وهي تؤمُّ ذلكَ الزقاق الضيّق مترامي الطول،
عبرَ مخيم العودة القابع بينَ حنايا الظُّــلم والكبت والقهر،
حيثُ يسكنُ.. الحرمان، وتتيه البسمة في .... قبل أن ترتسم على شفتي من لا يملك حقَ التفردِ بها... في هذا المكان السحيق،
بالنسبة لغيره من الأمكنة.
لا أدري ولكن هذه الكلمات فعلاً أثارت في داخلي بركان العشق لعذاباتنا ..فنعشق عذابنا لكي لا ننسى طريق العودة !!
شكراً لك أم حذيفة ...ونتمنى أن نرى المزيد من مشاركاتك الثمينة في الأدبي