل خاص حول كتاباته واهم الكتابات التي يفضلها وأي الشعراء المتأثر بهم وعن قراءاته وأي الكتابات يفضلها هنا كذلك ..وان لن يخلو الأمر من التعارف أكثر على شخصيته و هواياته الأخرى وما يقربنا أكثر من شخصيته ...
الهواية: التحسر على اليوم الذي لم يشجع فيه البارشا
قيل في الكبار أن لهم صفاتاً لا تكتشفها الا عندما تحظى بمخاطبتهم و بمعرفتهم ..فللماس سحر بملامسته لا تعطيه لك الصور ،على جنبات الألق هناك مبدعون يلزمون الصمت عن ابداعهم ليكونون أنانين بنظر العاشقين العطشى لأن يرتوا من عذب ابداعهم ....للريحان نسيم يشتمه من مر بجانبه أو اقتناه ...ولضيفنا من الريحان رائحة الألق ...ومن الماس جوهره و لمعانه !!...
محمد عساف هذا الشاب الذي يملك سحراً خاصاً في قلمه يهوى كتابة وحي الواقع ...التي نجع فيها كثيراً من خلال كتاباته التي كان ينثرها هناوخاصة في الجماهير ،دوماً تحكي حروفه واقعاً يؤلم الضمائر الصامتة الا أن قلمه لم يسلم من الغزل و الحب كذلك ...فكتاباته التي يحتفظ بجلها في أوراقه الخاصة الا أنه نثر منها الكثير في صفحات الادبي قديماً ..وعاد مجدداً لينثر بعضها هنا ....
عساف ...يعي ما يكتب فكتاباته المميزة كثيرة ومنها ما يناقش قضايا مجتمعية و أخلاقية ...ومن أميزها :
يا صاحب الظل الأعوج،اليأس لا يتوافق مع الحياة ...المنطق بين السؤال و الجواب ، رسالة أسطرها العنوان، بس دقيقة ..وغيرها من المواضيع المميزة ..
وان كان محمد عساف ليس غريباً عنا الا اننا بصراحة ومن خلال هذه الاستضافة نريد أن نتعرف الى الجانب الآخر من شخصية محمد عساف ..وهو الانسان المحب للأدب و الذي يتفاعل مع مجتمعه و قضاياه ..
لن أطيل أكثر ..سأترككم مع العساف لتحاوروه و تناقشوه ...لتسألوه فتقطفون من الاجابات الفائدة لنا جميعاً ان شاء الله ....
أسبح في بحر الأحزان والألم تائهاً بلا عنوان أبحث عن اسماءٍ حاصرتني في ماضيٍ من الزمان قوامي آلاف من الكلمات بلا نكهة تردّ اليّ الوجدان تفرّ كلمة من الشباك المختبئ وراء ذكريات الفنان أسأل الصبر أن يكون معي على قدر من الإحسان علّي أعاتب زمني الذي استولى على أشيائي والمكان لا صوت يشدّني كما كنار يغرّد بأطيب الألحان أضع اوراقي جانباً كي لا تعيد لي أيّ من الأحزان أكسر قلمي الترقب للكلمات بعيدة المنال والعنوان أسطر الزمان في بداية صفحة فرّ منها العنوان ألقي همومي واوجه نفسي للإله الحنان المنان هو وجهتي وسر بهجتي كلما أظلمت بوجهي الأزمان رسالتي مفادها أن الكريم موجود ينتظرنا في كل مكان
المنطق: لا ادري ما الذي دفعني للكتابة في هذا الموضوع وما الذي سلسل حرفي لتنجرّ خلف موضوع اقل ما يقال عنه أنه خليط من كلمات مؤلمة وكلمات تشعرك بالسعادة.
اهو اختلاف المعنى الذي تحمله الكلمة حيثما وضعتها؟ ام هو التردد من البحث في الكلمة التي طالما تعني لي الكثير ومثلي الكثيرين ممن اتناقش معهم باستفاضة، ولكن الذي جرني هو التبادل الفكري الذي استطيع التجوال في كلماته التي يطرحها الإخوة في هذا القسم كما كان في ماضٍ قريب ، يفيض بالكلمات التي نتداولها طوال اليوم ويفيض بالتفاسير التي لا تخضع للكلمة بحروفها المتراكبة غصباً وقهراً.
