هاظ أبو محيمّـاد مِرِضْ مَرضة شديدة
واتفق مجموعة رجال من الحارة اللي ساكن فيها يزوروه في المستشفى وكان عددهم تسعة
فشافولهم سايق باص من أبو الـ عشر ركّاب واتفقوا معاه يودّيهم رايح جاي على المستشفى ،
وكل واحد يدفع لُه 5 دنانير ..
وأول ما حط أبو شكري رجلو في الباص قالّهم : انزلوا .. انزلوا !.
أبشّـركم ، ابشروا .. ابشروا ، أبو محيمّــاد الله شافاه وعافاه ، طلع من المستشفى
وهيّـو في الدار !.