اقدم خالص اعتداري واسفي لكافه مدربي الفئات العمريه في نادي الوحدات لما بدر مني من اساءات حيث انني كنت افهم الامور بطريقه خاطئه حيث تم الاتصال من الكابتن ناصر حسان و اوضح لي ان الامور تسير بالشكل السليم وان ما يجري هو اختبار للاعبين وان التشكيله هي التي يقوم بتسميتها هو الكابتن ناصر حسان وانها ستبعد ابنه من التشكيل لرؤيته الفنيه في ذلك وذلك الامر حصل امامي و اوضح لي ان البدله الرياضيه هي ملك للنادي وان اللاعب تاخر في ترجيعها للنادي وهدا ما حصل و اكرر اسفي لكل من اسات اليه واكد لي الكابتن ان اختيار اللاعبين لا يتم الاحسب الكفائه بعيدا عن المحسوبيه وشكرا لكل القائمين على هدا المنبر الجر
(مش فاهم ليش اللغوصة بالمواضيع ... الاولى كان الدمج لا الاغلاق... أُغلق الموضوع وانا اكتب الرد. فعذرا لنشر الرد هنا ... لكن بما ان هذا الموضوع تكملة للموضوع المغلق فلا حرج. )
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr.ashraf
الموضوع هو اعتداء صريح على حقوق اطفال بعمر الورود ... وجرح لنفسياتهم .. اطفال ما بتعرف شو معنى الواسطة للاسف .. وهسا صاروا يحكوا فيها ,,,,
!!!!
لا حول ولا قوة الا بالله
الموضوع كله عادي وأتفهم حرقة الأهالي على ابنائهم وان كل واحد شايف ابنه الأفضل والأميز ، وأستطيع ان افهم وجهة نظر النادي وحيرته في التعامل مع الأهالي قبل "الأطفال " ... والأخ كاتب الموضوع اعتذر، بعد خراب مالطا، في موضوع اخر بعد ما فهم كيف تمشي الأمور.
لكن استوقفتني عبارة أطفال ما بتعرف معنى الواسطه وهسا بتحكي فيها" ... وهنا العتب وكل العتب على الأهالي. الابن مرآة اهله وأبيه، لن يعرف اطفالنا هذه المفردات الا اذا سمعوها من اهاليهم الذين تبنوا هذه النظرية وزادوا عليها مفردات العصابة والمافيا والمحسوبية الخ الخ. محاربة هكذا تفكير وكيفية التعامل يبدأ وينتهي بالبيت وليس في النادي. ومثله العنصرية والفساد ... كله يبدأ من البيت. فالحذر كل الحذر، والحزم كل الحزم بالتعامل مع هذه الأمور ووأدها في ارضها قبل ان تصبح منهج وفكر.
اذكر عندما كنّا أطفالا ومراهقين وبالغين ان الكذب والتهرب من المسؤولية باي طريقه هو عنوان شخصيتنا. فمثلا: في سنوات الدراسه لا ندرس طول العام ونكون مهملين .. وطبعا لا نتذمر من المدرس بعد كل حصه ولا ننتقد المنظومة التعليمية وكل شي تمام التمام ... عند الامتحان نكمل الكذبة ونقول اننا جاوبنا صح ونقنع أنفسنا بأننا تنستحق العلامه الكامله بالرغم من سوء التحضير وعدم فهم المادة أساسا ... وعندما تخرج النتيجه بالرسوب او شبه الرسوب نتفاجأ وننصعق ونلعب دور الضحية وكيف ان المدير زعيم المافيا وان الاستاذ شلفق المواضيع شلفقه الى اخره من النظريات وكيف ان المنظومة التعليمية فاسده وكيف ان هناك قرار من جهات عليا بترسيب الطلاب لأسباب سياسية واقتصادية ....
المهم بالموضوع ان الكثير من الأهالي تقع بالفخ وتتبنى وجهة نظر ابنائها لأسباب عدة شبيهة بأسباب الأبناء والتي هي الهروب من المسؤولية، مما ينتج عنه غرس طريقة التفكير هذه بدلا من محاربتها... بالنهاية يخرج لنا شباب مضروبين بفكرهم ونبقى نفس المجتمع الذي نحن هو والذي لا نريده وننتقده باستمرار!
أتمنى على الآباء إعطاء ابنائهم بعض المسافة وتركهم يحلون مشاكلهم بأنفسهم ، وان يكونوا موجودين للنصيحة وتصحيح المسار، لا لخوض المعارك بالنيابة عن اولادهم.
