##.. في الميزان ..## - ##.. في الميزان ..## - ##.. في الميزان ..## - ##.. في الميزان ..## - ##.. في الميزان ..##
عاد قطار الدوري للإنطلاق بعد توقف طويل في إياب كانت آخر محطات ذهابه صدارة وحداتية نراها مستمرة بعد خسارة مطارده لأولى مبارياته
مما يعني توغل الوحدات منفرداً بالصدارة في حالة فوزه في أولى مواجهات الإياب
وكما كانت صدارة شتوية نتمناها أن تستمر صيفية إن شاء الله
كفة أولى:
خسارة الوحدات لا قدر الله سيكون مردها الأول و "الجاهز" للتوقف الطويل الذي أثر سلباً على الإستعداد البدني للاعبين رغم التمارين و التدريبات المستمرة و المعسكرات التي لم تنقطع منذ نهاية الذهاب، كما أن تواجد لاعبي الوحدات بكثافة في المنتخبات الوطنية كافة أثر سلباً على تجانس اللاعبين بسبب عدم تجمعهم في تدريب واحد إلا مؤخراً
هذان الأمران تحديداً جعلا تدريبات الوحدات غير مكتملة بل إنها أقرب ما تكون إلى تدريبات "عرجاء" لا تسمن ولا تغني من جوع حيث أن اللاعبين الأساسيين و الذين من المفترض أن ينتظموا بهذه التدريبات أكثر من غيرهم و أن يستفيدوا منها بدنياً و فنياً غائبون لمهمات أخرى ولا سبيل لأي مدرب مهما كان أن يطبق بغيابهم خططه الفنية و فكره التدريبي ولا سبيل لأية تقسيمة متكاملة
كفة ثانية:
تواجد لاعبي الوحدات أكثر من غيرهم في المنتخبات الوطنية و خوضهم للمباريات القارية هو أكبر جرعة بدنية و فنية ممكن أن يحصل عليها بل و يتمناها أي لاعب
أي أنهم بعبارة أو بأخرى لم ينقطعوا بتاتاً عن التدريب، و أن غيابهم لا يعني بالضرورة خسارتهم للتدريبات التي تلقاها زملاءهم ممن انتظموا في تدريبات الوحدات مع مديره الفني أبو زمع
من ناحية أخرى و فنياً فهم قد تلقوا أيضاً تدريبات فنية و خططية مع مدربي المنتخبات التي يلعبون لها، بل إن الجهد الذي بذلوه دون غيرهم من لاعبي الفرق الأخرى هو في مصلحتهم و مصلحة الوحدات، ولا مبرر للخسارة في حال حدوثها لا قدر الله
و مسألة التجانس من المفترض أننا تجاوزناها منذ موسمين بلاعبين ليسوا بحديثي العهد ببعضهم البعض
الحديث هنا لا يقتصر على خسارة نقاط
بل هو عن الأداء الذي ننتظره من الوحدات سواء فزنا أم خسرنا
الروح و الحشد المعنوي هو الاساس لهكذا بداية ، فان كان الجهاز الفني واع لهذه النقطة و خرج عن المالوف في الترتيبات الى محاضرات اهمية الانطلاقة محليا و اهميتها للمواجهات الاسيوية فسيكون النصر حليفنا باذن الله بشرط ان يدخل ابو زمع بتشكيلة مقنعة دون تغييرات جذرية تفسد التالف و التجانس الحاصل و الله الموفق !!!!
ابوعبدالله . كلامك منطقي وللنظر لفريقنا لا يوجد مبرر للخسارة ، الجاهزية بدنيا او فكريا موجوده لدى فريقنا ،والباقي توفيق من الله . مجرد التفكير بالخسارة شيء مش منطقي بوجود عدد كبير لدينا من المحترفين والشباب صغار السن و مع وجود استقرار فني للفريق ،، الفوز وحداتي ان شاء الله ، تحياتي اخي صفوان ...