المنطق وإن اختلف الكُتاب في التعبير عنه وتفسيره إلا أنه لا يدع مساحات كبيرة من حياتنا إلا ويناقشها كما يشاء ويتركنا كمن فقد ماءه في صحراء قاحطة، اهذا المنطق الذي تحدثت به الديانات السماواية وتبعها لتفسيره الفلاسفة من كبيرهم لصغيرهم ، حتى جاء الوقت الآن لمن يملك الفكر الذي يرضيه وحده ان يتناقش فيه.
هل تعني لنا الإضاءات الفلسفية الشيء الكثير أم أن ما نواجهه ونبحث عنه هو ما نتطرق له في البحث عن المعاني التي لا تتطلب في بعض الأحيان اي تفسير ليس لقصرها ولا لطولها ولكن لمحاولاتها البائسة في إيصال الرسالة التي نبحث عنها.
كما ذكرت فإن الكثير من الفلاسفة حاولوا تفسير المنطق ليصلوا إلى تفسير الماء بالماء فقط، فهل يعني هذا أنه لا يمكن البحث عن تفسير الأشياء نعرفها بطرق أقصر وأقل تكلفة لغوية مما وصل إليه من سبقنا، وهل نحن مضطرون للبحث وراء ما كتبوا لنبدأ من حيث انتهوا أم بإمكاننا البدء من جديد علّنا نجد ما فقدوه بين تحليلاتهم في الماضي البعيد؟
لست ابحث عن إجابات لتساؤلاتي بقدر ما أبحث عن حوار لا حكم فيه ، فقد أزعجتنا وأرهقتنا القصص التي يتحكم بالقرار فيها أشخاص مثلنا من الممكن ان يتعرضوا للخطا والصواب وحالهم كحالنا، ولكننا لا نزال نبحث عمّن يصحح اخطائنا للأسف دون النظر إلى النتائج ومدى توافقها مع معتقداتنا وأرائنا التي نحذفها من أدمغتنا ونتنازل عن عمر من محاولات التفكير فيها لأصغر سبب.
ولكن الأهم هل يختلف المنطق عند السؤال عمّا يكون عليه عند الإجابة؟
موضوع جديد للنقاش، وكل كلماته قابلة للتأكيد أو النفي، فهذا هو المنطق بمفهومه المجرد.
لي صديق عزيز على قلبي لا ينازع مكانته سوى أخي ابن امّي وأبي ، ولعلي اقابله أكثر مما أقابل أخي ، يتحامل هذا الصديق على نفسه كثيراً ، وكثيرٌ ما يحاول تداول أمور الناس العامة بكثير من الأخلاق التي يتمتع بها على خلاف ما يتمتع به الكثيرون من المهتمين بذات الشأن الذي اكرهه وصديق آخر لي .
على غرار هذا الصديق القريب من قلبي كما أشرت ، هناك صديق آخر لي يحاول الكثيرون المساس به كونه كما الأشجار المثمرة في صحرائهم القاحلة فهو استطاع من العدم أن يصل إلى ما ولم ولن يستطعوا جميعاً أن ينظروا ، فهم على غرار جرذان الحقول ، دائموا النقاش من خلف ستارهم الفاضح لعوراتهم ، فمن حاجاتهم المبطنة بعشق الذات إلى حاجاتهم المعلنه بحب الذات الأخرى.
صديقيّ اللذان تحدثت عنهما أعلاه لا تختلف حالتهما عن حالة المناضلين الذين سجل التاريخ أسماؤهم بماء الذهب والذين يتطاولن عليهم لا تختلف حالتهم عن من ذكرهم التاريخ في نهاية صفحاته بالأسوأ والأقذر والأضعف او بالإمكان وصفهم في حالات أخرى بأنهم من اتبعوا الدجال حتى اكتشفوا بأنهم اسبق منه فهم مثيروا الفتن من يوم بروزهم على الساحة وحتى الساعة.
لن امرر كلماتي لأي منهم ولا اهتم إن وصلتهم او لا فأنا وصديقيّ بالنسبة لهم ولغيرهم معروفوا المعالم فقياساتنا معلنه ولا شيء لدينا كي نخفيه وعناويننا واضحة للجميع فمن يملك بحقنا شيء فمن السهل عليه مراجعتنا به، فلا خوف علينا من كلماتهم فهي ستتكسر كما أمواج البحر الصغير الذي يقبعون في قاعه إلى الأبد.
