حتى يكون «حسْم اللقب» حافزاً لإستكمال «الرُباعية» ..
حتى يكون «حسْم اللقب» حافزاً لإستكمال «الرُباعية» .. - حتى يكون «حسْم اللقب» حافزاً لإستكمال «الرُباعية» .. - حتى يكون «حسْم اللقب» حافزاً لإستكمال «الرُباعية» .. - حتى يكون «حسْم اللقب» حافزاً لإستكمال «الرُباعية» .. - حتى يكون «حسْم اللقب» حافزاً لإستكمال «الرُباعية» ..
حتى يكون «حسْم اللقب» حافزاً لإستكمال «الرُباعية» ..
مطلوب الأداء .. بمنتهى الحذَر والجدّية
* قبل خمس جولات من وصول دوري المحترفين الى خطّ النهاية ، أصبح الوحدات يتقدم على الفيصلي منافسه التقليدي الدائم بفارق «10» نقاط ، وكل منهما لعب «15» مباراة.
المسافة التي تفصل الوحدات عن شباب الأردن «9» نقاط ، مع الإشارة الى أن هذا الأخير لعب «16» مباراة .. أيّ أن فوز الأخضر بنتيجة المباراة «الأقلّ» ، كفيل بأن يوسّع الفارق الى «12» نقطة .. وهذا وارد.
هنا .. بدأت «حسابات» الجماهير الوحداتية التوّاقة الى إسترداد الدوري ، تأخذ أكثر من إتجاه وإن كانت جميعها تصُبّ في عباراة واحدة «الكأس في طلوع المصدار».
وإذا كان من حقّ الناس الذين يعشقون فريق الوحدات «حتى الثُمالة» أن يتفاءلوا الى هذا الحدّ ، فإن من واجب نجومه أن يُلبّوا هذه الرغبة الجامحة للجماهير بالسرعة الممكنة ، وأن يحسموا سباق القمة نهائياً وبصفة رسمية ، بأن ينظروا الى كل مباراة مقبلة على أنها بطولة بحدّ ذاتها ، كي يتفرغوا للّقب الرابع «كأس الأردن» .. وأيضاً للمهمة الآسيوية التي تزداد مشقّتها مع توالي لقاءاتها.
يجب ألّا ننسى صعوبة مواقف عدد من الفرق التي سنقابلها .. فالعربي الذي سنواجهه يوم الأحد المقبل لا يزال قريباً من «الخطّ الأحمر» ، وبالتالي فإنه سيستميت أمامنا أملاً في الحصول على نقطة ربما تفيده كثيراً ، وإذا لم نلعب معه بكل ما نمتلك من الجدّية فإننا سنضع أنفسنا في موقف «بايخ».
هذا الحال «ينسحب» على مباراتيْنا مع الجزيرة الذي «تضعضع» وضْعه في مبارياته الأخيرة ، والحسين إربد الذي يقبع في مركز لا يليق أبداً بتاريخه ، وهو بالتالي سيعمل جاهداً لمغادرة قاع الترتيب الى موقع أكثر أماناً.
إن فوزنا في هذه المواجهات الثلاث ضروري جداً ، لأنه ولا شيء سواه يضمن لنا اللّقب .. على أن نلعب من أجل الفوز في مباراتيْ الرمثا والفيصلي كيْ نحقق رقماً قياسياً في عدد النقاط التي إن حصلنا عليها دون تعادل أو خسارة ، سوف يبلغ رصيدنا النهائي «53» نقطة.
لن يتحقق هذا إلا إذا أدى اللاعبون بنفس روح العزيمة والإصرار التي وضعتْهم منذ البداية على القمة .. ولم يدَعوا أحداً يشاركهم فيها إعتباراً من الجولة الثانية.
يجب اللّعب بحذر وبأعصاب هادئة وبرجولة بعيداً عن الخشونة ، وعدم التجاوب مع محاولات الاستفزاز من قبل المنافسين أو بعض الحكام ، كما أن التركيز أمام المرمى واستغلال الفُرص السانحة ، من شأنهما المساعدة في تسجيل الأهداف التي توفّر أريحيّة لكُّلٍ منا.
استمروا أيها الأبطال .. إن الدوري يناديكم فاستمعوا إليه جداً .. لقد مضى «الكثير» من مشوار النجاحات ، ولم يبقَ إلا «القليل».
لن يتحقق هذا إلا إذا أدى اللاعبون بنفس روح العزيمة والإصرار التي وضعتْهم منذ البداية على القمة .. ولم يدَعوا أحداً يشاركهم فيها إعتباراً من الجولة الثانية.