من وجهة نظري الشخصيه
اعتقد ان الاداء سيتصاعد في هذه المرحله بالذات وبعد عودة الصقر ليحلق معنا سيكون الفوز مع الاداء ان شاء الله
فريقنا جاهز وليس هناك مبررات للخساره لا سمح الله
صباح الخير ابوعبدالله
لاعذر وعلى الكفتين
ولا مبرر
الوحدات وجد ليكون في القمة شاء من شاء وابی من ابی
هذا هوقدرهم وقدرنا
مسألة الأعذار تجاوزناها
كلو الصريح فريق تأسس مبارح
مثلو مثل أغلب الفرق اللي امبارح شفناها على الساحة
لن نسمح لأي كان أن يكون ندا للوحدات
هذه كرة قدم كرة سلة بعرفش
الخسارة غير مبررة تحت اي ظرف من الظروف والوحدات مطالب بالفوز دائما وفي نفس الوقت علينا ان نعترف ان الظروف كانت غير مثالية خاصة للاعبي المنتخب الاول حيث ان معظمهم لم يلعب في اي مباراة ودية او رسمية في 50 يوم ولكن المفروض ان الاسماء التي في الوحدات قادرة على تجاوز هذه المرحلة وان شاء الله الفوز حليفنا
أخي أبو عبد الله ، بإذن الله الفوز غدًا حاصل حاصل ولا وجود للخسارة ،،
بتظل العيارة الطابشه في أي كفه .
فأما عن عْيَارة الفوز إن كانت هي اللي رح تخلّي الكفه الأولى طابشه فإن هذه العيارة ستكون مطفّفة ، وسيكون مردّها فوز بأداء سيّئ ..
وأما إن كانت عْيَارة الفوز في الكفه الثانيه مع الأداء ، فسيكون مردّها والفريق إيش ناقصه عشان يحقق الفوز ..
وع الحالتين : ويل للمطففين !.
إن شاء الله فوز مؤزر ولا للخسارة و لا للتعادل
حتى في الفوز تجد أن هناك من يكيل النقد اللاذع لأبو زمع و إدارته التي وصلت حد الفوز "بدعاء الوالدين" و هي العبارة التي تكررت مع أبو زمع أكثر مما تكررت مع غيره، فهم يرون أن الأداء بغض النظر عن النتيجة هو ما يريدون
و بنظرهم أن الفوز سيكون تحصيل حاصل لو كان أداء الوحدات مرتفعاً بعيداً عن عذر الإنقطاع و توقف الدوري
بينما البعض سينتظر النتيجة بغض النظر عن الأداء، و أن المهم لديهم تحصيل النقاط و الإستمرار بالصدارة، و هم و أن نفس الحجة التي يرفضها القسم الأول هي السبب الوحيد و الرئيس لقبولهم الثلاث نقاط حتى لو كان الوحدات هزيلاً بأدائه و تلاعب به الخصوم
الروح و الحشد المعنوي هو الاساس لهكذا بداية ، فان كان الجهاز الفني واع لهذه النقطة و خرج عن المالوف في الترتيبات الى محاضرات اهمية الانطلاقة محليا و اهميتها للمواجهات الاسيوية فسيكون النصر حليفنا باذن الله بشرط ان يدخل ابو زمع بتشكيلة مقنعة دون تغييرات جذرية تفسد التالف و التجانس الحاصل و الله الموفق !!!!
لا خلاف أخي رمضان على أن الروح المعنوية و الإعداد النفسي للاعبين قبل أية مواجهة هو بحد ذاته دافع كبير لتحسين أدائهم داخل الملعب، بل إنه يفجر فيهم أقصى طاقاتهم للتفوق على أنفسهم في الأداء
في المقابل فما تفضلت به "يفسد التآلف و التجانس" هو أحد محاور الحديث هنا
فهل سنعترف بأن أبو زمع هو من أفسد التجانس و التآلف بتبديلاته الجذرية
أم أننا سنعود للكفة الأولى أن فترة الإنقطاع هي السبب في كل شيء
و مرة أخرى بعيداً عن حسابات الفوز و الخسارة
فنحن نتحدث عن صورة الوحدات كبطل
ابوعبدالله . كلامك منطقي وللنظر لفريقنا لا يوجد مبرر للخسارة ، الجاهزية بدنيا او فكريا موجوده لدى فريقنا ،والباقي توفيق من الله . مجرد التفكير بالخسارة شيء مش منطقي بوجود عدد كبير لدينا من المحترفين والشباب صغار السن و مع وجود استقرار فني للفريق ،، الفوز وحداتي ان شاء الله ، تحياتي اخي صفوان ...
حياك الله أبو خالد
لا أحد إن شاء الله يفكر بالخسارة
كل أمنياتنا و أمانينا و أحلامنا يراودها الفوز ولا شيء غيره
لكن هل سيكون فوزاً مستحقاً ؟؟
أم أنه فوز "بدعاء الوالدين" على حد تعبير بعض الإخوة ؟؟