(مش فاهم ليش اللغوصة بالمواضيع ... الاولى كان الدمج لا الاغلاق... أُغلق الموضوع وانا اكتب الرد. فعذرا لنشر الرد هنا ... لكن بما ان هذا الموضوع تكملة للموضوع المغلق فلا حرج. )
لا حول ولا قوة الا بالله
الموضوع كله عادي وأتفهم حرقة الأهالي على ابنائهم وان كل واحد شايف ابنه الأفضل والأميز ، وأستطيع ان افهم وجهة نظر النادي وحيرته في التعامل مع الأهالي قبل "الأطفال " ... والأخ كاتب الموضوع اعتذر، بعد خراب مالطا، في موضوع اخر بعد ما فهم كيف تمشي الأمور.
لكن استوقفتني عبارة أطفال ما بتعرف معنى الواسطه وهسا بتحكي فيها" ... وهنا العتب وكل العتب على الأهالي. الابن مرآة اهله وأبيه، لن يعرف اطفالنا هذه المفردات الا اذا سمعوها من اهاليهم الذين تبنوا هذه النظرية وزادوا عليها مفردات العصابة والمافيا والمحسوبية الخ الخ. محاربة هكذا تفكير وكيفية التعامل يبدأ وينتهي بالبيت وليس في النادي. ومثله العنصرية والفساد ... كله يبدأ من البيت. فالحذر كل الحذر، والحزم كل الحزم بالتعامل مع هذه الأمور ووأدها في ارضها قبل ان تصبح منهج وفكر.
اذكر عندما كنّا أطفالا ومراهقين وبالغين ان الكذب والتهرب من المسؤولية باي طريقه هو عنوان شخصيتنا. فمثلا: في سنوات الدراسه لا ندرس طول العام ونكون مهملين .. وطبعا لا نتذمر من المدرس بعد كل حصه ولا ننتقد المنظومة التعليمية وكل شي تمام التمام ... عند الامتحان نكمل الكذبة ونقول اننا جاوبنا صح ونقنع أنفسنا بأننا تنستحق العلامه الكامله بالرغم من سوء التحضير وعدم فهم المادة أساسا ... وعندما تخرج النتيجه بالرسوب او شبه الرسوب نتفاجأ وننصعق ونلعب دور الضحية وكيف ان المدير زعيم المافيا وان الاستاذ شلفق المواضيع شلفقه الى اخره من النظريات وكيف ان المنظومة التعليمية فاسده وكيف ان هناك قرار من جهات عليا بترسيب الطلاب لأسباب سياسية واقتصادية ....
المهم بالموضوع ان الكثير من الأهالي تقع بالفخ وتتبنى وجهة نظر ابنائها لأسباب عدة شبيهة بأسباب الأبناء والتي هي الهروب من المسؤولية، مما ينتج عنه غرس طريقة التفكير هذه بدلا من محاربتها... بالنهاية يخرج لنا شباب مضروبين بفكرهم ونبقى نفس المجتمع الذي نحن هو والذي لا نريده وننتقده باستمرار!
أتمنى على الآباء إعطاء ابنائهم بعض المسافة وتركهم يحلون مشاكلهم بأنفسهم ، وان يكونوا موجودين للنصيحة وتصحيح المسار، لا لخوض المعارك بالنيابة عن اولادهم.
أتمنى على الآباء إعطاء ابنائهم بعض المسافة وتركهم يحلون مشاكلهم بأنفسهم ، وان يكونوا موجودين للنصيحة وتصحيح المسار، لا لخوض المعارك بالنيابة عن اولادهم.
....لكن يبقى الآباء يخافون على ابنائهم من وحوش الزمن...
(مش فاهم ليش اللغوصة بالمواضيع ... الاولى كان الدمج لا الاغلاق... أُغلق الموضوع وانا اكتب الرد. فعذرا لنشر الرد هنا ... لكن بما ان هذا الموضوع تكملة للموضوع المغلق فلا حرج. )
لا حول ولا قوة الا بالله
الموضوع كله عادي وأتفهم حرقة الأهالي على ابنائهم وان كل واحد شايف ابنه الأفضل والأميز ، وأستطيع ان افهم وجهة نظر النادي وحيرته في التعامل مع الأهالي قبل "الأطفال " ... والأخ كاتب الموضوع اعتذر، بعد خراب مالطا، في موضوع اخر بعد ما فهم كيف تمشي الأمور.