حتى يكون «حسْم اللقب» حافزاً لإستكمال «الرُباعية» ..
مطلوب الأداء .. بمنتهى الحذَر والجدّية
* قبل خمس جولات من وصول دوري المحترفين الى خطّ النهاية ، أصبح الوحدات يتقدم على الفيصلي منافسه التقليدي الدائم بفارق «10» نقاط ، وكل منهما لعب «15» مباراة.
المسافة التي تفصل الوحدات عن شباب الأردن «9» نقاط ، مع الإشارة الى أن هذا الأخير لعب «16» مباراة .. أيّ أن فوز الأخضر بنتيجة المباراة «الأقلّ» ، كفيل بأن يوسّع الفارق الى «12» نقطة .. وهذا وارد.
هنا .. بدأت «حسابات» الجماهير الوحداتية التوّاقة الى إسترداد الدوري ، تأخذ أكثر من إتجاه وإن كانت جميعها تصُبّ في عباراة واحدة «الكأس في طلوع المصدار».
وإذا كان من حقّ الناس الذين يعشقون فريق الوحدات «حتى الثُمالة» أن يتفاءلوا الى هذا الحدّ ، فإن من واجب نجومه أن يُلبّوا هذه الرغبة الجامحة للجماهير بالسرعة الممكنة ، وأن يحسموا سباق القمة نهائياً وبصفة رسمية ، بأن ينظروا الى كل مباراة مقبلة على أنها بطولة بحدّ ذاتها ، كي يتفرغوا للّقب الرابع «كأس الأردن» .. وأيضاً للمهمة الآسيوية التي تزداد مشقّتها مع توالي لقاءاتها.
يجب ألّا ننسى صعوبة مواقف عدد من الفرق التي سنقابلها .. فالعربي الذي سنواجهه يوم الأحد المقبل لا يزال قريباً من «الخطّ الأحمر» ، وبالتالي فإنه سيستميت أمامنا أملاً في الحصول على نقطة ربما تفيده كثيراً ، وإذا لم نلعب معه بكل ما نمتلك من الجدّية فإننا سنضع أنفسنا في موقف «بايخ».
هذا الحال «ينسحب» على مباراتيْنا مع الجزيرة الذي «تضعضع» وضْعه في مبارياته الأخيرة ، والحسين إربد الذي يقبع في مركز لا يليق أبداً بتاريخه ، وهو بالتالي سيعمل جاهداً لمغادرة قاع الترتيب الى موقع أكثر أماناً.
إن فوزنا في هذه المواجهات الثلاث ضروري جداً ، لأنه ولا شيء سواه يضمن لنا اللّقب .. على أن نلعب من أجل الفوز في مباراتيْ الرمثا والفيصلي كيْ نحقق رقماً قياسياً في عدد النقاط التي إن حصلنا عليها دون تعادل أو خسارة ، سوف يبلغ رصيدنا النهائي «53» نقطة.
لن يتحقق هذا إلا إذا أدى اللاعبون بنفس روح العزيمة والإصرار التي وضعتْهم منذ البداية على القمة .. ولم يدَعوا أحداً يشاركهم فيها إعتباراً من الجولة الثانية.
يجب اللّعب بحذر وبأعصاب هادئة وبرجولة بعيداً عن الخشونة ، وعدم التجاوب مع محاولات الاستفزاز من قبل المنافسين أو بعض الحكام ، كما أن التركيز أمام المرمى واستغلال الفُرص السانحة ، من شأنهما المساعدة في تسجيل الأهداف التي توفّر أريحيّة لكُّلٍ منا.
استمروا أيها الأبطال .. إن الدوري يناديكم فاستمعوا إليه جداً .. لقد مضى «الكثير» من مشوار النجاحات ، ولم يبقَ إلا «القليل».
كلام رائع وجميل نتمنى ان يصل الى الاعبيين فبل الجمهور ...
وتحية حب واحترام وتقدير لك استاذ سليم حمدان..
نصائح من ذهب ونتمنى على لاعبينا اخذ الحيطة الحذر فكما ذكر الاب الروحي للوحدات الفرق التي سنقابلها ستستميت امامنا من اجل نقطة ....نتمنى على لاعبينا عدم الاستهانة باي خصم ولعب المباريات المتبقية وكانها مباريات نهائية من اجل قنص النقاط التي تطوب لنا الدوري ان شاء الله ثم التفرغ تماما لكاس الاردن ...استحقاقات مهمة تحتاج الى تكاتف الجميع وراء الوحدات من اجل الوصول الى الهدف المنشود ......