من هنا وهناك ،، الوحدات الأوفى للاعبيه ، وقمة كأس الكؤوس على لهيب ساخن !
من هنا وهناك ،، الوحدات الأوفى للاعبيه ، وقمة كأس الكؤوس على لهيب ساخن ! - من هنا وهناك ،، الوحدات الأوفى للاعبيه ، وقمة كأس الكؤوس على لهيب ساخن ! - من هنا وهناك ،، الوحدات الأوفى للاعبيه ، وقمة كأس الكؤوس على لهيب ساخن ! - من هنا وهناك ،، الوحدات الأوفى للاعبيه ، وقمة كأس الكؤوس على لهيب ساخن ! - من هنا وهناك ،، الوحدات الأوفى للاعبيه ، وقمة كأس الكؤوس على لهيب ساخن !
من هنا وهناك ،، الوحدات الأوفى للاعبيه ، وقمة كأس الكؤوس على صفيح ساخن !
مباريات الإعتزال " صنعة وحداتية " ،،
عمر عجاج " مدافع " وحداتي ينتظر الفرصة من الجهاز الفني
ذكريات سفيان مع الفيصلي بمناسبة قمة كأس الكؤوس ،،
ثقة كبيرة من جماهيرنا بالفوز والفيصلي "خلع" ثوب الترهل !
الحواري الشعبية وبوط الأصابع " من يُخْرّج المواهب !
تشكيلة " ومباريات الإعتزال " وهذه رسالة نادي الوحدات ،،
أحْيانا تنظر إلى العديد من الصور القديمة التي تخص جيل وحقبة لنجوم نادي الوحدات وبنظرة واحدة تكتشف أن جُل إنْ لم يكن كل أعضاء الفريق أقيم لهم " مهرجانات إعتزال " كتكريم لهذه النجوم التي خدمت الوحدات ، وربما تجد لاعباً واحداً من كل تشكيلة هجر الكرة ولم يطلب مباراة تكريمية له ، هذه رسالة نادي الوحدات التي تختلف عن باقي الأندية ولعلا رابطة اللاعبين القدامى أيضا تُرسخ هذا المفهوم ، بالرغم من إبْتعاد معظم نجوم الوحدات القُدامى عن العمل الإداري في نادي الوحدات مرغمين والإكتفاء إدارياً بإصحاب القوات المحمولة ، إلا أن نادي الوحدات يختلف عن باقي الأندية وحتى المُنافسة منها بالتعامل مع لاعبيه القدامى ، وقف وقارن بين أي تشكيلة من نجوم الفرق الأخرى ولاحظ الفرق في عملية تكريم اللاعبين ،، الوحدات على مدار التاريخ أقام مهرجانات إعتزال إلى الأن هي حديث الجمهور الكروي على مختلف ميوله النادوية كمهرجان خالد سليم ،جهاد عبدالمنعم ،رأفت علي ، عبدالله أبو زمع رغما أن الأخير أقيم له المهرجان ضمن مباراة للمنتخب الوطني ,
عمر عجاج " وسمير رجا " وقرار سليم للجهاز الفني ،،،
أحْسن الجهاز الفني بترفيع اللاعب عمر عجاج للفريق الأول وهو قرار سليم بمنحه الثقة وفقاً للمركز الحساس الذي يَشْغله اللاعب كقلب دفاع يلعب بالقدم اليمنى ، نحن نُدرك أنه من الصعوبة بمكان أن يتواجد أساسيا ً لهذا الموسم ونتمنى أن يتم منحه الفرصة ببعض المباريات السهلة ليكسب الخبرة ،ومجرد تواجده ضمن تدريبات الفريق الأول هو مكسب للنادي ، أما بالنسبة للمايسترو " سمير رجا " فقد أحسن الجهاز الفني بمنحه فرصة الإعارة للعب بالنادي الأهلي لموسم واحد مقابل التجديد لموسم إضافي مع الوحدات وكون فرصة تواجد اللاعب أساسياً لهذا الموسم ضئيلة لتواجد احمد الياس ورجائي وصالح وسريوه وربما محمد مصطفى الذي من الممكن الإستفادة منه كوسط متأخر ، سمير لاعب فنان والنادي الأهلي يملك جهاز فني على سوية عالية نتمى أن يأخذ الفرصة ليعود نجماً بالوحدات كون صالح ورجائي من النجوم التي من الممكن أن تحترف خارجياً بالموسم القادم ، ونتمنى من الآن ترويج اللاعبين عربياً حتى لا نقع مجدداً بمطب اللاعب منذر ابو عماره ،،
على هامش قمة كأس الكؤوس " سفيان ياسفيان !
قمة كأس الكؤوس بين القطبين تذكرنا بجلاد الفيصلي سفيان عبدالله ، مكوك الوحدات في عقد التسعينيات وأحد افضل اللاعبين الذين أنْجبتهم كرة الوحدات ، واللاعب الذي سبق عصره من حيث اللعب بكلتا القدمين واللياقة البدنية الخارقة والتمرير الرائع ،،، إختفت نوعية تلك المواهب من كرتنا المحلية حقيقة ، لكن الغريب إختفاء أخبار اللاعب بشكل غريب ،،، !