ومن هنا ومن خلال هذا المنبر الذي أحترمه وغيري الكثيرون حتى من الأعداء لما فيه من أخلاق لا يختلف عليها اثنان ارسل لصديقيّ سابقا الذكر اطهر واشرف ما سمع به البشر من كلمات ذكرها الحق تعالى في عرشه لعباده الصالحين أمثالهم " وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا " راجياً من الله عز وجل أن يجدوا في هذه الكلمات رضا لنفوسهم وقلوبهم مما وصل إلى مسامعي من كلمات لا تليق بحقهم فهم من تتواضع الكلمات أمام خدماتهم لصرحنا الوحداتي الكبير والتي لا يختلف اثنان على أنها لا تقدر بثمن حالهم كحال قلّة ممن سبقوهم في الولاء والإنتماء.
محمد عساف ...
نرحب بك أخي العزيز على صفحات القسم الأدبي ... وأتمنى أن تكون حلقة مميزة كصاحبها و كلّي ثقة بذلك ...
أخي عساف ...سابدأ بالتالي ...
متى ...
عساف ينسى الوطن ...
عساف لا يكتب ...
عساف يبكي ...
عساف يكره ...
عساف يعشق ...
قيل أن عساف يكتب ولا ينشر ..ما دقة هذا الكلام ...
منذ متى وأن تمسك القلم ..وأي المجالات ترغب بالكتابة فيها ...
مرحبا بك اخي عساف نشكر دياب على استضافته المميزه دائما كما تفضلت اخي دياب الكلمات لا تكفي عساف ولا تعطيه حقه ولكن نسال الله ان يوفق عساف في حياته يا رب بالحقيقه تشرفت بالتعرف على الاخ عساف بالاجازه الماضيه وقابلته لدقائق معدوده فاحسست اني تعرفت على وحداتي اصيل مثقف رائع والاهم لطيف وجدا كمان الابتسامه مرافقه له حتى في احلك الظروف اهلا وسهلا عساف في بيتك وبين اخوانك
عساف : سيدي المحترم
متى تكتب عند الموقف او بعد هدوئه ؟ فرحا كان او غضبا او حزنا ؟
ايهما افضل بالنسبة لك الكتابة ام القراءة ؟
اين تجد نفسك في الشعر ام في النثر ؟
افتتاحية الاسئلة
لي عودة
دمتم بعز
يسعدني ان ارحب فيك اخي عساف في بيتك الادبي ضيفآ عزيزآ على الجميع ...
تحياتي اخي صمت البشر على هذا المبادرة التي اتمنى ان يستفيد منها الجميع
كل الاحترام
معلش حاب اسئل بعض الاسئلة ومنذ وقت طويل تراودني اسئلة كنت اتمنى ان يشاء القدر ان اطرحها عليك واتمنى ان تتقبلها مني من باب نحن جميعآ اخوة في بيت واحد
* الا ترى بأن بعض الخلافات التي حصلت سابقآ اعطت تراجعآ في الوحدات نت من ناحية عدم نقل الخبر من الموقع الرسمي للنادي واين المشكلة في ذلك مثل مقابلة المدير الفني محمد قويض وكذلك زياد شلباية مع الموقع الرسمي ...
الا يجدر بكم كمسئوليين الاهتمام في الاعضاء كمثال ان لا نجبر على تصفح مواقع اخرى انتم اجبرتمونا عليها برفضكم نقل اي موضوع ؟؟؟
لي عودة ان شاء الله
تحياتي اخي عساف انا متواصل معك ليوم السبت قبل سفري صباح الاحد
كلمة توجهها بكل امانة وحيادية
1- طارق خوري ...
2- زياد شلباية ...
3-اللاعب محمود شلباية ...
4-الشيخ جهاد نجم ...
5- الكبير هيثم احمد ...
6- الاخ محمد الحسيني ...
طبعآ اريد منك تعليق وبأمانة على بعض مواضيع الاخ العزيز ابو احمد زبدية هل تؤيد مواضيعه في ملاحقة الإدارة علنآ ام تجد ان عدم النشر في هذه الامور يعتبر افضل بالنسبة لوجهة نظرك اخي؟؟؟