لكن استوقفتني عبارة أطفال ما بتعرف معنى الواسطه وهسا بتحكي فيها" ... وهنا العتب وكل العتب على الأهالي. الابن مرآة اهله وأبيه، لن يعرف اطفالنا هذه المفردات الا اذا سمعوها من اهاليهم الذين تبنوا هذه النظرية وزادوا عليها مفردات العصابة والمافيا والمحسوبية الخ الخ. محاربة هكذا تفكير وكيفية التعامل يبدأ وينتهي بالبيت وليس في النادي. ومثله العنصرية والفساد ... كله يبدأ من البيت. فالحذر كل الحذر، والحزم كل الحزم بالتعامل مع هذه الأمور ووأدها في ارضها قبل ان تصبح منهج وفكر.
اذكر عندما كنّا أطفالا ومراهقين وبالغين ان الكذب والتهرب من المسؤولية باي طريقه هو عنوان شخصيتنا. فمثلا: في سنوات الدراسه لا ندرس طول العام ونكون مهملين .. وطبعا لا نتذمر من المدرس بعد كل حصه ولا ننتقد المنظومة التعليمية وكل شي تمام التمام ... عند الامتحان نكمل الكذبة ونقول اننا جاوبنا صح ونقنع أنفسنا بأننا تنستحق العلامه الكامله بالرغم من سوء التحضير وعدم فهم المادة أساسا ... وعندما تخرج النتيجه بالرسوب او شبه الرسوب نتفاجأ وننصعق ونلعب دور الضحية وكيف ان المدير زعيم المافيا وان الاستاذ شلفق المواضيع شلفقه الى اخره من النظريات وكيف ان المنظومة التعليمية فاسده وكيف ان هناك قرار من جهات عليا بترسيب الطلاب لأسباب سياسية واقتصادية ....
المهم بالموضوع ان الكثير من الأهالي تقع بالفخ وتتبنى وجهة نظر ابنائها لأسباب عدة شبيهة بأسباب الأبناء والتي هي الهروب من المسؤولية، مما ينتج عنه غرس طريقة التفكير هذه بدلا من محاربتها... بالنهاية يخرج لنا شباب مضروبين بفكرهم ونبقى نفس المجتمع الذي نحن هو والذي لا نريده وننتقده باستمرار!
أتمنى على الآباء إعطاء ابنائهم بعض المسافة وتركهم يحلون مشاكلهم بأنفسهم ، وان يكونوا موجودين للنصيحة وتصحيح المسار، لا لخوض المعارك بالنيابة عن اولادهم.
اخي الكريم اسعد الله اوقاتك ... ورمضان كريم عليكم وعلى الامة الاسلامية ...
صدقني اخي ان قناعتي بما يحدث في موضوع الفئات قناعة تامة مئة بالمئة ....
وبخصوص كلمة واسطة وما شابه اشد على يديك و اؤيدك ... وقد حاولت طيلة الفترة الماضية ان لا اجعل ابني ان يفكر بهكذا كلام ... لأني لا اريد له ان ينمو ويكبر وهو يعرف ان هناك بعض هذه المصطلحات في حياتنا... ولكن وثق في كلامي ان الاطفال هم من خرجوا بهذه الافكار من وراء تصرفات الكبار هناك ..
وكنت كل مرة اقول لابني مش مشكلة المرة الجاي بيكون الوضع احسن ,,,
ولكن في كل مرة كنت ارى اطفال مغلوب على امرهم ...
اخي الكريم هذا واقع و واقع مرير ... عاشه الكثير منا ... ولكن صبرنا .. وبالنهاية كان ما كان ...
نحن باستطاعتنا وضع نقطة وطي صفحة ولكن الامانة تقتضي ان يحكي الانسان ما يشاهد ويصف الواقع وبعدها هو مسؤول امام الله عما يتحدث ...
انا اجزم لك ان هناك خلل في المنظومة وخلل كبير جدا ,,,, الموضوع ليس موضوع ابن فلان يلعب وابن فلان لا يلعب .. هؤلاء اطفال ... ممكن تلاعب ابنك في اي نادي وغدا على ال18 تجيبه ويوقع للوحدات في عصر الاحتراف .. اذن المشكلة صفت مش مستقبل ابنك او ابني ,,,,
انا حكيت بهالموضوع لأنه في تعدي واضح على الاطفال وتمييزهم من نواحي الله بعلم فيها ... ومسؤول عن كل كلمة بحكيها امام الله ,,,
تربطني علاقات باعضاء الادارة معظهم الى اعلى الهرم ... واوصلت وجهة نظري لهم لأحقاق العدالة والتنبه لخطر ما يحدث بالفئات ومع كل هذا لم اذكر اسم ابني لكي لا ينحسب الموضوع بطريقة شخصية ..
والله من وراء القصد ... ولا اخشى بكلمة الحق لومة لائم !!!