لازال هدف سفيان بالفيصلي ومن منتصف الملاعب يداعب مخيلتي والحارس انيس شفيق يندب حظه ،،،
عالسريـــــــــــــــــــــــــع " كرويا "
من الملاحظ ثقة كبيرة ومُفرطة من جماهيرنا بنتيجة قمة كأس الكؤوس وكأن الفيصلي هو نفسه " فيصلي المواسم السابقة " نقول إحترام الخصم شيء بديهي بكرة القدم سواء من الجهاز الفني أو اللاعبين أو الجمهور ، الفيصلي عزز صفوفه بأكثر من لاعب مميز النواطير ، ديالو ، البخيت ، بهاء ، انس الجبارات ، عصام مبيضين ، وربما مشكلة الفيصلي فقط بالخط الخلفي وعلى ما أعتقد أبرم صفقة لمدافع تونسي بالخط الخلفي !
زميل اليوم " خصم الغد " !
هو عالم الإحتراف الذي غزا كرتنا صورة لعناق حار بين الكابتن عامر ذيب والكابتن عدنان عدوس الذي ترك الوحدات وإتجه إلى ناديه الأم بعدما قام الوحدات بواجبه بعلاج اللاعب ولم يستفد منه بشيء ،على فكره سيكون عدنان نجم من نجوم الموسم الكروي ،،
تشكيلة الوحدات التي تواجه الفيصلي في قمة كأس الكؤوس لن تخرج عن
شفيع ، محمد مصطفى ، الباشا ، فراس ، الدميري ، عامر ذيب ، رجائي ، احمد الياس ، اشرف نعمان ، عبدالله ذيب ، الحاج مالك ، وربما المفاجأة إستبعاد صالح راتب وربما يكون ضمن التشكيل الأساسي ، الغريب بالموضوع زعل بعض اللاعبين من خلال بعض المباريات الودية من إبتعادهم عن المشاركة كلاعبين اساسين نقول أن الموسم طويل وسيكون لكل لاعب دور بهذا الموسم الكروي
الغريب أيضا بالتشكيلة الشبه الكبير بين رجائي ومحمد مصطفى !
في السودان يُطلقون على مقلب المُحترف " ماسورة "!
حيث تشتهر الأندية هناك وخصوصاً الهلال والمريخ بإحضار اللاعبين الأفارقة طبعا لظروف المناخ هناك ، على العموم تكلفة الموسم هناك لنادي المريخ أو الهلال يفوق إمكانيات جميع أندية المحترفين ، وهذه دعوة لوكلاء اللاعبين الأردنيين التوجه إلى سوق السودان وجلب " المواسير " كون الأندية هناك قادرة على الدفع وتكبد المقالب ، ذكرنا مقالب المحترفين ب " بومبا " ، على فكرة لي صديق هلالي متعصب وأصبحت أتابع بعض اللقطات لكرة الهلال وشتان مابين الامكانيات هنا وهناك ،،،،
الأندية هناك قادرة على جلب محترف بمليون دولار ،، وصديقي وهو مدير لشركة صرافة يقترح علي ترك مهنتي والتوجة معه إلى مهنة وكلاء اللاعبين !
الأكاديميات الكروية هل تُخرج المواهب ،،
مع إنْتشارها الكبير محلياً لازلت أعتقد أن الحواري الشعبية وملاعب الزفتة "وبوط " الأصابع القديم والأحياء الشعبية هي من تخرج المواهب ، أصبحت كرة القدم صناعة وأيضاً أصبحت إستثماراً بعدما كان الأهالي يمانعون أطفالهم من ممارسة كرة القدم النادوية والإكتفاء بها كهواية ، تغيرت الحكاية مع عالم الإحتراف وأصبح بعض الأهالي يشجعون الأبناء على ترك الدراسة مع تكدس الشهادات والبطالة لخريجي الجامعات ،، !
من الملاحظ ثقة كبيرة ومُفرطة من جماهيرنا بنتيجة قمة كأس الكؤوس وكأن الفيصلي هو نفسه " فيصلي المواسم السابقة " نقول إحترام الخصم شيء بديهي بكرة القدم سواء من الجهاز الفني أو اللاعبين أو الجمهور ، الفيصلي عزز صفوفه بأكثر من لاعب مميز النواطير ، ديالو ، البخيت ، بهاء ، انس الجبارات ، عصام مبيضين ، وربما مشكلة الفيصلي فقط بالخط الخلفي وعلى ما أعتقد أبرم صفقة لمدافع تونسي بالخط الخلفي !
احسنت يا جمزاوي وكثيرا ما وقعنا بالفخ وخاصه عندما نكون افضل حالا منهم فنييا